من يفسر

هل تقود السيارة بنفسك أو تستعين بسائق ؟

هل قرأت شيئاً عن احاديث الدجال ومنافقي المدينة قبل الرؤيا ؟

هل تعرف أحد من علماء المدينة في المسجد النبوي ؟ وما هو شعورك تجاههم ؟

جــ 1 / أقودها أنا ..

جــ 2 / كنت قد قرأتها قديما _ وقبل الرؤيا بشهر أو شهرين أو تزيد كنت أتذكرها  وأتذاكرها 

مع أي واحد  إذا سنحت الفرصه ...

جــ 3 /  أسمع بالجزائري والعباد والقاسم وغيرهم  _ لكن لم أجلس عندهم  ولم أراهم  

كعلماء أو طلابعلم _ من الممكن أني رأيتهم  لكن لا أعرفهم _ _  هذا سؤال عام _ 

أريدك أن تحدد  أي شعور ...     كأنها اسئله استخباراتيه      الله يسلمنا والمسلمين

اخي عبد الله بن عبد الله

الاسئلة لأتاكد مما ورد في الرؤيا لأنك امتنعت عن حضور الجنازة فأحببت التأكد من كونك تحبهم أو تبغضهم وبناء على الاجابة يكون التعبير. يا اخي إن أردت التعبير السليم فأجب وقدم ححسن الظن. والله أعلم

أخي صائد  ..  كنت  أداعب  

إذا الجواب  :  أحبهم من جهة كبيره  وغاضب وعاتب عليهم بشده  لعدم إنكارهم  منكر الظالمين  (السادات والكبراء ) 

وما الفائده من العلم إذا لم ينكر على الظالم بظلمه العام البين ..  قال الحق  سبحانه : ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا 

فتمسكم النار )   ... ركون  أو كره  أو إنكار     هم بالخيار ...

*** ملاحظه :  السادات  ليس  أنور السادات  ...  غفر الله لكم

أين أنت يا صائد  ؟

أخي هل هناك علماء في المدينة ترى بأنهم ظلموا من علماء آخرين في نفس المدينة ؟

لا   ولا أعرف أحد إلا الذي ذكرت  وقليل معهم .. ولا أعرف تفاصيلهم  ولست من أهلها ,,,

إن صدقت الرؤى.

فالرؤيا الأولى تدل على انك تحت المراقبة اللصيقة ولذلك يجب عليك أن تواري عن نفسك بما يبعد الشبهة عنك ويصرف الأذى. ولا بأس بالاستعانة بالدعاء والرقية. والله أعلم

والرؤيا الثانية بعد الاستفصال تبين لي بأنه زلزال فعلي سيحدث للمدينة (قد يبدأ بثوران براكين محيطة بالمدينة ويقع تأثيره على المدينة قوي وقد تسقط معه بعض المباني) وسببه كما هو واضح المعاصي عموما والزنا خصوصا. فالتوبة التوبة وحذر كل من تعرفه في المدينة. وعلى الجميع اجتناب مواطن المعاصي والذنوب والغناء. والله أعلم

والرؤيا الثالثة ثورة تحدث في محيط المسجد النبوي ترفض المشاركة فيها أو تعترض عليها لحساسية المكان. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

سبحان الله والله وبإذن الله لو أتى شئ لأتى كل شئ و لتغير كل شئ ولــ اختصرت كل شئ

لاحول ولا قوة الا بالله