إلى الأخ صائد الرؤى لو سمحت لي

وعليكم السلام ورحمة الله ،،

لي عودة أخي وذلك لطول الرؤى .. لكن بودي إلى حين عودتي أن تزودني بمعلومات أكثر لا تجد حرجاً في ذكرها. والله أعلم

للرفع

رفع الله قدرك. لا تستعجل خلال هذين اليومين إن شاء الله سيتم تعبيرها . فهل تزودني بمعلومات أكثر عن حالك الآن وسابقاً. والله أعلم

السلام عليكم ,

أخي أكبر.

بالنسبة للرؤيا الأولى:

هل تساهم بشكل أو آخر في توعية الناس بالدجل والتدليس الأمريكي ؟

وهل أنت من بلاد الحرمين ؟


بالنسبة للرؤيا الثانية:

هل تحب السجود والاستغفار كثيرا ؟

بالنسبة للرؤيا الثالثة:

هل كنت تصاحب قوما جل همهم فعل المنكرات يتصيدون الاطفال ورغم ذلك لا تنكر عليهم ؟

بالنسبة للرؤيا الرابعة:

هي عامة وقد عبرتها لك على الرابط التالي:

http://alfetn.alafdal.net/t7696-topic

وهل أنت خارج بلاد الحرمين الآن ؟ وتحديدا في أمريكا ؟

صائد الرؤى كتب:وهل أنت خارج بلاد الحرمين الآن ؟ وتحديدا في أمريكا ؟

لا أخي لست بالخارج كنت ولسنوات أعيش هناك ولكن عدت ولا أريدُ أن أرجع ,

إن صدقت الرؤى.

فالرؤيا الأولى تدل على أنك تحاول بقناتك على الانترنت ومن خلال عرض بعض المقاطع عن الماسونية والصهيونية أن تفك اسر إخوانك وأمتك من هذه الضلالات. وتدل على أن الماسونية قامت في المقابل بانشاء قنوات لعرض المقاطع عبر اليوتيوب للرد على ما تحاول شرحه والعمل على تضليل الناس بطريقة البرمجة ليكذبوا مثل ما تقول به. ويبدو أنهم ورغم ذلك ولعدم جدوى محاولات بعض العملاء عبر اليوتيوب عن ايقاف فكرتك لفك أسر عقول الناس. قرروا أن يبحثوا عنك ليلفقوا عليك التهم فاحذر وتوكل على الله وحده وأخف نفسك عن انظارهم فوق الامكان. وعموما الرؤيا تدل بأنك إن بذلت الاسباب والتجأت إلى الله لاعانتك ستنتصر عليهم وتنتشر افكارك بشكل واضح ويغيضهم. والله أعلم

والرؤيا الثانية قد تحدث فتنة تنجو منها بأعجوبة ولعل في طريقتها كرامة لك وبأن ملائكة الرحمن سيحفظونك من تبعاتها. فلا يصدق اصحابك نجاتك منها. وهم يغبطونك بسبب ذلك وقد لا يعيرون لما حدث اهتمام ورغم ذلك تقابل ما حدث بالشكر لله وزيادة عبادتك والتجائك اليه واظهار تواضعك وفقرك لما حدث. والله أعلم

والرؤيا الثالثة تدل على أنك ستقف مع اثنين مظلومين من الشباب الذين لم يبلغوا الحلم وبسبب ذلك قد تطارد ويتم التضييق عليك. أو أنك تساهم في شفائهما من ظلم بسحر أو مس أصابهما ثم يتم استهدافك بالأذى من الشياطين. وسواء هذه أو تلك فإن ستنتصر في النهاية باعتمادك على الله تعالى وبالتزامك الصدق معه. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

صدقت ورب الكعبة .
ماشاء الله وزادك الله علما يقينا ,
سامحني ياأخي بارك الله فيك وعليك

لا بأس أخي. بل أنت اصفح عني لتأخر التعبير. والله أعلم