دعاة الخير أقبلوا ...يامن أصطفاكم الله علينا ...فقد اهلكتنا الفرقة فهل من مجيب
3 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
دعاة الخير أقبلوا ...يامن أصطفاكم الله علينا ...فقد اهلكتنا الفرقة فهل من مجيب
بسم الله الرحمن الرحيم
ربي يسر وأعن
ربي أعوذ بك من همزات الشياطين وآعوذ بك ربي أن يحضرون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من رفع الله ذكره وعلى اله وصحبه. وبعد
أخوة الأسلام اريد أن أخاطب صنف من الناس بأيديهم إخراج الأمة من فرقتها الى الإجتماع وهم من سيفهمون قصدي فهم الذين هداهم الله لما اختلف فيه من الحق بإذنه بعد أن علموا ما يجب أن يتصف به الداعية و استشعروا عظيم الامر وان الداعي إما أن يكون داعي الى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنه بعد الإيمان بالله ولم يغتر بما لديه وإما أن يكون داعية شر لا تجد خلفه الا دمارا يحب أن يزكي نفسه بلسان مقاله او بلسان حاله فتعرف على هذا المنافق واحذره .
فمتى كان الصنف الاول من الناس وهم قلة قليلة هم فقط من يأذن الله لهذه الأمة أن تتفق اذا قاموا بما وجب ومتى يكون هذا الإتفاق منهم واقصد هذا الصنف الذين لهم صفات منها انهم حكماء فقد عرفوا سبيل الله الذي ارتضاه فعلموا ان هناك أمرا لابد من تحققه الا أن الزمان طال فلم يعرف قدر وظيفة الرسل عليهم السلام ولم تحفظ مكانتهم حين امر الله أن يكون منا أمة يدعون الى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكرفدخل فيها من ليس منهم ولا شبيه لهم فدخلوا بالشر على الامة وان البلية التي أتوا بها الذين دخلوا فيما لا يفقهون هي أنهم لم يعلموا أن من الدعوة ما هو عام وما هو خاص وان الخاص هو امر بمعروف ونهي عن منكر في بيتك وفي جميع حياتك الخاصه واما القسم العام فإنه لا يتكلم فيه الا ذو علم بخبايا الشريعة فقها قد رسخت أقدامهم في العلم فعلموا انهم اذا دعوا الناس فإنما يدعون لله ومعنى هذا انهم لا يدعون لفكرهم ولا لحزبهم بل تجردوا من هذا كله لا ينظرون الا لما يريده الله وما يرضيه باتباع احسن ما انزل إلينا من ربنا هذا الامر العام وهو الذي يخص عامة الناس في كل قطر خاصه وفي الأقطار عامة فان هؤلاء الدعاة الى سبيل الله قد صمتوا وقالوا قد كفينا والحمد لله فالدعاة صغارهم وكبارهم علموا عظم هذه الدعوة فتكالبوا وتسابقوا على منابرها كل يريد البروز فوقع الشر بأن قام دعاة الجهل يدعون لأنفسهم او لحزبهم بجهلهم فوقع في مقولة الطاغية( ما أريكم الا ما أرى وما أهديكم الا سبيل الرشاد ) فاتفق مع الطاغية في المبدء ظنا أنه على صواب عمله وأن الحق معه ومع من كان معه فلم يلتفت الى حكم الله حين وقع الاختلاف لانه اصبح معتقدا أنه على صواب لقصر فهمه ومن هنا وقع الخلل وكان واجباً ان لا يقوم بدور الرسل عليهم السلام الا اقرب الناس اليهم في القول والعمل والخلق فهذا داء فرعوني قد انتشر بيننا منذر بغرقنا ان لم يحذره الناس فانه داء لهم ساهموا في ظهوره بتكثير السواد لأصحاب المقولة الفرعونية وقد قال الله عن مؤسسها فرعون ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ £ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَاتَّبَعُوا أَمْرَ فِرْعَوْنَ ۖ وَمَا أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ [هود : 97] فكل من ترك قول الله وجادل بغير علم وتصدر وهو ليس أهلا كان فرعون عصرنا ولكي تسلم من الصفات الفرعونية ان تتعرف عليها من كتاب الله واهم سبيل للنجاة هي بان نعرف ضعفنا وقلة حيلتنا وان لا حول ولا قوة الا بالله فالمؤمن ما ان تأتيه البينه ويعرف الحق ترك ما كان عليه وذلك ان الحق أحق أن يتبع وهذا دأب المؤمنين وحتى تصمت أصحاب المقولة الفرعونية فلابد أن يتكلم الحكيم فيكشف أمر فرعون وسحره الذي أتى به وقانا الله شرهم وفرق بيننا وبينهم واصلح لنا سرائرنا بصلاح فساد قلوبنا .
إذا علمت هذا فاعلم أن فقه الدعوة الى نبذ الخلاف هو بالنظر الى ما اختلف فيه الأفراد او الطائفه فيعرف عقدته فيحلها فيحل ذلك الخلاف بإذن الله وينصر أقربهم للحق .
وعلينا أن نعلم رحمني الله وإياكم أن المتصدرين للدعوة لابد أن يكونوا علماء بسبيل الله حكماء وعاظ يدعون لايقامة الدين وترك الفرقة والحث على المودة في القربى .
وبهذا الذي أوردته لك علمت إن كتب الله لك الهداية أن لهذا الامر الذي ميزنا الله به عن سائر الأمم دعاة لهم منزلة هم أهلها واصحابها وعلينا أن نخلي المكان لهم لانه لا ينصلح أمر أمتنا إلا اذا تقدموا وقاموا بواجبهم الذي اختيروا له من بين الناس ومتى قاموا بواجبهم على الصواب هدانا الله لنبذ الفرقة وللمودة في القربى وأذن الله للمفترق من أمرنا أن يجتمع ودبت الألفه والمحبة وانقشع البغظ والظلم والجور الفرعوني فتنار الظلمه بعد غرق أهلها وذلك حين التمايز بإنقسام الخير والشر وتباين أهلها وان السبيل لمعرفة الطريقة حتى نرتقي هذا السلم فيفتح الله على قلوبنا ويهدينا الى الصراط الذي ارتضاه لنا فعلينا ان نعود الى كتابه لانه أمرنا عند الاختلاف وبعد معرفة الامر الذي إختلفنا فيه أن ننظر الى كتاب الله فان الله جعله ميسر ولن يتعسر علينا هذا الذكر ان نحن استوعبنا طريقته وهي أننا عند الاختلاف فلابد من معرفة أصل الاختلاف ودواعيه بالنظر الى أقوال المختلفين وتصورها جيدا فالحكم على الشي فرع عن تصوره فبعد ذلك ننظر في الكتاب وهذه الطريقه لا يسلكها الا الربانيون الذين بخصوا شرع الله وعلموا مقاصده وسبله كشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله لمن قرأ كتبه ودليل هذه الطريق مبثوث في كتاب الله فاذا أخذت بها كان كتاب الله كأنما هو رسول يجيب أصحابه عما أشكل عليهم ومن هنا تعرف لماذا سمينا بالأمة الأمية وهذا سر التسمية والله اعلم
وهنا لقائل أن يقول لما وصفنا بأننا أميين وذلك يتضح بأن الأمي يسأل من يثق في علمه كي يجد ما يزيل أشكاله فكذلك الصحابة رضي الله عنهم في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم يسألونه فيما أشكل عليهم ولكي نطمئن لهذه الفكرة ننظر الى كتاب الله فنجد أن الله قال فيه ( ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ) تعلم ان الامر ميسر على من يسره الله عليه
اذا علمت هذا داعي الخير فقد هديت الى ما كان سببا لما اختلفنا فيه فتتركه وفرعونه ، ولا يخفى على غزير علمك ان في مجال الدعوة هناك زوج أمرنا الله به وهو إقامة الدين وعدم الفرقه ، إذا علمت هذا فتعال ننظر الى الطريقة الربانية في الدعوة الى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنه وسنأخذ من كتابنا سورة الشورى فنجدها تتكلم على قدرة الله وعظيم شأنه وان الله يرسل الرسل ويوحي اليهم وان الملائكة جعل الله الرحمة فيهم فيستغفرون لنا عن ذنوبنا وان الله انزل مع رسولنا صلى الله عليه وسلم قرآنا عربيا فينذر به ام القرى ومن حولها فنستنبط ان الانسان لابد ان يعلم ثم يعمل بما علم ثم يدعو ولكن الدعوى هنا لها سبيل ومن سبلها أن تبدأ بالأقرب ثم الذين يلونهم ومن ابتغى غير هذا السبيل يعد مخالفا فعليه ان يبدأ بالأقرب فالأقرب ففي شرعنا الأقربون أولى بالمعروف وكذلك الجار القريب مقدم على الجار الجنب والجار الجنب مقدم على الجار الأبعد وكذلك مع جميع الناس واضرب لكم مثلا فالنور من واقعنا الذي شبه الله نوره به نرا أن النور الذي في واقعنا اذا نظرنا فان الإضاءة تكون أولها على الأقرب في الأقرب هذا امر مهم لابد من سلكه و بتركه فانه احد أفراد الزوج المتفق فاذا تأخر يتقدم الفرد الاخر للزوج المقابل في المفترق فيكون بذلك من أسباب الفرقة وترك السبيل الرباني وهو ان الناظر الى الشريعة يجد أن الأصل فيه تقديم الأقرب فالذي يليه في القربى لان القربى ضد البعد والافتراق فعليك يا داعية الخير ان تكون حكيما في سلك هذا الطريق والتعرف عليه حتى يؤتي أكله فحينها ستعلم ان حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في ان الدين يأرز او يعود الى المدينة التي كان فيها الرسول صلى الله عليه وسلم كما تأرز او تعود الحية الى جحرها او كما قال عليه الصلاة والسلام فكذلك النور بنفس طريقة الحية فحين ينتشر النور فيبدأ بأقرب شي للمصدر فيكون كذلك التقلص ولاكن بعكس الجهه وهذا بعد الضعف والله هو الهادي .
ثم نعود الى هذه السورة التي تبين لنا سبيل كل داعية في جميع الرسالات وأنها واحده اتفق عليها جميع الرسل لان الله امر بها ثم قال الله في السورة ان بعد إرسال الرسل وإنزال الكتب وتبليغ الرساله وموت الرسل تبدأ فتنة الامه في معرفة الطريق التي ينصلح بها حالهم فكيف السبيل فلننظر لفاتحة الكتاب حينها ستعلم ان هناك حق مقسوم بين العبد وربه وضحته سورة الفاتحة التي من وعاها وأعطاها حقها كانت له مفتاحا لكل كتاب من الكتب التي لكل شي واودعاها الله في كتاب واحد هو القرآن الكريم فتعلم كرم الله من كرم كتابه فله الحمد وله الشكر في هذا الفضل وغيره فتأمل هذا عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي ، وإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله تعالى : أثنى علي عبدي ، وإذا قال : مالك يوم الدين ، قال : مجدني عبدي ، وقال مرة : فوض إلي عبدي ، فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين ، قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضالين ، قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) وفي رواية : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ، فنصفها لي ونصفها لعبدي ) رواه مسلم وأصحاب السنن الأربعة .
فاذا علمت هذا علمت ان لله في كل شي حق وأن لك حق فاذا أنت أعطيت الله حقه أعطاك حقك وزادك كرما منه فقال الكريم الجواد هذا لي ولعبدي ما سأل هل اتضح إليك سر من اسرار فاتحة الكتاب كان بين يديك أنار الله بصيرتك وان الطريق او السبب له درج وأنك لا تصعد درجه واحده حتى تؤدي حقها مما يناظرها من حق الله فتعلم هذا فانه سداد وفاتحة باب .
وازيدك إضاحا أنار الله بصائرنا ففي فاتحة الكتاب وأمه وقاعدته التي لابد لاك الا تغفل عنها ف قال الرسول صلى الله عليه وسلم قوله ولعبدي ما سأل علمت ان الدعوة المستجابه وان طريق كونك من اولياء الله معرفة الكتب التي غابت عنا وسبب غيابها عنا لأننا أهملناها بجهلنا فغاب علم ودلالة على علم آخر وهو علم فيه هدايه لأخذالكتاب حينها ستعلم ويبان لك قول الله عز وجل في سورة البقرة معنى الإشارة من قوله تعالى ذلك الكتاب لا ريب فيه هدا للمتقين جعلني الله وإياكم من المتقين فهذه سبيل قد شع نوره وانبثق فاقول لك اذا قد علمت ان القاعدة التي ذكرت لك في غير هذا هي أن ( كل علم بشي علم بهذا الشي ودلاله على علم آخر) فتعلم حينها ان العلوم مترابطه متصاعدة وان فوق كل ذي علم عليم حتى ينتهي العلم لله واحد سبحانه وتعالى عما يقول المبطلون وحينها ستعلم انه عليك أن تقدر لله حق قدره لا اله الا انت سبحانك إنا كنا من الظالمين فعلمنا ما جهلنا وفهمنا ما أغلق علينا وانر بصائرنا وأبصرنا .
أخوة الاسلام وجنوده ان من أشير اليهم بكتابي هذا هم يعرفون أنفسهم بإنطباق الأوصاف التي في كتاب الله عليهم فعلموا أن الله قد أختارهم من بين عباده منا منه وفضلا عليهم فمن أخذ بفضل الله أخذ بحظ وافر ومن تركه حرم نفسه وضل فكان كالكلب إن تحمل عليه يلهث وان تدعه يلهث وكأني بهؤلاء الذين أودع الله فيهم ما يعينهم على حمل الامانه فاخلصوا لله وكتموا أمرهم واتبعوا رسولهم ثم شمروا عن سواعدهم فنظروا ببصيرة وتدبر وتفكر الى كتاب الله حتى يتبين لهم سبيل الراشدين فبيتوا في انفسهم نصرة الدين لانهم يعلمون أن للتبييت في النفس بداية تغيير للخير او للشر وبه يكون العزم ويترتب عليه إما الأجر او الوزر لانهم وجدوا ذلك في كتاب الله ثم أنهم علموا من سورة الشورى ان هناك سبيل لإقامة الدين وترك التفرق بالأمر بإقامة الدين وبالمودة في كل ما يقرب الى الاجتماع فان المودة اذا وجدت في قلوب من ندعوهم كان المدعوين كأصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام ورضي عن أصحابه الذين تعلموا من مشكاته فكانوا أشداء على الكفار رحماء بينهم قائمين بما امر الله من عبادته وطلب رضوانه فقد علموا رضي الله عنهم معنى (وما رميت اذ رميت ولاكن الله رمى ) فعلموا رضي الله عنهم وغفر لسلف الامة الذين اتبعوهم بإحسان وتجاوز عن المسيئ منهم عرفوا انه لابد ان تتعلم الرماية فاذا رميت بعد التوكل ومعرفة الهدف فان إصابة الهدف وتحقيق القصد من الرمي ليس بيد احد غير الله عز وجل فعلم سلف الأمه رحمهم الله أن علينا الدعوة وعلى الله الهداية فصرفوا انفسهم عن التحسر على ذلك لان لا فائدة وراءه فيشغل عن الاهتمام بإصال الدعوة وبأطرها على سبيل الله الذي ارتضاه .
فقوموا رحمكم الله وبادروا يامن عرفتم أنفسكم فلا نعلم ما بقي من أعمارنا والله هو الموفق والهادي والمسدد وهو معينكم على ما حملكم من أمانه فارضوه ترضوا في الدارين .
اللهم هذا جهدي وعليك الإتكال قد أشرت فيه بإشاره وضمنته دلاله يعرفه من كتبت له الهداية عل أن أشارك الأخيار الذين سبقونا فازروا الرسول ونصروا الدين فهم القوم لا يشقى بهم جليسهم فما كان صوابا فمنك وحدك ومن نور كتابك قد اقتبسته وما كان خطاء فمن نفسي ومن الشيطان فاستغفرك ربي لا اله الا انت سبحان اني كنت من الظالمين
وأعوذ بك ربي أن نشرك بك ونحن نعلم ونستغفرك من الذنب الذي لا نعلم
وصلي اللهم وسلم على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله الطاهرين وأصحابه الميامين وعلى من اتبع الأثر .
كتبه الفقير لله الأزدي .
الازدي333- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 2313
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
رد: دعاة الخير أقبلوا ...يامن أصطفاكم الله علينا ...فقد اهلكتنا الفرقة فهل من مجيب
بارك الله فيك
اللهم لم شمل الامه
للاسف فرقتنا ليس بسبب اعدائنا
انما من هولاء اللذين ينظرون ويشرعون للفرقه ويحاربون من يدعوا المسلمين للوحده
ثم اذا تناحر وتقاتل المسلمين صاحوا وتباكوا على تفرق وتشتت المسلمين وهم دعاة الفرقه
اللهم لم شمل الامه
للاسف فرقتنا ليس بسبب اعدائنا
انما من هولاء اللذين ينظرون ويشرعون للفرقه ويحاربون من يدعوا المسلمين للوحده
ثم اذا تناحر وتقاتل المسلمين صاحوا وتباكوا على تفرق وتشتت المسلمين وهم دعاة الفرقه
قادمون ياأقصى- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 4006
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: دعاة الخير أقبلوا ...يامن أصطفاكم الله علينا ...فقد اهلكتنا الفرقة فهل من مجيب
بارك الله فيك اخي ازدي
الهم عجل بفرجك يا ارحم راحمين
الهم عجل بفرجك يا ارحم راحمين
فرد من الامة- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 129
تاريخ التسجيل : 26/01/2014
رد: دعاة الخير أقبلوا ...يامن أصطفاكم الله علينا ...فقد اهلكتنا الفرقة فهل من مجيب
اخوتي كتاب الله يعيد ويزيد ان هناك منافقون بيننا لابد ان نتعرف عليهم صدقوني المنافق لا يعلم انه منافق بل الذي يعرفه هو الشك والريب مما انزل من الحق فيرتاب المنافق يظنه غير حق .
الازدي333- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 2313
تاريخ التسجيل : 17/11/2013
مواضيع مماثلة
» اتقوا الله يا دعاة الفتنة
» هذه الروابط لمن أراد نشر الخير والدعوة إلى الله
» سؤال هل من مجيب
» الغاز فهل من مجيب (الطائرة الماليزية)
» نصيحة ختامية
» هذه الروابط لمن أراد نشر الخير والدعوة إلى الله
» سؤال هل من مجيب
» الغاز فهل من مجيب (الطائرة الماليزية)
» نصيحة ختامية
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى