رؤيا حجر على باب المسجد الأقصى

رئيت حجرا على باب المسجد الأقصى مكتوب على ثلاثة أسماء من أعلى إلى اسفل كما يلي :
الإسم الأول : عمر بن الخطاب
الإسم الثاني : صلاح الدين بن نجم الدين أيوب
الإسم الثالث : لن أذكره هنا .
و استيقضت من النوم على أذان الفجر
و الله على ما أقوله هيد

يمكنك اخفاء الاسم الثالث وذلك بكتابته في الرد ثم تضليله والنقر على زر (آخر) ثم إخفاء فيكون مخفياً ولا يراه غيري وغيرك. وذلك لأن اكتمال الرؤيا يساعد على تعبيرها. وكتمان الرؤيا لا خير فيه. والله أعلم

يا أخي أنا لم و لن أكتم الرؤيا و لو كنت كاتمها ما وضعتها هنا
الاسم الثالث هو :

السلام عليكم ورحمة الله

هل تعرف صاحب الاسم الثالث ؟

صاحب الاسم الثالث

إن صدقت الرؤيا فإن فتح القدس بإذن الله سيكون في هذا العصر وبيد المسلمين وستشهد ذلك أو تحضره وتشارك فيه وقد تكون من المحرضين الممهدين لهذا الفتح بعلمك أو بصلاح نيتك. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

بشرى للمسلمين والحجر قد كان عائقا لمحمد عليه السلام وصحبه اثناء حفر الخندق فضربه الرسول الكريم وازحه على محمد الصلاة والسلام .
عمر رضي الله عنه قد ازحها عن البيت المقدس وصلاح الدين رحمه الله ايضا والقادم قادم بحول الله لامحاله جعلنا الله ان نكون تحت رايته فالحجر في هذه الرؤيا هو العائق والعائق لايهدم الا بيد الفرسان الكرام

أخي ربيع الجنوب.

هو كما تفضلت بارك الله فيك وجزيت خيراً

من صاحب الاسم الثالث

يا رب خلّصنا، يا رب سهل طريقنا، مبارك الآتى باسم الرب

أقوال الكتب المقدسة، لأن الرب أكد فى مواضع كثيرة من الكتاب المقدس أنه هو الصخرة وأنه لا توجد صخرة غيره. لذلك قيل "الصخرة كانت المسيح"