أمام لفئة قليلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثلاثة رؤى لى ربما بينها رابط
لا اتذكر تاريخ الرؤي لكنها على فترات متباعدة
الرؤية الاولى
كنت في المسجد ومعى عدد قليل من الناس قد لا يتجاوز أربعة
فقدمونى للصلاة بهم ولا رغبة لي في ذلك غير انني تقدمت
وعندما وقفت امام المحراب رأيت عامل يقوم بالصيانة الحائط
عن يمين المحراب
الرؤية الثانية
رأيت نفسي إمام لمجموعة صغيرة
هذه المجموعة التى انا إمامها كانت ضمن مجموعات آخرى
في صفوف منتظمة للصلاة
وجميع هذه المجموعات عليها امام واحد يتقدمها
كنت والمجموعة التى معى في الصف الثالث او الرابع
فتقدمت انا والمجموعة التى معى الى الصف الذي امامى
وتقدمت مرة أخرى وهكذا
وكان الامر شبيه بالتقدم لسد ال ة في الصلاة العادية
حتى وصلت الصف الاول ثم إستحييت من الامام الاول
ان اتقدم أكثر
الرؤية الثالث
توجد في المنطقة التى اسكنها قمة جبلية متفرعة من الجبل
وكنت أصعد في سلم مثبت في الجبل
حتى وصلت القمة وكانت نهاية السلم مساوية لقمة الجبل
ولو ان السلم تجاوز القمة لنزلت وانا مرتاح
ثم اردت التأكد من قدرتى على الوقوف في القمة
فنظرت السلم فوجدت انه مثبت باحكام في الجبل
ولا يوجد خطر وان الامر ممكن
ومع هذا قلت في نفسي ربما في المرة القادمة

نسال الله ان تكون رؤيا خير

هل مقدم على وظيفة وخائف منها أن تكون وهمية أو غير موثوق فيها ؟؟ أو القصد ليست بها عقود وشروط موثوقــــه ..؟؟

الواضح من الرؤى الثلاثة :
امر تطمح لـه وقد تكون مقدم عليه أو تفكر به وشاغل تفكيرك و تتمنى الحصول عليه بس خائف عدم الجديــــــــــــة ..
أو عدم وجود أوراق ثبوتية .

ولكن عموماً هو أمر تتمناه وتسعى للحصول عليه ولكن خائف من العواقب ... والأقرب مصدر رزق .
لأن جميع الرؤى الثلاثة أمر تسعى له بجددديــه.

والله اعلم إجتهااااد.

جزاك الله الف خير
تفسيرك صحيح بنسبة مئة بالمئة
حتى أنني لم اتفطن له
انا أعمل في القطاع الخاص وفكرت أكثر من مرة في شغل وظيفة في القطاع العام
ولكني كنت متردد بسبب ان ذلك قد يكون على حساب عملى الحر كما اشك في قدرتي
على الالتزام بشروط الوظيفة وعليه كنت أعتقد بان هذه الرؤي لها علاقة بتقلد وضيفة عامة
 والتدرج في السلم الوظيفي
غير ان تفسيرك كان الاقرب للصحة
 فقد كنت افكر وبشكل جدي في مواصلة تعليمي عن طريق الاشتراك
 او التعليم عن بعد وهو عكس التعليم النظامي
 وقبل الثورة في ليبيا حدثت مشكلة وطعن في صحة أعتماد اكاديمية الدرسات
 العليا بين الجهات المسئولة عن التعليم في ليبيا مع الاكاديمية
مع أنها كانت تعمل  لسنوات قبل هذا ، مما جعلنا نفقد الثقة فيها
 كما فكرت بشكل جدي مواصلة دراستى عن طريق الانترنت
 والخوف كان دائما من ان تكون هذه الجهات غير معتمدة
   وهو بالفعل موضوع شغل تفكري وفكرت فيه بشكل جدى
   فشكراً