مجاهدي أنصار الشريعة انتقلوا باتجاه سيناء، ومن ثم توجهوا للغوطة الشرقية بدمشق

ابو صالح كتب: فليحذر اخواننا  قد تكون مجزرة وفاجعة  في الشام او في دولة من الدول العربية قد تكون للشيعة وقد تكون للسنة

الله اعلم

ابو صالح كتب:
قتل 56 من رجال الجيش والشرطة في هجمات منسقة نفذتها، الجمعة، عناصر يشتبه أنها تنتمي لتنظيم القاعدة، على نقاط تفتيش ومعسكر للأمن في محافظة شبوة جنوب شرقي البلاد.

صائد الرؤى كتب:

ابو صالح كتب:
قتل 56 من رجال الجيش والشرطة في هجمات منسقة نفذتها، الجمعة، عناصر يشتبه أنها تنتمي لتنظيم القاعدة، على نقاط تفتيش ومعسكر للأمن في محافظة شبوة جنوب شرقي البلاد.

أرجو أن لا تكون قد استعجلت فالأمر لا زال تحت دائرة الاشتباه .. وهل تضمن أن لا يكونوا حوثية متنكرين بالقاعدة ؟!!!

ابو صالح كتب:

ابو صالح كتب: فليحذر اخواننا  قد تكون مجزرة وفاجعة  في الشام او في دولة من الدول العربية قد تكون للشيعة وقد تكون للسنة

الله اعلم

قتل 56 من رجال الجيش والشرطة في هجمات منسقة نفذتها، الجمعة، عناصر يشتبه أنها تنتمي لتنظيم القاعدة، على نقاط تفتيش ومعسكر للأمن في محافظة شبوة جنوب شرقي البلاد.

وذكرت مصاد أمنية محلية أن المسلحين نفذوا هجوما على معسكر للأمن الخاص في منطقة ميفعة، وقتلوا 8 جنود، واستولوا على 3 سيارات، حسب ما أفاد مراسلنا.

وفي منطقة النشيمة والكمب تم مهاجمة نقاط تفتيش للجيش، ما أدى إلى مقتل قرابة 30 جنديا، كما أسر المسلحون عددا من أفراد قوات الأمن.

وقال الرائد محمد ناصر إن الهجمات وقعت فجرا، وإن المسلحين استغلوا الضباب الكثيف، وفاجأوا القوات في ثكناتها في قواعد عسكرية.

وأوضح ناصر أن اشتباكات كثيفة لاتزال جارية قرب معسكر ثالث للجيش في منطقة العين، حيث فجر مسلحون سيارة مفخخة خارج الثكنات.

وأضاف لوكالة "أسوشيتد برس" أن 8 مسلحين لقوا حتفهم في القتال حتى الآن.

وتقود السلطات اليمنية حربا ضد الفرع المحلي للقاعدة، الذي تعتبره واشنطن أحد أخطر الجماعات الارهابية في العالم.

لقد وضعت التحذير أول امس في هذا القسم لان الرؤيا اعلاه تتحدث عن القاعدة وانصار الشريعة وقد رأيت أكثر رؤيا ولم اريد ان اضعها في المنتدى فقد رأيت فاجعة ومجزرة وجاء في نفسي بعد الرؤى ان الذي سيفعل المجزرة ويسفك الدم هم القاعدة والرؤيا لم تتضح هي للشيعة أم للسنه ويبدوا انها للجنود اليمنيين كما في  الخبر ولا حول ولا قوة الابالله نسأل الله أن يهدي ضآل المسلمين وان يتوقفوا عن قتل أخوانهم فما ذنب الجندي المسلم الذي لا حول له ولا قوة فليذهبوا الى الشام أو العراق فالباب مفتوح والله المستعان..
والخطر لازال والمتوقع ان تستمر تلك الهجمه ..من اراد ان يحذر فاليحذر