الرذائل .حل له

في المادة السابقة ناقشنا مسألة السبب في أنه من الصعب جدا أن تتحرر من الرذائل ونستنتج أن يطلب من قوة الإرادة لطباعة السلوك الجديد أو العادة في العقل الباطن. وقلنا أيضا أنه كان يشبه الانقلاب في الاتجاهات الداخلية لدينا.

في هذه المقالة سوف نقوم بتطوير الوضع.

كشعوب والمدن ولدت، ولدت بالمثل داخليا بلداتنا ومدننا، والتي تمثلها الاتجاهات المختلفة التي تنشأ نتيجة للأفكار والمشاعر والأفعال.

بعض الاتجاهات غير مستقرة و لا تستمر طويلا، وتختفي، والبعض الآخر يأتي لدعم الاتجاه السائد وتسمى "القساوسة". في الكتاب المقدس، الرعاة اتباع الاتجاه السائد في هذه الحالة إلى هيرودس. هي الاتجاهات التي سيسود أبدا، لكنها ضرورية للعناية قطعان المحلية. يتم التعامل مع الاتجاهات الأهواء، الذي يرمز سهم.

ومع ذلك، هناك اتجاهات أخرى أن تصبح المتوج. هم الملوك.

ظهرت هذه من حيث المبدأ الميراث من الاتجاهات السابقة، ولكن تنشأ عن الطبعة الأولى وسوف في العقل الباطن، واستمر تكرار الأفكار والمشاعر والأفعال. هذا يطبع السلوك أحرقت في اللاوعي إرادة التي يتم اضطر لتكون بمثابة العقل الباطن لا يفهم أسباب منطقية أو غير منطقية جيدة وسيئة أو.

حتى عندما يكون السلوك موجها في خدمة نجبر العقل الباطن على قبول هذه العادة، يفهم العقل الباطن أن هناك حاجة إلى هذه الخدمة، وسوف نفعل كل شيء ممكن لجعل لنا الوصول إلى هذه الرذيلة.

وهذا هو في عادة التدخين، وهناك رفض في البداية، ولكن بعد مرور فترة زمنية معينة، وليس فقط لم يشعروا الرفض، ولكننا نشعر بسرور ...

لدينا اللاوعي يخدع لنا أن نعتقد أن التدخين بعد الأكل هو مصدر متعة أن الكأس هي مصدر للمتعة، وبعد .... هو مصدر للمتعة، ودون أن يدركوا ذلك نعبد هذا الاتجاه الذي يحكم بيننا ودفعت.

فما هو الحل؟

سهل وبسيط يعطي الانقلاب. ولكن كيف؟ مع نفس الإرادة التي تطبع إلى الأعلى في حاجة اللاوعي من نائب.

تحتاج قوة الإرادة والمثابرة لقلب توج هذا الاتجاه.

ولكن لديهم قوة الارادة بحاجة الى ان ننظر في أي مكان آخر. لا يمكنك إسقاط الاتجاه مع نفس القوى التي تدعم وسلم. كنت في حاجة الى فهم جديد للواقع وقوة الإرادة جديدة.

إذا كنت تستمع إلى صوتك الداخلي وإيجاد التفاهم الجديدة التي سوف تستخدم القوة الجديدة اللازمة لطباعة في اللاوعي فضيلة جديدة من شأنها أن تدمر نائب سوف بالتأكيد.