ملتقى صائد الرؤى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

+5
الحالم
جعبة الأسهم
عبد من عباد الله
القناص
سليم
9 مشترك

اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  سليم الجمعة يوليو 19, 2013 4:43 pm

السلام عليكم

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

المهدي وأسطرة المستقبل!
إبراهيم بن سليمان المطرودي

   لا تشيع الأساطير، ولا تعم الخرافات، إلا حين يُقدّس الإنسانُ الإنسانَ؛ فينخدع به، وبما يظهر على يديه، وينطق به لسانه، فالتقديس هو المدخل للقبول بالأساطير، والإيمان بالخرافات، وما دام داء التقديس عنصرا مشتركا بين الأمم؛ فسيكون لكل أمة أساطيرها

تتشكل أساطير كل أمة حسب المفاهيم الثقافية الراسخة فيها، والمتأصلة في وجدانها، فهي المنفذ للإقناع بالغريب، والانقياد له، فذلكم هو الذي يضمن لتلك الأساطير البقاء، ويكفل لها السيادة، ويسمح لها أن تجتاز عقول أمة من الناس، وتحتلّ أفقها؛ فلولا أنّ الأسطورة والخرافة تعتمد في إقناع الناس على أرسخ القناعات فيهم، وأوثق عندهم، وألصقها بقلوبهم، لم تستطع أن تترسخ في قلوبهم، وتحتل عقولهم، ويمكث الناس أدهرا يرددونها، ويطربون للتحدث بها، فلا يزيدها تقادم الزمن إلا رسوخاً، ولا يُضفي عليها كرّ الأيام إلا ثباتاً.

أرجح الظن أن صناع الأساطير في الأمم قبلنا كانوا من ذوي التأثير الكبير، والحضور الفاعل، والصوت النافذ، فذا هو الذي يجعل الناس ينساقون وراء ما يقولونه، ويؤمنون به، ويُقبلون عليه؛ فلولا هذه الخصلة في منتج الأساطير وصناع الخرافة ما كان لها أن تستولي على عقول الناس، وتستحوذ على ألبابهم.

إذن لا تشيع الأساطير، ولا تعم الخرافات، إلا حين يُقدّس الإنسانُ الإنسانَ؛ فينخدع به، وبما يظهر على يديه، وينطق به لسانه، فالتقديس هو المدخل للقبول بالأساطير، والإيمان بالخرافات، وما دام داء التقديس عنصرا مشتركا بين الأمم؛ فسيكون لكل أمة أساطيرها، ولكل أمة خرافاتها؛ لكن كل أمة لا تُبصر غباء أساطيرها، وفجاجة خرافاتها؛ لأنها نقلتها عمن تثق به، وتُقدس حاله.

الإنسان يُؤتى من حيث أَمِن! ولا يأمن الإنسان من أحد إلا حين يُقدسه، ويعيش عقله في سبات عنده، وهذا المعنى عُبر عنه في القرآن الكريم باتخاذ الأرباب؛ فقال الله - تعالى -:(ولا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله) فالرب - سبحانه - هو وحده الذي لا يرد قوله، ولا يُعترض على مراده.

صحيح أننا لا نجزم بأن صناع الأساطير ومختلقي الخرافات كانوا على علم بخروجها عن سنن الحياة، وابتعادها عن قوانينها؛ لكن هذا من أمرهم لا يهم؛ وإنما الذي يعنينا هو أن نُقر بهذه المقدمة؛ حتى يصبح ما في أيدي الناس محترماً مقدراً؛ فالاستهزاء بهم، والسخرية بما هم عليه هو أخصر الطرق إلى خسارتهم، ومناصبتهم لنا العداء! وهذا هو موقف الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام -؛ إذ كان من دعوتهم أن يَدَعُوا السخرية بالناس، وبما هم عليه، وما قول الله - تعالى -: (ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم) عنا ببعيد؛ فلِمَ لا نأخذ من هذه الآية الكريمة شيئاً من أبعادها الإنسانية في احترام ما عليه الناس، وتقدير ما يقدسونه؛ وإن كان بنا قوة على النقد، ومقدرة عليه، فلنبدأ بما في أيدينا، وما حولنا!

من الخير لنا، والإنصاف لغيرنا أن نبدأ بنقد تراثنا، ومراجعة ما فيه؛ فذاك بنا أولى من أن ننشغل بما في أيدي الناس من نظريات ومفاهيم وأفكار وخرافات. وأنا اليوم أنوي القيام بهذا الدور، وأسعى لكشف شيء من الأساطير في أحاديث المهدي؛ رغبةً مني في تحقيق أمرين؛ أولهما عندي، وأقربهما إلى نفسي، أن أُزيل عن صورة الإسلام هذا التشويه، وثانيهما أن أقف من تراثي موقفي في الحذر من تراث الآخرين.

وأول حديث يُواجهنا عند الحاكم - رحمه الله - قول ابن عباس - رضي الله عنهما -: «وأما المهدي الذي يملأ الأرض عدلا؛ كما ملئت جوراً، وتأمن البهائم والسباع، وتُلقي الأرضُ أفلاذ كبدها. قال: قلت: وما أفلاذ كبدها؟ قال: أمثال الأسطوانة من الذهب والفضة» هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه».

تشترك الأساطير والخرافات في قيامها على تغيير أنظمة الكون، وتبديل سننه، وهذا هو الذي نقرؤه الآن في هذا الحديث؛ فأول الأساطير أن «تأمن البهائم والسباع»، فالعالم الذي يخرج فيه المهدي عالم آخر، ليس لنا ولا للناس به عهد؛ إذ لم يعرف البشر في تأريخهم كله أن تبدّلت العلاقة بين البهائم والسباع، فأمنت البهائم منها، وعاش الجميع في أمن وسلام؛ لكننا قبلنا بهذا القفز على أنظمة أجراها الله - تعالى - منذ خلق الأرض، وأودع فيها ما أودع، فجعلنا خروج المهدي سبباً في تبديل هذه القوانين، التي لم تُبدل لمن هم خير من المهدي، وهم أنبياء الله - تعالى - ورسله.

ليس أمامنا في تحليل هذا الأمن، الذي يسود عالم الحيوان سوى أن نعزو إلى الله - تعالى - إشباع رغبات السباع، وإطعام بطونها؛ فلا تضطر لأكل البهائم، وافتراسها. وإذا كان هذا هو الرأي المقبول في تحليل هذا الأمن، وتفسير أسبابه، فقد كان من حصافة صانع الحديث، وأمارات ذكائه أن يُجري قانوناً واحداً على علاقة الحيوان بمثله، وعلاقة الإنسان بالأرض، فيغني الله - تعالى - الإنسان، كما أغنى السباع، عن أن تجود له الأرض بما فيها، وتلفظ بكنوزها بين يديه.

وبعد ذلك تأتي الأسطورة الداهية «تلقي الأرضُ أفلاذ كبدها. قال: قلت: وما أفلاذ كبدها؟ قال: أمثال الأسطوانة من الذهب والفضة» فعهدنا بالإنسان منذ وُجد على هذه الأرض يسعى في رزقه، ويبذل جهده فيه، ينحت الصخر يطلب في أغواره الماء، ويحرث الأرض يتطلع إلى عيشه منها، وذلكم هو قانون الحياة، الذي فقِهه الإنسان، وسار في الحياة على هداه، (واسعوا في مناكبها وكلوا من رزقه)؛ لكنه قانون يحتفي بالمهدي؛ فيغيب من الحياة، ويتوارى عن أهلها، ولسنا ندري أيعود بعد ذهاب المهدي ومماته أم تبقى الحياة على هذا السيناريو الأسطوري؛ فيحق لنا أن نجزع - نحن أهل هذا الزمان - من أن شاءت أقدار الله - تعالى - لنا أن نعيش في عالم، لا نجد فيه محاباة، ولا نسعد فيه بالراحة والاطمئنان، بل نعيش فيه في كَبَد وكد (لقد خلقنا الإنسان في كبد).

مثل هذا الحديث تجد السني والشيعي يُورده، ويُروّج ما فيه على الناس، يجتمع هذان المسلمان على خرافة واحدة، وهما اللذان ما زال أحدهما يطعن في الآخر، ويهزأ من تراثه، فسبحان من جمع قلوب الطائفتين على مثل هذه الأحاديث، التي تصطدم بالدين وقوانين الحياة معاً! تلك القوانين التي عرفها العقل، وأصدر قوله في ثباتها، وعدم محاباتها.

حين تقرأ هذه الأساطير ترد في بالك قصص الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - مع أقوامهم في القرآن، فتمر عليك قصة نوح - ص -، فتجده يقضي زمناً في بناء سفينته، وإعدادها لإبحاره، ولا تجد في قوانين الأرض لُيونة له، ومسامحة معه، ولا تسمع خبراً عن إلقاء الأشجار بألواحها بين يديه؛ لتُعينه على تشييد الفلك، وإتمام بنائه؛ لكنك تجد هذه القوانين الشحيحة عليه كريمة مع المهدي، تعطيه عطاء من لا يخشى الفقر!

وحين تقرأ هذه الخرافات، التي يريد الوعاظ وأشباههم أن نصدقها في حق المهدي، تمر أمام عينيك قصة أبي القاسم - عليه الصلاة والسلام - مع قريش، فتتذكر بأسى إقامته مع أهله وأصحابه في الشِّعب، وتتذكر ما كانوا يقتاتون عليه، ويدفعون به عن أنفسهم الموت جوعاً، فتثور نفسك ثورة عارمة تجاه هذه القوانين، التي خنعت للمهدي، وأسلمت له نفسها، وبخِلت على خليل الرحمن، وختام رسله!

ومرة أخرى تخطر أمامك قصة الهجرة، ومكابدة خليل الرحمن في الرحلة من مكة إلى المدينة، وتنغيص سُراقة بن مالك عليه، وعلى صاحبه، فلا تعثر في الروايات على ما يومئ إلى حنان قوانين الحياة، وتلطفها معهما، وهما اللذان يكابدان مكابدة عظيمة، ومتى ما وقع لخليل الرحمن شر، توقف التبليغ، واندثرت الرسالة؛ لكنك تعثر عليها مع المهدي، تمنحه، وهو غير محتاج، ما لم تضعه بين يدي حملة الرسالات، ونقلة الديانات! فتصبح القوانين بهذا تمنح غير المحتاج، وتمنع فضلها المضطر.

ولا تتوقف الأساطير عند هذا الحد، ولا تنتهي الخرافات إلى ما انتهت إليه سلفا، بل نرى - أيها السادة - ابن حبان - رحمه الله - يروي في صحيحه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال متحدثاً عن أعداء المهدي:» فيبعثون إليه جيشاً من أهل الشام، فإذا كانوا بالبيداء (الصحراء) خُسِف بهم، فإذا بلغ الناسَ ذلك، أتاه أبدال الشام وعصابة أهل العراق فيُبايعونه».

والخرافة هنا ضخمة جداً، يصعب قبولها، ويستحيل هضمها، وإن قبلها الوعاظ، وصدّق بنسبتها إلى رسول الله - ص - الناس؛ فنحن هنا أمام حالة نادرة، وواقعة شاذة، لم يقع مثلها للأنبياء - عليهم الصلاة والسلام -، وهم أرباب الرسالات، ونقلة الوحي إلى الناس؛ فكيف جاز مثلها للمهدي، ودين الله - تعالى - محفوظ بحفظ كتابه، ومصون بصونه؟!

من يتأمل سير الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - في القرآن الكريم يجد بذل الجهد، واستيعاب الطاقة، واستنفاد القوة، (لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين) سعياً في إصلاح الناس، واجتذابهم، ومع كل ذلك لم يكن الأنبياء كلهم من ذوي التوفيق مع أقوامهم، فثمة ثلة منهم، كما جاء في الحديث، يأتون يوم القيامة، وليس معهم أحد!! فكيف يجري هذا لهم، يَنْصَبُون فيه، ويَشْقَون في تحقيقه، ثم لا يحصلون منه على شيء، ويأخذه المهدي، وهو أقل منهم بلا ريب، هنيئاً مريئاً! كيف يُبتلى الأنبياء، وهم أصحاب أصول الدعوة إلى الله - تعالى - وتجري الأمور مع المهدي على غير الابتلاء، الذي هو القانون الوحيد في علاقة النبي بقومه، والمصلح بمجتمعه؟!

لو كان الأنبياء على حال المهدي، المذكورة في الحديث، حين إرسالهم إلى أقوامهم؛ تُخْرِج لهم الأرض كنوزها، وتخسف بأعدائهم؛ فتنصرهم قوانين الكون الثابتة بتغيّرها، لما قُتِل منهم من قُتل، وشُرّد منهم مَنْ شُرّد! ولرأيتهم أكثر الناس أتباعاً، وأقلهم أتعابا؛ لكنه العقل غاب فنسي أصحابه المطرد، وحوّلوا الشاذ إلى قانون، وما الأساطير والخرافات إلا ذاك.

المصدر جردية الرياض السعودية

http://www.alriyadh.com/article830864.html

سليم
نعوذ بالله من الفتن

عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 17/07/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  القناص الجمعة يوليو 19, 2013 4:57 pm

ربما تأثرت به اخي سليم اذاكنت انت هو نفس المعرف مروان ومراد لا بأس لكن ما لا يعلمه هذا الجاهل ان الارض تلقي افلاذ كبدها يعني ان الانسان سيصل الي ذروة استغلال خيرات الارض وهذا ما نعيشه اليوم ان الله مكن الانسان من الارض وبلغ اقصى علمه وهذا اذن غير مباشر بفناء الدنيا ونهاية الحياة لذلك ربط ذلك بنهاية الزمن والله اعلم

القناص
عضو مشارك

عدد المساهمات : 25
تاريخ التسجيل : 18/07/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  عبد من عباد الله الجمعة يوليو 19, 2013 5:00 pm

كلام حق اراد به باطله

المهدي وقد صدق في قوله ليس اسطورة ومقدس فلا اساطير في ديننا ابداً ولا تقديس لبشر مهما علا شأنه وشتان بين الاحترام والتوقير والسمع والطاعة وبين التقديس

فالاحترام والتوقير والسمع والطاعة يكون في ما أمر الله تعالى به

والتقديس يعني السمع والطاعة فيما يغضب الله تعالى وهذا هو الحاصل اليوم من الناس إلا من رحم ربي ولله الحمد ليسوا قلة

المهدي ليس خارقاً وإنما ربانياً صادقاً مخلصاً لله تعالى فلم العجب من ان ينتصر وتذلل له كل الصعاب؟ أليس الله تعالى يقول: "إن الله يدافع عن الذين آمنوا"

امثال هذا الكاتب لا يجد غضاضة في ان يدافع عن تقديس الحاكم ربما وموافقته على فعل الخطأ لكن حين يأتي على مسألة المهدي فالمهدي عنده يتم تقديسه وهذا عيب وخطأ وحرام. مع أن أي منا من حقه ان يتساءل بكل حياد وموضوعية؟ من الذي قدس المهدي؟ على مدى سنوات لم اجد مغالاة في المهدي من أهل السنة والجماعة إلا بين حوالي ربما 10 أشخاص والعدد لا يزيد عن ذلك... فهذه مسألة لا تستحق الرد وهذا الرجل لا يريد ان يتحدث عن داء التقديس وإنما قصده جعل كلمة "المهدي" مكروهة بين الناس لينفرهم منها. تماماً مثل ما كان كفار قريش يقولون عن النبي صلى الله عليه وسلم كذا وكذا حاشاه فكان البسطاء من مشركي مكة الذين لم يكونوا قادرين على الفصل بين الحق والباطل وظلوا على شركهم حتى فتح مكة، كانوا يصدقون هذه الحملة الإعلامية المنظمة ضد النبي صلى الله عليه وسلم.

وأمثال هذا الكاتب ترك كل الخير القادم من المهدي والثابت عنه وامسك بمسألة التقديس. لكن امثال هذا الكاتب ينسون حقيقة هامة اليوم وهي ان العقل البشري اليوم قد تطور تطوراً شديداً جداً مقارنة بالعقل البشري منذ 20 او 30 سنة ولم يعد العقل البشري وخاصة العربي متلقياً كما كان بل قد اصبح متفحصاً بعناية شديدة لكل ما يسمع ولكن طبعاً ليس بنسبة 100% فقطاع واسع من العرب لا يزال اسير إنا وجدنا آباءنا فإن كان قد سمع من اباه مثلا ان المهدي شيعي ولا يوجد شيء اسمه المهدي وهذه خرافة فمحتمل ان يواصل اعتناق ذات الأفكار.

مثل هذه المقالات كثيرة وهؤلاء في لحظات الحشرجة ووضعهم النفسي صعب جداً.
عبد من عباد الله
عبد من عباد الله
موقوووووووف

عدد المساهمات : 729
تاريخ التسجيل : 21/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  سليم الجمعة يوليو 19, 2013 5:01 pm

يا أخي من هو مروان ومراد الذي تتكلم

عنه أنا لا اعرفه مطلقا

بالنسبة للموضوع أنا لم أتأثر به

وإنما نقلته ليبدي الأعضاء رأيهم فيه

رغم ان الجريدة سعودية والكاتب سعودي

إلا أن يقول ويكذب في أشياءا قالها إبن باز وصصحها الألباني


سليم
نعوذ بالله من الفتن

عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 17/07/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  جعبة الأسهم الأحد سبتمبر 08, 2013 1:17 pm

أخي/ سليم

بارك الله فيك .. وجزاك الله خيرا

جعبة الأسهم
الفقير إلى عفو ربه

عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  الحالم الأربعاء مارس 26, 2014 3:22 am

مهدي مين والناس نايمين

الحالم
موقوووووووف

عدد المساهمات : 1116
تاريخ التسجيل : 27/01/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  الغريب المحب لله الخميس مارس 27, 2014 11:05 pm

شخص راى فرعون غريق ممدد في حوض وهو هيكل عظمي ولكنه لا زال حي ولكن بحاله يرثى لها فوقف الشخص على الحوض ينظر فرعون غريق وثم غسل يده من ماء الحوض وبعدها غسل يديه من الماء الذي يصب في الحوض لانها ماء نظيفه هل المنام عام ام خاص وما تفسيره جزيتم كل خير

الغريب المحب لله
نعوذ بالله من الفتن

عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 26/03/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  الحالم الجمعة أبريل 18, 2014 2:28 pm

سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اني كنت من الظالمين
الله اكبر
الله اكبر
لا اله الا الله

الحالم
موقوووووووف

عدد المساهمات : 1116
تاريخ التسجيل : 27/01/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  الفارابي الجمعة أكتوبر 03, 2014 6:14 pm

السلام عليكم يا صاحب الموضوع،

قلت أن صاحب المقال جاهل..فما الذي حملك على نشر ما يكتبه الجهال؟؟
لا يجوز أن نلقي الأحكام هكذا جزافا على الآخرين..
كان بإمكانك وصف ما قام به الكاتب إذ اعتمد في كتابته على المنطق المجرد..وطعن في أحاديث رتبها العلماء على أنها صحيحة..
دون أن تحكم عليه بالجهل..
حين تبول الأعرابي في المسجد النبوي..لم يقل له الرسول صلى الله عليه وسلم: "ماذا تفعل يا جاهل؟؟"
وحاشاه أن يقول ذلك وقد أرسله الله رحمة للعالمين..
بل دعى أصحابه ألا ينهروه..ثم أمر أحد الصحابة بإحضار الماء..وقام بتطهير المكان..
أنظر أخي إلى حلم الرسول صلى الله عليه وسلم ورفقه بالآخرين..
لم يكن صلى الله عليه وسلم يصنف الناس أو يوزع اللافتات على البشر: هذا جاهل..هذا صوفي..هذا سني..هذا شيعي..هذا علماني....
نحن اليوم نخالف سنة الحبيب..بل إن بعضنا همه منذ أن يصبح ان يقوم بتصنيف الناس ونعتهم والتحذير منهم ظانا بجهله أنه يتبع السنة وأنه يذوذ عن الدين كما علمه شيوخه..
وكل ما يفعله هو النفث على نار الفتنة وبث روح الفرقة بين عباد..
ربنا لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء منا!


يقول المفكر والمحاضر الأمريكي د. واين داير: "عندما تحكم على شخص ما بنعت معين..فإنك لا تعرِّفه هو..بل تعرِّف نفسك"
"When you judge another, you do not define them, you define yourself"
ويقول أيضا: "قمة الجهل هو أن ترفض شيءً ما..دون أن تعرف عنه أي شيء"
ويقول أيضا: "هدفي في الحياة..ليس أن اصبح أفضل من أي شخص آخر..بل أن أصبح أفضل مما كنت عليه"

لا نحكم على هذا الدكتور ثانية ونقول هذا أعجمي أو علماني..
أقسم بالله الذي لا إله إلا هو..إنه ليسعى ليربي الناس ويزكيهم كما كان يفعل الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم..
أنصح الجميع الإطلاع على محاضراته المدبلجة على يوتيوب.
وقد يكون بذلك أحدد المجددين لهذا الدين..
والله الموفق
الفارابي
الفارابي
نعوذ بالله من الفتن

عدد المساهمات : 32
تاريخ التسجيل : 25/08/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  الصعب الجمعة أكتوبر 03, 2014 7:24 pm

كاتب المقال مستغرب .. كيف يكون لشخص عادي مثل المهدي .. معجزات وايات .. وهناك انبياء افضل منه بالرساله والنبوه والوحي ولم يحصلوا على هذه الكرامات .. متناسي صاحب المقال .. او لم يقراء ما معنى التوحيد .. وكيف يكون بكل زمان ومكان مختلف على من سبقه .. فصحاب الطائرة بي 52 اكيد له عقل وفكر وطريقه مختلفه في اقناعه بتوحيد الله سبحانة وتعالى عن ذاك الذي يمتلك ناقة او جمل .. من يفكر بالنزول في المريخ .. غير ذلك الشخص الذي لا يفكر بالعيش بجوار نهر او بركة وفضل العيش في صحراء .. ولو اتيت له باي شئ خارج تفكيرة المحدود .. سوف يتأكد انه مجرد سحر .. لان الانسان لديه عقل محدود الذكاء والتفكير .. اذا زاد عن هذا الحد سوف يصح معاند ومنكر ولا يمكن او مستحيل يتقبله ..


بخصوص تعبير ررؤيا او حلم الاخ .. الغريب المحب لله ..
فرعون هو اي رجل طاغية متجبر عدو للدين .. مثل امريكا مثلا.. راه غريق .. ملان بالمشاكل والمصاعب الي يمر بها .. وراه هيكل عظمي .. وهو حي .. اي اصبح مدقع او فقير او يعاني من صعاب مادية عظيمة ولكنه ما زال يتنفس .. ثم غسل يده من ماء الحوض .. ابتعد عن مساعدته او التعاون معه .. وغسل يده من الماء الي يصب في الحوض .. اي الاموال او التعاونات التي تجري بينهم .. يعني قطع علاقة بفرعون خالص كاني مادي او معنوي او غيره .. فاذا كان الرائي خليجي .. قد تكون احد الدول الخليجية تقطع علاقها مع دولة عظمى مثل امريكا او روسيا او فرنسا الخ 

بخصوص الحديث الي يقول فيه (تلقي الأرض أفلاذ كبدها) ليس المقصود به الثروات والذهب والمعادن الي في باطن الارض .. والمقصود به الرجال المؤمنين الصالحين الاوفياء النادرين في الارض بين الناس .. الذي سوف يستعملهم المهدي في ارجاع العدل والصلاح وانهاء الجور والظلم وفتح الارضين بهم .. واستخدم هذا الحديث .. بهذا الشكل .. لانه يوضح جزئيتين .. سبب ونتيجة .. فسبب رخاء الناس والعيش الكريم وزيادة الاموال .. هو ناتج وجود كنوز الارض من الرجال المؤمنين الصالحين الذي يقيمون العدل السماوي على الارض .. فالحديث .. يتكلم عن السبب والنتيجة في صياغة واحدة


هذا والله المستعان
الصعب
الصعب
على الشواية

عدد المساهمات : 1057
تاريخ التسجيل : 07/05/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  الحالم الخميس أكتوبر 16, 2014 11:54 am

الهمداني ما هي علومك في التفاسير القرانيه هل هي صحيحه .. مثلا ذكرت قصة الخضر في القران ووصف ما حدث لم مع موسى .. كيف ربطت موضوع المسردب الوهمي ..وتقول الخضر هو المهدي يعني القران فهمناه غلط معقوله ؟؟؟ القران مصفوفه الهيه تحمل كل شئ والشيطان له مداخل .. كيف نخرج منها بعلم سليم يدخل العقل يا همداني والسلام عليكم

الحالم
موقوووووووف

عدد المساهمات : 1116
تاريخ التسجيل : 27/01/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي  Empty رد: سبحان الله ماذا يقول هذا الكاتب الجاهل عن المهدي

مُساهمة  حامل اللواء الخميس أكتوبر 16, 2014 3:45 pm

جواب الكاتب بالعلم هناك علوم قرآنية و كتابية كالعلم الذي كان عند آصف بن برخيا و الخضر  تخسف بها الأرض و تنقل به الأشياء و تحضر به جيشا من الملائكة و الجن تطوي بها الأرض أعرف هذه العلوم هي أدعية خاصة يخدمها ملائكة خاصين سر كل شيء الدعاء و طلب الإستغاتة من الله يسخر لك كل شيء لكن إذا بلغت درجة من العبادة
حامل اللواء
حامل اللواء
اللهم جنبنا الفتن

عدد المساهمات : 512
تاريخ التسجيل : 07/01/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى