بالفيديو...أول طفل سوري يموت بردًا

إنا لله وإنا إليه راجعون

يجب أن تقام في كل مدينة وقرية حملة للبطانيات !!!

أقل ما تقدمونه لأهلكم في سوريا الذين يواجهون القتل والتشريد وهتك الاعراض .. لكم الله .. نزعتم ورقة التوت الأخيرة عن عورة النظام الدولي برمته .. ولا تزال الثورة الفاضحة تستمر في نزع اوراق التوت .. والله أعلى وأعلم

هذا بس درينا به الي ما درينا الله اعلم كم بيموت من البرد .. الناس تنام في العراء اكيد في اموات

حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن تحجرت قلوبهم وتجمدت فان كان هذا الرضيع مات تجمدا حقا فربنا ينتقم من كل من كانوا حوله من رجال ونساء بخلوا عليه بأحضانهم يدثروه فيها
ألم تظهر الأغطية الا بعد تجمده يا تجار الدين والموت حسبنا الله ونعم الوكيل ربنا مطلع يمهل ولا يهمل
شاطرين في التصوير وبس

ياريت ودول الخليج تقسم الاموال الي تصرفها نصفين .. نصف للمقاتلين والاسلحة ونصف للمشردين والمساكين والمخيمات

والاغرب في الامر .. عندما تحل بدولة كارثة طبيعية او حرب او غيره .. تظهر هناك جمعيات وهيئات للخير والبر والاحسان وتقوم بجمع الصدقات والمساعدات وغيره .. والان في حرب سوريا .. ولاشفنا حتى خطيب جامع يقوم بالدعوه لجمع التبرعات او غيره ..

والله لو بس في هيئة او ناس صالحين .. لا يجمعون من الدول الي بالجزيرة العربية مليار دولار مش بس مليار ريال

لا تسوي عمل هائل للنازحين واطفال سوريا .. على قول اخي ابو صالح .. خليهم على العذاب الاليم افضل

اللهم اجعل هذه العاصفة الثلجية وبال على النظام السوري .. ودفء وسلام على المجاهدين ضده:

"أليكسا" تشل سلاح الجو الأسدي وتكشف جواسيس مخابراتية بالقلمون

نشرت: السبت 14 ديسمبر 2013 عدد القراء : 855
media//version4_=-=-=-=000000000000===-=.jpg

مفكرة الإسلام : مع اجتياح العاصفة الروسية (أليكسا) للشرق الأوسط وتعطل حركة المرور والرحلات الجوية، امتدت توابعها لتشل تحليق الطائرات الحربية للنظام الأسدي، وتعطيل مدفعية النظام المنتشرة حول بلدة يبرود.

كما ساهمت أليكسا في دعم الثوار من خلال الثلوج التي كشفت للثوار 3 عناصر تابعين لاستخبارات الأسد، بينهم إيراني الجنسية، وبحسب ما قال مراسل موقع أورينت. نت: "أثناء قيام دورية للثوار بمراقبة المنطقة قرب جسر النبك تمكنوا من القبض على 3 عناصر بلباس مدني كانوا خارجين من مدينة النبك (التي اقتحمها النظام) باتجاه بساتين الصالحية، وقد أكد أحد أعضاء الدورية أن واحدًا منهم كان يتحدث باللغة الإيرانية وفي حوزته نقود إيرانية، والعنصران الآخران لم تعرف هويتهما بشكل كامل سوى أنهما من الشيعة ويقيمان في دمشق".

واستطرد المراسل: "العناصر الثلاثة محتجزون الآن في غرفة العمليات التابعة لكتائب الثوار في تلك المنطقة، وبعد التحقيق الأولي معهم اعترفوا بانتمائهم لاستخبارات النظام الذي أرسلهم إلى يبرود للقيام بالتجسس وجلب معلومات عن انتشار الثوار وحجم تسليحهم، وتحديد المناطق التي يتمركزون فيها؛ تمهيدًا لقصف البلدة بعد الحصول على بنك أهداف محدد، قبل اقتحامها".

تجدر الإشارة إلى أن ميليشيات الأسد تسعى جاهدة لانتزاع منطقة القلمون بريف دمشق من أيدي الحر الذي يسيطر عليها منذ نحو عامين؛ لكونها حلقة وصل بين قواته في العاصمة دمشق وبين قواته المتمركزة في جبال الساحل والمنطقة الشمالية في إدلب وحلب.

أين الضجيج العذب والشغب أين التدارس شابه اللعب؟
أين الطفولة في توقدها أين الدمى في الأرض والكتب؟
اين التشاكس دونما غرض أين التشاكي ماله سبب؟
أين التباكي والتضاحك في وقت معا ، والحزن والطرب؟
أين التسابق في مجاورتي شغفا إذا أكلوا وإن شربوا؟
يتزاحمون على مجالستي والقرب مني حيثما انقلبوا؟
يتوجهون بسوق فطرتهم نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا
فنشيدهم: (بابا) إذا فرحوا ووعيدهم: (بابا) إذا غضبوا
وهتافهم: (بابا) إذا ابتعدوا ونجيهم: (بابا) إذا اقتربوا
بالأمس كانوا ملء منزلنا واليوم، ويح اليوم قد ذهبوا
وكأنما الصمت الذي هبطت أثقاله في الدار إذ غربوا
إغفاءة المحموم هدأتها فيها يشيع الهم والتعب
ذهبوا ، أجل ذهبوا ،ومسكنهم في القلب ، ما شطوا وما قربوا
إني أراهم أينما التفتت نفسي وقد سكنوا ، وقد وثبوا
وأحس في خلدي تلاعبهم في الدار ليس ينالهم نصب
وبريق أعينهم ، إذا ظفروا ودموع حرقتهم إذا غلبوا
في كل ركن منهم أثر وبكل زاوية لهم صخب
في النافذات زجاجها حطموا في الحائط المدهون قد ثقبوا
في الباب قد كسروا مزالجه وعليه قد رسموا وقد كتبوا
في الصحن فيه بعض ما أكلوا في علبة الحلوى التي نهبوا
في الشطر من تفاحة قضموا في فضلة الماء التي سكبوا
إني أراهم حيثما اتجهت عيني كأسراب القطا سربوا
بالأمس في (قرنايل ) نزلوا واليوم قد ضمتهم ( حلب)
دمعي الذي كتمته جلدا لما تباكوا عندما ركبوا
حتى إذا ساروا وقد نزعوا من أضلعي قلبا بهم يجب
ألفيتني كالطفل عاطفة فإذا به كالغيث ينسكب
قد يعجب العذال من رجل يبكي ، ولو لم أبكِ فالعجب
هيهات ما كل البكا خور إني وبي عزم الرجال أبُ

الشيخ إبراهيم الحارثي


ترويقة:
يقولون..البرد في الشام يقتل الأطفال !!
ما أكذبهم !!
البرد يقتل حين يطغى الإنسان على الإنسان !!
البرد يقتل حين تعجز آبار النفط عن بطانية !!
البرد يقتل حين تعجز المليارات عن خيمة !!
البرد يقتل حين يعجز مسلم عن نجدة مسلم !!
البرد يقتل حين يذهب الدين وتموت المباديء !!
البرد يقتل حين تُترك سوريا لوحدها !!
البرد لوحده لا يقتل..
البرد ليس إيران ولا حزب الشيطان..
البرد ليس المخابرات العربية !!
البرد أشرف وأرفع وأكرم من كل أولئك..
أرقى بكثير من تلك الحثالة !!
هل البرد يذبح بسكين ؟ بصاروخ ؟ بغازات ؟
هل البرد يدمر البيوت ؟
هل البرد يهدم المساجد ؟
هل البرد ينتهك الأعراض ؟
هل البرد يخطط ؟ يتآمر ؟ يخون ؟ يتحالف ؟
مالكم كيف تحكمون ؟
البرد ليس مجرما ولا حقيرا ولا طاغية !!
البرد ليس سارقا لقوت ودواء المحتاجين !!
البرد لا يمنع الغوث ولا العون ولا النجدة !!
الله بيننا وبين كل أولئك الظالمين..
موعدنا معهم الساعة والساعة أدهى وأمر..
(فَلَا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا).

ارتقاء 14 سجينًا في سجن "حلب المركزي" بسبب شدة البرودة

20/2/1435

المختصر/ أفادت "الهيئة العامة للثورة السورية" اليوم الخميس بارتقاء 14 سجينًا في سجن حلب المركزي جراء البرد الشديد في ظل عدم وجود رعاية صحية أو مستلزمات الشتاء.

وكان 10 سجناء قد لقوا حتفهم بسبب موجة البرد التي أصابت المنطقة، في ظل عدم تواجد أي رعاية أو حتى غذاء لهم، وفي الوقت الذي تتخذ قوات الأسد من أولئك السجناء رهائن.

حيث تحاصر كتائب الثوار سجن حلب، ولم تقتحمه خوفًا على حياة المساجين بالداخل من إعدامهم من قبل قوات الأسد، والتي هددت بذلك في حال اقتحام السجن.

المصدر: الدرر الشامية

استشهاد 5 أطفال بحمص المحاصرة من البرد الشديد

وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، استشهاد خمسة أطفال في مدينة "تدمر" بحمص المحاصرة من قبل قوات الأسد والميليشيات الشيعية، بسبب البرد الشديد في الاستراحات المتواجدة على طريق تدمر، يوم الخميس الماضي.

كما أعلنت الشبكة السورية عن استشهاد طفلة سورية أمس الجمعة، تدعى "مريم محمد"، تبلغ من العمر 50 يومًا فقط، في مخيم اليرموك بدمشق، نتيجة نقص المواد الطبية والغذائية بسبب حصار قوات الأسد للمخيم.

وفي سياق متصل، واصلت قوات الأسد قصفها لحي "الوعر" بمدينة حمص مساء اليوم، ما أسفر عن سقوط أكثر من 10 شهداء وعشرات الجرحى، كحصيلة أولية جراء القصف.

المصدر: الدرر الشامية