فلم عدد المشاهدين له٤.٧مليون هل يعقل شعبيتها بلغت لهذا الحد ام هناك رأي اخر
4 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
فلم عدد المشاهدين له٤.٧مليون هل يعقل شعبيتها بلغت لهذا الحد ام هناك رأي اخر
المستنصر بالله الإثنين نوفمبر 24, 2014 8:21 am
فلم تم انتاجه من قبل صحفي فلسطيني والذي بلغ عدد المشاهدين له ٤.٧مليون
عن الدولة الإسلامية (داعش) هل يعقل ان شعبيتها ومؤيدي داعش بلغت لهذا الحد ام عدد المشاهدات لايعني ان هناك اتباع او مناصرين كثر لها ...
وفي نظري انه يوجد لها مناصرين كثر لكن ليس لهذا الحد ... ما رايكم الاعضاء المكرمين في الملتقى
The Islamic State (Full Length)
عن الدولة الإسلامية (داعش) هل يعقل ان شعبيتها ومؤيدي داعش بلغت لهذا الحد ام عدد المشاهدات لايعني ان هناك اتباع او مناصرين كثر لها ...
وفي نظري انه يوجد لها مناصرين كثر لكن ليس لهذا الحد ... ما رايكم الاعضاء المكرمين في الملتقى
The Islamic State (Full Length)
المستنصر بالله- وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا
- عدد المساهمات : 543
تاريخ التسجيل : 14/09/2014
رد: فلم عدد المشاهدين له٤.٧مليون هل يعقل شعبيتها بلغت لهذا الحد ام هناك رأي اخر
الهمداني الإثنين نوفمبر 24, 2014 5:54 pm
لا يعني مشاهدة مقطع او فلم لداعش عن عدد مناصرينهم او من معها .. هذا الرقم يوضح عدد المهتمين بالقضايا السياسية .. وقضية ما يحدث في الشرق الاوسط من حرب في العالم .. لو عملت احصائية عن الايبيات من كل دولة للمشاهدين .. فسوف تجد انه .. من الدول الاشد فقرا والتي عندها مشاكل .. يعني دول الخليج وهم اكثر من يقاتل مع داعش معها .. اقل المشاهدين .. لانهم لا يهتمون وملتهيين باشياء اخرى ..
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: فلم عدد المشاهدين له٤.٧مليون هل يعقل شعبيتها بلغت لهذا الحد ام هناك رأي اخر
المستنصر بالله الجمعة نوفمبر 28, 2014 6:21 pm
الهمداني كتب:لا يعني مشاهدة مقطع او فلم لداعش عن عدد مناصرينهم او من معها .. هذا الرقم يوضح عدد المهتمين بالقضايا السياسية .. وقضية ما يحدث في الشرق الاوسط من حرب في العالم .. لو عملت احصائية عن الايبيات من كل دولة للمشاهدين .. فسوف تجد انه .. من الدول الاشد فقرا والتي عندها مشاكل .. يعني دول الخليج وهم اكثر من يقاتل مع داعش معها .. اقل المشاهدين .. لانهم لا يهتمون وملتهيين باشياء اخرى ..
كلام فيه من الصواب لكن بنفس الوقت في تناقض تقول دول الخليج اكثر مقاتلين الدولة الاسلامية ثم تنقض كلامك بقولك ان اهل الخليج اقل المشاهدين وما دخل الفقر بعدد مشاهدين الفديو هل صار الفقراء هم من يتابع
الانترنت والاغنياء لايتابعونه معذره كلامك متناقض مضحك
المستنصر بالله- وما ينبغي للرحمن ان يتخذ ولدا
- عدد المساهمات : 543
تاريخ التسجيل : 14/09/2014
رد: فلم عدد المشاهدين له٤.٧مليون هل يعقل شعبيتها بلغت لهذا الحد ام هناك رأي اخر
الهمداني الجمعة نوفمبر 28, 2014 8:56 pm
ماهو تناقض .. الي مهتمين بالمشاكل والسياسية في الخليج العربي قليل .. غير الدول الفقيرة التي بتبحث عن اخبار فيها فرج لها
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
رد: فلم عدد المشاهدين له٤.٧مليون هل يعقل شعبيتها بلغت لهذا الحد ام هناك رأي اخر
جعبة الأسهم السبت نوفمبر 29, 2014 1:13 am
الهمداني كتب:لا يعني مشاهدة مقطع او فلم لداعش عن عدد مناصرينهم او من معها .. هذا الرقم يوضح عدد المهتمين بالقضايا السياسية .. وقضية ما يحدث في الشرق الاوسط من حرب في العالم .. لو عملت احصائية عن الايبيات من كل دولة للمشاهدين .. فسوف تجد انه .. من الدول الاشد فقرا والتي عندها مشاكل .. يعني دول الخليج وهم اكثر من يقاتل مع داعش معها .. اقل المشاهدين .. لانهم لا يهتمون وملتهيين باشياء اخرى ..
+ 100
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: فلم عدد المشاهدين له٤.٧مليون هل يعقل شعبيتها بلغت لهذا الحد ام هناك رأي اخر
عبد الوهاب السبت نوفمبر 29, 2014 2:16 pm
Ahmed Mansour أحمد منصور يصاب بالذهول من ردة فعل أنصار الدولة عليه
التعاطف المذهل مع تنظيم الدولة الإسلامية :
كشفت ردود الفعل الهائلة التي تلقيتها علي الحلقة الأخيرة من برنامج بلاحدود
والتي أبدي ضيفي فيها انتقادات لتنظيم الدولة الإسلامية وطريقة عمله وأدائه في سوريا وهي تمثل وجهة نظره وليس وجهة نظري
أو وجهة نظر شبكة الجزيرة التي تنقل الآراء المختلفة ،لكن ردود الفعل هذه
كشفت حجم التعاطف المذهل لقطاعات واسعة من الناس مع تنظيم الدولة الإسلامية وتمكنهم من وسائل التواصل الإجتماعي
وتفاعلهم وانتقادهم الحاد لكل من يخالف رأيهم ولا ينهج نهجهم وقد نالنى قسط واسع ليس من النقد فقط
ولكن من السب والطعن والقدح وحتي التكفير
بسبب الضيف وآرائه وهذا شئ تعودنا عليه في عملنا ونصبر عليه ونحتسبه عندالله من كل من يختلف معنا أو مع تنوع الآراء التى نقدمها
لكني ذهلت من حجم التطرف والحدة البعيدة كل البعد عن آداب الإسلام وأخلاقه ممن يفترض أنهم يعتبرون الشرع مرجعهم
لاسيما مع القاعدة الشرعية التي تقول إن ناقل الكفر ليس بكافر ودوري ودور الجزيرة هو النقل وليس اعتناق ما ننقل .
ومع احترامي الشديد لحق كل إنسان في اعتناق مايريد من مذاهب وأفكار لأن الإنسانية بنيت علي ذلك
والمنهج القرآني توسع في ذلك بعدما بين أركان الهداية للناس وترك حسابهم علي الله
إلا أن الحلقة الأخيرة من برنامج بلاحدود أكدت لي أن الأمة الإسلامية كلها أصبحت في خطر عظيم
وأن التطرف في الإستبداد والظلم والقهر من قبل الأنظمة الحاكمة تجاه الشعوب ولد وأنتج تطرفا ضدها وضد المجتمعات المقهورة بظلمها
لدى قطاعات واسعة من الناس وصلت إلي حد التكفير ليس لهذه الأنظمة فحسب وإنما لكل من يقبل الرضوخ لظلمها دون مقاومتها
وأن السلمية التي ينادي بها البعض لن تدوم لأنها شجعت الأنظمة المستبدة علي مزيد من الطغيان ومع توحش الطغيان والإستبداد من الأنظمة الحاكمة
وتوحش أنصارها في الأجهزة الأمنية والإعلامية والقضائية توحش الفقه والإستدلال الشرعي والأحكام القاسية لدي تنظيم الدولة ومؤيديه ومعتنقي أفكاره
ولم يعد هناك مجال للوسطية والإعتدال و أصبح التطرف والتوحش هو المذهب المعتنق والسلوك القائم ردا علي توحش الأنظمة
وصارت دماء المسلمين تراق كما يراق الماء -
ويمكنكم العودة للدراسة القيمة التي نشرها قبل أيام مركز الجزيرة للدراسات علي موقعه عن تنظيم الدولة الإسلامية لمعرفة المزيد -
نحن في النهاية نقدم الرأي والرأي الآخر ولا يمكن أن ننحاز للظلم والظالمين أيا كانوا .
ونعتبر استبداد الأنظمة سبب بلاء الأمة
وهذه قراءتي لردود فعل الحلقة الأخيرة من برنامج بلا حدود وخلاصتها تقول للجميع إن تنظيم الدولة الإسلامية ليس في سوريا والعراق فحسب
ولكن مؤيديه وأنصاره أصبحوا في كل دولة وفي كل مكان ويبدوا أن أعدادهم تتزايد بشكل كبير
وسوف تنحسر الشرعية شيئا فشيئا عن دعاة السلمية لأن استبداد الأنظمة الحاكمة وتوحشها أفرز توحشا مستترا في نفوس مجتماعاتها
لم يعد يؤمن بالسلمية وإذا انفجر هذا التوحش لن يرحمها ولن يرحم القائمين عليها
لأن الحكام الظالمين صنعوا كل أسباب التوحش والكراهية ضدهم في نفوس المجتمعات التي يحكموها
وقد بدأ الطوفان في سوريا والعراق ويبدوا أنه في طريقه بوسائل مختلفة ليحصد الجميع ؟!!!
التعاطف المذهل مع تنظيم الدولة الإسلامية :
كشفت ردود الفعل الهائلة التي تلقيتها علي الحلقة الأخيرة من برنامج بلاحدود
والتي أبدي ضيفي فيها انتقادات لتنظيم الدولة الإسلامية وطريقة عمله وأدائه في سوريا وهي تمثل وجهة نظره وليس وجهة نظري
أو وجهة نظر شبكة الجزيرة التي تنقل الآراء المختلفة ،لكن ردود الفعل هذه
كشفت حجم التعاطف المذهل لقطاعات واسعة من الناس مع تنظيم الدولة الإسلامية وتمكنهم من وسائل التواصل الإجتماعي
وتفاعلهم وانتقادهم الحاد لكل من يخالف رأيهم ولا ينهج نهجهم وقد نالنى قسط واسع ليس من النقد فقط
ولكن من السب والطعن والقدح وحتي التكفير
بسبب الضيف وآرائه وهذا شئ تعودنا عليه في عملنا ونصبر عليه ونحتسبه عندالله من كل من يختلف معنا أو مع تنوع الآراء التى نقدمها
لكني ذهلت من حجم التطرف والحدة البعيدة كل البعد عن آداب الإسلام وأخلاقه ممن يفترض أنهم يعتبرون الشرع مرجعهم
لاسيما مع القاعدة الشرعية التي تقول إن ناقل الكفر ليس بكافر ودوري ودور الجزيرة هو النقل وليس اعتناق ما ننقل .
ومع احترامي الشديد لحق كل إنسان في اعتناق مايريد من مذاهب وأفكار لأن الإنسانية بنيت علي ذلك
والمنهج القرآني توسع في ذلك بعدما بين أركان الهداية للناس وترك حسابهم علي الله
إلا أن الحلقة الأخيرة من برنامج بلاحدود أكدت لي أن الأمة الإسلامية كلها أصبحت في خطر عظيم
وأن التطرف في الإستبداد والظلم والقهر من قبل الأنظمة الحاكمة تجاه الشعوب ولد وأنتج تطرفا ضدها وضد المجتمعات المقهورة بظلمها
لدى قطاعات واسعة من الناس وصلت إلي حد التكفير ليس لهذه الأنظمة فحسب وإنما لكل من يقبل الرضوخ لظلمها دون مقاومتها
وأن السلمية التي ينادي بها البعض لن تدوم لأنها شجعت الأنظمة المستبدة علي مزيد من الطغيان ومع توحش الطغيان والإستبداد من الأنظمة الحاكمة
وتوحش أنصارها في الأجهزة الأمنية والإعلامية والقضائية توحش الفقه والإستدلال الشرعي والأحكام القاسية لدي تنظيم الدولة ومؤيديه ومعتنقي أفكاره
ولم يعد هناك مجال للوسطية والإعتدال و أصبح التطرف والتوحش هو المذهب المعتنق والسلوك القائم ردا علي توحش الأنظمة
وصارت دماء المسلمين تراق كما يراق الماء -
ويمكنكم العودة للدراسة القيمة التي نشرها قبل أيام مركز الجزيرة للدراسات علي موقعه عن تنظيم الدولة الإسلامية لمعرفة المزيد -
نحن في النهاية نقدم الرأي والرأي الآخر ولا يمكن أن ننحاز للظلم والظالمين أيا كانوا .
ونعتبر استبداد الأنظمة سبب بلاء الأمة
وهذه قراءتي لردود فعل الحلقة الأخيرة من برنامج بلا حدود وخلاصتها تقول للجميع إن تنظيم الدولة الإسلامية ليس في سوريا والعراق فحسب
ولكن مؤيديه وأنصاره أصبحوا في كل دولة وفي كل مكان ويبدوا أن أعدادهم تتزايد بشكل كبير
وسوف تنحسر الشرعية شيئا فشيئا عن دعاة السلمية لأن استبداد الأنظمة الحاكمة وتوحشها أفرز توحشا مستترا في نفوس مجتماعاتها
لم يعد يؤمن بالسلمية وإذا انفجر هذا التوحش لن يرحمها ولن يرحم القائمين عليها
لأن الحكام الظالمين صنعوا كل أسباب التوحش والكراهية ضدهم في نفوس المجتمعات التي يحكموها
وقد بدأ الطوفان في سوريا والعراق ويبدوا أنه في طريقه بوسائل مختلفة ليحصد الجميع ؟!!!
عبد الوهاب- المراسل الإخباري
- عدد المساهمات : 3098
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
مواضيع مماثلة» هل يعقل ان تكون صورة الدجال !!!
» مرحبا بالمعبرين الفضلاء و المشاهدين الكرماء
» حتى إذا بلغت الحلقوم
» قال نبينا اللهم هل بلغت
» وقع شاعر طيبة واوقعكم في الشرك فاستغفروا لذنبكم وتوبوا
» مرحبا بالمعبرين الفضلاء و المشاهدين الكرماء
» حتى إذا بلغت الحلقوم
» قال نبينا اللهم هل بلغت
» وقع شاعر طيبة واوقعكم في الشرك فاستغفروا لذنبكم وتوبوا
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى