بحث جديد بروتوكولات نهاوند وبافاريا ( سلسلة الدجال المعمر)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله أن نتهيت من بحث ومعلومات جديدة ان شاء الله اكون قد وفقت بها, وباذن الله سوف نقوم بتنزيل المواضيع الهامة في المشاركة لمعرفة اراء الاعضاء طبعا بالتقسيط.

1- النقطة الاولى يتحدث عن رجل مجهول الهوية ظهر في تاريخ النصارى وهو شاؤل ثم في بداية التاريخ الاسلامي عبد الله بن سبا وظهر في اسم شبتاي في التاريخ العثماني وقبل الثورة الفرنسية عندما عقد اجتماع مع اليهود للقيام بالاطاحة بالحكم .
2- يبرز البحث الشاب المؤمن الذي ظهر في مدينة شيكاغو وتعرف على المسيح الدجال وانتهت القصة بالقاء الشاب المسلم بالنار.
3-بروتوكولات نهاوند وبافارية ومقرراتها التي ذكرت بالاحاديث النبوية لفتن المسيح الدجال.

فلم عاصفة نيزكية يحاكي عذاب قوم لوط
http://www.salamah-alamrani.com/news.php?action=show&id=159

فلم الرجل المعمر في الارض مترجم
http://www.salamah-alamrani.com/news.php?action=show&id=158

الجمعية التاريخية السرية
التاريخ يعيد نفسه كلمات دائمًا ما تكتب في وصف مواقف قديمة وحاضرة؛ وهي تعبر عن حقائق غفل عنها الجميع بوجود الجمعية السرية التاريخية بقيادة الشيطان والمسيح الدجال المعمرين, وبسبب هذه الإدارة فان الأحداث التاريخية تتكرر باستمرار بنفس الأدوات والأساليب للسيطرة على المجتمعات.
ويسرد التاريخ مواقف تبرز حقائق حيوية في إيصال الأحداث وترابطها والكشف عن باطنها بتكرارها في فترات متباينة وفي مجتمعات مختلفة حينما نتعرف على فترة مفصلية في التاريخ الأوروبي ومعرفة أحد قادتها المؤثرين في قلب الموازين والحقائق وتغيير رموز المجتمعات لصالح أهداف جديدة من خلف الستار؛ وهو اليهودي المتجول في أوروبا الشرقية, والذي أسس أكبر منظومة مالية تدعم الحركات المتناحرة والحروب, لتتمكن من إحداث تغيرات تناسب المرحلة الجديدة, بالسيطرة على المجتمعات, وبالسرية الكبيرة لتبقى فتنه بعيدة عن الجميع.
"ويقص علينا التاريخ, كيف أن صانعا يهوديًا يدعى آمشل موسى باور أنهكه التجوال في أراضي أوروبا الشرقية , فقر قراره على الاستقرار نهائيا في فرانكفورت بالمانيا عام 1750م حيث افتتح محلا للصرافة في منطقة جود ينسراس...وفوق باب دكانه كان يعلق درعا احمر رمزا لمهنته وهنا يجدر بنا أن نذكر إن الثوريين اليهود في أوروبا الشرقية اعتمدوا ايظا البيرق الأحمر شعارا لهم لأنه يرمز إلى الدم" .
وعندما نقلب صفحات التاريخ ونصل إلى دولة الخلافة الراشدة, نبرز شخصية لها قوة كبيرة ومتجولة في حاضرة الإسلام ليؤسس منظومة سرية تعرف ما يسمى بالسبئية لإدارة الفوضى المصطنعة في المجتمع وتفريقهم من خلال التغلغل الكبيرة والانصهار بين المسلمين بتنقلاته المستمرة بين المدن الإسلامية وتغيير أسماءه باستمرار للحفاظ على إخفاء الحقيقة؛ فهو العالم الجليل والكيميائي والشاعر والفيزيائي وعالم الفلك.
" كان عبد الله بن سبأ يهوديًا من أهل صنعاء ...فأسلم زمن عثمان بن عفان رضي الله عنه ثم تنقل في بلدان المسلمين يحاول إضلالهم فبدأ بالحجاز ثم البصرة ثم الكوفة ثم الشام فلم يقدر على ما يريد عند احد من أهل الشام فأخرجوه حتى أتى مصر فاعتمر فيها, فقال لهم فيما يقوا:
لعجب ممن يزعم إن عيسى يرجع ويكذب بان محمدًا يرجع "
بدأت الفوضى تدب في الدولة الإسلامية وانقسم المجتمع سياسيًّا ثم عقائديًّا إلى فرق مختلفة ومتحاربة, وفي موقعة الجمل لمّا بدأت الأحداث تسير في طريق مجافية للجمعية السبئية, اجتمع عبد الله بن سبأ في جماعته في الكوفة وخطب بهم قائلا:
" يا قوم إن عزكم في خلطة الناس فصانعوهم وإذا التقى الناس غدا فانشبوا القتال ولا تفرغوهم للنظر, فإذا من أنتم معه لا يجد بدا من أن يمتنع, ويشغل عليا وطلحة والزوبير ومن رأى رأيهم, فأبصروا الرأي, وتفرقوا عليه والناس لا يشعرون" .
لماذا في كل حقبة وفترة زمنية لصناعة الأحداث نجد يهوديًا متجول في البلاد ويسيطر على مفاصل مهمة في المجتمعات وبعدها تنقلب الأوضاع وتتغير إلى الأسوأ !!!!!
استبدل اليهودي آمشل موسى لقبه إلى آل روتشيلد ليجد طريقة لينسب آخرين إلى هذا اللقب ليحملوا مسئولية كبيرة بإدارتهم اكبر مصرف في أوروبا لتنفيذ ما يقوم به ويعملون جاهدًا لتحقيق هدفهم بسيطرة اليهود على المجتمعات من خلال هذا المعمر في الأرض وباعتقادهم الملك الذي لا يموت بأسلوب استخدم كثيرا لإبعاد الشبهات عن دوره وأهدافه بالحيل والدهاء المستحكم.
وتتغير الأحوال لتنتقل الخطبة والاجتماع من الكوفة إلى فرانكفورت من خلال رجل يهودي متجول في المعمورة, " وفي عام 1773م كان ماير روتشيلد لا يزال في الثالثة والثلاثين من عمره ... وقد دعا لملاقته في فرانكفورت اثنى عشر رجلا من كبار الأغنياء, لإقناعهم بتجميع ثرواتهم وتأسيس مجموعة واحدة, وليكون بأمانهم أن يمولوا الحركة الثورية العالمية.
وكشف لهم روتشيلد تنظيم الثورة الانجليزية, وبين لهم الأخطاء التي ارتكبت ... وكانت الثورة بطيئة جدا وأخذت وقتا طويلًا ... ولم تتم تصفية الرجعيين بالسرعة والقسوة الكافيتين" .
ويذكر وليم كار في تحليل المؤامرة على البشرية إن مركز قيادة المؤامرة حتى أواخر القرن الثامن عشر في مدينة فرانكفورت بالمانيا؛ حيث تأسست عائلة الروتشيلد واستقرت وضمت تحت سلطاتها عددا من كبار الماليين العالميين الذين باعوا ضمائرهم إلى الشيطان.
إن المسئول عن مركز قيادة المؤامرات يقيم في مدينة فرانكفورت في تلك الحقبة الذي يدير الأحداث والثورات من خلالها وهو الرجل المعمر في الأرض المسيح الدجال الذي خدع البشرية بتغيير الأسماء والتنقلات باستمرار وإدارة الحوادث.
أين نجد هذا اليهودي المتجول في إفساد المجتمعات ؟

الدجال موجود وهذا المخطط الذي تشوفه من تدمير وتفرقه وانهاك للامة من تحت راسه ..

ولا يستبعد ان يكون الدجال في قطر او القاعدة العسكرية الامريكية التي في قطر

على فكره هذه القاعدة ليست مجرد تنكة عسكرية .. هذه مركز تحكم من خلال يتم التجسس بالاقمار الصناعية والتواصل مع الغواصات وممكن من خلاله اطلاق الصواريخ النووية .. يعني غرفه عمليات مركزية للقوات الامريكية بالشرق الاوسط .. يتحكم بكل شئ .