رؤيا قديمه بمقتل بشار فى شهر 4

رؤيا بمقتل بشار فى شهر 4

23/3/2012, 8:36 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم رأيت منام بعد الفجر لا أدرى ان كان حديث نفس أم هى رؤيا وبشارة لأهلنا بسوريا خيرا رأيت صديقى عبد الله يسألنى فى المنام عن الأحداث القادمة فأخبرته بثلاث أمور أولها قلت له أن بشار سيقتل بشار سيقتل ثم أخبرته بأنه سيقتل فى شهر 4 ( الميلادى) ثم هم أن يتركنى ويرحل فأخبرته بالأمر الثالث وهو أن مقتل بشار ليس نهاية الأمر ولكنه بداية الملاحم والفتن. ثم رأيت أنى أوصى صديق لى بصنع سيف لى وذلك لفناء الأسلحة الحديثةواستعدادا للملاحم القادمة ثم رأيت أنى أتقلد سيفا ضخما عظيما

http://www.almoumnoon.com/t1660-topic

مضى التاريخ فظهر انها حديث نفس .....

والله احكم واعلم

بل من الممكن أن يكون قد قتل في شهر 4 وتم اخفاء الخبر. والله أعلم

هل قتل في شهر ٤ أم سيسقط في شهر ٧ ؟

احترت معك يأخي وحبيبي صائد !!

أبو فاضل كتب:هل قتل في شهر ٤ أم سيسقط في شهر ٧ ؟

احترت معك يأخي وحبيبي صائد !!

أخي أبو فاضل.

قد يكون قتل في شهر 4 وأخفوا مقتله وفي شهر 7 بالميلادي يسقط النظام. والله أعلم

الله ينصرهم ويثبت أقدامهم ويجعل رؤانا متحققة بإذنه تعالى

شكرًا لك اخي صائد

اللهم آمين ولك بالمثل

شهر اربعه لم يحدد اي سنه .. قد يكون 2013 او 2014 او 2015 الخ

ولكن لم يتم التركيز بان الرؤيا تكون عباره عن اشياء ملغزه ومرمزه .. القتل لا يعني موت .. قد يكون عمر جديد

قد يكون نهاية حكمه ..

ارجعوا للرؤيا في الاحاديث الشريفه .. التي كانت تشاهد زوجها يموت او يقتل .. فيخبرها رسول الله صلى الله عليه وسلم بانه يكتب له عمر جديد ويعيش ويرجع اليها ..

والله اعلم

كما ذكر الاخ الهمداني ليس هناك قرينة تحدد شهر 4 من اي سنة او ربما ﻻ يكون شهر ممكن ان يكون بعد 4 سنوات من قيام الثورة والله اعلم غالبا الارقام محيرة في الرؤى وتتضح اكثر بعد وقوعها لكن في بعض الرؤى تكون الارقام رمز قوي والله اعلم

نعم اختنا الفاضلة بوارق.

إن كانت الرؤيا بكاملها ظنية. فمن باب اولى أن تكون دلالة الارقام اكثر ظنا. ولذلك فهو اجتهاد صعب قد يصيب وقد يخطيء. والله أعلم

محب راكان كتب:
ونفس الأمر لشهر 7 فقد بدأت معارك الساحل فيه

وقد تسفر عن القبض على بشار او نهاية نظامه
[/b]

احسنت أخي محب راكان.

وللعلم فالانباء عن اصابة بشار في محاولة اغتيال في العيد الماضي كانت توافق شهر 7 بالميلادي. والله أعلم