رؤيا خاصة و عامة .

الرؤيا : رأيت اني امشي في الليل و معي جوالي ، فانتبهت الى جوالي و فيه اربعة اتصالات فائته باسم إمرأة ( امراة اردت خطبتها و حدثتها بذلك و بعض اهلها قبلا ) ، فأرسلت لها الرجاء الإتصال بي ، فكلمتني و قالت : تزوجت الامير اللي في رؤياك ، و انا أحبه مرة مرة ، و اتصلت عشان اعلمك و تضحك و انها تريد فقط ان تغيظني و تقول : قلت لك من قبل يا مشعل الأسلوب ( فانتبهت انها كانت تحدثه و يخبرها كيف تتصرف معي و انا معها برغبة الزواج و كنت سأتقدم لها ) ، فانشرح صدري اني لم اتقدم لها ، فقلت : انا كنت صادق معك و ثبت لك اني على حق في حياتي و أصلي ( اقصد نسبي لآل الحسن بن علي رضي الله عنهما ) و ظلمت في معيشتي و رزقي ، و أنه أحد من يراسل طليقتي بحجة قرابته أو النصيحة ، و انا لا ابالي ( اقصد بها ) و أن ما أعطيته من فضل الله و رحمته بي شيء ما اعطي لأحد قبلي و لا يعطاه احد بعدي ، اراني الله النبي ﷺ و اعطيت من النبي ﷺ أمان من خزي الدنيا و عذاب الاخرة ، و اني كلما اردت ان يريني الله نبيه ﷺ في منامي أراه ، و أني قلت لك انه إن لم أنصف في الدنيا يبقى لي أمر واحد و هو اني انجب عبدالله و عبدالله ينجب محمد ، فسكتت و قالت مين محمد ؟ قلت : اللي ينقاد أو ينصاع له الناس و الدنيا بأمر الله و أعيش حتى أنجبه ، و قلت لها اقرئي في المنتدى رؤيا جامع الشيخ عبدالرزاق عفيفي هذي عنك و اهلك اللي يعرفون بشأني ، و كذبكم في شأني و انكم ما تعرفوني و اخرجتوني كذاب و أفتري على الله و على عرض النبي ﷺ الكذب ، وعدك يوم القيامة .

مطلق و لي ابن و اسمه ليس عبدالله و الذي في الرؤيا المقصود اني اتزوج و انجبه فلا اعلم اعيش حتى اراه و يولد فقط ام يولد ابنه محمد , و فعلا أراني ربي النبي ﷺ و صافحته في رؤيا قبل هذه الرؤيا بمدة و كلمني و كلمته و انا بعمر سبع سنين في الرؤيا اللتي رأيتها فيه , نسبي صحيح و لكن تم كتابة خلاف ذلك و نشر ايضا خلاف الحق و ايضا خلاف ما كتب في الاوراق .