الحرب يوم الأحد

هذه رؤيا نقلتها من منتدى الملاحم بقلم العضو الياسين:

رأيت الليلة أن هاتفا يخبرني أن الحرب ستكون يوم الأحد، ففرحت قليلا ثم أصبحت أفكر كيف سأنتقل إلى الشام قبل يوم الأحد فلا وقت متبقي

http://alfetn.net/vb3/showpost.php?p=770641&postcount=2528

الرائي فلسطيني من غزة ويعمل حاليا في الامارات

قد يكون هاتف شيطاني لا يلتفت له فالحرب من كيد الشيطان

ربما يأخ حليم .. وايضا ربما هناك اشاره زمنيه ... فالرؤيا كتبت يوم الاثنين .. اي رأها الرائي يوم الاحد .. بمعنى تبقى على يوم الاحد 6 ايام ( فهل 6 ايام لها معنى) او عباره (يوم الاحد) او كلمه ( الاحد ) ...

.((وحكي أن إمرأة أتت ابن سيرين، فقالت رأيت سنوراً أدخل رأسه في بطن زوجي فأخرج منه شيئاً فأكله، فقال لها لئن صدقت رؤياك ليدخلن الليلة حانوت زوجك لص زنجي وليسرقن منه ثلاثمائة وستة عشر درهماً فكان الأمر على ما قال سواء وكان في جوارهم حمامي زنجي فأخذوه فطالبوه بالسرقة فاسترجعوها منه، فقيل لابن سيرين كيف عرفت ذلك، ومن أين استنبطته قال السنور لص والبطن الخزانة وأكل السنور منه سرقة، وأما مبلغ المال، فإنما استخرجته من حساب الجمل وذلك السين ستون والنون خمسون والواو ستة والراء مائتان، فهذه مجموع السنور. ))

ولكن السؤال هل الرأي كان يريد الهرب من الحرب في الامارات او المشاركه في الحرب في الشام ... فربما هذا يدل على مكان الحرب

مجرد مشاركه ياخ حليم .. او تفكير بصوت مرتفع !!

والله اعلم انه حدث في الشام نهاية الاسبوع .

فواز كتب:والله اعلم انه حدث في الشام نهاية الاسبوع .

اعتقد وقعت بقتل مفتي بشار البوطي

إن صدقت الرؤيا فهي تدل على حرب ستكون في يوم أحد او عطلة للمسيحيين على سوريا للتدخل في مجريات الاحداث فيها وفرض الاجندات الغربية. وستبدأ بعد حدث شهير (زيارة أوباما للقدس). يبدو أن الزيارة تخص سوريا بالدرجة الأولى. وهي وعد لأوباما لحماية اسرائيل من مجاهدي سوريا. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما ان يكون او لا يكون)

ممكن ياصائد كلامك موفيد وخصوصا تواجد اوباما عند اسياده

احداث لبنان الحاليه وحصول استقالة ميقاتي علامه مهمه !

للتذكير الشام هما سوريا ولبنان !

yahya3 كتب:ممكن ياصائد كلامك موفيد وخصوصا تواجد اوباما عند اسياده

الله أعلم لكن هذا ما رأيته مطابقا للمعنى. والله أعلم

خيال الرؤى كتب:للتذكير الشام هما سوريا ولبنان !

نعم هذا صحيح. كلاهما من الشام. والله أعلم