مسودة بني العباس ومسودة المهدي لايهما تكون مسودة الدولة الأسلامية

بسم الله الرحمن الرحيم


هناك أثران وردا الأول يذكر خروج مسودة لهم اوصاف وانهم لا يوفون بعهد ولا ميثاق , وأثر آخر ذكر مسودة يكون فيهم أمر المهدي يأتون من المشرق .

أول المسودة هم بني العباس ومن المؤكد أن المهدي لم يكن فيهم .
ومسودة زماننا هم داعش أو الدولة الإسلامية فلاي الأثرين يكونوا تبع , هل سيقبلون باهل المشرق موحدين على ملة إبراهيم ويظهر المهدي , أم هم امتداد للأثر الأول الايام ستنبئ الناس بحقيقة حالهم , والله اعلم .

سلطان كتب:بسم الله الرحمن الرحيم


هناك أثران وردا الأول يذكر خروج مسودة لهم اوصاف وانهم لا يوفون بعهد ولا ميثاق , وأثر آخر ذكر مسودة يكون فيهم أمر المهدي يأتون من المشرق .

أول المسودة هم بني العباس ومن المؤكد أن المهدي لم يكن فيهم .
ومسودة زماننا هم داعش أو الدولة الإسلامية فلاي الأثرين يكونوا تبع , هل سيقبلون باهل المشرق موحدين على ملة إبراهيم ويظهر المهدي , أم هم امتداد للأثر الأول الايام ستنبئ الناس بحقيقة حالهم , والله اعلم .

الدولة الإسلامية // كلمة الشيخ العدناني المتحدث الرسمي‬ "قل موتوا بغيظكم" (الاعلان عن ولاية خرسان ـ باكستان وافغانستان ــ وتنصيب امير ونائب له )




إعلام خراسان - بيعة الأمراء في خرسان للخليفة ابراهيم سدده الله ونصره




بيعة الشيخ المجاهد المتحدث الرسمي لحركة طالبان باكستان وخمسة امراء مناطق.




بيعة الشيخ أبي يزيد عبدالقاهر خراساني حفظه الله و من معه من الإخوة المجاهدين ببلاد خرسان مع أمير المؤمنين وخليفة المسلمين أبي بكرالحسيني القريشي البغدادي حفظه الله




حركة طالبان الباكستانية تتعهد بإرسال مقاتلين لدعم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا

هذا الضرب من الوهم

اقترب اليوم الذي ننجو من الوهم

وطني سعوديه كتب:هذا الضرب من الوهم

اقترب اليوم الذي ننجو من الوهم

اكبر وهم ان تعتقد ان اسم جزيرة العرب ارض محمد صلى الله عليه وسلم اسمها السعودية على وزن يهودية !!

هناك الكثير من الأحاديث التي تحدثت عن الرايات السود ولامانع من تكرار أهل الظلال في كذا زمان هل هناك حديث حصرهم في الظهور بمرتين؟؟
ثم إن أكثرها لم تصح سوى حديث ثوبان وقد اختلف فيه.
وهذا الحديث من رواية الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( يَقْتَتِلُ عِنْدَ كَنْزِكُمْ ثَلَاثَةٌ ، كُلُّهُمْ ابْنُ خَلِيفَةٍ ، ثُمَّ لَا يَصِيرُ إِلَى وَاحِدٍ مِنْهُمْ ، ثُمَّ تَطْلُعُ الرَّايَاتُ السُّودُ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ فَيَقْتُلُونَكُمْ قَتْلًا لَمْ يُقْتَلْهُ قَوْمٌ - ثُمَّ ذَكَرَ شَيْئًا لَا أَحْفَظُهُ - فَقَالَ : فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَبَايِعُوهُ وَلَوْ حَبْوًا عَلَى الثَّلْجِ ، فَإِنَّهُ خَلِيفَةُ اللَّهِ الْمَهْدِيُّ)
وهذه أصح رواية له لم توضح هم أهل حق أم أهل باطل.