ملتقى صائد الرؤى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

"إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

 "إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة Empty "إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة

مُساهمة  جعبة الأسهم الخميس سبتمبر 10, 2015 10:26 pm

"إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة

نشرت: الخميس 10 سبتمبر 2015 - 04:25 م بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : أعربت "إسرائيل" عن شكرها للرئيس المصري “عبدالفتاح السيسي” للسماح بإعادة فتح سفارتها بالقاهرة.
وأصدرت السفارة "الإسرائيلية" في القاهرة بيانًا، اليوم الخميس، حمل عنوان “عود أحمد” باللغة العربية نُشر عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، ثمَّنت فيه جهود السيسي لـ”إحلال السلام بين البلدين”.
وقال البيان: “بعد غياب أربع سنوات تعود "إسرائيل" ليرفرف علمها مرة أخرى أعلى سفارتها في القاهرة بعد الاعتداء عليها في سبتمبر 2011″.
وتابع البيان: “ونحن بصفتنا نوجه الشكر لرئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي وللحكومة المصرية على أمل استمرار السلام بين البلدين”.
وأعادت "إسرائيل" افتتاح سفارتها في القاهرة من داخل مقر إقامة السفير، وقالت اليوم الخميس إن العراقيل التي واجهتها كالعادة في العثور على مقر منفصل للسفارة كانت عبئا على العلاقات الصعبة بالفعل مع مصر.
وكانت السفارة "الاسرائيلية" السابقة التي تقع في الأدوار العليا من عمارة سكنية مطلة على النيل قد تعرضت لاقتحام عشرات الأشخاص لها في 2011 احتجاجا على قتل خمسة من أفراد قوات الأمن المصرية على يد جنود "إسرائيليين" كانوا يلاحقون متشددين إسلاميين في سيناء.
ومنذ ذلك الحين يعمل الدبلوماسيون "الإسرائيليون" من فيلا السفير في حي المعادي بالقاهرة، الذي يخضع لحراسة مشددة من جانب الشرطة خلال فترة من التوترات السياسية شهدت صعود وسقوط حركة الإخوان المسلمين ثم تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي للسلطة.
ولم يحظ افتتاح السفارة، أمس الأربعاء، بأي تغطية في وسائل الإعلام المصرية، وأعلنت "إسرائيل" الافتتاح في بيان لم يحدد مكان البعثة. وشارك في الافتتاح من الجانب "الإسرائيلي" المدير العام لوزارة الخارجية "الإسرائيلية" دوري جولد في حين شارك ممثل أقل مرتبة من الجانب المصري.
وقال “جولد” لراديو "إسرائيل"، اليوم الخميس: “اتخذنا قرارا بالمضي قدما..وليس يكون من المجدي تأخير هذا بسبب المزيد من المناقشات حول المقر”.
وأشاد “جولد” بحكومة السيسي بوصفها شريك في “العمل من أجل تحقيق الاستقرار والرخاء في الشرق الأوسط”، وأشار إلى أنه لولا تزامن الافتتاح مع زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس للقاهرة لشارك عدد أكبر من المسؤولين المصريين في المراسم.
وقال دبلوماسيون "إسرائيليون" ومصريون إن البحث الذي استغرق شهورا عن مقر منفصل للسفارة تعثر جراء خلافات بشأن عقود التأجير والترتيبات الأمنية، ووصفوا الموقع الجديد لإقامة السفير حاييم كورين بانه مؤقت.
ومثل السفراء العشرة السابقين واجه “كورين” تعاملا فاترا من مضيفيه المصريين ولم يكن من بين المبعوثين الأجانب الذين وجهت اليهم الدعوة لحضور حفل افتتاح قناة السويس الشهر الماضي.
وقال “كورين” لراديو "إسرائيل": “نحن سعداء بالانتقال إلى مكان ثابت بعد فترة من الصعوبات والظروف غير المقبولة”. وأضاف “يمكنني الذهاب إلى جميع الأماكن ولقاء الناس كالمعتاد مع اتخاذ الاستعدادات اللازمة بطبيعة الحال”.
وسحبت مصر سفيرها من "إسرائيل" احتجاجا على الحرب في غزة عام 2012، لكنها أعلنت في يونيو/ حزيران أنها ستوفد سفيرا جديدا، ومن المتوقع أن يصل بداية الشهر المقبل وفقا لتصريحات وزارة الخارجية "الاسرائيلية".

التعليق:

يبدو أن تجارة الرز بدأت تأخذ منحى التطبيع مع اليهود .. تأكدت الآن أن اسرائيل تنتج الرز للمسلمين في سوق سوداء سود الله وجه من يأخذ من رزهم .. والله المستعان

جعبة الأسهم
الفقير إلى عفو ربه

عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 "إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة Empty رد: "إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة

مُساهمة  جعبة الأسهم الجمعة سبتمبر 11, 2015 10:05 pm

حين أغلق ثوار مصر سفارة (إسرائيل)

11-09-2015 الساعة 19:43

أكتب هذه السطور ردا على كل من يحاول الطعن فى وطنية الثورة المصرية. كما أهديها تحية وتقديرا لكل ثوار مصر و شبابها، الذين شاركوا فى هذا اليوم العظيم، وأخص منهم الشهداء والمعتقلين.

***

((ان الذين اقتحموا سفارتنا فى القاهرة هم مجموعة من الرعاع )) «أيهود باراك» ـ وزير الدفاع الصهيونى السابق

***

حلت يوم 9 سبتمبر 2015، الذكرى الرابعة لنجاح الشباب المصرى الثائر فى إغلاق سفارة العدو الصهيونى بموقعها الحصين فوق كوبرى الجامعة بمحافظة الجيزة.

فتحت (إسرائيل) سفارتها فى مصر بعد توقيع معاهدة السلام فى 1979، واتخذت أول مقر لها فى شارع محيى الدين أبو العز بحى المهندسين، قبل أن تنتقل إلى موقعها الحالى لتحتل الأدوار العليا فى أحد الأبراج المطلة على كوبرى الجامعة، والذى يقع فى شارع متناهى الصغر عرضا وطولا، تحت الكوبرى، لإحكام السيطرة الامنية عليه. ولتتحول المنطقة المحيطة بها الى ثكنة عسكرية، تعج بقوات الأمن والمخبريين السريين، المجهزين بكافة انواع الاسلحة.

وحولوا حياة سكان المنطقة وكل من يقترب منها إلى جحيم، وكأنهم يعيشون فى معسكر للجيش او للامن المركزى، أو فلنقل معسكر اعتقال.

وعلى امتداد سنوات وعقود طويلة، عجزت كل محاولات القوى الوطنية، فى الاقتراب من محيط السفارة بمسيرات أو مظاهرات من أى نوع. بما فيهم طلاب جامعة القاهرة التى لا تبعد عن موقع السفارة، سوى بضعة أمتار، فلقد عجزوا كغيرهم عن الاقتراب من السفارة المقدسة. التى أصبحت أكثر تحصينا ربما من قصور الرئاسة أو من السفارة الامريكية ذاتها.

وحتى فى ذروة فاعليات التعاطف والدعم الشعبى للقضية الفلسطينية، عجزنا عن الاقتراب من هذا الحصن المنيع. وما زلنا نتذكر موجات الغضب الشعبى ضد اعتداءات (إسرائيل) على لبنان فى 1982 ومذبحة صابرا وشاتيلا وحرق المسجد الابراهيمى ومذبحة قانا وانتفاضة الحجارة 1987 وانتفاضة الاقصى 2000 والاعتداءات المتكررة على غزة...الخ، وكيف عجزت جميعها عن تخطى الحواجز الأمنية المنيعة للسفارة.

وكان من المشاهد المتكررة والمستفزة لعموم المصريين و لسكان المنطقة، هو موكب السفير الصهيونى الذى تحمل سيارته لوحة دبلوماسية برقم 114 وهو الكود الدبلوماسى الخاص بسيارات (إسرائيل) فى مصر، وكيف يحيطونه بأسطول من سيارات الحماية الأمنية وكأنه رئيس الجمهورية، أو رئيس لدولة كبرى فى زيارة لمصر.

وحين حفظ الناس هذا الرقم الكودى، أصبح ينتقل فى سيارات تحمل لوحات معدنية عادية، للتمويه والتخفى، لأنه يدرك جيدا أن المصريين لم يستوعبوا أو يقبلوا أبدا وجوده بينهم فى مصر.

***

كان هذا هو الوضع على امتداد 32 عاما، إلى أن قامت الثورة المصرية:

وبعد نجاحها فى إزاحة «مبارك» فى 11 فبراير/شباط 2011، بأسابيع قليلة، وبالتحديد فى 8 أبريل/نيسان 2011، نجحت طلائع من شباب الثورة لأول مرة، فى كسر الحواجز الأمنية للسفارة، والتجمع أمامها وحصارها لساعات طويلة.

كان ذلك ردا على الاعتداءات التى قامت بها (إسرائيل) على غزة فى 8 أبريل/نيسان، وأوقعت 19 شهيدا، فى أول عدوان على الفلسطينيين بعد الثورة المصرية، والذى فهمه كثيرون بأنه بمثابة أول اختبار صهيونى لمصر الثورة، وبمدى التزامها بالمعاهدة وبما تنص عليه من فصل العلاقات الثنائية عن اى اعتداءات اسرائيلية على اى اطراف عربية اخرى. وهو الموقف الذى أكد النظام المصرى التزامه به على الدوام منذ 1978 حتى قبيل الثورة .

وبالفعل نجحت تظاهرات الشباب فى ارغام العدو الصهيونى على ايقاف العدوان على غزة فورا، بعد أن أبلغته الادارة المصرية نظيرتها الاسرائيلية، بأنها لم يعد لها سيطرة على حركة الناس فى الشارع، وانه لن يكون بمقدورها حماية السفارة لو استمر العدوان.

***

وكانت الموقعة الثانية فى أغسطس/آب من نفس العام، حين توجه الآلاف من المصريين لحصار السفارة وانزلوا علمها لأول مرة منذ 1979، ردا على قيام القوات الاسرائيلية بقتل خمسة جنود مصريين على الحدود فى 18 أغسطس 2011، بدون أن يقدموا أى اعتذار، وبدون أى رد فعل من الحكومة المصرية او من المجلس العسكرى.

وقطع عيد الفطر المبارك تظاهراتهم، ليكتشفوا ان الحكومة المصرية، قد استغلت اجازة العيد، لتبنى جدارا عازلا، من الخرسانة المسلحة، حول السفارة لحمايتها من المتظاهرين. فما كان منهم الا أن عادوا بأعداد مضاعفة لحصار السفارة مرة أخرى وفى ملحمة شعبية غير مسبوقة وبأدوات بدائية، استطاعوا فى ساعات قليلة ان يهدموا الجدار العازل، واستطاع بعضهم تسلق المبنى، واقتحام غرفة أرشيف ملحقة بالسفارة، لتنقلب الدنيا، ولتقف اسرائيل والبيت الابيض على قدم وساق، وليصدر الرئيس الامريكى تعليماته للادارة المصرية بالتدخل الفورى لحماية موظفى السفارة الاسرائيليين وانهاء هذا الموقف فورا.

وبالفعل تدخلت القوات، بعد اتصال أوباما، لفض المتظاهرين ولإنهاء الحصار، وسقط فى الفض بعض الشهداء، وتم اعتقال العشرات. وكانت هذه هى المرة الاولى بعد الثورة التى تتجرأ فيها السلطة وتعيد استخدام القوة لضرب المتظاهرين وتفريقهم. وفى اليوم التالى تم اعلان حالة الطوارئ.

ولكن الاهم من كل ذلك، انه منذ تلك اللحظة، اختفى الاسرائيليين من هذا المبنى، وأغلقوا مقر السفارة الذى كبس على انفاسنا اكثر من ثلاثين عاما. والى يومنا هذا، لم يعلنوا بعد عن مقر سفارتهم الجديد. يتردد أحيانا انهم يديرون اعمالهم من السفارة الامريكية، أو من منزل السفير الاسرائيلى، ولكن ليس فى مصر حتى اليوم مقر معلوم للسفارة الاسرائيلية.

لم تكن السفارة، مجرد رمز لوجود العدو الصهيونى فى مصر، بل كانت قبل ذلك وبعده، رمزا لكل النظام الحاكم؛ نظام كامب ديفيد الذى أسسه السادات وثبت دعائمه «حسنى مبارك».

***

كان شباب الثورة المصرية هو الذى فعل ذلك. وهو الذى أرغم (إسرائيل) على الاعتذارعن قتل الجنود المصريين، وليس الدولة المصرية بكل هيلمانها وهيبتها ومؤسساتها.

و لم تكن هذه هى نهاية المطاف، بل واصل عديد من الشباب نضالهم من أجل توظيف ما اتاحته الثورة من حريات وأدوات للتواصل الجماهيرى، فى دعم القضية الفلسطينية والدفاع عن الفلسطينيين فى مواجهة الاعتداءات الصهيونية فى نوفمبر 2012، وفى توعية الناس بسوءات نظام كامب ديفيد والمعاهدة، وطالبوا بقطع العلاقات وسحب السفراء، ونظموا مئات الزيارات الى غزة عبر معبر رفح بعد ان كانت محرمة ومحظورة عليهم. ونشطت لجان الدعم والإغاثة ونصرة القدس والأقصى. وانطلقت سلاسل من المؤتمرات والمحاضرات فى كل ربوع مصر، فى نقاباتها ومقرات أحزابها الوليدة، بل فى الشوارع والميادين، تحاول احياء الوعى بالمشروع الوطنى فى مواجهة المشروع الامريكى الصهيونى.

صحيح ان الطريق كان لا يزال طويلا، لكنه لم يعد مسدودا كما كان منذ نهاية حرب 1973. وصحيح أن قطاعات واسعة من القوى السياسية، تجاهلت فلسطين وكامب ديفيد فى خطاباتها وبرامجها السياسية، اما خوفا أو تواطؤً، ولكن أجواء الحرية مكّنت الشباب الوطنى من كسب أرض جديدة كل يوم. لقد كان الوضع مبشرا.

***

ولقد عبر عديد من القادة الصهاينة عن قلقهم البالغ من هذه الحالة الشعبية، بقولهم إن (إسرائيل) اعتادت دائما أن تتعامل مع القصور العربية، ولكنها لم تعتَد ابدا على التعامل مع الشارع العربى الذى يعاديها ويكرهها ويرفض الخضوع لضغوطها وتهديداتها. وإن الربيع العربى قد جعل من الرأى العام العربى رقما مهما وشريكا فى صناعة القرار العربى.

***

ولكن مع الارتداد عن الثورة وأهدافها، وعودة الاستبداد، وحظر وتجريم المظاهرات والمشاركات الشعبية، ضعفت وتراجعت وخفتت تماما، كل الفاعليات الشعبية المناصرة لفلسطين والمناهضة لاسرائيل ولكامب ديفيد. بل أن أعدادا كبيرة من شباب موقعة السفارة فى سبتمبر/أيلول 2011، أصبحوا اليوم نزلاء فى السجون والمعتقلات.

***

وفى ختام هذه السطور، ينبغي لكل من يردد بغير تفكير أو دراسة أو فهم، ما تروج له أنظمة الحكم العربية، من أن الثورات العربية هى صناعة أمريكية، أن يتوقفوا عن ذلك وأن يراجعوا انفسهم، وأن يعلموا أن النظام الرسمى العربى وكل أنظمته الحاكمة هم الصناعة الأمريكية الحقيقية فى وطننا العربى. فهم الذين أدخلوا الأمريكان إلى بلادنا ليحتلوها وينهبوها ويقسموها ويحاولون إفشال أو اختراق أو إحتواء ثورات شعوبها.
المصدر | الخليج الجديد

جعبة الأسهم
الفقير إلى عفو ربه

عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 "إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة Empty رد: "إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة

مُساهمة  حكيم السبت سبتمبر 12, 2015 8:14 am

العنوان الحقيقي هو:

"السيسي" يشكر إسرائيل لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة
حكيم
حكيم
عضوية ملغية "ايقاف نهائي"

عدد المساهمات : 668
تاريخ التسجيل : 21/07/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 "إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة Empty رد: "إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة

مُساهمة  جعبة الأسهم السبت سبتمبر 12, 2015 11:54 pm

حكيم كتب:العنوان الحقيقي هو:

"السيسي" يشكر إسرائيل لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة

ههههههههههههه صدقت حينما تطغى المصالح على الثوابت فقل على الدنيا السلام

جعبة الأسهم
الفقير إلى عفو ربه

عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 "إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة Empty رد: "إسرائيل" تشكر السيسي لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة

مُساهمة  حكيم الأحد سبتمبر 13, 2015 2:29 am

جعبة الأسهم كتب:
حكيم كتب:العنوان الحقيقي هو:

"السيسي" يشكر إسرائيل لإعادة فتح سفارتها بالقاهرة

ههههههههههههه  صدقت حينما تطغى المصالح على الثوابت  فقل على الدنيا السلام

هههههه الله يبارك فيك اخي جعبة

حكيم
حكيم
عضوية ملغية "ايقاف نهائي"

عدد المساهمات : 668
تاريخ التسجيل : 21/07/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى