تحريض الناس لنصرة الدين وضرورة التكاتف وشاب لا يبدو عليه سمت التدين برفع الآذان
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات المتخصصة :: ملتقى الرؤى عن (الدول العربية ودول الخليج والمغرب الاسلامي واليمن)
صفحة 1 من اصل 1
تحريض الناس لنصرة الدين وضرورة التكاتف وشاب لا يبدو عليه سمت التدين برفع الآذان
تاريخ الرؤيا: تقديراً بـِ18/7/2013
نص الرؤيا من مصدرها:
"كان لدي موعد للإتصال لمقابلة صاحب شركة أوروبي غير مسلم [ هذا الجزء حقيقي لكنني لم أتصل بهذا الشخص حتى الآن ] في الحلم بالفعل اتصلت به و ذهبت إليه لنتحدث في الموضوع و بعد أن تحدثنا قليلاً فوجئت به يقول لي تعال لنصلي أولاً ثم نرجع لنتحدث في التفاصيل بشكل أوسع و بمجرد إلتفاتي نحو باب الخروج وقع نظري على رجل بملابس بدوية جِلف رائحته سيئة تفوح في المكان و كان رجل الأعمال الأوروبي يحاول أن يُعَرِفَه علي ولكن كان يتكبر و يُعْرِضْ عني و أنا غير آبه به وتكلما قليلاً وكان يرد على الأوروبي بتعالي [ كونه يبدو عميل هام عند رجل الأعمال الأوروبي ] و دائماً يقول له "بعدين بعدين" ثم قال البدوي له دعنا نذهب للصلاة [ وقت صلاة العصر ] و حين هممت بالنزول قال له ألا تريد أن تعرف محمد [ إسم صديقي صاحب الحلم ] ؟ فأشاح بوجهه و بان على وجهه الإستياء و هو يكرر محمد لأ محمد محمد محمد , محمدات لأ , تجاهلته و نزلت إلى مكان الوضوء وهم خلفي كان المكان مليئاً بنساء و رجال لم أدقق في وجوههم ولكن يغلب على ملابسهم اللون الأبيض كانت النساء تنوح وتشتكي كالمرضى و العجائز و توضأت بالمسح على الحذاء بعد أن رأيت أن أرضية المكان متسخة و أنا أهم بالإنصراف دخل البدوي الجِلف وهو يخوض في أرضية المكان بجراباته المتسخة و ينظر لأعلى بتعالي فخرجت متجاهلاً إياه وأمامي رجل الأعمال الأوروبي الذي كان مرحباً ودوداً و كان يساند النساء المريضات في الخروج و أنا معه أقول [ هنا بدأت أتحدث باللكنة المصرية ] سبحان الله حكامنا دمروا بلادنا تأمل كم عدد المرضى لدينا فابتسم - و كأنه فهم كل كلامي - إبتسامة ألم و صعدنا إلى المسجد دون البدوي الجٍلف الذي لم أره بعدها أبداً .
تقدمت داخل المسجد [ شعورياً كان و كأنه أحد مساجد الدعوة السلفية بالإسكندرية و لكن لم يكن هناك دلالة على ذلك سوى أمر شعوري مني ] و جلست في الصف الأول وجهاً لوجه أمام الشيخ الذي رفع الآذان و كان هناك صوت مذياع أو تلفزيون ينقل كلمة لشيخ يتحدث عن حقن الدماء و الفتنة و التراجع عن التظاهر و عدم إلقاء النفس في التهلكة و كنت مستاءً و أفكر في ترك المكان فتحدث شخص فجأة أعرفه من الخلف [ هو مصري أعرفه وليس من الملتزمين بل هو شخص من عامة الناس ] و كان متلعثماً غير قادر على الدفاع و هو يحاول أن يقول للناس أن من يتظاهرون ضد العسكر هم أهل حق و صواب فوجدته غير موفقاً في الكلام فقلت له أعتذر منك أريد أن أوضح أمراً هاماً و بدأت أتحدث .
قلت يا إخوة من هو مع " صلاح أبو إسماعيل" لم أقل [ حازم صلاح أبو إسماعيل] فهذا شأنه ومن هو مع ياسر برهامي فهذا أيضاً شأنه فوجدت همهمة و سعادة على وجه الشيخ مقيم الشعائر أمامي و كان الإمام خلفي يجلس شاب أسمر لاتبدو عليه علامات الإلتزام يلتزم الصمت و بدأ صوتي يعلو ويصل للجميع و كأنه في مكبرات صوت وقلت إعلموا يا إخوة أن هؤلاء الذين يتظاهرون اليوم إن هلكوا و إن تمكن العسكر منهم والله لتتمنون حياة كالتي كنتم تقرأونها في الكتب عن مسالخ عبد الناصر فضجت الصفوف بالتكبير و بدأت أحرضهم على النزول بكلام كثير عن نصرة الدين وضرورة التكاتف مع إخوانهم ولو في تقديم المساعدة و العون و الرجل مقيم الشعائر يكاد يطير فرحاً في المسجد و يدعو لي و ذهب لأحد الأوراق و كأنه يريد أخد رقم تليفوني حينها طالب الإمام الشاب الأسمر الذي لايبدو عليه سمت الدين برفع الآذان فحدث شيء غريب إنحسرنا جميعاً للخلف و تركنا كل المسافة الأمامية في المسجد مرة واحدة و كنت مستغرباً لِمَ ذلك ثم بعدها عدنا و جلسنا في أماكننا مرةً أخرى و استقر كل في مكانه والكل ينتظر مني إكمال الحديث فاستطردت مؤكداً على ماقلت بصوت هاديء غير ضخم و الناس في هدوء و إستكانة و الرجل الأوروبي معنا خلفي وبعدها تم إقامة الصلاة بكلمة نطقها الإمام الأسمر الذي لايبدو عليه سمت التدين قال " آمين " فوقفنا و استوت الصفوف و بدأت جاهداً أحاول تسوية وملء الصف الأمامي من الشمال حيث كان اليمين كله فارغاً حتى تم لي ما أريد و كنت خلف الإمام وكان هناك قطعة سجادة زرقاء اللون على الأرضية الخضراء ملقاة ظننتها للصلاة فأعدت تعديلها خلف الإمام فبدت متسخة قليلاً ولكن جاء شاب بشوش الوجه يضحك و أزالها وهممت بتكبيرة الإحرام فاستفقت و دخلت لأكتب ماكتبت | الله المستعان".
نص الرؤيا من مصدرها:
"كان لدي موعد للإتصال لمقابلة صاحب شركة أوروبي غير مسلم [ هذا الجزء حقيقي لكنني لم أتصل بهذا الشخص حتى الآن ] في الحلم بالفعل اتصلت به و ذهبت إليه لنتحدث في الموضوع و بعد أن تحدثنا قليلاً فوجئت به يقول لي تعال لنصلي أولاً ثم نرجع لنتحدث في التفاصيل بشكل أوسع و بمجرد إلتفاتي نحو باب الخروج وقع نظري على رجل بملابس بدوية جِلف رائحته سيئة تفوح في المكان و كان رجل الأعمال الأوروبي يحاول أن يُعَرِفَه علي ولكن كان يتكبر و يُعْرِضْ عني و أنا غير آبه به وتكلما قليلاً وكان يرد على الأوروبي بتعالي [ كونه يبدو عميل هام عند رجل الأعمال الأوروبي ] و دائماً يقول له "بعدين بعدين" ثم قال البدوي له دعنا نذهب للصلاة [ وقت صلاة العصر ] و حين هممت بالنزول قال له ألا تريد أن تعرف محمد [ إسم صديقي صاحب الحلم ] ؟ فأشاح بوجهه و بان على وجهه الإستياء و هو يكرر محمد لأ محمد محمد محمد , محمدات لأ , تجاهلته و نزلت إلى مكان الوضوء وهم خلفي كان المكان مليئاً بنساء و رجال لم أدقق في وجوههم ولكن يغلب على ملابسهم اللون الأبيض كانت النساء تنوح وتشتكي كالمرضى و العجائز و توضأت بالمسح على الحذاء بعد أن رأيت أن أرضية المكان متسخة و أنا أهم بالإنصراف دخل البدوي الجِلف وهو يخوض في أرضية المكان بجراباته المتسخة و ينظر لأعلى بتعالي فخرجت متجاهلاً إياه وأمامي رجل الأعمال الأوروبي الذي كان مرحباً ودوداً و كان يساند النساء المريضات في الخروج و أنا معه أقول [ هنا بدأت أتحدث باللكنة المصرية ] سبحان الله حكامنا دمروا بلادنا تأمل كم عدد المرضى لدينا فابتسم - و كأنه فهم كل كلامي - إبتسامة ألم و صعدنا إلى المسجد دون البدوي الجٍلف الذي لم أره بعدها أبداً .
تقدمت داخل المسجد [ شعورياً كان و كأنه أحد مساجد الدعوة السلفية بالإسكندرية و لكن لم يكن هناك دلالة على ذلك سوى أمر شعوري مني ] و جلست في الصف الأول وجهاً لوجه أمام الشيخ الذي رفع الآذان و كان هناك صوت مذياع أو تلفزيون ينقل كلمة لشيخ يتحدث عن حقن الدماء و الفتنة و التراجع عن التظاهر و عدم إلقاء النفس في التهلكة و كنت مستاءً و أفكر في ترك المكان فتحدث شخص فجأة أعرفه من الخلف [ هو مصري أعرفه وليس من الملتزمين بل هو شخص من عامة الناس ] و كان متلعثماً غير قادر على الدفاع و هو يحاول أن يقول للناس أن من يتظاهرون ضد العسكر هم أهل حق و صواب فوجدته غير موفقاً في الكلام فقلت له أعتذر منك أريد أن أوضح أمراً هاماً و بدأت أتحدث .
قلت يا إخوة من هو مع " صلاح أبو إسماعيل" لم أقل [ حازم صلاح أبو إسماعيل] فهذا شأنه ومن هو مع ياسر برهامي فهذا أيضاً شأنه فوجدت همهمة و سعادة على وجه الشيخ مقيم الشعائر أمامي و كان الإمام خلفي يجلس شاب أسمر لاتبدو عليه علامات الإلتزام يلتزم الصمت و بدأ صوتي يعلو ويصل للجميع و كأنه في مكبرات صوت وقلت إعلموا يا إخوة أن هؤلاء الذين يتظاهرون اليوم إن هلكوا و إن تمكن العسكر منهم والله لتتمنون حياة كالتي كنتم تقرأونها في الكتب عن مسالخ عبد الناصر فضجت الصفوف بالتكبير و بدأت أحرضهم على النزول بكلام كثير عن نصرة الدين وضرورة التكاتف مع إخوانهم ولو في تقديم المساعدة و العون و الرجل مقيم الشعائر يكاد يطير فرحاً في المسجد و يدعو لي و ذهب لأحد الأوراق و كأنه يريد أخد رقم تليفوني حينها طالب الإمام الشاب الأسمر الذي لايبدو عليه سمت الدين برفع الآذان فحدث شيء غريب إنحسرنا جميعاً للخلف و تركنا كل المسافة الأمامية في المسجد مرة واحدة و كنت مستغرباً لِمَ ذلك ثم بعدها عدنا و جلسنا في أماكننا مرةً أخرى و استقر كل في مكانه والكل ينتظر مني إكمال الحديث فاستطردت مؤكداً على ماقلت بصوت هاديء غير ضخم و الناس في هدوء و إستكانة و الرجل الأوروبي معنا خلفي وبعدها تم إقامة الصلاة بكلمة نطقها الإمام الأسمر الذي لايبدو عليه سمت التدين قال " آمين " فوقفنا و استوت الصفوف و بدأت جاهداً أحاول تسوية وملء الصف الأمامي من الشمال حيث كان اليمين كله فارغاً حتى تم لي ما أريد و كنت خلف الإمام وكان هناك قطعة سجادة زرقاء اللون على الأرضية الخضراء ملقاة ظننتها للصلاة فأعدت تعديلها خلف الإمام فبدت متسخة قليلاً ولكن جاء شاب بشوش الوجه يضحك و أزالها وهممت بتكبيرة الإحرام فاستفقت و دخلت لأكتب ماكتبت | الله المستعان".
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
مواضيع مماثلة
» أيها الصامتون عن قول الحق بلا عذر : من طلب رضى الناس بغضب الله غضب الله عليه وأغضب عليه الناس " فاعتبروا يا أولي الأبصار"
» هل يجوز الجهاد مع هذه الجماعات واتخاذهم سبباً لنصرة الدين ؟
» قاعدة الزوجية طريق هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الدين والدنيا
» بحث في الوسواس الخناس .. علم غزير ... ودحر للسحرة ... فهل نتفق على ما فيه نفع لنا فان خير الناس أنفعهم للناس وشر الناس من بخل بخيره عن الناس
» الناس في الشام في فزع شديد واقتتال..فإذا برسول الله صلى الله عليه وسلم طلع وفي يده راية العقاب
» هل يجوز الجهاد مع هذه الجماعات واتخاذهم سبباً لنصرة الدين ؟
» قاعدة الزوجية طريق هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الدين والدنيا
» بحث في الوسواس الخناس .. علم غزير ... ودحر للسحرة ... فهل نتفق على ما فيه نفع لنا فان خير الناس أنفعهم للناس وشر الناس من بخل بخيره عن الناس
» الناس في الشام في فزع شديد واقتتال..فإذا برسول الله صلى الله عليه وسلم طلع وفي يده راية العقاب
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات المتخصصة :: ملتقى الرؤى عن (الدول العربية ودول الخليج والمغرب الاسلامي واليمن)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى