الداخلية: استشهاد ٤ رجال أمن في أحداث "شرورة" ومنفذوها "خوارج" مطلوبون أمنياً

(إنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ }
اللهم ارنـــــــــــــــــــــــــا قوتك في من قتلهم ظلم

على فكرة في نفس اليوم الذي ذكرته عن قتل 4 عساكر
كان هناك المئات من المسلمين قتلوا ظلماً في أرجاء المعمورة

أطفال ونساء وشيوخ وشباب ......والذبح فينا مثل ذبح الغنم
هلّا تكرمت ونقلت لنا هؤلاء لماذا قتلوا وذبحوا !!

ثم قل لي من هو اليوم الذي يدافع عنهم هؤلاء المستضعفين !!

ابو بكر العطار كتب:
أطفال ونساء وشيوخ وشباب ......والذبح فينا مثل ذبح الغنم
هلّا تكرمت ونقلت لنا هؤلاء لماذا قتلوا وذبحوا !!

ثم قل لي من هو اليوم الذي يدافع عنهم هؤلاء المستضعفين !!

أخي/ أبو بكر العطار

لا شك أن هناك في المقابل ما نستنكره من خلافات ومواجهات يكون ضحاياها الابرياء .. وإنما علينا جميعا أن ننكر ما يحدث من الفريقين .. وليس في ذلك علاقة في حقيقة ما يجري .. مثلا الطائرات دون طيار يا أخي لا تنطلق من ذلك المنفذ فيما لو ثبت أن هناك قاعدة أمريكية في بلاد الحرمين تنطلق منها تلك الطائرات لفعل هذه الجرائم في نساء واطفال المطلوبين كما تزعم الصحف الاجنبية التي قد تسعى للفتنة بين المسلمين !!!

السلام عليكم
يا أخي جعبة
قصدت بكلامي أن هؤلاء الشُرَط لا نستفيد منهم بشيء حقيقي ملموس على أرض الواقع
فَهم عندهم عِده وعَتاد ويستبيح اليوم اليهود أهالينا المسلمين ويقتلوا بهم وهم ينظرون لا يحركون ساكن
وماذا يستفيد المسلمون منهم ؟؟
لا تتعب نفسك بالبحث عن جواب (لا شيء أبدا).....خُشب مسنده

والآن الإخوة المجاهدين في الصوت والصورة تراهم يا أعمى البصيرة يدافعون عنهم ببعض صواريخ
وهي عِدَتُهُمْ وعَتادُهُمْ اللهم بارك بسواعد إخواننا و إحفظ أهالينا وإهدي شبابنا وأحيينا في عزة الإسلام وإقبضنا فيها وأنت راض عنا

فَهُمْ لماذا لا يتوبوا من هذا الخذلان وينصروا المسلمين ويدافعوا عنهم
شاريين بالمليارات سلاح وعتاد ومش راضيين ينصروا المسلمين... كَأَنَهُمْ يعتبروا المسلمين ليسوا منهم
وهل هذا يجوز عُرْفاً وَ خُلقاً ... فضلاً عن شَرعاً ....فلا تلوم المسلمين الذين يرونهم ليسوا منهم

فهمني ليش مش راضيين يحركوا ساكن بس فهمني ؟؟
يا جعبة الاسهم

وكلمة أعمى البصيرة ليست لشخص معين انا مقصدت هذا ابداً والله يشهد

ابو بكر العطار كتب:السلام عليكم
يا أخي جعبة
قصدت بكلامي أن هؤلاء الشُرَط لا نستفيد منهم بشيء حقيقي ملموس على أرض الواقع
فَهم عندهم عِده وعَتاد ويستبيح اليوم اليهود أهالينا المسلمين ويقتلوا بهم وهم ينظرون لا يحركون ساكن
وماذا يستفيد المسلمون منهم ؟؟
لا تتعب نفسك بالبحث عن جواب (لا شيء أبدا).....خُشب مسنده

أخي/ ابو بكر العطار

هذا هو الواقع البئيس .. لكن الحل ليس باعلان الحرب بهذه التقنيات الهائلة لدى العدو اليهودي ومن خلفه من الغرب ..

الافضل حرب بالوكالة واختراق لحصون الاعداء وحرب كر وفر داخل اسرائيل .. ولا تنسى أن الاتحاد السوفيتي سقط وتفكك بهذه الطريقة وامريكا واسرائيل ستتبعها بإذن الله ..

المهم الآن على من يتحرق لنصرة أهل غزة العزل الابرياء وكان ذو خبرة أو في منصب أن يفر في طريقة لاختراق تحصينات العدو المعنوية والمادية والتقنية ايضاً .. بذلك ستكون جهود الاعداء مشتته حتى في حماية اسرائيل لأنها لو تشتت على جميع الاصعدة لم يظفر منها مساندوها بمعطيات صحيحة أو يقينية .. والله غالب على امره !!!

جزاك الله خير يا جعبة الاسهم


اخي يجب أن نتصرف على أساس أننّا مسلمون هويتنا وإنتمائنا هو الاسلام
ولا نعزل غزة أو سوريا أو الصومال بسبب مسميات ما أنزل الله بها من سلطان
ونمكِّن لاحدود ولا يُؤْمنُ أحدنا حتى يحب لأخيه المسلم ما يحبه لنفسه ولو

أنك تعيش في غزة ما قلت لنا هذه الاستراتجية طويلة الامد
كان قلت
(لنا تعالوا بأسرع ما يمكنكم فالعدو اليهودي يذبحني الآن وأنتم تنظرون سامدون
إن تأخرتم سوف يقتلني ولا ينفعني منكم كلام ولا مال إنما ينفعني دفاع أخٍ عَنْ أخُوه)

أخي مع إحترامي لرأيك
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وإلى الله المُشتكى

ابو بكر العطار كتب:السلام عليكم
يا أخي جعبة
قصدت بكلامي أن هؤلاء الشُرَط لا نستفيد منهم بشيء حقيقي ملموس على أرض الواقع
فَهم عندهم عِده وعَتاد ويستبيح اليوم اليهود أهالينا المسلمين ويقتلوا بهم وهم ينظرون لا يحركون ساكن
وماذا يستفيد المسل
لا تتعب نفسك بالبحث عن جواب (لا شيء أبدا).....خُشب مسنده

والآن الإخوة المجاهدين في الصوت والصورة تراهم يا أعمى البصيرة يدافعون عنهم ببعض صواريخ
وهي عِدَتُهُمْ وعَتادُهُمْ اللهم بارك بسواعد إخواننا و إحفظ أهالينا وإهدي شبابنا وأحيينا في عزة الإسلام وإقبضنا فيها وأنت راض عنا

ماذا يستفاد من الشرط ؟؟ يحمون البلد من مهربي المخدرات من القتله ومن كل من اراد بالمسلمين شر هم عيون ساهره على الامن والامان على الاعراض والممتلكات ...اعتدي عليهم في ااشهر الكريم وهم صائمين بأي ذنب قتلوا ماهي جريمتهم ...استشهدوا وهم يدافعون عن ارضهم واعراضهم واموالهم فلله الحمد الذي اخ

ومن قتل دون ارضه او ماله فهو شهيد.....اللهم من اراد المسلمين بسوء فعليه لعنه الله والملائكه والناس اجمعين اللهم عليك بكل من ارادنا بسوء ...آمين

كلمه اخيره قبل الخروج ..ماحكم من فرح بقتل المسلمين او سعى ولو بكلمه ..إلى من يفرح بقتل المسلمين اليوم!

نجد الكثير من أبناء المسلمين في معظم العالم الإسلامي اليوم، منهم مَن يفرح بقتل المسلمين في مختلف البُلدان الإسلاميَّة، وخاصة ما يحدث في الدول العربية، ليس لشيء إلا للاختلاف في المذهب أو الفكر السياسي أو التَّبَعيَّة الإقليمية وغيرها.

بل ويَصِل به الأمر إلى أن يقول:
إنهم مجرمون، ويستحقون القتل، ويُبرِّئ القتلة، ويُلقي لهم التحية ويَصِفهم بالأبطال؛ لقتلهم المسلمين من إخوانهم وأبنائهم، وكأنهم العدو الحقيقي الذي اغتصب الأرض، وأهان كرامة المسلمين في مقدَّساتهم؛ كما هو حاصل في فلسطين المحتلة.

ومنهم مَن فرح وطار طربًا لذلك؛ للقضاء على المئات من المسلمين في مختلف الدول العربية والإسلامية وجَرْح الآلاف؛ وذلك كله لمجرد الاختلاف السياسي ومصادرة حرية الناس، وإجبارهم على رأي معيَّن، أو حِفاظًا على السلطة والحكم وإقصاء الآخر، أو إرضاء للأعداء.

فتصوَّر أخي القارئ إلى أي حد وصل الأمر! والصراع على السلطة والحكم إلى سفك الدم وتبرير ذلك، فمن قَتل فهو قاتل، وبشِّر القاتلَ بالقتل ولو بعد حين، ومَن رضي بالقتل وفرِح به وطرب، فهو مُشارِك في القتل ولن ينجو.

أقول لمِثل هؤلاء ما ورد عن الرسول - صلى الله عليه وسلم -:
عن العُرس بن عميرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا عُمِلَت الخطيئة في الأرض، كان من شَهِدها فكرِهها، كمَنْ غاب عنها، ومن غاب عنها فرضِيَها، كان كمن شهِدها))؛ أخرجه أبو داود (4: 124، رقم 4345) ، والطبراني (17: 139، رقم 345)؛ وأخرجه أيضًا: ابن قانع (2: 309، رقم 850).

وأكبر خطيئة هي سفك الدم المحرَّم؛ ولأن تُهدَم الكعبة حجرًا حجرًا، أهون على الله من إراقة دم امرئ مسلم.

فكيف نجد مَن يفرح ويرقص طربًا لقتل المسلمين دون ذنب؟!
1- وعن عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من قتَل مؤمنًا فاغتبط بقتله، لم يقبل الله منه صرفًا ولا عدلاً))؛ أخرجه أبو داود (4: 103، رقم 4270)، والبيهقي (8: 21، رقم 15639)، وأخرجه أيضًا: الطبراني في الشاميين (2: 266، رقم 11311).

ومن غريب الحديث: "فاغتبط": فسَعِد وسُرَّ، فمن سُرَّ بقتل المؤمن دون وجه حق ولا ذنب، فلا يقبل الله منه صرفًا ولا عدلاً؛ لا يقبل منه شيئًا؛ عقوبة له.

وما أكثر الناس اليوم مَن يقتل ويفرح بذلك! وكذلك نجد مَن ترك القتل والمشاركة فيه، ولكنه يفرح بذلك ويفتخر ويُناصِر القتلة، فحكمُه حُكم القاتل؛ لفرحه ورضاه بما صنع القاتل، ويَركَن إلى الذين ظلموا، ويقف معهم، واللهُ يقول: ﴿ وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ ﴾ [هود: 113].
...

ومن قتل دون ارضه او ماله فهو شهيد.....اللهم من اراد المسلمين بسوء فعليه لعنه الله والملائكه والناس اجمعين اللهم عليك بكل من ارادنا بسوء ...آمين

اللهم آميييين

ابو بكر العطار كتب:
أنك تعيش في غزة ما قلت لنا هذه الاستراتجية طويلة الامد
كان قلت
(لنا تعالوا بأسرع ما يمكنكم فالعدو اليهودي يذبحني الآن وأنتم تنظرون سامدون
إن تأخرتم سوف يقتلني ولا ينفعني منكم كلام ولا مال إنما ينفعني دفاع أخٍ عَنْ أخُوه)

أخي مع إحترامي لرأيك
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وإلى الله المُشتكى

أخي/ أبو بكر العطار

أن تطول الاستراتيجية في المواجهة بحيث تكون في نهايتها حفظ لأهل غزة ولبقية المسلمين من المجازر والابادات واعلان النصر .. وأمان من الحرب القذرة كالدخول في حرب عالمية نووية تبيد المسلمين .. خير من قيام حرب تأكل الاخضر واليابس ويحكم من بعدها قلة من الماسون المجرمين الذين لا يهمهم حتى الشعب اليهودي .. وبالعكس الحرب بالوكالة ستسرع النصرة وتخلق توازن وإن طال امده .. وهذا حال الحروب سجال كما كانت مع نبينا صلى الله عليه وسلم .. والله من وراء القصد