حركة حماس والجهاد الاسلامي يقيموا حفل في الصومال

إن صدقت الرؤيا فهي منذرة لأهلنا في غزة من اتحاد يعقبه انشقاق وقتال بين حماس وحركة الجهاد الاسلامي هناك إن لم يكونوا متحدين من قبل. وبالتأكيد سيكون لايران واليهود دور في هذه الفتنة. وسيتسبب ذلك في تشريد الناس هناك. وسيتولى كبر هذه الفتنة اثنين وهما خالد مشعل ورمضان شلح. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

لاحول ولاقوة الا بالله
اسرائيل المستفيد الوحيد والمسلمين يقتلون بعضهم

بكل تأكيد أخي الشامخ.

ولا تنسى ايران فهذا حزب الله بدأ يجهز للانقلاب الايراني على حماس باتهام حماس بالمشاركة في الحرب ضدهم. والله أعلم

اللهم آمين ولك بالمثل

رمضان شلح امين عام الجهاد الاسلامي الفلسطيني في ما يجري في سوريا



محمد الزغبي : أمين عام الجهاد رمضان شلح شيعي



الشيعي رمضان شلح يعتبر مشروع ايران هو نهضة الامة و وان لها دين في اعناق المسلمين



التعليق:

كذب وهو أكذب الكاذبين .. واسألوا أهل العراق وأهل سوريا .. والله المستعان

في الرؤيا الذي كان يحمل على الاكتاف هو رمضان شلح .

أخي/ ابو صالح

إذن فالخطة هي تنصيب رمضان شلح حاكم على غزة .. والله المستعان

ربنا يقوم القيامه وينطق الحجر عشان الاقصى

ان صدقت الرؤيا تدل انه رئيس ليس في مكانه
والتأييد من الضعفاء ومن لاناقة لهم

بدأ يتحقق الشق الاول من الرؤيا بالاتفاق بين حماس وفتح. بقي الشق الثاني. والله المستعان

وهذا رابط التعبير للمتابعة. والله اعلم:

https://t3beer.ahlamontada.com/t1193-topic#10648

وهذه ملامح تحقق الشق الثاني:

قيادي بفتح: عباس لا يريد المصالحة ودحلان يقدم عرضا مغريا لحماس

نشرت: الأربعاء 11 يونيو 2014

مفكرة الإسلام : كشف قيادي بارز في حركة "فتح" مقرب من القيادي المعزول محمد دحلان، أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لا يريد مصالحة مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وقال إنه التقى قبل ثلاثة أيام أحد قيادات حركة "حماس"، وبحث معه موضوع أزمة الرواتب وإلى أين تتجه الأمور بالمصالحة، مؤكدا أن عباس غير جاهز للمصالحة وأن ضغوطاً هائلة تُمارس عليه من أطراف داخلية وعربية ليتنصل منها ويحمل "حماس" المسؤولية، وفقا لموقع "فلسطينيو 48".
وكشف أنه عرض على قيادة "حماس" مشروع مصالحة حقيقية ميدانية في قطاع غزة أولاً، تليها مصالحة بين الضفة وغزة، مع محمد دحلان، معتبرا أنه الوحيد القادر على حماية هذه المصالحة بشبكة أمان عربية، وشبكة الأمان المالية الخليجية، وهو من يمتلك مفاتيح القرار المصري فيما يتعلق بمعبر رفح.
وعبر القيادي الفتحاوي عن أمله في أن تدرس حركة "حماس" الأمر جيداً قبل أن تتسرع في الرد، مشيراً إلى أن "حماس" وعدت بالفعل بدراسة الأمر في ضوء شعورها بتلاعب عباس ونكوصه عن المصالحة.

الآن بدأ دور مشعل في تلميع ايران .. طبعا يعطى الضوء الاخضر لايران في تصريحات نارية واعمال دعائية ويسوقها مشعل فلا يغرنكم الدجل لعميل ايران في غزة فهو وإن حدث نصر وهمي سيجيره لايران كما فعل حسن نصر الشيطان من قبل في حرب لبنان المزعومة مع اسرائيل:


مشعل للمطالبين بتهدئة مع الاحتلال مقابل تهدئة: عودوا للوراء

نشرت: الأربعاء 09 يوليو 2014 عدد القراء : 190
media//version4_178784.jpg

مفكرة الإسلام : قال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن المقاومة تقوم بواجبها في الدفاع عن فلسطين وشعبها، وستظل كذلك في كل لحظة حتى لو وقفت وحدها.
وقال مشعل، في خطاب مهم ألقاه مساء اليوم إن الاحتلال ‏الصهيوني هو من بدأ الحرب، والمقاومة والشعب الفلسطيني له الحق في الدفاع عن نفسه. وأضاف: نقول ‏للمطالبين بتهدئة مع الاحتلال مقابل تهدئة: عودوا للوراء".‏
وشدد مشعل على أن "الحرب فرضت علينا، أعطينا كل الفرص ولم يبق امامنا إلا ان ندافع عن أنفسها .. ‏انتصرنا في الحربين الماضيتين لأن الله كان معنا، سنخوض واجبنا في الدفاع عن أرضنا في كل لحظة ‏ولو وقفنا وحدنا".‏
ووجه مشعل رسالة للاحتلال قال فيها إن الزمن لن يطول حتى لن تجدوا فلسطينيًا يجرؤ أن يعرض اتفاقًا على أساس 67، وأضاف أن رئيس الوزراء الصهيوني يقودهم للفشل والهزيمة، وعلى الصهاينة تغييره.
وقال إن ما يفعله العدو في الضفة يأذن لنا أن ننتفض في وجهه، ونحن أمام معركة كبيرة ونطالب من شعبنا الصبر، داعيا فصائل المقاومة في الضفة والقطاع الى ان تتحمل مسؤولياتها، مؤكدا أن لديها عقل وقدرة على إدارة المعركة.
واعتبر أن خطف المستوطنين الثلاثة شرارة غضب فلسطينية نحيي من قام بها بالرغم من عدم معرفته، وأن الاحتلال صعد وقتل أبطال القسام، فردت المقاومة على هذه الجريمة، مشددا على أنه آن لآخر الاحتلال أن ينتهي.
ووجه مشعل سؤالا للإدارة الامريكية والعرب، قائلا: هل كان مفترضا من الشعب الفلسطيني أن يموت وينكسر أمام الاحتلال؟!، وأضاف "نطالب المسئولين العرب بأن يقدموا حسب رجولتهم، مشيرا إلى أنه تأتيه اتصالات ووساطات من الشرق والغرب تطالب بالتهدئة.



التعليق:

لن تكون تهدئة لأن التصعيد يراد له أن يكون في صالح ايران لتحسين صورتها بأن تسوق لها سمعة وهمية مصطنعة .. والله المستعان

خالد مشعل كذاب أشر

اعتقد ان هذه الرؤية تحقتت فالحفلة هى المعركة الحالية بين المقاومة في غزة والاحتلال وكانت في الصومال اى في شهر الصيام
والصوماليين هم الصائميين ((خالدمشعل))يؤخد منه اشتعال ((ورمضان شلح ))اى في رمضان
نصر الله اخوتنا في غزة

مؤمن كتب:خالد مشعل كذاب أشر

+ 100

نعم اختنا الفاضلة.

وسبحان الله حتى الآن لم نرى سوى ارهاصاتها, والمتوقع ان يتم حصار غزة ثانية بشكل بشع يجوع فيه الناس مثل الصوماليين وتفترق حماس والجهاد بشأن القيادة. بحيث تقوم ايران واليهود باحداث هذه الفتنة والسبب الدعم المقدم لهذين القائدين بغرض تنافسهما على القيادة. والله أعلم

صوملة غزة هي من الأهداف الاستراتيجية لليهود

إيران تتستر بالإغاثة لنشر التشيع في الصومال

نشرت: الثلاثاء 29 ديسمبر 2015 - 09:50 م بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : اعتقلت السلطات في الصومال 6 مواطنين إيرانيين، جاؤوا للبلاد بهدف إغاثة المتضررين من الجفاف والمجاعة، ولكنهم غيروا أجندتهم من نصرة المنكوبين إلى نشر المذهب الشيعي في بلد يحظى بانسجام طائفي، حيث تنتمي الأغلبية الصومالية الساحقة إلى المذهب السني.
وذكر موقع صحيفة "صوت الصومال" الناطق باللغة العربية من العاصمة الصومالية مقديشو أن أجهزة الأمن والمخابرات الصومالية اعتقلت في 26 من شهر ديسمبر الجاري" 6 من المواطنين الإيرانيين والصوماليين والذين اتهموا بالضلوع في أنشطة نشر التشيع في منطقة القرن الإفريقي".
وأفادت الصحيفة نقلا عن وسائل إعلام محلية "أن جهاز المخابرات الصومالي داهم منزلا بالعاصمة مقديشو يؤوي مسؤولين إيرانيين وصوماليين كانوا يعملون في نشر التشيع بالعاصمة مقديشو والمناطق الأخرى من البلاد".
وحسب تقرير "صوت الصومال"، فإن المؤسسات الإغاثية الإيرانية التي وصلت إلى الصومال "من أجل نصرة المنكوبين والمتضررين بالجفاف والمجاعة، ولكنها حولت أجندتها إلى اكتساب الأسر المعوزة عن طريق تنظيم الزواج الجماعي، وتقديم حرف الخياطة".
هذا ونشرت وسائل إعلام محلية، نقلا عن جهاز المخابرات الصومالي صورتين لجوازي سفر اثنين من المعتقلين، وهما "محسن محسني" و"روح الله كمالي شاهنوري" يعملان لدى "مؤسسة الإمام الخميني للإغاثة، ولكنهما زعما أنهما دبلوماسيان من السفارة الإيرانية في مقديشو".
وتستمر محاولات نشر التشيع في إفريقيا دون انقطاع منذ ثلاثة عقود بدعم من المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية الإيرانية من قبيل "مؤسسة الإمام الخميني للإغاثة" و"جامعة المصطفى" و"دار التقارب بين المذاهب الإسلامية"، مدعومة بالممثليات الثقافية العاملة في البعثات السياسية الإيرانية.