ثلاث تفجيرات اثناء خطاب الأسد وهرب

منذاكثر سنة تقرييا حلمت بأني احضر خطابا لبشار الأسد على التلفزيون وكان يرتدي بدلة لونها اصفر فاتح جدا (سكري اللون)وعندما بدء بلكلام حدث اطلاق رصاص او تفجير قريب منه وسمع صوته على شاشة التلفزيون وبدا الرعب على وجهه ولكنه تظاهر بأنه لاشيء حدث وعاد لمتابعتة كلامه واذ يتفجير اقوى من السابق حصل وصوته اقوى فختبئ وانزل رأسه وراء المنصة الخشبية المثبت عليها المايك ولكنه عاد ووقف و نفض بدلته وتظاهر بلقوة مرة ثانية وعاد ليكمل خطابه لكن الخوف على وجهه ظاهر بشكل لا نقاش فيه واضح وضوح الشمس وما لبث ان
تكلم كلمتين الا ان حصل انفجار قوي جدا جدا اقوى من الانفجارين لسابقين فعاد وختبئ خلف المنصة الخشبية وبدء يزحف على قدميه يريد الهرب ووجهه قد تلطخ بالدم بشكل واضح
انتهى الحلم
رؤيتي قبل اكثر من سنة وكنت على وضوء كنت اقيم في مصر

يقولون ان الثالثه ثابته ان شاء الله ايام طاغيت الشام قريبه

إن صدقت الرؤيا فهي تدل على أن النظام النصيري يريد أن يهيء الرأي العام لاعلان انتصاره كذباً وتزييفاً. وما أن يلمح لذلك حتى يتم استهداف نظامه بعمليات نوعية أو فتوحات مربكة لهذا الاعلان. اعتقد بأن أولها كان بفتح مدينة ادلب وبقيت الثانية والثالثة وبإذن الله تعالى لن يستطيع هو ومن خلفه من وسائل اعلامية دجالية أن يثبتوا أنه انتصر بعد الفتوحات الثالثة. بل وإن الفتح الثالث سيكون بمثابة هزيمة منكرة له ولنظامه وقد يتم القبض عليه وهو يحاول الهروب البطيء من خلال انتقاله ببطء بين المدن السورية إلى وجهة معينة. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

هذا النوع من الخطابات موجه لخصومه ...

بعد انسحاب روسيا.. الأسد يعلن استعداده للتسوية في سوريا

نشرت: الإثنين 14 مارس 2016 - 10:15 م بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : أعلن رئيس النظام السوري بشار الأسد استعداده لدعم التسوية السياسية في سوريا، وذلك بُعيد إعلان روسيا سحب قواتها الرئيسية من سوريا ابتداءً من يوم غد الثلاثاء.
وأعرب الأسد عن أمله بأن تفضي مفاوضات جنيف إلى نتائج ملموسة، مبدياً استعداد نظامه لدعم التسوية السياسية في سوريا، وفقاً لأورينت.
كما أصدر نظام الأسد بياناً جاء فيه: "بعد النجاحات التي حقّقها الجيش العربي السوري بالتعاون مع سلاح الجو الروسي في محاربة الإرهاب، وعودة الأمن والأمان لمناطق عديدة في سوريا، وارتفاع وتيرة ورقعة المصالحات في البلاد.. اتفق الجانبان السوري والروسي خلال اتصال هاتفي بين الرئيس الأسد و بوتين على تخفيض عديد القوات الجوية الروسية في سوريا بما يتوافق مع المرحلة الميدانية الحالية، واستمرار وقف الأعمال القتالية".

واما ما سيوجهه وآلته الاعلامية لأتباعه وانصاره فهو الادعاء بأنه انتصر في هذه الحرب .. والله غالب على أمره !!!