الملك عبدالله الثاني ملك الأردن و بشار الاسد كانو في المسجد النبوي يتهاوشو

يا شيخ انا حلمت ان الملك عبدالله الثاني ملك #الأردن و #بشار الاسد كانو في المسجد النبوي يتهاوشو بالضرب بالمسجد النبوي”

سبحان الله هذه الرؤيا غريبة والله إن صدقت. واتمنى ان تكون غير صحيحة لكن:

إن صدقت الرؤيا فهي تدل على تنافس شديد بين بشار وعبدالله الثاني ملك الأردن في من يرضي الغرب ويستهدف بلاد الحرمين ومن ثم يسيطر على الاماكن المقدسة خدمة للغرب. وهذا بشار نظامه شبه منتهي. وقد يتدخل الأردن في أحداث سوريا فيظهر الملك عبدالله الثاني بمظهر المخلص ويحبه أهل السنة لانهاء نظام بشار ولكن هو مخطط غربي خبيث. إما أن يقصد به تمثيل أدوار احاديث الفتن كالسفياني وغيره. أو أنه استهداف فعلي لتكون المقدسات في الحرمين تحت حكم ذاتي. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

 رايت رؤيا عرضتها على احدى المنتديات  وعبرها على انها حديث نفس وهى رؤيا عامه منذره 0 رايت وانا بين اليقظة والمنام -النعا س- انى اسير مع بشا ر وهو خارج  من الاراضى السوريه وحيدا متجه نحو  الشمال ويحدثنى ويقول انا خلاص تركت الحكم وسوريا  وتركتها لعبد الله السفيانى  وكان حالة وهو يحدثنى  فى حالة راضى وغير حزين او مكره وانا استيقظت مباشرة ورددت مرتين عبد الله السفيانى عبد الله السفيانى والحمد لله تحققت اكثر من رؤيا فى الاحداث الجارية منها ثورة 25 يناير  واخبرنى اح الاخوة وقبل ثورة 30 يونية بشهور راى رسول الله صلى  الله عليه وسلم وحدثه عن سوء الحالة فى مصر فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ان شاء الله في ثوره ثانية

كان هذا ظني سابقا ً من بعد زيارة أوباما للأردن
أحسست بأن اليهود أوعدوه ( بملك أجداده )

حلم مفبرك وكاذب

اخي معبر.

ما هي العلامات التي تبينت منها بأنه حلم مفبرك ؟

الأردن يطلق منظر السلفية الجهادية أبو محمد المقدسي

أفرجت السلطات الأردنية عن منظر التيار السلفي الجهادي أبو محمد المقدسي بعد سجنة أربع سنوات لإدانته بدعم حركة طالبان الأفغانية.

ونقل المقدسي بعد إطلاق سراحه لدائرة المخابرات العامة التي أفرجت عنه بعد الانتهاء من إجراءات روتينية.

وكانت محكمة أمن الدولة قد حكمت على المقدسي بالسجن بعد اعتقاله عام ٢٠١٠ واتهامه بدعم حركة طالبان الأفغانية عن طريق نقل زكاة أموال بقيمة ثمانمائة دولار للمنظمة.

وخلال السنوات العشرين الأخيرة قضى المقدسي نحو 14 عاما في السجون الأردنية بتهم عدة تتعلق بما يسمى بالإرهاب، ومكث بسجن المخابرات الأردنية نحو خمسة أعوام دون محاكمة بعد أن أصدرت محكمة أمن الدولة قرارات بالبراءة بحقه.

ويرى مراقبون أن الإفراج عن المقدسي سيعيد زخما كبيرا للصراع الفكري المحتدم بين مدرستي تنظيم القاعدة اللتين تتنازعان قيادته: الأولى بقيادة أمير التنظيم أيمن الظواهري الذي انحاز تماما لجبهة النصرة لأهل الشام في سوريا، بينما الثانية ترى أنه لا مبرر شرعيا لبقاء التنظيم بعد قيام تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام وتولي أبو بكر البغدادي قيادته، معتبرة أنه بات واجبا على كل الجهاديين في العالم مبايعته، وفقا لأدبيات الدولة المعلنة.

ومؤخرا هاجم المقدسي من داخل سجنه بشدة تنظيم "الدولة" وطالب في رسالة نشرتها الجزيرة نت قبل أيام برفع الغطاء الشرعي عن التنظيم واتهمه بـ"الانحراف"، ودعا مقاتليه للخروج منه والانضمام لجبهة النصرة بقيادة أبو محمد الجولاني.

المصدر : الجزيرة

دعوة للمتابعة ،،