نار في السماء
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات المتخصصة :: ملتقى الرؤى عن (الدول العربية ودول الخليج والمغرب الاسلامي واليمن)
صفحة 1 من اصل 1
نار في السماء
بسم الله الرحمن الرحيم
كنت انا وزميل لي نتحدث عن ما يدور في مصر وعن النظام المتغطرس الغاشم الذي يحارب الدين ويريد محو هويتنا الاسلاميه وكنا في غاية الحزن على ما يحدث وذهبت الى بيتي وفي تلك الليله رايت رؤيه حلمت باننى في مكان واسع ومعتم وامامي مجموعة من الناس عرفت من هيئتهم انهم الذين يحاربون الاسلام ويسعون يمين ويسار لمحاربة الدين فنظرت الى السماء فوجدتها عباره عن لهيب نار لا يوجد في السماء مكان الى وبها لهيب مشتعل فقلت بصوت عالي الله اكبر جاء وقت انتقام الله من الظلمه ووجدت هؤلاء محاربي الدين يصرخون فزعين مما يحدث وكان في يدي سيف كنت اشهره في وانا اكرر الله اكبر وكلما أكررها تزداد النيران في السماء وهج اكررها تزداد وهج كانى اصب فوقها وقود ووجدت برق ينزل من السماء من وسط اللهيب يصيب سيفي ويمر من خلاله الى جسدي يمدني بقوه واشعر بقوه اكثر بعدها وجدت مديري في العمل يقف على يميني يرتدي قميص ابيض وبنطال اسود ( هو على الحقيقه رجل صالح ) ينظر الى متعجب فقلت له انظر ماذا استطيع ان افعل وجدت يدي تصل الى السماء ووجدت السماء صافيه مليئه بالنجوم وانا يدي تصل الى تلك النجوم أزيحها يمينا ويسارا واخذت غرفه من تلك النجوم بيدي ووضعتها في كفي ونظرت له وقلت انظر والنجوم الكثيره تتصاعد من يدي الى الخارج كشكل الالعاب الناريه بالوان مختلفه فتعجب وهز برئسه كأنه يريد ان يقول حسنا انتهى الامر وبعد ما ذهب رايت رجل اتي من بعيد من على يميني فوجدته كانه من احد صحابة رسول الله أتي لي برساله ويشاور الي وعلى ابني ( عمره عام ونصف مولود بالمدينة المنورة ) الذي كان يجلس على يساري ويقول لي مهدي وهو من بعدك وكررها ثلاث وانتهت الرؤيه .
الرؤيه الثانيه
هذه الرؤيه لها علاقه بالرؤيه الاولى رايت كانني في قطار مليء بالناس وكان سيده تجلس برضيعه ملفوفه بالأبيض تجلس امامي ووصلنا الى اخر محطه للنزول فرايت كأننا وصلنا بوقت غروب الشمس ورايت شباب كثير يملئون المكان اعدادهم رهيبه يصعدون سلم الخروج خارجين للأحتجاج والتظاهر عليهم علامات الغضب فصحت فيهم فتوقفو جميعا ونظروا الى بانتباه شديد وقلت اقسم بالله الذي لا اله الا هو اني رايتها رؤيه واضحه كوضوح الشمس هذه (واشرت الى الشمس ) بما يحدث اليوم وحتى اتممت التفتو الى طريقهم ونصرفوا وجالى ايحاء بان اليوم هو السابع من شهر رمضان وعندما خرجت خلفهم وجدت الشوارع خاليه ولكن يوجد مجموعات متفرقه متباعده بمناوشات بين بعضهم وانتهت الرؤيه .
هذه الرؤيات من قبل شهر ونصف عندما رايت الاولى تيقنت بان انتقام الله قرب ولكن كنت اسئل الله ان يكرمنى برؤيه اخرى يطمئن بها قلبي بميعاد انتقام الله وعدله
كنت انا وزميل لي نتحدث عن ما يدور في مصر وعن النظام المتغطرس الغاشم الذي يحارب الدين ويريد محو هويتنا الاسلاميه وكنا في غاية الحزن على ما يحدث وذهبت الى بيتي وفي تلك الليله رايت رؤيه حلمت باننى في مكان واسع ومعتم وامامي مجموعة من الناس عرفت من هيئتهم انهم الذين يحاربون الاسلام ويسعون يمين ويسار لمحاربة الدين فنظرت الى السماء فوجدتها عباره عن لهيب نار لا يوجد في السماء مكان الى وبها لهيب مشتعل فقلت بصوت عالي الله اكبر جاء وقت انتقام الله من الظلمه ووجدت هؤلاء محاربي الدين يصرخون فزعين مما يحدث وكان في يدي سيف كنت اشهره في وانا اكرر الله اكبر وكلما أكررها تزداد النيران في السماء وهج اكررها تزداد وهج كانى اصب فوقها وقود ووجدت برق ينزل من السماء من وسط اللهيب يصيب سيفي ويمر من خلاله الى جسدي يمدني بقوه واشعر بقوه اكثر بعدها وجدت مديري في العمل يقف على يميني يرتدي قميص ابيض وبنطال اسود ( هو على الحقيقه رجل صالح ) ينظر الى متعجب فقلت له انظر ماذا استطيع ان افعل وجدت يدي تصل الى السماء ووجدت السماء صافيه مليئه بالنجوم وانا يدي تصل الى تلك النجوم أزيحها يمينا ويسارا واخذت غرفه من تلك النجوم بيدي ووضعتها في كفي ونظرت له وقلت انظر والنجوم الكثيره تتصاعد من يدي الى الخارج كشكل الالعاب الناريه بالوان مختلفه فتعجب وهز برئسه كأنه يريد ان يقول حسنا انتهى الامر وبعد ما ذهب رايت رجل اتي من بعيد من على يميني فوجدته كانه من احد صحابة رسول الله أتي لي برساله ويشاور الي وعلى ابني ( عمره عام ونصف مولود بالمدينة المنورة ) الذي كان يجلس على يساري ويقول لي مهدي وهو من بعدك وكررها ثلاث وانتهت الرؤيه .
الرؤيه الثانيه
هذه الرؤيه لها علاقه بالرؤيه الاولى رايت كانني في قطار مليء بالناس وكان سيده تجلس برضيعه ملفوفه بالأبيض تجلس امامي ووصلنا الى اخر محطه للنزول فرايت كأننا وصلنا بوقت غروب الشمس ورايت شباب كثير يملئون المكان اعدادهم رهيبه يصعدون سلم الخروج خارجين للأحتجاج والتظاهر عليهم علامات الغضب فصحت فيهم فتوقفو جميعا ونظروا الى بانتباه شديد وقلت اقسم بالله الذي لا اله الا هو اني رايتها رؤيه واضحه كوضوح الشمس هذه (واشرت الى الشمس ) بما يحدث اليوم وحتى اتممت التفتو الى طريقهم ونصرفوا وجالى ايحاء بان اليوم هو السابع من شهر رمضان وعندما خرجت خلفهم وجدت الشوارع خاليه ولكن يوجد مجموعات متفرقه متباعده بمناوشات بين بعضهم وانتهت الرؤيه .
هذه الرؤيات من قبل شهر ونصف عندما رايت الاولى تيقنت بان انتقام الله قرب ولكن كنت اسئل الله ان يكرمنى برؤيه اخرى يطمئن بها قلبي بميعاد انتقام الله وعدله
المتوكل على الله- زائر
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات المتخصصة :: ملتقى الرؤى عن (الدول العربية ودول الخليج والمغرب الاسلامي واليمن)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى