ملتقى صائد الرؤى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خالد إسماعيل: أمريكا طالبت الحكومات العربية بحذف آيات الجهاد من القرأن

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

خالد إسماعيل: أمريكا طالبت الحكومات العربية بحذف آيات الجهاد من القرأن Empty خالد إسماعيل: أمريكا طالبت الحكومات العربية بحذف آيات الجهاد من القرأن

مُساهمة  عبد الوهاب الثلاثاء سبتمبر 16, 2014 5:50 pm

خالد إسماعيل: أمريكا طالبت الحكومات العربية بحذف آيات الجهاد من القرأن

9/12/2014 6:56 PM
الفجر

قال الأديب والكاتب خالد إسماعيل، إن الغرب طالبت الدول العربية بتخفيف جرعة "التاريخ" في الفصول الدراسية خلال فترة تولي جورج بوش رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

وأضاف إسماعيل، خلال استضافته ببرنامج "صباح مساء" الذي تقدمه الإعلامية سينار سعيد، وأسما راجح، على فضائية "الغد العربي" أن الولايات المتحدة الأمريكية طالبت الحكومات العربية بحذف الآيات التي تحث على الجهاد من القرآن الكريم بحجة لعدم إثارة الكراهية بين الشعوب.

وأشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية أرادت إعادة تقسيم الخريطة العربية بعد الحرب العالمية الثانية، من خلال القوة المسلحة، لافتًأ إلى أن القوة المسلحة لا تتحرك إلا تحت شعار ولواء معقود.

ولفت إلى أن وسائل توجيه الرأى العام بدأت تخلق أجواء كراهية وبغض بين أبناء الديانات والأعراق المختلفة داخل الوطن العربي، واصبحنا نواجه خطاب دينى تمت صياغته لإثارة النعرات الدينية والعرقية.

ونوه إلى أن الكتاب أصبحوا منقسمين ما بين كاتب قومي وطنى منتمى لمنظومة الثقافة التقليدية الذي يستمد منها هويته أو كاتب يذوب بشكل كامل في النظام الكوكب الأمريكي الجديد.

شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - خالد إسماعيل: أمريكا طالبت الحكومات العربية بحذف آيات الجهاد من القرأن
عبد الوهاب
عبد الوهاب
المراسل الإخباري

عدد المساهمات : 3098
تاريخ التسجيل : 30/04/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خالد إسماعيل: أمريكا طالبت الحكومات العربية بحذف آيات الجهاد من القرأن Empty رد: خالد إسماعيل: أمريكا طالبت الحكومات العربية بحذف آيات الجهاد من القرأن

مُساهمة  جعبة الأسهم الجمعة ديسمبر 25, 2015 11:23 pm

محلل: موجة "الإسلاموفوبيا" تكشف الوجه القبيح لأمريكا

نشرت: الجمعة 25 ديسمبر 2015 - 09:45 م بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : أكد أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة جونز هوبكنز الأمريكية خليل العناني أن حالة "الإسلاموفوبيا" المتصاعدة حالياً في أميركا تكشف الوجه القبيح لها.

ورأى العناني فى مقال له بجريدة "العربي الجديد" بعنوان "الوجه القبيح لأمريكا " أنه لا يمكن اختزال حالة "الإسلاموفوبيا" المتصاعدة حالياً في أميركا باعتبارها مجرد حدث طارئ، أو "حالة موسمية" خاصة مع احتدام الصراع الانتخابي، وانزلاق الدعاية الانتخابية للمرشحين، خصوصاً داخل الحزب الجمهوري، إلى أسلوب ديماغوجي وشعبوي، هدفه تسجيل نقاط سياسية. ولا يمكن بحال التقليل من التداعيات المستقبلية لهذه الموجة على أوضاع المسلمين في أميركا، خصوصاً على المستوى المحلي الذي بات طرفاً أصيلاً في هذه المعركة السياسية، وسط حالة غير مسبوقة من المزايدات السياسية بين المرشحين، حول ما يمكن أن نسميها "المسألة الإسلامية" في أميركا، والتي وصلت إلى حد المطالبة بمنع المسلمين من دخول أميركا على غرار ما اقترحه المرشح الجمهوري الأخرق دونالد ترامب.

وأضاف : إذا كان بعضهم يرى في تصريحات ترامب أنها تحمل نفساً عنصرياً زاعقاً، إلا أنها تعكس تياراً شعبياً ينمو ببطء داخل أحشاء السياسة الأميركية، على المستويين القومي والمحلي، يعاني من مشكلة مع الأجانب، ويطالب بإغلاق باب الهجرة للجميع، بما فيهم المسلمون. وإذا كان ترامب يعكس أقصى اليمين السياسي الذي يتبنى الخطاب المعادي للمسلمين داخل الحزب الجمهوري، فإن مواقف غيره من قادة الحزب والمرشحين الآخرين للرئاسة، مثل السيناتور الجمهوري تيد كروز، تسير في الاتجاه نفسه، وإنْ بلغةٍ أقل حدة وتهوراً من لغة ترامب، لكنها تحمل المحتوى نفسه من العنصرية والعداء للأجانب، وخصوصاً المسلمين.

وأشار إلي أن الملفت، هنا، ليس فقط صعود هذا التيار وتمدده، بحيث أصبح جزءاً من النقاش العام، وإنما بالأساس في محاولة شرعنة قضيته، وتبريرها داخل الأوساط السياسية الأميركية. بكلمات أخرى، فبدلاً من أن يُنظر للقضايا التي يطرحها هذا التيار باعتبارها قضايا "هامشية"، تدور على أطراف السياسة، أصبحت قضايا مركزية، تحتل مساحة كبيرة من النقاش العام، بمستوييه النخبوي والشعبي. لا يختلف هذا التيار الأميركي كثيراً عن تيار اليمين المتطرف الذي بات يشكل ملمحاً أساسياً من السياسات المحلية في أوروبا، بدءاً من حالة خيرت فليدرز في هولندا، مروراً بتيار الجبهة الوطنية في فرنسا الذي تقوده ماري لوبان، والذي كاد أن يفوز بانتخابات الأقاليم الفرنسية التي أجريت قبل أسبوعين، وانتهاء بتيارات اليمين في ألمانيا وبريطانيا، والتي يزداد حضورها وتأثيرها السياسي بشكل واضح.

وأردف أنه في ظل الصراع الانتخابي "الساخن" في أميركا، من المرجح أن تستمر "مسألة المسلمين" مادة حاضرة في هذا الصراع، وجزءاً من أجندة المرشحين، سواء داخل الحزب الجمهوري أو مع الحزب الديمقراطي، وهو، للأسف، ما سوف يغذي موجة "الإسلاموفوبيا" الراهنة، والتي سيدفع ثمنها مواطنون أميركيون، ذنبهم الوحيد أنهم مسلمون، وهو ما يعكس الوجه القبيح للسياسة في الولايات المتحدة.

جعبة الأسهم
الفقير إلى عفو ربه

عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى