بحاجة شديدة لتعبير هذه الرؤية " رجلين اسودين يسرقان ورقة الاختبار "

**يحيى عبدالله** الأربعاء يونيو 26, 2013 10:16 am

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رايت هذه الرؤيا تقريباً قبل 3 اشهر وكنا ذاهبين لموعد في المستشفى و استأجرنا شقة قريبة من المستشفى لان المستشفى الذي نراجع فيه في مدينة غير المدينة التي نسكن فيها

رأيت وكأني في مدرسة و كنت في حالة فرح لا اعلم سببها وكنت امزح مع المدرسين و يمزحون معي و تذكرت مرحلة اول متوسط التي كانت في الواقع افضل مراحلي على الاطلاق
ثم عملوا لنا في المدرسة " اختبار ثقافي " هكذا في المنام .. وميزة هذا الاختبار انه من الثقافة العامة وليس من المنهج وانه لا باس من التعاون مع احد في حله
فذهبت بورقة الاختبار الى الشيخ محسن العواجي و حلها لي كاملة و كأن المدرسين اصلاً لا يمانعون من ذلك فذهبت واحضرت الورقة من الشيخ العواجي و ذهبت بها الى المدرس
الذي يصحح لنا وكأنهم ( اي المدرسين ) اعجبوا بي لانني اول من انتهى من الحل ..( و كان هذا المدرس الذي يصحح هو مدير المدرسة التي درست فيها اول متوسط في الواقع .. فانا درست في هذه المدرسة مرحلة اول متوسط فقط )

ثم جلست في الفصل انتظر تصحيح ورقتي و المدرس يصحح و انا امازح المدرسين و يمازحوني .. ثم رايت ان المدرس تاخر علي في التصحيح فاستغربت .. فاكتشفت انه لديه اوراق اخرى يصححها لذلك تأخر
و خفت في نفسي ان يغضب من اني اعطيتها للشيخ العواجي كاملة ولم احل و لو شيئاً بسيطاً .. لكن قلت لا عادي هم من سمحوا بهذا
ثم كأن الاوراق ذهب بها الى مكان آخر لـ تسليمها للطلاب هذا المكان اشبه بالمقصف لكنه ليس تماماً
لكن طابور الطلاب عنده ذكرني بالمقصف المدرسي .. وكان هناك رجل افريقي اسود البشرة و يجلس على كرسي وامامه طاولة و عليها ورق الاختبار
وعليه شبك كبير وليس مجرد شباك كما المقصف بل يشبه القفص وكنا ننتظر اوراق الاختبار فكان هذا الرجل الافريقي جالس لايتحرك وكانه لا يفهم او لا يعرف كيف يسلم الورق او ماذا يفعل اصلاً
فقلت له : يحيى عبدالله انا .. يلهجة بسيطة حتى يفهم كلامنا العربي .. فكأن الرجل فهم و قام من مكانه يبحث في الاوراق عن اسمي
ولكني خشيت انه ظن ان قولي ( انا ) هو اسم ثالث .. يعني فهم ان اسمي : يحيى بن عبدالله بن انا .. لانه افريقي لا يفهم العربية
فقلت له : يحيى عبدالله .. يحيى عبدالله .. وهو يبحث وكانه وجدها .. ولكن فجأة انتقل المشهد

انتقل المشهد الى نفس المكان الذي انا انام فيه في الشقة ولكن محل الكراسي فقط
فقد كنا في الشقة انا و ابي ننام على كرسيين .. وكرسي ابي فوقي بشكل عمودي على كرسيّ ( يعني تقريباً لو رسمته رسمة تقريبية يكون هكذا |ــــ <- العمودي كرسي ابي و الافقي كرسي انا ) .. اتمنى اكون احسنت التصوير
لكن هذا المكان او الكرسيين فقط هم الذين كانوا من الشقة في المشهد .. اما باقي المشهد فليس فيه من الشقة شيء آخر
كان هناك مبنيين امامنا ملاصقين لبعض وكانوا مبنيين بسيطين جداً و شعبيين جداً والمبنى الثاني يعني الابعد عنا يقابله مبنى آخر ثالث و بينهما " سيب "

و كنا جميعاً مستلقين عالكراسي نريد ان ننام وخصوصاً انا وكاني اريد النوم بشدة وابي يسالني وهو على كرسيه عن الاختبار .. فقلت له : اصلاً اختبار ثقافي .. وفجأة فتح باب من المبنى الاول القريب منا و خرجت منه يد
سوداء رمت بورقة الاختبار في الارض ثم اغلق الباب .. ثم تكاسلت عن القيام لاخذ الورقة وكنت اشعر بكسل شديد و قلت في نفسي اي وقت باخذها مهو لازم الآن .. فجاة اتى رجلان افريقيان
من " السيب " و خشي ابي ان يأخذوا الورقة و قال : لا لا لا .. و فعلاً حدث ذلك و اخذوا الورقة و ذهب ابي خلفهم يطاردهم

ثم كأنه ظهر في السيب رجلان .. واحد في اول السيب " لا ادري ما لزمته في الرؤيا "
والثاني كان في وسط السيب و كان شرطياً لمحته قليلاً من على الكرسي .. ذهب ابي يركض خلف الرجلين الافريقيين
ثم قمت انا وذهبت ألحق بابي فوجدت ساحة بعد انتهاء السيب و امام المبنى الثاني من جهة اخرى و كان الشرطي يكلم الرجلين في تلك الساحة و كانه يحذرهم من اللحاق بأبي الذي دخل المبنى وكان الرجلين قد رموا بالورقة في المبنى ( طبعاً الكلام عن المبنى الثاني بالنسبة لموقعي على الكرسي )
فدخل ابي مع الباب (طبعاً باب من جهة اخرى ليست التي كانت امامنا ونحن عالكراسي .. انما من الجهة المقابلة للساحة ) يبحث عن الورقة ولقيت ان الشرطي خارج المبنى في الساحة مع الرجلين .. فاعطاني مسدس
حتى لا يلحق الرجلين بأبي و كانه علمني كيف استخدم المسدس للاطلاق عليهم اذا لحقوا بأبي .. فاخذت اخوفهم و احذرهم من الدخول للمبنى وراء ابي
وكان الرجلين احدهم اطول من الآخر .. تقريباً احدهم بنفس طولي او اطول قليلاً والآخر اطول منه .. وكانوا شديدي السواد ولا ارى ملامحهم جيداً لكني اميز تفاعلاتهم
كالاندهاش و الخوف مثلاً
فكنت احذرهم الا يدخلوا المبنى .. و كانوا يحاولون الدخول بهدوء خلف ابي فبدأوا يقتربون قليلاً قليلاً من الدخول من الباب وهم خائفون مني نوعاً ما و كذلك مستهينون قليلاً بما قد افعل لكن بحذر
فلما اقتربوا و اصبحوا على عتبة الباب اطلقت رصاصة
اصابت يد الرجل الاقصر فيهم .. فتراجعوا و اندهشوا و خافوا واقتربت منهم وقلت ارجعوا فرجعوا و قلت : اذهبوا بعيييدا

ف جلعوا يدورون في الساحة امام المبنى
و ينظرون الي باندهاش وقهر لانهم لم يستطيعوا فعل شي .. فكنت اهددهم واقول احسن لكم روحوا واذهبوا بعيدا والا سوف اقتلكم .. فظلوا يدورون ولم يذهبوا ولكنهم شعرت انهم يحاولون تهدئتي واقناعي بانهم سيذهبون و شعرت انهم كانوا يفكرون في حيلة علي ولكنهم محتارين .. فاطلقت طلقة اخرى على رجل نفس الرجل الذي اصبته اول مرة .. على اسفل ساقه من الخلف تقريبا فاندهش اكثر و خافوا جدا جداً

فكأن الرجل الطويل قال للآخر بصوت هادئ كلاماً نسيت ماهو او لم افهمه او انه همس ولم اسمعه اصلاً ثم فر هذا الرجل وحده ( الأطول ) و هرب بعيداً خائفاً فجأة .. فاندهش الرجل الآخر و نظر الي بخوف
و استيقظت من النوم

معلوماتي
* ظروفي الصحية صعبة و عمري الآن 23 تقريبا
انا و عدد من اخواني نعاني من مرض منذ الصغر وانا لي مريض 23 سنة و عمري 23 سنة يعني بعدد سنين عمري وانا مريض

طبعاً من السعودية
..

**يحيى عبدالله** الأربعاء يونيو 26, 2013 7:16 pm

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

انا بحاجة لتعير الرؤية جزاكم الله خير

**الشامخ** الأربعاء يونيو 26, 2013 7:32 pm

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاختبار بالرؤيا احيانا يعبر بالفتنه واحيانا بالابتلاء واحيانا بالاختبار من الله
وسرقته هذي ان شاء الله زوال البلاء والفتنة او بعضها على حسب حال الشخص

**يحيى عبدالله** الأربعاء يونيو 26, 2013 7:46 pm

^
جزاك الله خير

**الشامخ** الأربعاء يونيو 26, 2013 8:06 pm

اللهم امين واياك اخوي

بحاجة شديدة لتعبير هذه الرؤية " رجلين اسودين يسرقان ورقة الاختبار "

بحاجة شديدة لتعبير هذه الرؤية " رجلين اسودين يسرقان ورقة الاختبار "

رد: بحاجة شديدة لتعبير هذه الرؤية " رجلين اسودين يسرقان ورقة الاختبار "

رد: بحاجة شديدة لتعبير هذه الرؤية " رجلين اسودين يسرقان ورقة الاختبار "

رد: بحاجة شديدة لتعبير هذه الرؤية " رجلين اسودين يسرقان ورقة الاختبار "

رد: بحاجة شديدة لتعبير هذه الرؤية " رجلين اسودين يسرقان ورقة الاختبار "