الأفراد ليس الحديث عنهم سواء كانوا من هنا او من هنا
ففيهم من ليس منهم وفيهم المجبور فالأفراد نكلهم الى الله
بل الحديث ليس عن عمل الأفراد بل عن عمل الجماعة او الجماعات
هنا تكون مفارقه بين العلم والعمل فيقع منهم الحق والباطل
فمن تبع باطل القوم شاركهم باطلهم ....