ملتقى صائد الرؤى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رؤيا حبلي بالأحداث علامة الدخان ، والأعور ، والمسجد محترق والمأذنة تهوي إلي الأرض

اذهب الى الأسفل

رؤيا حبلي بالأحداث علامة الدخان ، والأعور ، والمسجد محترق والمأذنة تهوي إلي الأرض  Empty رؤيا حبلي بالأحداث علامة الدخان ، والأعور ، والمسجد محترق والمأذنة تهوي إلي الأرض

مُساهمة  مستنير الجمعة فبراير 06, 2015 7:57 pm

إخواني بالله أشهدكم الله بأني شاهدت هذه الرؤيا في نوفمبر العام الماضي ، دون زيادة أو نقصان فيها اكتبها لكم كما اذكرها ، شاهدت الرؤيا واستيقظت وإذا بالمؤذن يصدح بأذان الفجر ، الرؤيا زخمه بالأحداث ومليئة بالتفاصيل ، وأتمني ممن فتح الله عليهم من الأخوة تفسيرها إن امكن وجزاكم الله عنا خير الجزاء ....

تفاصيل الرؤيا /
دخلت المسجد فأقام المؤذن الصلاة وبدأت أصلي مباشرة فإذا بكل من في المسجد يهرب إلي الخارج وكان من في المسجد قلة ،وانا اصلي لاحظت ان خط الصلاة الذي علي سجادة المسجد يتحرك بإتجاه الجنوب أي وكأن القبلة  مكانها يتغير تدريجياً وانا لازلت أصلي واحاول ان اتدارك القبله واعدل من وقفتي في الصلاة ، فأنتقل في الرؤيا إلي مشهد أخر ....
كنت في بيت أختي وأسمها هبة وهي بالحقيقة تسكن علي الشاطيء في منطقة دير البلح المهم وانا في منزلها سمعت صوت صراخ زوجها " علاء " وكأن فيه أمر من الجن أصابه فقمت وأنا احمل المصحف وذهبت لأصعد سلم البيت لأن زوجها في الطابق العلوي ، فإذا بي أري شخصاً أعور يقف بجانب البيت مستنداً إلي حائط ويضع قدم علي الحائط والأخري علي الأرض ، وهذا الرجل في الحقيقة موجود وهو أعور .. ثم وكأن شخصاً قال لي أن ما يحدث او حدث هو بسبب هذا ( الأعور وهند اسم فتاة ) ثم صعدت السطح وأمسكت بقطعة قماش أضنها قميص ممزق ولونه رصاصي ووضعتها علي سارية سطح المنزل بعد أن قرأت عليها اّية " وجعلنا من بين ايديهم سداً ومن خلفهم سداً .... إلخ "
ثم وفجأة يرتفع الموج من البحر بشكل مرعب وأمواج عالية جداً تهاجم منازل علي الشاطيء وكانت منازل ضخمة جداً وعظيمة ودمرها الموج تماماً ، فأصبح كل منا يسعي للجوء إلي مكان اّمن بعيداً عن الأمواج ، إلي أماكن مرتفعة ثم وكأنني أخاطب أمي لكن لا أراها وانا أجري وأقول لها ألم اقل لك ان ذلك سيحدث وألومها
، وفجأة وأنا اركض بحثاً عن مكان مرتفع برز شخص أسمة أحمد القصاص عظيم الخلقة في الحقيقة وكان بملابسة الداخلية وكان هارباً من الأمواج وبنفس الوقت ملاصقاً لي ويلاحقني وكثيراً ما يضايقني حيث كان يسحب يدي ويطلب مني أن اسير معه وأرفض ...
ثم وفجأة من جهت الشرق سواد عظيم يبرز في السماء وكأنه سحابة دخان ووقع في نفسي حينها بأنها علامة من علاامات القيامة ، ثم أكملت الركض حتي وجدت مسجد جزء من جداره مدمر ، ومن الداخل محترق فدخلته ويلحقني احمد القصاص ، ثم صعدت إلي سطح المسجد لكن الغريب لم أجد المأذنة ، والأغرب أن مأذنة المسجد كانت فوق المستشفي الذي كان ملاصقاً تماماً للمسجد ، فإذا بالقصاص يقول لي هيا ننزل من المسجد ثم نسير ونصعد في المستشفي ، فقلت لا سننتقل من فوق السطح فالمشفي سطحه ملاصق لسطح المسجد ، فقفزت إلي سطح المشفي وإذا بي أنزل علي صواني حديد ، ثم نهضت بإتجاه المأذنة لأصعد أعلي قمة المأذنة ، ونظرت إلي البحر وكان هائجاً أمواجه متلاطمة ، ثم وكأن أمراً قد أصاب المأذنة من أسفلها بضرر كبير فأصبحت تهوي وأنا جالس في قمتها حتي ضربت المأذنة بالأرض وضرب رأسي معها ،، ودخلت في غيبوبة في الرؤيا ... ثم إستيقظت فجأة بعدها قليلاً وإذا بالمؤذن يصدح بأذان الفجر

مستنير
ضيف كريم

عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 13/10/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى