ملتقى صائد الرؤى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ادركوني دلوني على الحق

+2
اللهم انى عبدك
علاء
6 مشترك

اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  محتار الأربعاء نوفمبر 20, 2013 1:27 pm

وجدت حديث ان هذه الامة مرفوع عنها الاصر والاغلال وميسر لها كل شيء
وامة مرحومة
وليس عليها عذاب في الاخرة


اخوتي انا في حيرة من امري ارجو
ايضاح هذا الامر

محتار
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  ؟؟؟ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 1:35 pm

هل بلغ فيكم الغرور لهذه الدرجه

هل اتخذتم عند ربكم عهدا ان لا يعذبكم

هل صدقتم انكم شعب الله المختار.

؟؟؟
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  علاء الأربعاء نوفمبر 20, 2013 1:47 pm

اخي محتار ماوجدته صحيح

لاتلتفت لكلام المتشددين
علاء
علاء
اللهم اني أعوذ بك من فتنة الدجال

عدد المساهمات : 1603
تاريخ التسجيل : 31/07/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty احب النبي محمد

مُساهمة  محتار الأربعاء نوفمبر 20, 2013 1:52 pm

يقال ان النبي محمد هو من دعى الله بهذه التسهيلات

اشهدو انني احببت الاسلام لحب النبي محمد

محتار
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  ؟؟؟ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 2:06 pm

صدق الله العظيم ﴿ﻮَﻗَﺎﻟَﺖِ ﺍﻟْﻴَﻬُﻮﺩُ ﻭَﺍﻟﻨَّﺼَﺎﺭَﻯ ﻧَﺤْﻦُ ﺃَﺑْﻨَﺎﺀُ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻭَﺃَﺣِﺒَّﺎﺅُﻩُ ﻗُﻞْ ﻓَﻠِﻢَ ﻳُﻌَﺬِّﺑُﻜُﻢْ ﺑِﺬُﻧُﻮﺑِﻜُﻢْ ﺑَﻞْ ﺃَﻧْﺘُﻢْ ﺑَﺸَﺮٌ ﻣِﻤَّﻦْ ﺧَﻠَﻖَ ﻳَﻐْﻔِﺮُ ﻟِﻤَﻦْ ﻳَﺸَﺎﺀُ ﻭَﻳُﻌَﺬِّﺏُ ﻣَﻦْ ﻳَﺸَﺎﺀُ ﻭَﻟِﻠَّﻪِ ﻣُﻠْﻚُ ﺍﻟﺴَّﻤَﺎﻭَﺍﺕِ ﻭَﺍﻟْﺄَﺭْﺽِ ﻭَﻣَﺎ ﺑَﻴْﻨَﻬُﻤَﺎ ﻭَﺇِﻟَﻴْﻪِ ﺍﻟْﻤَﺼِﻴﺮُ﴾

؟؟؟
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  علاء الأربعاء نوفمبر 20, 2013 2:11 pm

اخينا محتار لاتلتفت للمتشددين
هؤلاء متنطعين
وقال صلى الله عليه وسلم هلك المتنطعون
انما اهلك من كان قبلكم الغلو في الدين

الاسلام سمح

وازيدك ان الله يوم القيامه يخرج من النار من في قلبه ذرة من ايمان

ربنا كريم
علاء
علاء
اللهم اني أعوذ بك من فتنة الدجال

عدد المساهمات : 1603
تاريخ التسجيل : 31/07/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  ؟؟؟ الأربعاء نوفمبر 20, 2013 2:13 pm

{ 80 - 82 } { ﻭَﻗَﺎﻟُﻮﺍ ﻟَﻦْ ﺗَﻤَﺴَّﻨَﺎ ﺍﻟﻨَّﺎﺭُ ﺇِﻟَّﺎ ﺃَﻳَّﺎﻣًﺎ ﻣَﻌْﺪُﻭﺩَﺓً ﻗُﻞْ ﺃَﺗَّﺨَﺬْﺗُﻢْ ﻋِﻨْﺪَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻋَﻬْﺪًﺍ ﻓَﻠَﻦْ ﻳُﺨْﻠِﻒَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻬْﺪَﻩُ ﺃَﻡْ ﺗَﻘُﻮﻟُﻮﻥَ ﻋَﻠَﻰ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻣَﺎ ﻟَﺎ ﺗَﻌْﻠَﻤُﻮﻥَ * ﺑَﻠَﻰ ﻣَﻦْ ﻛَﺴَﺐَ ﺳَﻴِّﺌَﺔً ﻭَﺃَﺣَﺎﻃَﺖْ ﺑِﻪِ ﺧَﻄِﻴﺌَﺘُﻪُ ﻓَﺄُﻭﻟَﺌِﻚَ ﺃَﺻْﺤَﺎﺏُ ﺍﻟﻨَّﺎﺭِ ﻫُﻢْ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺧَﺎﻟِﺪُﻭﻥَ * ﻭَﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺁﻣَﻨُﻮﺍ ﻭَﻋَﻤِﻠُﻮﺍ ﺍﻟﺼَّﺎﻟِﺤَﺎﺕِ ﺃُﻭﻟَﺌِﻚَ ﺃَﺻْﺤَﺎﺏُ ﺍﻟْﺠَﻨَّﺔِ ﻫُﻢْ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺧَﺎﻟِﺪُﻭﻥَ }

؟؟؟
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  علاء الأربعاء نوفمبر 20, 2013 2:17 pm

اخينا ان لله 100 رحمه
انزل في الارض رحمه واحده يتراحم بها الناس والدواب

وبقي 99 رحمه عنده يوم القيامه للمذنبين
علاء
علاء
اللهم اني أعوذ بك من فتنة الدجال

عدد المساهمات : 1603
تاريخ التسجيل : 31/07/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  اللهم انى عبدك الأربعاء نوفمبر 20, 2013 2:42 pm

( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما ( 48 ) )

( إن الله لا يغفر أن يشرك به ) قال الكلبي : نزلت في وحشي بن حرب وأصحابه ، وذلك أنه لما قتل حمزة كان قد جعل له على قتله أن يعتق فلم يوف له بذلك ، فلما قدم مكة ندم على صنيعه هو وأصحابه فكتبوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنا قد ندمنا على الذي صنعنا وأنه ليس يمنعنا عن الإسلام إلا أنا سمعناك تقول وأنت بمكة : " والذين لا يدعون مع الله إلها آخر " الآيات ( الفرقان - 68 ) ، وقد دعونا مع الله إلها آخر وقتلنا النفس التي حرم الله وزنينا ، فلولا هذه الآيات لاتبعناك ، فنزلت : " إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا " الآيتين ، ( الفرقان - 70 - 71 ) فبعث بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهم ، فلما قرأوا كتبوا إليه : إن هذا شرط شديد نخاف أن لا نعمل عملا صالحا ، فنزل : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) ، فبعث بها إليهم فبعثوا إليه : إنا نخاف أن لا نكون من أهل المشيئة فنزلت : " قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله " ( الزمر - 53 ) ، فبعث بها إليهم فدخلوا في الإسلام ورجعوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقبل منهم ، ثم قال لوحشي : أخبرني كيف قتلت حمزة؟ فلما أخبره قال : " ويحك غيب وجهك عني " ، فلحق وحشي بالشام فكان بها إلى أن مات .

وقال أبو مجلز عن ابن عمر رضي الله عنه لما نزلت : " قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم " ، الآية قام رجل فقال : والشرك يا رسول الله ، فسكت ثم قام إليه مرتين أو ثلاثا فنزلت ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ) .

وقال مطرف بن عبد الله بن الشخير : قال ابن عمر رضي الله عنه : كنا على عهد محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مات الرجل على كبيرة شهدنا أنه من أهل النار حتى نزلت هذه الآية ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) فأمسكنا عن الشهادات . [ ص: 233 ]

حكي عن علي رضي الله عنه أن هذه الآية أرجى آية في القرآن " ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء " .

( ومن يشرك بالله فقد افترى ) اختلق ، ( إثما عظيما ) أخبرنا أحمد بن عبد الله الصالحي ، أنا أحمد بن الحسن الحيري ، أخبرنا حاجب بن أحمد الطوسي ، أنا محمد بن حماد ، أنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن أبي سفيان ، عن جابر قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال : يا رسول الله ما الموجبتان؟ قال : " من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ، ومن مات يشرك بالله شيئا دخل النار " .

أخبرنا عبد الواحد المليحي ، أنا أحمد بن عبد الله النعيمي ، أنا محمد بن يوسف ، أنا محمد بن إسماعيل ، أخبرنا أبو معمر ، أنا عبد الوارث ، عن الحسين يعني : المعلم ، عن عبد الله بن بريدة ، عن يحيى بن يعمر حدثه أن أبا الأسود الدؤلي حدثه أن أبا ذر حدثه قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثوب أبيض وهو نائم ، ثم أتيته وقد استيقظ ، فقال : " ما من عبد قال : لا إله إلا الله ، ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة " قلت : وإن زنى وإن سرق؟ قال " وإن زنى وإن سرق " قلت : وإن زنى وإن سرق ؟ قال : " وإن زنى وإن سرق " قلت : وإن زنى وإن سرق؟ قال : " وإن زنى وإن سرق على رغم أنف أبي ذر " ، وكان أبو ذر إذا حدث بهذا قال : وإن رغم أنف أبي ذر .

اللهم انى عبدك
عضو مشارك

عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 20/11/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  ابو صالح الأربعاء نوفمبر 20, 2013 4:50 pm

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن أصل الطائفة المنصورة وسادتها وكبراءها هم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم تابعوهم ثم تابعو تابعيهم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم. متفق عليه. وكل من جاء بعدهم وسار على منهجهم فهو من الطائفة المنصورة.

وهذه الطائفة المنصورة هي الفرقة الناجية التي عينها النبي صلى الله عليه وسلم امتدادا لتلك بكونها على منهاج النبوة؛ لقوله صلى الله عليه وسلم :افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هم يا رسول الله؟ قال من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي. رواه أبو داود والترمذي.

ولله أعلم.

المصدر اسلام ويب
ابو صالح
ابو صالح
نعوذ بالله من الفتن

عدد المساهمات : 1757
تاريخ التسجيل : 29/04/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  عاشقة السماء الأربعاء نوفمبر 20, 2013 5:07 pm

أخينا محتار هداك الله سبيل الرشاد وثبتك عليه

أخي ليس بالانتساب للإسلام فقط تكون النجاة من النار، بل هناك مقتضيات للشهادتين يجب الاتيان بها.

أما ما تساءلت فتأمل سياق الدليل الشرعي الذي جاءت به:

(1)
قال تعالى:
{الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [الأعراف: 157]

جاء في تفسير القرطبي:
قال أبو جعفر : يقول تعالى ذكره : يأمر هذا النبي الأمي أتباعه بالمعروف وهو الإيمان بالله ولزوم طاعته فيما أمر ونهى ، فذلك "المعروف" الذي يأمرهم به " وينهاهم عن المنكر " وهو الشرك بالله ، والانتهاء عما نهاهم الله عنه . وقوله : " ويحل لهم الطيبات " ، وذلك ما كانت الجاهلية تحرمه من البحائر والسوائب والوصائل والحوامي " ويحرم عليهم الخبائث " ، وذلك لحم الخنزير والربا وما كانوا يستحلونه من المطاعم والمشارب التي حرمها الله ، كما : - [ ص: 166 ]

وأما قوله : "ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم"، فإن أهل التأويل اختلفوا في تأويله .
فقال بعضهم : يعني ب"الإصر" ، العهد والميثاق الذي كان أخذه على بني إسرائيل بالعمل بما في التوراة .
وقال بعضهم : عني بذلك أنه يضع عمن اتبع نبي الله صلى الله عليه وسلم ، التشديد الذي كان على بني إسرائيل في دينهم .
قال أبو جعفر : وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال : إن "الإصر" هو العهد وقد بينا ذلك بشواهده في موضع غير هذا بما فيه الكفاية وأن معنى الكلام : ويضع النبي الأمي العهد الذي كان الله أخذ على بني إسرائيل ، من إقامة التوراة والعمل بما فيها من الأعمال الشديدة ، كقطع الجلد من البول ، وتحريم الغنائم ، ونحو ذلك من الأعمال التي كانت عليهم مفروضة ، فنسخها حكم القرآن .

(2)
"أمتي هذه أمةٌ مرحومةٌ ، ليس عليْها عذابٌ في الآخرةِ ، عذابُها في الدُّنيا ، الفتنُ ، والزلازلُ ، والقتلُ"
الراوي: أبو موسى الأشعري عبدالله بن قيس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4278
خلاصة حكم المحدث: صحيح

فقد جاء في عون المعبود:
4278 حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا كثير بن هشام حدثنا المسعودي عن سعيد بن أبي بردة عن أبيه عن أبي موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمتي هذه أمة مرحومة ليس عليها عذاب في الآخرة عذابها في الدنيا الفتن والزلازل والقتل
الحاشية رقم: 1
( أمتي هذه ) : أي الموجودون الآن وهم قرنه أو أعم ( أمة مرحومة ) : أي مخصوصة بمزيد الرحمة وإتمام النعمة ، أو بتخفيف الإصر والأثقال التي كانت على الأمم قبلها من قتل النفس في التوبة وإخراج ربع المال في الزكاة وقرض موضع النجاسة ( ليس عليها عذاب في الآخرة ) : أي من عذب منهم لا يعذب مثل عذاب الكفار قال المناوي : ومن زعم أن المراد لا عذاب عليها في عموم الأعضاء لأن أعضاء الوضوء لا يمسها النار فتكلف مستغنى عنه .

وقال صاحب فتح الودود أي إن الغالب في حق هؤلاء المغفرة .

وقال القاري في المرقاة : بل غالب عذابهم أنهم مجزيون بأعمالهم في الدنيا بالمحن والأمراض وأنواع البلايا كما حقق في قوله تعالى 4 123 123 من يعمل سوءا يجز به . انتهى

( عذابها في الدنيا الفتن ) : أي الحروب الواقعة بينهم ( والزلازل ) : أي الشدائد والأهوال ( والقتل ) : أي قتل بعضهم بعضا ، وعذاب الدنيا أخف من عذاب الآخرة . قال المناوي : لأن شأن الأمم السابقة جار على منهاج العدل وأساس الربوبية وشأن هذه الأمة ماش على منهج الفضل وجود الإلهية .

قال القاري وقيل الحديث خاص بجماعة لم تأت كبيرة ويمكن أن تكون الإشارة إلى [ ص: 280 ] جماعة خاصة من الأمة وهم المشاهدون من الصحابة أو المشيئة مقدرة لقوله تعالى : 4 48 48 إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء وقال المظهر : هذا حديث مشكل لأن مفهومه أن لا يعذب أحد من أمته صلى الله عليه وسلم سواء فيه من ارتكب الكبائر وغيره ، فقد وردت الأحاديث بتعذيب مرتكب الكبيرة اللهم إلا أن يؤول بأن المراد بالأمة هنا من اقتدى به صلى الله عليه وسلم كما ينبغي ويمتثل بما أمر الله وينتهي عما نهاه .

وقال الطيبي رحمه الله : الحديث وارد في مدح أمته صلى الله عليه وسلم واختصاصهم من بين سائر الأمم بعناية الله تعالى ورحمته عليهم وأنهم إن أصيبوا بمصيبة في الدنيا حتى الشوكة يشاكها أن الله يكفر بها في الآخرة ذنبا من ذنوبهم ، وليست هذه الخاصية لسائر الأمم ويؤيده ذكر هذه وتعقيبها بقوله مرحومة ، فإنه يدل على مزية تمييزهم بعناية الله تعالى ورحمته ، والذهاب إلى المفهوم مهجور في مثل هذا المقام ، وهذه الرحمة هي المشار إليها بقوله : 7 156 156 ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون إلى قوله : 7 157 157 الذين يتبعون الرسول النبي الأمي انتهى .

قال القاري : ولا يخفى عليك أن هذا كله مما لا يدفع الإشكال فإنه لا شك عند أرباب الحال أن رحمة هذه الأمة إنما هي على وجه الكمال وإنما الكلام في أن هذا الحديث بظاهره يدل على أن أحدا منهم لا يعذب في الآخرة ، وقد تواترت الأحاديث في أن جماعة من هذه الأمة من أهل الكبائر يعذبون في النار ثم يخرجون إما بالشفاعة وإما بعفو الملك الغفار ، وهذا منطوق الحديث ومعناه المأخوذ من ألفاظه ومبناه وليس بمفهومه المتعارف المختلف في اعتباره حتى يصح قوله إن هذا المفهوم مهجور ، بل المراد بمفهومه في كلام المظهر المعلوم في العبارة ثم قول الطيبي رحمه الله ، وليست هذه الخاصية وهي كفارة الذنوب بالبلية لسائر الأمم يحتاج إلى دليل مثبت ولا عبرة بما فهم من المفهوم من قوله : عذابها في الدنيا الفتن إلى آخره ، فإنه قابل للتقييد بكون وقوع عذابها بها غالبا انتهى .

قال المنذري : في إسناده المسعودي وهو عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود الهذلي الكوفي استشهد به البخاري وتكلم فيه غير واحد .

وقال العقيلي : تغير في آخر عمره في حديثه اضطراب .

وقال ابن حبان البستي : اختلط حديثه فلم يتميز فاستحق الترك . انتهى كلام [ ص: 281 ] المنذري .

والحديث أخرجه الحاكم وصححه وأقره الذهبي وفي مقدمة الفتح عبد الرحمن الكوفي المسعودي مشهور من كبار المحدثين إلا أنه اختلط في آخر عمره .

وقال أحمد وغيره من سمع منه بالكوفة قبل أن يخرج إلى بغداد فسماعه صحيح انتهى والله أعلم . [ ص: 282 ]
عاشقة السماء
عاشقة السماء
إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ

عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  علاء الأربعاء نوفمبر 20, 2013 9:03 pm

من يشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله
يحرمه الله على النار
لا تأكل جسده
علاء
علاء
اللهم اني أعوذ بك من فتنة الدجال

عدد المساهمات : 1603
تاريخ التسجيل : 31/07/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  الازدي333 الأربعاء نوفمبر 20, 2013 9:52 pm

حق الله على العبيد وحق العبيد على الله
في الصحيحَيْن عن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - قال: كنتُ رديف النبي - صلى الله عليه وسلم - على حمار فقال لي: ((يا معاذ، أتدري ما حق الله على العباد؟ وما حق العباد على الله؟))، قلتُ: الله ورسوله أعلم، قال: ((فإنَّ حقَّ الله على العباد أن يعبدوه ولا يُشركوا به شيئًا، وحق العباد على الله ألا يعذب مَن لا يشرك به شيئًا))، قلت: يا رسول الله، أفلا أبَشِّر الناس؟ قال: ((لا تُبَشرهم فيتَّكلوا))[1].

في هذا الحديث بشارة عظيمة لأهلها المستحقّين لها، وهم الذين حقَّقوا التوحيد، وقاموا بواجب الألوهية، فلم يبخسوا من حق الله شيئًا ولم ينقصوه، وهو كتفسير لقوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ ﴾ [الأنعام: 82].

فالظُّلم هو انتقاص الحق وعدم إتيانه كاملاً، قال تعالى: ﴿ كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا ﴾ [الكهف: 33].

ولا ينقص الإنسان الحق إلا ممن ينتقصه ويَهون عليه شأنُه، ولا يقصر في الواجب إلا حين يستخف بالآمر، أو يغفل عنه، أو يفضل عليه سواه، فضْلاً عن الإعراض والجحود، وجميعُ ذلك مِن أنواع الشِّرك على اختلاف مراتِبه.

فالذين صدَّقوا أقوالهم بالأعمال، ولَم يبْخسوا مِن حقِّ الله شيئًا، ولم يخلطوا إيمانهم بشيء من الشرك - قليلاً أو كثيرًا - لهم الأمن الصحيح مِن عذاب الله وسخطه في الدُّنيا والآخرة.

والآية أعمُّ بالبُشرى مِن هذا الحديث من جهة، والحديث أعم في الإثبات والنفي من جهة، ففيه بيان حق الله على عباده، أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا على الإطلاق، كما في آية أخرى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ﴾ [النساء: 36].

فإن لفظ "شيء" من العام الذي لا أعم منه، يتناول جميع الأشياء؛ قديمها وحديثها، وجوهرها وعرضها، وسائر الموجودات، وما سيوجد إلى الأبد من صامتٍ أو ناطق، حي أو ميت، سواء كان من الأجسام أو من الأرواح، أو منَ النظريات الفلسفيَّة أو المادية والأغراض النفعيَّة من كل ما يتألهه الإنسان أو يقصده وينشغل به أو ينشغف بحبه من دون الله، فإن جميع ذلك شِرْك مخالف لتوحيد العبادة الواجب على جميع الجن والإنس إخلاصُه لله، ولما كان الإشراك يدخل في الجميع لَم يقل الله ورسوله: ولا تشركوا به صنمًا أو فلانًا، وإنما قالا: ((لا تُشركوا به شيئًا)).

وذلك أنَّ عبادة الله هي غاية حبه وتعظيمه وإجلاله والخوف منه ورجاء مثوبته، فالحبُّ بدون خوف وتعظيم لا يُسمَّى عبادة تامَّة، والإنسان يُحب ولده ووالده، وزوجته وصديقه، وماله ووطنه وعصبته، ولا يسمى عابدًا لشيء من ذلك حتى يعظمه ويقَدِّسه، ويجعله غايته ومنتهى قصْده.

أما إذا آثر شيئًا من ذلك وفضَّله على حُبِّ الله ورسوله والعمل في سبيله، كان فيه شيء من الشِّرك بحسب ما حصل من آثار ذلك ونتائجه، وإذا فضل العمل من أجل ذلك وقدَّمه على العمل لله، ازداد شركُه بحسب ما أخَّره من حق الله ولو لم ينقله عن الملَّة، ويخشى عليه إذا تمادى أو خالطه اعتقاد تفضيل العمل مِن أجل المادة والتصنيع، أو مِن أجل الوطن والعشيرة، أو من أجل المذهب أو المبدأ الذي ينتحله ويتبناه، فإنه حينئذٍ يكون مُشركًا مع الله غيره؛ لأن المتبني لهذه الأشياء، والعامل من أجلها، والمتوجه إليها - تلزمه طرائقه أن يسلك مسلكًا في الشؤون الاجتماعية مخالفًا لوحي الله وحكمه، فيكون قد اتخذ مع الله إلهًا آخر في أحواله الاجتماعية، أو يسلك في الشؤون الاقتصادية مسلكًا مخالفًا لحكم الله، فيكون قد جعل مع الله إلهًا آخر في الأمور الاقتصادية، أو يسلك في شؤونه السياسيَّة مسْلكًا مُخالفًا لملَّة إبراهيم التي أوجب الله اتِّباعها، فيكون قد جعل مع الله إلهًا آخر في الشؤون السياسية، ويجعل لنفسه الخيَرة في ميدان القضاء والتشريع، فيسن الأنظمة والقوانين المخالفة لما أنزل الله ويحكم بها، فيكون قد جعل مع الله إلهًا آخر في هذا الميدان؛ إذ جريمته أعظم من جريمة مَن حكَم بغير ما أنزل الله أو تحاكَم إلى الطاغوت، أو يسلك في أحوال السلم والحرب مسْلكًا مُخالفًا لشريعة سيد المرسلين؛ فيكون قد اتَّخذ مع الله إلهًا آخر في هذا الميدان، أو يتخذ بطانة من دون المؤمنين ووَلِيجَة من دون الله ورسوله، زاعمًا أنهم أهدى سبيلاً؛ فيكون مُشركًا في هذا الميدان بذلك الاعتقاد، ونحو ذلك مما عمَّت به المصائب، وتشعبت طرق المفرطين والمتنطعين ممن يزعمون الإسلام، وهم قد عطلوا حكم الله، وعدلوا بالله غيره من أهوائهم وأئمتهم وزعمائهم في المذاهب والمبادئ والنظريات المبتعدة عن صراط الله المستقيم، فإن سلوك أي نوع منها، وانتهاج أي خطة، هو مخالف لتوحيد العبادة، ومُوقِع في حبائل الإشراك وأنواعه المختلفة، ومهما اختلفتِ الأسماء والشعارات والألقاب، فإنَّ العبرةَ بالحقيقة وواقع الأمر؛ من مجانبة وحي الله، وتعطيل حكمه، وتفضيل غيره عليه في الحبِّ والانقياد والاندفاع من أجله كما هو مُشاهَد.

فمَن تدبَّر أحوال الناس في سائر الأزمنة والأمكنة من جميع الأمم والشُّعوب والجماعات والأفراد، عرَف قيمة هذا الحديث الشريف الذي هو من جوامع كلمه - صلى الله عليه وسلم - وعرف السبب الذي مِن أجْله كتب الله على نفْسه ذلك الحق، تكرُّمًا منه وفضلاً لِمن لَم يشركْ به شيئًا، وأن هذا الأمن العظيم منَ العذاب لا يناله إلا من لَم يسلك مسالك الظلم بانتقاص أي حق من حقوق الله، وأنه لا يقوم بحقِّ الله من إخلاص توحيد العبادة إلا من أخلص له المحبة والقصْد؛ ذلك أنَّ المحبَّة الصَّحيحة تستلزم مُوافقة المحبوب في جميع ما يُحبه ويبغضه، وما يرضيه ويسخطه، بأن يعمل ما يحبه محبوبه، ويهجر ما يبغضه أبدًا، ويرضى بما يرضاه محبوبه، ويسخط على كل ما يسخطه ويعاديه، وأن يسارع في مرْضاته وامتثال أوامره، وتنفيذ وصاياه ورغباته، متَشرفًا بما يسُره ويرضيه، متَنَعِّمًا بذلك صابرًا على ما يُلاقي فيه، وأن يحب أحبابه ويُواليهم ويُساندهم، ويُعادي أعداءه ويحاربهم ويقصيهم، وكذلك تستلزم المحبة من المحب إكرامَ رسول محبوبه وحسن التلقِّي عنه، فمَن لَم يكنْ في مُعاملته على هذه الحال، فإنه ليس صادقًا في محبته، كما هو معلوم بالعقل والوجدان.

فهذه شُرُوط المحبَّة ولوازمها التي لا تتحقَّق بدونها، بل تنقلب نفرة وعداوة إذا اختلتْ أو عكستْ حتى في شأن الإنسان المخلوق، فكيف بالخلاَّق العليم، مالك المُلك، ذي الجلال والإكرام، وصاحب الجود والفضل، ودائم المعروف والإحسان؟! وهو الذي يجب أن تكون محبته أعلى من كل شيء، وأغلى من كل شيء؛ بحيث لا يقدم المسلم ولا يُؤْثِر ولا يفضِّل شيئًا أبدًا على حبِّ الله ورسوله وطاعته وطاعة رسوله، والجهاد في سبيله بجميع ما أمكن من الطرق والوسائل، دون أن يعوقه عائقٌ عن ذلك، وأن يكون حبه لأي شيء من الأشياء لله وفي الله، لا أن يكون مع الله ومن دون الله، وإذا كان الحبُّ مع الله شِرْكًا، فكيف بمن يؤْثر وغير الله عليه في الحب والطاعة؟

قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ * قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴾ [التوبة: 23 - 24].

فمن فضَّل محبة شيء مِن هذه الأصناف الثمانية على حب الله ورسوله والجهاد في سبيله، فقد أشرك في توحيد العبادة، وحرَم نفسه من الأمن الصحيح الذي نصَّ عليه الرسول في هذا الحديث.

ولَمَّا كانتْ عواقبُ الإخلال بعبودية الله وخيمة، وطرُق الإشْراك كثيرة مُتَشَعِّبة مُفسدة للقلوب والجوارح، ومُخلَّة بدعائم المجتمع الإنساني، حرَّم الله الجنَّة على مَنْ أشْرك به، وأوْجب عليه النار، وكَتَب على نفسه الأمن الصحيح لِمَن قام بعبوديته ولَم يشركْ به شيئًا مع الفوْز بجنات النَّعيم.

وفي هذا الحديث تنصيص على أنَّ العبادة هي التوحيد، الذي هو تحقيق "لا إله إلا الله"، المرَكَّبة من النفي والإثبات، والتي وقعت الخصومة في تحقيق مدْلولها بين النبي - صلى الله عليه وسلم - وبين المشركين؛ لأنَّ مدْلولها يقتضي أن يكفر بكل ما سوى الله من آلهة مُخترعة؛ لتخلص العبادة له، وهو الذي خلق الخلق من أجلها.

وفي هذا الحديث - إضافة إلى ما تقدَّم منَ الفوائد - كتْمانه البُشرى عن الصحابة؛ خشية أن يتكل ضعفاء الفقه منهم فيتكاسلوا عن الجهاد؛ اعتمادًا على ما فيه، وجواز الكتمان للمصلحة، واستحباب بشارة المسلم بما يسرُّه، وتأكيد حق الله علينا، ومعرفة حقنا عليه الذي تكرم به إذا وفينا بعهده وأدَّينا حقه، وجواز تخصيص بعض الناس بالعلم دون بعض، والخوف مِن الاتكال على سعة رحمة الله، والتنويه بعِظَم هذه المسألة.

ومِنْ فوائدِه أيضًا بيان تواضُعه - عليه الصلاة والسلام - بركوبه الحمار مع رديف له علَيْه، وحسن صحبته بإيناسه الرفيق... إلى غير ذلك، فما على المسلمين إلا أن يعتبروا وينفِّذوا أوامر الله؛ ليخلصوا دينهم لله.
الشيخ عبدالرحمن الدوسري

[1] أخرجه البخاري (13/ 300) في التوحيد، باب: ما جاء في دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته إلى توحيد الله - تبارك وتعالى - ومسلم برقم: (30) في الإيمان، باب: الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعًا، وأحمد في "المسند"، (5/ 238)، والتِّرمذي برقم: (2645) في الإيمان، باب: ما جاء في افتِراق هذه الأمة.


رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Web/dosary/10790/29226/#ixzz2lDHqkb88
الازدي333
الازدي333
موقوووووووف

عدد المساهمات : 2313
تاريخ التسجيل : 17/11/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ادركوني دلوني على الحق Empty رد: ادركوني دلوني على الحق

مُساهمة  جعبة الأسهم الأربعاء نوفمبر 20, 2013 11:47 pm

محتار كتب:وجدت حديث ان هذه الامة مرفوع عنها الاصر والاغلال وميسر لها كل شيء
وامة مرحومة
وليس عليها عذاب في الاخرة


اخوتي انا في حيرة من امري ارجو
ايضاح هذا الامر
أخي/ محتار

الحديث عن الأمة بشكل مجمل .. ابحث عن الاحاديث والآيات التي تتحدث عن الفردخاصة وستجدضالتك ..

ابحث عنها بنفسك وفرق بين العام والخاص لتنجو بنفسك .. فكل أنسان سيلزمطائره في عنقه ..

رحمت الله وسعت كل شيء ..

فكن من طالبي رحمة الله .. ولا تتمنى على الله الأماني ..

جعبة الأسهم
الفقير إلى عفو ربه

عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى