طفلة وهي تلحد في القبر نطقت كلنا بشار

كتب الله اجرك على صبرك على الدعوة إلى الله
فدعوة التوحبد هي ما قامت لأجلها السماوات والارض ومن فيهن
وهي دعوة الانبياء ما من نبي ارسل إلى قال لقومه إعبدوا الله مالكم من إله غيره
فإستعيني بالله وإصبري وثابري بالدعوة حفظك الله من كل سوء أختاه

إن صدقت الرؤيا فهي مبشرة بنهاية النظام النصيري أو تعرضة لضربات قاصمة من المجاهدين بعد شهر من تاريخ الرؤيا إن شاء الله تعالى أي بعد 28-1-2014م. وتدل على أن من وقف مع بشار مات على غير التوحيد وقاتل في سبيل الطاغوت ولذلك فالله سيمزقهم كل ممزق ويحرقهم بأيدي المؤمنين عما قريب وذلك نصرة للدين وللاطفال والنساء والرجال. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

اخي صائد من اين اتيت (أن من وقف مع بشار مات على غير التوحيد وقاتل في سبيل الطاغوت) هذا مجرد فكر خاص به وليس له علاقة بالرؤيا ..

في الرؤيا .. حدثين .. لون احمر يعبر عن الدم .. والحدث الاخر طفلة تدفن .. وهي تعبر عن ان الهموم والمشاكل والتعب والانكاد .. في سوريا تدفن وتنتهي .. وفي الرؤيا توضح ان المنتصر بشار وليس الجيش الحر ..

هذا والله اعلم ..

الطفلة الذي تلحد وتقول كلنا بشار ترمز لكفار سوريا وهيا تشبه أمها لأن كفار سوريا يتكلمون لغتنا ويذبحون ذبحتنا ومنهم من يصلي تجاه قبلتنا

دفن الطفل الذي يلحد هو بشرى بهزيمة بشار وجنده

امرأة شابة تلبس حجاب عصري ترمس إلى الجماعات بكل انواعها في سورية الذي تقاتل النظام

والون الأحمر ولأنها تخفي ابتسامتها يدل على أنا هزيمة بشار ستاتي والجماعات في صراعٍ وهم يقتلون بعض. فالفرح سيأتي وهم في فتنة بين بعض

أخر جوز ربما يدل انكي ستنحازين وتنصري الطائفة الذي على ألحق
.

عاشقة السماء كتب:

أكرمك الله أخي جعبة الأسهم وزادك علماً وبصيرة

وما تفضلت به أخي وقع في خاطري بعيد الرؤيا، فشعرت أنها عامة وارتأيت عرضها.
وأتأمل كثيراً اليوم الشق الذي أظهر المرأة بزي إسلامي عصري لونه أحمر، وأتساءل هل يشير لجماعات ليست على المنهج الصافي؟
فلي رؤيا أخرى بعدها، تعوذت منها ولم ارتأي نشرها، وأرى أنها تفسرت باستهداف المجاهدين مؤخراً، واستبشر مما ورد فيها أن الجهاد في سوريا مؤيد والنصر حليف أهله، وإن حدثت أفعال مروعة، والله أعلم.
نسأله سبحانه ان يهيئ أسباب اجتماع الأمة والتفافها حول راية الجهاد التي يحبها ويرتضيها سبحانه.

اللهم آمين.

بإذن الله نستبشر خيرا بهذه الرؤيا.

ولعل بداية النهاية لنظام بشار تكون بعد مؤتمر جنيف 2 وتوحد الكتائب المجاهدة ضده هو ومن يعاونه. والله أعلم