لا .. اهرب الى المسجد

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رأيت أنى فى جامعة و أنى أدرس فى محاضرات و لكن المدرجات ك الفصول "ضيقه" و بها تلفاز ينقل الدكتور و أمامه طلبة فى المدرج .. و كأننا ندرس عن بعد ..

ثم أذن ل العصر فذهبت لأصلى فوجدت بعدما خرجت من شارع الجامعة و انا على الطريق رأيت طفل فى العاشرة من عمره وسيم كثيف الشعر من أجمل ما رأت عينى "فتبارك الله أحسن الخالقين" ذاهب الى الصلاة أيضا فاصحبته معى .. و لكنى وجدت أن معه سلاحين كأنه SMG و Shotgun (و كنا نسير وسط أناس عاريين الصدر كأنهم بلطجية).. فأخبرته أن يخبأهما حتى لا يؤذيه المعارضون و البلطجية و أمن الدولة ..

و بينما أنا أخفى احدى سلاحيه خلف ملابسى "لأن وسط الطفل لم يتسع الا ل ال SMG" .. وجدت أحد المعارضين يتهمنى أننى أؤذى الطفل فأخبرت الطفل قل له "أنى أخوك" فقال له "هو أخى" .. و مع ذلك لم يتراجع و يريد أن يأخذ منى الطفل باتجاه عارين الصدر "البلطجية" .. فهددته بالسلاح و لم يتراجع مع ذلك .. فجاء رجل و حجز هذا المعارض عنا فقلت ل الطفل اهرب .. فأخذ الطفل يركض باتجاه الجامعة فصرخت فيه قائلا "لا .. اهرب الى المسجد" فأستدار و هرب الى المسجد .. ثم ذهبت أنا الأخر ..

ثم انتقل المشهد و كأن أبو الطفل محسور لم يجد ابنه بعد " لايعرف أنه فى المسجد " .. فأخذ ينتقل من مكان أخضر صغير الى أخر .. فكلما انتقل يحترق الخضار و يصبح تراب .. الى أن استقر على قطعتين خشب ( أمام محل وحيد مضئ فى المنطقة ) .. و نام عليهم و هو يقول "جيبهولى قايم و لا نايم يا مرسى" .. أى "احضره لى مستقيظ أو نائم يا مرسى" ..

انتهت الرؤية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هل من معبر ؟

هل تشارك في الاعتصامات المطالبة بعودة مرسي ؟

وفاة والدة شهيد الأزهر كمدًا بعد يوم على مقتل ابنها

8/2/1435

توفيت اليوم, والدة الطالب الأزهري محمد يحيي, الطالب بكلية التربية جامعة الأزهر, الذي توفى أمس بعد تعرضه لإطلاق رصاص حي من قوات الشرطة.

وقالت صفحات تابعة لجماعة "الإخوان" على مواقع التواصل الاجتماعي: إن السيدة تُوفيت حزنًا على ابنها الذي قتل أمس .

يذكر أن الطالب المتوفى مسجل في الفرقة الرابعة بكلية التربية قسم فرنساوي, وبحسب تصريحات زملائه، فإنه كان نموذجًا للطالب المثالي في أخلاقه وتدينه.

المصدر: مفكرة الاسلام

اعتقد و الله اعلم ان الطفل يرمز للاسلام الذي عاد كما بدا طريدا شريدا في مصر كما حال بقية البلدان اللتي من المفترض انها مسلمة و لكن يلاحق فيها المسلم و يهان و يشرد و يذيقه الطغاة الوان العذاب و يتسلط عليهم كل خبيث و خبيثة حتى من اخس الناس كالراقصات اللواتي اصبح لهم اراء في السياسة و يظهرن على الاعلام صباح مساء لالقاء العظات و التوجيهات للناس المسحوقين هذا الطفل او الاسلام الذي عاد كما بدأ لا يحميه و يعيد مجده الا طريقين طريق الجهاد (السلاح في المنام) و طريق الوضوح في الهدف و العقيدة (طريق المسجد في المنام) اما الاماكن الخضراء اللتي تحترق كلما غادرها الرجل فهي ترمز للمشاركين في الاعتصامات ضد الانقلاب الغاشم فهؤلاء انقياء و نيتهم سليمة و يريدون شرع الله (الرجل الذي يبحث عن الطفل) لكن طريقتهم في السلمية غير مجدية في مواجهة العسكر المجرمين اللذين سيدمرون كل شيء و كلما تجمع المعتصمون في مكان احرقه العسكر و في اخر المنام عندما وقف الرجل على قطعة الخشب امام المكان الوحيد المضاء و غير المدمر و صرخ يا مرسي اريد ولدي فهذا يدل على ان طريق السلمية لن يقود الا الى مزيد من المذلة و الخسران للمسلمين و هو ما جاء كرمز في المنام بالرجل الذي يقف على قطعة الخشب و تحته الهاوية و يصرخ بيأس . والله اعلم ان الناس في مصر قريبا سيكتشفون ان السلمية لا تفيد و لا بد من المواجهة في النهاية مع العسكر الذي استحل الدماء و المنازل و بيوت الله بكل وحشية و همجية سيكتشف الناس ان طريق العزة لا يكون الا بالجهاد و الدعوة الصريحة لتحكيم شرع الله بلا مهادنة للعلمانيين و لا دساتير كفرية و لا ديمقراطية غربية عندها سيعود الى الطفل الامان و سيكبر و يعيد مجد اسلافه باذن المنتقم الجبار

إن صدقت الرؤيا فهي منذرة من عمليات اختراق لصفحات في مواقع التواصل تدعو أهل الجامعات مثل جامعة الازهر او القاهرة للتجمعات. فيتعمدون اختيار الطرق المؤدية للمساجد لعمل التجمعات والمسيرات المنددة بالانقلاب. ثم ينقض عليهم الأمن والبلطجية والمندسين ليجبروهم على الهروب إلى المساجد فيتم احارق المساجد وحصارها. والناس تطالب بعدم حصار المساجد واخراج من فيه من الناس والاطفال ولكن لشدة الاحداث تحرق المساجد ويختطف الاطفال ليتم التشنيع على الاخوان وأنهم مسئولون عن هذه النتيجة وما هي إلا حيلة ومكر وحسبنا الله ونعم الوكيل. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

صائد الرؤى كتب:هل تشارك في الاعتصامات المطالبة بعودة مرسي ؟

لا أشارك فى الاعتصامات و لكنى لا أعارضها .. فهى كلمة الحق فى وجه الطغاة .

جعبة الأسهم كتب:
وفاة والدة شهيد الأزهر كمدًا بعد يوم على مقتل ابنها

8/2/1435

توفيت اليوم, والدة الطالب الأزهري محمد يحيي, الطالب بكلية التربية جامعة الأزهر, الذي توفى أمس بعد تعرضه لإطلاق رصاص حي من قوات الشرطة.

وقالت صفحات تابعة لجماعة "الإخوان" على مواقع التواصل الاجتماعي: إن السيدة تُوفيت حزنًا على ابنها الذي قتل أمس .

يذكر أن الطالب المتوفى مسجل في الفرقة الرابعة بكلية التربية قسم فرنساوي, وبحسب تصريحات زملائه، فإنه كان نموذجًا للطالب المثالي في أخلاقه وتدينه.

المصدر: مفكرة الاسلام

رحمه الله تعالى و أسكنه دار كرامته

جواد الفجر كتب:اعتقد و الله اعلم ان الطفل يرمز للاسلام الذي عاد كما بدا طريدا شريدا في مصر كما حال بقية البلدان اللتي من المفترض انها مسلمة و لكن يلاحق فيها المسلم و يهان و يشرد و يذيقه الطغاة الوان العذاب و يتسلط عليهم كل خبيث و خبيثة حتى من اخس الناس كالراقصات اللواتي اصبح لهم اراء في السياسة و يظهرن على الاعلام صباح مساء لالقاء العظات و التوجيهات للناس المسحوقين هذا الطفل او الاسلام الذي عاد كما بدأ لا يحميه و يعيد مجده الا طريقين طريق الجهاد (السلاح في المنام) و طريق الوضوح في الهدف و العقيدة (طريق المسجد في المنام) اما الاماكن الخضراء اللتي تحترق كلما غادرها الرجل فهي ترمز للمشاركين في الاعتصامات ضد الانقلاب الغاشم فهؤلاء انقياء و نيتهم سليمة و يريدون شرع الله (الرجل الذي يبحث عن الطفل) لكن طريقتهم في السلمية غير مجدية في مواجهة العسكر المجرمين اللذين سيدمرون كل شيء و كلما تجمع المعتصمون في مكان احرقه العسكر و في اخر المنام عندما وقف الرجل على قطعة الخشب امام المكان الوحيد المضاء و غير المدمر و صرخ يا مرسي اريد ولدي فهذا يدل على ان طريق السلمية لن يقود الا الى مزيد من المذلة و الخسران للمسلمين و هو ما جاء كرمز في المنام بالرجل الذي يقف على قطعة الخشب و تحته الهاوية و يصرخ بيأس . والله اعلم ان الناس في مصر قريبا سيكتشفون ان السلمية لا تفيد و لا بد من المواجهة في النهاية مع العسكر الذي استحل الدماء و المنازل و بيوت الله بكل وحشية و همجية سيكتشف الناس ان طريق العزة لا يكون الا بالجهاد و الدعوة الصريحة لتحكيم شرع الله بلا مهادنة للعلمانيين و لا دساتير كفرية و لا ديمقراطية غربية عندها سيعود الى الطفل الامان و سيكبر و يعيد مجد اسلافه باذن المنتقم الجبار

جزاك الله خيرا على الاهتمام و التعبير .. أنا أتفق معك أن هذه السلمية لا تفيد و قد أيقنت ذلك عندما رأيت اقتحام و احراق المساجد بعد هذه الرؤيا بغير بعيد .

صائد الرؤى كتب:إن صدقت الرؤيا فهي منذرة من عمليات اختراق لصفحات في مواقع التواصل تدعو أهل الجامعات مثل جامعة الازهر او القاهرة للتجمعات. فيتعمدون اختيار الطرق المؤدية للمساجد لعمل التجمعات والمسيرات المنددة بالانقلاب. ثم ينقض عليهم الأمن والبلطجية والمندسين ليجبروهم على الهروب إلى المساجد فيتم احارق المساجد وحصارها. والناس تطالب بعدم حصار المساجد واخراج من فيه من الناس والاطفال ولكن لشدة الاحداث تحرق المساجد ويختطف الاطفال ليتم التشنيع على الاخوان وأنهم مسئولون عن هذه النتيجة وما هي إلا حيلة ومكر وحسبنا الله ونعم الوكيل. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

جزاك الله خيرا على الاهتمام و التعبير .. تأول ما عبرت و انا لله و انا اليه راجعون .