بشرى باذن الله لأهل مصر

إن صدقت الرؤيا فهي مبشرة ومنذرة، منذرة من حصار لفتيات من الاخوان والدعوة من بلطجية وفنانين وفنانات داخل مسجد. ينجون بفضل الله تعالى وبتدخل من مجموعة ترمي على الفسقة بالحجارة لتدع النساء وشأنهن. ولعل الرائية ممن ينجون من تبعاتها وتكمن في مكان مرتفع من الجامع. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

و الله أعلم الرؤيا كانت عن أحداث رابعة...سبحان الله رؤيا صادقة...

يالله المستعان وتكفينا شر الفتن وعواقبها

نسأل الله الثبات

ما رات السيدة حق
هم الفرقتين المسلمين في ابتيلاء و النصارى هم كدالك على ماهم عليه اما الدي راته هي فلسطين المسجد يخزوج من هده البلاد اناس على حسب الظوء الدهبي والصفر هم فرقتين من اليهود لارحمة فيهم لدى على المصر واهلها بالصبر حتى يخرجاهم الله من تلك الفتن فهي كما رات صعبت مراحل صعبت ولكن الحمد لله يحيها كما احيا الله الارض بالماء اي الغيت والله اعلم