رؤيا الشمس والأقمار العشرون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تاريخ المنام آخر شعبان 1436 اظن صبيحة السبت التاسع عشر منه (إن لم أهم)

هذه رؤيا واحدة فيها مشاهد أربعة متتالية:

المشهد الأول:
رأيت أني في المغرب بمدينتي آسفي وأني في مبنى بالدور الثاني أنظر من النافذة جهة المشرق وكان الوقت ظهرا، فرأيت الشمس مضحية وكانت كبيرة جدا أضعاف حجمها عشرات المرات، وكان القمر بدرا وسطها مما لي أسفلها قليلا كالدرهم على الرغيف
صفة البدر انه كان كبيرا قليلا ضعف حجمه تقريبا وكان عليه كالخدوش ونوره غير واضح وقلت لنفسي ذلك من قوة إضاءة الشمس

المشهد الثاني:
كان الوقت عصرا ورفعت بصري بإذا الشمس في كبد السماء وقد كبر حجمها جدا حتى ملأ ثلث السماء أو نصفها وكانت إضاءتها قوية والحرارة منها مرتفعة، ورأيت الناس وأنا معهم يلوذون بالظلال والأسقف والبيوت إتقاء الحرارة.

المشهد الثالث:
غابت الشمس، ورأيتني أمشي خارجا من البنيان وقد حل الظلام،ورأيت زوجتي سبقتني في الخروج.
ثم نظرت إلى الأفق فرأيت الهلال وكان مظلما في أول الشهر أو في آخره، فنظرت عن يمينه فهلال آخر لعله في الخامس أو السابع، وإذا هلال ثالث عن يمينه ورابع وخامس وفي كل الجهات على مد الأفق أهلة لا تتشابه، كل هلال منها يدل على يوم مختلف من الشهر
اتصلت على أخي خالد وسألته: هل رأيت الأهلة العشرين في الأفق؟
انا لم أعد الأهلة لكن عرفت عددها من سؤالي لأخي

المشهد الرابع:
ثم رأيتني في مزرعة بالبادية يشترك فيها أبي مع أحدهم، ورأيتني وقد ابتنيت لي فيها بيتا أو غرفة لأهلي، وكلفت برعي الغنم، ورأيت أن صاحب المزرعة شريك أبي طلب مني إعادة الغنم للحضيرة
فانطلقت أسوقها وهي غنيمات ست أو سبع ولا أحسن رعيها آخذ بها يمينا فتهرب شمالا فأجري شمالا لجمعها

ملاحظة: الشمس وقت الظهر كانت بالمشرق ووقت العصر في كبد السماء

جزاك الله خيرا
طيب انا لست معبرا لكن خطر لي تأويل لها لو سمح المشرف أضعه والإخوة المعبرون يوجهونني إن أخطأت

المشهد الأول:
رأيت أني في المغرب بمدينتي آسفي وأني في مبنى بالدور الثاني أنظر من النافذة جهة المشرق وكان الوقت ظهرا، فرأيت الشمس مضحية وكانت كبيرة جدا أضعاف حجمها عشرات المرات، وكان القمر بدرا وسطها مما لي أسفلها قليلا كالدرهم على الرغيف
صفة البدر انه كان كبيرا قليلا ضعف حجمه تقريبا وكان عليه كالخدوش ونوره غير واضح وقلت لنفسي ذلك من قوة إضاءة الشمس

اعتقد ان الرائي مهتم في في علامات اخر الزمان ويبحث فيها والبناء هو مكان يوجد فيه اناس ربي راضي عليهم وهو افي الدور الثاني اي انه افضل من الدور الاول والارضي بالايمان اما انه ينظر من جهة المشرق فهو يرى الفتن بالدول المجاوره لدولته تأكل بعضها والشمس هي شمس اليهود ومؤامراتهم وقد اشرقت على الدول المجاوره الخليج فأصبحو الرعاه الحفاه يتطاولون بالبنيان وأصبحو ينافسون دول الغرب بالمعاصي وقويه وواضحة وعبرت الشمس بسلطتهم لانهم كانو في القديم يعبدون الشمس وابن إله الشمس والشمس لها تقويم خاص فيها وللتقويم خصائص شتى كانو ولا يزالو يستخدمونها وكان القمر بدراَ هو ضن الرائي ان المهدي موجود وغير واضح بسبب الشمس المشعه وقوله (ذلك من قوة الشمس) اسناداَ لما ذكرته

**

المشهد الثاني:
كان الوقت عصرا ورفعت بصري بإذا الشمس في كبد السماء وقد كبر حجمها جدا حتى ملأ ثلث السماء أو نصفها وكانت إضاءتها قوية والحرارة منها مرتفعة، ورأيت الناس وأنا معهم يلوذون بالظلال والأسقف والبيوت إتقاء الحرارة.

العصر تميل الشمس للمغرب اي مكان اقامته وهي في كبد السماء اي انها في دولته مباشره انها وتلقى فتن شديده يسلم لها الشعب امره وهذا الفتن اليوم نحن في اوجها وممكن هرج ويلوذون الناس بالفرار والاختباء حذر الموت والسلامه بسبب الظلم وضياع الحقوق والاستسلام التام لهذي الشمس

**

المشهد الثالث:
غابت الشمس، ورأيتني أمشي خارجا من البنيان وقد حل الظلام،ورأيت زوجتي سبقتني في الخروج.
ثم نظرت إلى الأفق فرأيت الهلال وكان مظلما في أول الشهر أو في آخره، فنظرت عن يمينه فهلال آخر لعله في الخامس أو السابع، وإذا هلال ثالث عن يمينه ورابع وخامس وفي كل الجهات على مد الأفق أهلة لا تتشابه، كل هلال منها يدل على يوم مختلف من الشهر
اتصلت على أخي خالد وسألته: هل رأيت الأهلة العشرين في الأفق؟
انا لم أعد الأهلة لكن عرفت عددها من سؤالي لأخي

غياب الشمس هزيمة اسرائيل وكل منظماتها اواشتباك شديد بين المسلمين وبينهم وقوه عظيمة للمسلمين تفوق قوتهم تجعل الفتن تفتر والناس ترتاب وترتبك وتكتشف انها لاتعلم الى اين ذاهبه بسبب غروب الشمس والليل هو رمز الضياع والتيه فلا ترى في الليل المظلم اين الطريق بسبب الغيابب المفاجئ للشمس التي اعتادو عليها مما يؤدي الى النظر الى حاكم دولة الرائي وهو مهلهل ضعيف لم يعد يأبه له وحينما التفت الى باقي الاهله وجدها ضعيفه بعد غياب الشمس وبعد ان رأى حقيقة الحكومات وضعفها بالنسبه لحكم الله وأمره

**

المشهد الرابع:
ثم رأيتني في مزرعة بالبادية يشترك فيها أبي مع أحدهم، ورأيتني وقد ابتنيت لي فيها بيتا أو غرفة لأهلي، وكلفت برعي الغنم، ورأيت أن صاحب المزرعة شريك أبي طلب مني إعادة الغنم للحضيرة
فانطلقت أسوقها وهي غنيمات ست أو سبع ولا أحسن رعيها آخذ بها يمينا فتهرب شمالا فأجري شمالا لجمعها

ملاحظة: الشمس وقت الظهر كانت بالمشرق ووقت العصر في كبد السماء

اما هذا المشهد والعلم عند الله هو حكم يأتيه الله لوالدك ووالدك يأمرك على سلطه من تحته تشمل سبع مدن او سبع مؤسسات حكوميه او شيء من هذا القبيل
والملاحظه تم التنويه عليها

لست مفسر رؤى فقط اجتهاد مني فممكن بسبب اهتمامي بعلامات اخر الزمان اسقطت الرؤيا على احداثها فلا تلومون ان نسيت او اخطأت

شاطر كتب:المشهد الأول:
رأيت أني في المغرب بمدينتي آسفي وأني في مبنى بالدور الثاني أنظر من النافذة جهة المشرق وكان الوقت ظهرا، فرأيت الشمس مضحية وكانت كبيرة جدا أضعاف حجمها عشرات المرات، وكان القمر بدرا وسطها مما لي أسفلها قليلا كالدرهم على الرغيف
صفة البدر انه كان كبيرا قليلا ضعف حجمه تقريبا وكان عليه كالخدوش ونوره غير واضح وقلت لنفسي ذلك من قوة إضاءة الشمس

اعتقد ان الرائي مهتم في في علامات اخر الزمان ويبحث فيها والبناء هو مكان يوجد فيه اناس ربي راضي عليهم وهو افي الدور الثاني اي انه افضل من الدور الاول والارضي بالايمان اما انه ينظر من جهة المشرق فهو يرى الفتن بالدول المجاوره لدولته تأكل بعضها والشمس هي شمس اليهود ومؤامراتهم وقد اشرقت على الدول المجاوره الخليج فأصبحو الرعاه الحفاه يتطاولون بالبنيان وأصبحو ينافسون دول الغرب بالمعاصي وقويه وواضحة وعبرت الشمس بسلطتهم لانهم كانو في القديم يعبدون الشمس وابن إله الشمس والشمس لها تقويم خاص فيها وللتقويم خصائص شتى كانو ولا يزالو يستخدمونها وكان القمر بدراَ هو ضن الرائي ان المهدي موجود وغير واضح بسبب الشمس المشعه وقوله (ذلك من قوة الشمس) اسناداَ لما ذكرته

**

المشهد الثاني:
كان الوقت عصرا ورفعت بصري بإذا الشمس في كبد السماء وقد كبر حجمها جدا حتى ملأ ثلث السماء أو نصفها وكانت إضاءتها قوية والحرارة منها مرتفعة، ورأيت الناس وأنا معهم يلوذون بالظلال والأسقف والبيوت إتقاء الحرارة.

العصر تميل الشمس للمغرب اي مكان اقامته وهي في كبد السماء اي انها في دولته مباشره انها وتلقى فتن شديده يسلم لها الشعب امره وهذا الفتن اليوم نحن في اوجها وممكن هرج ويلوذون الناس بالفرار والاختباء حذر الموت والسلامه بسبب الظلم وضياع الحقوق والاستسلام التام لهذي الشمس

**

المشهد الثالث:
غابت الشمس، ورأيتني أمشي خارجا من البنيان وقد حل الظلام،ورأيت زوجتي سبقتني في الخروج.
ثم نظرت إلى الأفق فرأيت الهلال وكان مظلما في أول الشهر أو في آخره، فنظرت عن يمينه فهلال آخر لعله في الخامس أو السابع، وإذا هلال ثالث عن يمينه ورابع وخامس وفي كل الجهات على مد الأفق أهلة لا تتشابه، كل هلال منها يدل على يوم مختلف من الشهر
اتصلت على أخي خالد وسألته: هل رأيت الأهلة العشرين في الأفق؟
انا لم أعد الأهلة لكن عرفت عددها من سؤالي لأخي

غياب الشمس هزيمة اسرائيل وكل منظماتها اواشتباك شديد بين المسلمين وبينهم وقوه عظيمة للمسلمين تفوق قوتهم تجعل الفتن تفتر والناس ترتاب وترتبك وتكتشف انها لاتعلم الى اين ذاهبه بسبب غروب الشمس والليل هو رمز الضياع والتيه فلا ترى في الليل المظلم اين الطريق بسبب الغيابب المفاجئ للشمس التي اعتادو عليها مما يؤدي الى النظر الى حاكم دولة الرائي وهو مهلهل ضعيف لم يعد يأبه له وحينما التفت الى باقي الاهله وجدها ضعيفه بعد غياب الشمس وبعد ان رأى حقيقة الحكومات وضعفها بالنسبه لحكم الله وأمره

**

المشهد الرابع:
ثم رأيتني في مزرعة بالبادية يشترك فيها أبي مع أحدهم، ورأيتني وقد ابتنيت لي فيها بيتا أو غرفة لأهلي، وكلفت برعي الغنم، ورأيت أن صاحب المزرعة شريك أبي طلب مني إعادة الغنم للحضيرة
فانطلقت أسوقها وهي غنيمات ست أو سبع ولا أحسن رعيها آخذ بها يمينا فتهرب شمالا فأجري شمالا لجمعها

ملاحظة: الشمس وقت الظهر كانت بالمشرق ووقت العصر في كبد السماء

اما هذا المشهد والعلم عند الله هو حكم يأتيه الله لوالدك ووالدك يأمرك على سلطه من تحته تشمل سبع مدن او سبع مؤسسات حكوميه او شيء من هذا القبيل
والملاحظه تم التنويه عليها

لست مفسر رؤى فقط اجتهاد مني فممكن بسبب اهتمامي بعلامات اخر الزمان اسقطت الرؤيا على احداثها فلا تلومون ان نسيت او اخطأت

ما قلت لكم ان الشاطر هو فريج العكيك عبد من عباد الله؟!

احذروا اخواني ترى منتداه هجره اعضاءه والحين جانا يبي يتسلل شوية شوية ويخرب منتدانا

تاويلي: يمضي زمان تقديره عشرون شهرا، ثم تكون فتنة عظيمة بالمشرق ولا تكون حتى أكون أنا بالمغرب، ولا يمضي وقت يسير حتى يمتد أثرها إلى المغرب، فأعتزل الناس والفتنة والمدن وألجأ إلى البادية

استدلالي على الفتنة العظيمة وعلى هروبي منها بأمرين:
الأول قوله تعالى (وجمع الشمس والقمر، يقول الإنسان يومئذ أين المفر)
الثاني ما في وصية الرسول صلى الله عليه وسلم للمسلم في الفتنة من الفرار منها ولو باتخاذ غنم يتتبع بها شعف الجبال

أمر آخر يدل على أن الفتنة لها ارتباط بأشراط الساعة ولعلها بظهور المهدي، هو كون الوقت ظهرا والشمس لازالت مضحية، ما يدل على طول اليوم، وفي الحديث عن مدة مكوث الدجال قال أربعون يوما ، يوم كسنة ، ويوم كشهر ، ويوم كجمعة ، وسائر أيامه كأيامكم

هذا ما ظهر ولعل الاخوان يتعقبون