ملتقى صائد الرؤى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

5 مشترك

اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  فقه الجهاد الإثنين مايو 27, 2013 2:21 am

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفا منهم أو حفاظا على الدنيا مع بغضه لدينهم ؟؟
الجواب :-

أولا :
قال الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف آل الشيخ رحمه
الله في (الدرر السنية) (8/422) عن الفرق بين موالاة الكفار وتوليهم ؟ :
التولي : كفر يخرج من الملة ، وهو كالذب عنهم ، وإعانتهم بالمال والبدن والرأي ،
والموالاة : كبيرة من كبائر الذنوب كبلّ الدواة ، أو بري القلم ، أو التبشبش لهم لو رفع السوط لهم
ثانيا :
قال ابن جرير في تفسيره : (( ومن يتولى اليهود والنصارى دون المؤمنين فإنه منهم ، يقول: فإن من تولاهم ونصرهم على المؤمنين فهو من أهل دينهم وملتهم ، فإنه لا يتولى متولٍ أحداً إلا هو به وبدينه ))
وقال ابن حزم في ((المحلى)) (11/138) : (( وصح أنَّ قول الله تعالى: ** ومن يتولهم منكم فإنه منهم} إنما هو على ظاهره بأنه كافر من جملة الكفار فقط، وهذا حقٌ لا يختلف فيه اثنان من المسلمين ))
ثالثا :
قال الشيخ حمد بن عتيق في ((الدفاع عن أهل السنة والاتِّباع))(ص32) : (( وقد تقدم أنَّ مظاهرة المشركين ودلالتهم على عورات المسلمين أو الذب عنهم بلسان ٍ أو رضى بما هم عليه، كل هذه مُكفِّرات ممن صدرت منه من غير الإكراه المذكور فهو مرتد، وإن كان مع ذلك يُبْغض الكفار ويحب المسلمين ))
قال العلامة سليمان بن عبد الله آل الشيخ رحمه الله في مقدمة رسالته : [ حكم موالاة أهل الإشراك ] :
( اعلم رحمك الله أن الإنسان إذا أظهر للمشركين الموافقة على دينهم خوفا منهم , ومداراة لهم , ومداهنة لدفع شرهم ? فإنه كافر مثلهم , وإن كان يكره دينهم ويبغضهم ويحب الإسلام والمسلمين )
رابعا : الإجماع
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في (فتاواه) (1/274) :
(( وقد أجمع علماء الإسلام على أن من ظاهر الكفار على المسلمين وساعدهم بأي نوع من المساعدة فهو كافر مثلهم ?
كما قال الله سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )) .
خامسا :
قوله تعالى : (تَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ , وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالله والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ) .
قال شيخ الإسلام : فبين سبحانه أن الإيمان بالله والنبي وما أنزل إليه ملتزم بعدم ولايتهم , فثبوت ولايتهم يوجب عدم الإيمان ? لأن عدم اللازم يقتضي عدم الملزوم .
سادسا :
قال علماءُ نجد كما في الدرر السنية 9/289 : ( مما يوجب الجهاد لمن اتصف به : مظاهرة المشركين , وإعانتهم على المسلمين , بيدٍ أو لسانٍ أو بقلبٍ أو بمالٍ , فهذا مخرجٌ من الإسلام ,
فمن أعان المشركين على المسلمين , وأمدَّ المشركين من ماله بما يستعينون به على حرب المسلمين اختياراً منه , فقد كفر ) .
سابعا :
يسمي الشيخ بن جبرين حفظه الله في فتواه حول أحداث العراق الذين ساعدوا الكفار في حربهم على العراق بالمنافقين وقال :
فمن مكنهم أو شجعهم أو أعانهم على حرب المسلمين أو إحتلال بلاد المسلمين كالعراق أوغيرها فقد أعان على هدم الإسلام وتقريب الكفار ، ومن يتولهم منكم فإنه منهم
لتمام الفتوى http://www.saaid.net/fatwa/f34.htm
ويقول الشيخ عبدالله الغنيمان حفظه الله
وأما الوقوف مع دول الكفر على المسلمين ومعاونتهم عليهم فإنه يجعل فاعل ذلك منهم ، لتمام الفتوى http://www.saaid.net/fatwa/f7.htm
ويقول الشيخ عبد الرحمن البراك
وأنّ تخلي الدول في العالم الإسلام عن نصرتهم في هذا الموقف الحرج مصيبة عظيمة، فكيف بمناصرة الكفار عليهم؟! فإن ذلك من تولي الكافرين قال تعالى: (( يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين)) (المائدة : 51).
وقد عدّ العلماء مظاهرة الكفار على المسلمين من نواقض الإسلام لهذه الآية . http://www.saaid.net/fatwa/f5.htm
ثامنا :
وقال الامام أبو الوفاء بن عقيل ( إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك ! وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة. . اهـ الأداب الشرعية لإبن مفلح1/255
وقال شيخ الاسلام : ( وكل من قفز إليهم ـ أي الى معسكر التتار ـ من أمراء العسكر وغير الأمراء فحكمه حكمهم وفيهم من الردة عن شرائع الإسلام بقدر ما ارتد عنه من شرائع الإسلام. . . . ) . أهـ فتاوى ابن تيمية ج28/ص530 .
وقال أيضا رحمه الله : ( فمن قفز عنهم- أي من المسلمين - إلى التتار كان أحق بالقتال من كثير من التتار فإن التتار فيهم المكره وغير المكره وقد استقرت السنة بأن عقوبة المرتد أعظم من عقوبة الكافر الأصلي من وجوه متعددة ) أهـ فتاوى ابن تيمية ج28/ص534
تاسعا :
وقال عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن : وما جاء في القرآن من النهي والتغليظ والتشديد في موالاتهم وتوليهم دليل على أن أصل الأصول لا إستقامة له ولا ثبات له إلا بمقاطعة أعداء الله وحربهم وجهادهم والبراءة منهم والتقرب إلى الله بمقتهم وعيبهم . . . أهـ الدرر السنية8/324
وروي ايضا في قصة العباس عم الرسول عندما كان في صف المشركين في بدر : قال العباس : يا رسول الله قد كنت مسلماً . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الله أعلم بإسلامك فإن يكن كما تقول فإن الله يجزيك ، وأما ظاهرك فقد كان علينا ، فافتد نفسك وابني أخيك
قال شيخ الإسلام رحمه الله (الفتاوى 28 / 537) : " بل لو ادعى مدعٍ أنه خرج مكرهاً لم ينفعه ذلك بمجرد دعواه ، كما روي أن العباس بن عبد المطلب قال للنبي صلى الله عليه وسلم لما أسره المسلمون يوم بدر : يا رسول الله ، إني كنت مكرهاً ، فقال : " أما ظاهرك فكان علينا ، وأما سريرتك فإلى الله " .اهـ.
روى البخاري في صحيحه عن عكرمة قال : أخبرني ابن عباس : أن ناساً من المسلمين كانوا مع المشركين يكثرون سوادهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي السهم يرمي به فيصيب أحدهم فيقتله أو يضرب عنقه فيقتل ، فأنزل الله : (إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم)
عاشرا :
كلام الإمام محمد بن عبد الوهاب ـ رحمه الله ـ عن نواقض الاسلام قال : الثامن : مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين والدليل قوله تعالى : (( ومن يتولهم منكم فأنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين )) .
وقال الإمام ـ رحمه الله ـ (( ولا فرق في جميع هذه النواقض بين الهازل والجاد والخائف إلا المكره ))

وبهذا يتبين أن الايات الدالة على تحريم موالاة الكفار واعانتهم تدل على الكفر وانتفاء الايمان ولا توجد اي قرينة تصرفها عن ظاهرها وهذا ما عليه الاجماع والاتفاق
"

ويلخص هذا كله العلامة حمد بن عتيق فيقول :
وأما المسألة الثالثة وهي ما يعذر به الرجل على موافقة المشركين وإظهار الطاعة لهم ، فاعلم أن إظهار الموافقة للمشركين له ثلاث حالات :
الحال الأولى : أن يوافقهم في الظاهر والباطن فينقاد لهم بظاهره ، ويميل إليهم ويوادهم بباطنه ، فهذا كافر خارج من الإسلام ، سواء كان مكرها على ذلك أو لم يكن . وهو ممن قال الله فيه (( ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب أليم )) ...
الحالة الثانية : أن يوافقهم ويميل إليهم في الباطن مع مخالفته لهم في الظاهر فهذا كافر أيضا ، ولكن إذا عمل بالإسلام ظاهرا عصم ماله ودمه ، وهو المنافق ...
الحالة الثالثة : أن يوافقهم في الظاهر مع مخالفته لهم في الباطن وهو على وجهين :
أن يفعل ذلك لكونه في سلطانهم مع ضربهم وتقييدهم له ، ويهددونه بالقتل فيقولون له : إما أن توافقنا وتظهر الإنقياد لنا ، وإلا قتلناك ،
فإنه والحالة هذه يجوز له موافقتهم في الظاهر مع كون قلبه مطمئنا بالإيمان ، كما جرى لعمار حين أنزل الله تعالى (( من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان )) وكما قال تعالى (( إلا أن تتقوا منهم تقاة )) فالآيتان دلتا على الحكم كما نبه على ذلك ابن كثير في تفسير آية آل عمران ..
الوجه الثاني : ( وهو ما ينطبق على حال العراقيين السابق ذكره ) أن يوافقهم في الظاهر مع مخالفته لهم في الباطن وهو ليس في سلطانهم وإنما حمله على ذلك إما طمع في رياسة أو مال أو مشحة بوطن أو عيال ، أو خوف مما يحدث في المآل فإنه في هذه الحال يكون مرتدا ولا تنفعه كراهته لهم في الباطن ، وهو ممن قال الله فيهم
(( ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين )) فأخبر أنه لم يحملهم على الكفر الجهل أو بعضه ولا محبة الباطل ، وإنما هو ان لهم حظا من حظوظ الدنيا فآثروه على الدين
(( يقول علماء السوء انه في هذه الحالة مرتكب كبيرة يا لله العجب !! )) ...هذا معنى كلام شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى وعفا عنه ...
انتهى من كتاب مجموعة التوحيد من رسالة الشيخ : سبيل النجاة والفكاك من موالاة المرتدين وأهل الإشراك ص 364 ـ 365
وهناك أبحاث كثيرة وقيمة بهذا الخصوص , ومثال على ذلك ما قاله الشيخ أحمد شاكر في فتوى له طويلة (كلمة حق) ص 126- 137..... في بيان حكم التعاون مع الإنجليز والفرنسيين ( واليوم الأمريكان الصليبيين) – أثناء عدوانهم على المسلمين – :
قال " أما التعاون مع الإنجليز , بأي نوع من أنواع التعاون , قلّ أو كثر , فهو الردّة الجامحة ، والكفر الصّراح, لا يقبل فيه اعتذار, ولا ينفع معه تأول, ولا ينجي من حكمه عصبية حمقاء ، ولا سياسة خرقاء , ولا مجاملة هي النفاق , سواء أكان ذلك من أفراد أو حكومات أو زعماء ، كلهم في الكفر والردة سواء , إلا من جهل وأخطأ , ثم استدرك أمره فتاب وأخذ سبيل المؤمنين , فأولئك عسى الله أن يتوب عليهم , إن أخلصوا لله ، لا للسياسة ولا للناس .
وأظنني قد استطعت الإبانة عن حكم قتال الإنجليز وعن حكم التعاون معهم بأي لون من ألوان التعاون أو المعاملة , حتى يستطيع أن يفقهه كل مسلم يقرأ العربية ، من أي طبقات الناس كان , وفي أي بقعة من الأرض يكون .
وأظن أن كل قارئ لا يشك الآن , في أنه من البديهي الذي لا يحتاج إلى بيان أو دليل : أن شأن الفرنسيين في هذا المعنى شأن الإنجليز , بالنسبة لكل مسلم على وجه الأرض , فإن عداء الفرنسيين للمسلمين ، وعصبيتهم الجامحة في العمل على محو الإسلام , وعلى حرب الإسلام ، أضعاف عصبية الإنجليز وعدائهم , بل هم حمقى في العصبية والعداء , وهم يقتلون إخواننا المسلمين في كل بلد إسلامي لهم فيه حكم أو نفوذ , ويرتكبون من الجرائم والفظائع ما تصغر معه جرائم الإنجليز ووحشيتهم وتتضاءل, فهم والإنجليز في الحكم سواء , دماؤهم وأموالهم حلال في كل مكان , ولا يجوز لمسلم في أي بقعة من بقاع الأرض أن يتعاون معهم بأي نوع من أنواع التعاون , وإن التعاون معهم حكمه حكم التعاون مع الإنجليز : الردة والخروج من الإسلام جملة , أيا كان لون المتعاون معهم أو نوعه أو جنسه ".
وزاد على ذلك فقال: " ألا فليعلم كل مسلم في أي بقعة من بقاع الأرض : أنه إذ تعاون مع أعداء الإسلام مستعبدي المسلمين , من الإنجليز والفرنسيين وأحلافهم وأشباههم , بأي نوع من أنواع التعاون , أو سالمهم فلم يحاربهم بما استطاع ، فضلاً عن أن ينصرهم بالقول أو العمل على إخوانهم في الدين , إنه إن فعل شيئاً من ذلك ثم صلى فصلاته باطلة , أو تطهر بوضوء أو غسل أو تيمم فطهوره باطل , أو صام فرضاً أو نفلاً فصومه باطل , أو حج فحجه باطل , أو أدى زكاة مفروضة , أو أخرج صدقة تطوعاً فزكاته باطلة مردودة عليه , أو تعبد لربه بأي عبادة فعبادته باطلة مردودة عليه ، ليس له في شيء من ذلك أجر بل عليه فيه الإثم والوزر ......"
وقال شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
( أعلم أن من أعظم نواقض الإسلام العشرة : مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين , والدليل قوله تعالى "ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين" ) الدرر السنية 10/92 , الطبعة الخامسة , مجموعة التوحيد ص 23.
وقال الشيخ أيضاً في شرح ستة مواضع من السيرة : ( فإذا عرفت هذه عرفت أن الإنسان لا يستقيم له إسلام ولو وحد الله وترك الشرك إلا بعداوة المشركين والتصريح لهم بالعداوة والبغض , كما قال تعالى "لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله" ) مجموعة التوحيد
وقال الشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي رحمه الله تعالى ( أما مظاهرة الكفار على المسلمين ومعاونتهم عليهم فهي كفر ناقل عن ملة الإسلام عند كل من يعتد بقوله من علماء الأمة قديما وحديثا...) وقال ( وبناء على هذا فإن من ظاهر دول الكفر على المسلمين وأعانهم عليهم كأمريكا وزميلاتها في يكون كافرا مرتدا على الإسلام بأي شكل كانت مظاهرتهم وإعانته).
وقال الشيخ عبدالله السعد حفظه الله ( وقد حذر الله تعالى من موالاة الكافرين أشد تحذير , بل حكم بالكفر والردة على من تولاهم فقال تعالى {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين }..... والآيات في هذا المعنى كثيرة جداً ) وقال : " وليعلم كل مسلم أن التعاون مع أعداء الله ضد أولياء الله بأي نوع من أنواع التعاون والدعم والمظاهرة يعد ناقضا من نواقض الإسلام , دل على ذلك كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم , ونص عليه أهل العلم رحمهم الله , فليحذر العبد أن يسلب دينه وهو لا يشعر ".
وقال الشيخ سفر الحوالي قبل السجن: ( إن نصرة الكفار على المسلمين بأي نوع من أنواع المناصرة ولو كانت بالكلام المجرد هي كفر بواح , ونفاق صراح , وفاعلها مرتكب لناقض من نواقض الإسلام - كما نص عليه أئمة الدعوة وغيرهم - غير مؤمن بعقيدة الولاء والبراء).

قال ابن تيمية: " وقد استقرت السنة بأن عقوبة المرتد أعظم من عقوبة الكافر الأصلي من وجوه متعددة , منها أن المرتد يقتل بكل حال .......أن المرتد يقتل وإن كان عاجزا عن القتال .........." الفتاوى 28/534 ,
وقال :" وكفر الردة أغلظ بالإجماع من الكفر الأصلي" الفتاوى 28/478..... وقال أيضا : " والصديق رضي الله عنه وسائر الصحابة بدأوا بجهاد المرتدين قبل جهاد الكفار من أهل الكتاب ...." الفتاوى 35/158-159.





منقول للفائده
ولدفع الجهل عن المسلمين

فقه الجهاد
نعوذ بالله من الفتن

عدد المساهمات : 265
تاريخ التسجيل : 21/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty رد: ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  جعبة الأسهم الإثنين مايو 27, 2013 9:59 am

بارك الله فيكم .. وجزاكم الله خيراً

ما ذكرتموه صحيح في مجمله وليست المشكلة فيه ..

لكن المشكلة في انزالها على الواقع .. والله المستعان

جعبة الأسهم
الفقير إلى عفو ربه

عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty رد: ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  فقه الجهاد الثلاثاء مايو 28, 2013 6:30 am

وفيك يبارك البارئ

جعبة صدقني الحق واضح لا يستطيع احد ان يحجبه ولم يعد للقوم من حجج يوهمونا بها هذا زمن الفسطاطين فاختر لنفسك

فقه الجهاد
نعوذ بالله من الفتن

عدد المساهمات : 265
تاريخ التسجيل : 21/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty رد: ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  جعبة الأسهم الثلاثاء مايو 28, 2013 12:49 pm

فقه الجهاد كتب:ويلخص هذا كله العلامة حمد بن عتيق فيقول :
وأما المسألة الثالثة وهي ما يعذر به الرجل على موافقة المشركين وإظهار الطاعة لهم ، فاعلم أن إظهار الموافقة للمشركين له ثلاث حالات :
الحال الأولى : أن يوافقهم في الظاهر والباطن فينقاد لهم بظاهره ، ويميل إليهم ويوادهم بباطنه ، فهذا كافر خارج من الإسلام ، سواء كان مكرها على ذلك أو لم يكن . وهو ممن قال الله فيه (( ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب أليم )) ...
الحالة الثانية : أن يوافقهم ويميل إليهم في الباطن مع مخالفته لهم في الظاهر فهذا كافر أيضا ، ولكن إذا عمل بالإسلام ظاهرا عصم ماله ودمه ، وهو المنافق ...
الحالة الثالثة : أن يوافقهم في الظاهر مع مخالفته لهم في الباطن وهو على وجهين :
أن يفعل ذلك لكونه في سلطانهم مع ضربهم وتقييدهم له ، ويهددونه بالقتل فيقولون له : إما أن توافقنا وتظهر الإنقياد لنا ، وإلا قتلناك ، فإنه والحالة هذه يجوز له موافقتهم في الظاهر مع كون قلبه مطمئنا بالإيمان ، كما جرى لعمار حين أنزل الله تعالى (( من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان )) وكما قال تعالى (( إلا أن تتقوا منهم تقاة )) فالآيتان دلتا على الحكم كما نبه على ذلك ابن كثير في تفسير آية آل عمران ..
الوجه الثاني : ( وهو ما ينطبق على حال العراقيين السابق ذكره ) أن يوافقهم في الظاهر مع مخالفته لهم في الباطن وهو ليس في سلطانهم وإنما حمله على ذلك إما طمع في رياسة أو مال أو مشحة بوطن أو عيال ، أو خوف مما يحدث في المآل فإنه في هذه الحال يكون مرتدا ولا تنفعه كراهته لهم في الباطن ، وهو ممن قال الله فيهم
(( ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين )) فأخبر أنه لم يحملهم على الكفر الجهل أو بعضه ولا محبة الباطل ، وإنما هو ان لهم حظا من حظوظ الدنيا فآثروه على الدين
(( يقول علماء السوء انه في هذه الحالة مرتكب كبيرة يا لله العجب !! )) ...هذا معنى كلام شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى وعفا عنه ...

أخي/ فقه الجهاد

صدقني المسألة شائكة واقوال هؤلاء العلماء رحمهم الله هي خاصة بحالات فردية وليست عامة .. اما ما نعيشه فهو عام وله علاقة بدول وهذه الدول يتبع لها وزارات وسفارات .. وهذا يحتاج لعدم استعجال في اطلاق الردة تعييناً على قادة يقولون بأنهم مسلمين ولو حكموا بغير ما انزل الله .. وحتى الدول التي تحكم بغير ما انزل الله تعالى فإن نظامها كافر دون شك على وجه العموم .. أما التعيين فهو يحتاج لاستفصال من النظام نفسه .. فقد يقولون نحن نتدرج في تطبيق الشريعة مع انه طريق خطأ.. وقد يقولون هي افضل من الشريعة وهو طريق الردة .. وكل حالة ولها حكمها الذي يعم المسلمين فنفع الحكم وضرره متعدي وقد يصل لجميع من تحت هذا النظام من مصالح او مفاسد .. فالدولة التي حكم العلماء بكفر نظامها الوضعي وإن كان خلعهم واجب إلا أنه لو كانت المفاسد عظيمة جدا جدا وقد تقضي على المسلمين وذراريهم فالعلماء على عدم جواز خلعه لأن المفسدة عظيمة ومتحققه (وهذا لا ينطبق على النظام النصيري لأنه ظلم ودمر مما اجبر الشعب أن يدفع عن نفسه) .. اما نظام بلاد الحرمين والمعلن وهو الكتاب والسنة فقلي بربك كيف يكون مرتدا وما يحدث أنه يحكم بالشريعة وقائم بالشعائر .. فإن قيل إنه موالي للغرب ضد المسلمين والمجاهدين قلنا كما يقول العلماء .. إن ثبت ذلك فهم على كبيرة وخطر عظيم ولا يعلم بمصيرهم يوم القيامة إلا ملك الملوك .. لكن أن نكفرهم ونتخذ من تكفيرهم جسراً لمحاربتهم وسفك دمائهم ويسلم الغرب من سيوفنا فهذا ما لا يريده منا الاسلام .. فبالنسبة قد اقبل الخلاف وكلمات مثل التواطؤ مع الغرب أو طلب الدنيا وهجر الآخره أو الظلم من قبيل الخلاف .. لكن القول بالردة هذا حكم شرعي وإطلاقه على من يحكم بالشريعة هذه الأمور تحتاج لعالم مثل ابن باز رحمه الله تعالى او ابن عثيمين رحمه الله وللأسف من بعد موتهما لا يوجد .. والله المستعان


جعبة الأسهم
الفقير إلى عفو ربه

عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty رد: ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  عاشقة السماء الثلاثاء مايو 28, 2013 5:24 pm

أكرمك الله أختي فقه الجهاد في الدارين

وحسبنا الله وهو نعم الوكيل في كل من ساهم في تضليل أمتنا وتغريبها.
عاشقة السماء
عاشقة السماء
إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ

عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty رد: ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  الباعث الحثيث الأربعاء مايو 29, 2013 10:52 pm

فقه الجهاد كتب:وفيك يبارك البارئ

جعبة صدقني الحق واضح لا يستطيع احد ان يحجبه ولم يعد للقوم من حجج يوهمونا بها هذا زمن الفسطاطين فاختر لنفسك

اي فسطاطين هدانا الله واياك

سقطت اوراق التوت ووضحت الحقائق

المعركة بين اهل التوحيد والمشركين الرافضة
الباعث الحثيث
الباعث الحثيث
اذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا

عدد المساهمات : 222
تاريخ التسجيل : 04/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty رد: ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  فقه الجهاد الخميس مايو 30, 2013 8:03 pm

جعبة الأسهم كتب:
فقه الجهاد كتب:ويلخص هذا كله العلامة حمد بن عتيق فيقول :
وأما المسألة الثالثة وهي ما يعذر به الرجل على موافقة المشركين وإظهار الطاعة لهم ، فاعلم أن إظهار الموافقة للمشركين له ثلاث حالات :
الحال الأولى : أن يوافقهم في الظاهر والباطن فينقاد لهم بظاهره ، ويميل إليهم ويوادهم بباطنه ، فهذا كافر خارج من الإسلام ، سواء كان مكرها على ذلك أو لم يكن . وهو ممن قال الله فيه (( ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب أليم )) ...
الحالة الثانية : أن يوافقهم ويميل إليهم في الباطن مع مخالفته لهم في الظاهر فهذا كافر أيضا ، ولكن إذا عمل بالإسلام ظاهرا عصم ماله ودمه ، وهو المنافق ...
الحالة الثالثة : أن يوافقهم في الظاهر مع مخالفته لهم في الباطن وهو على وجهين :
أن يفعل ذلك لكونه في سلطانهم مع ضربهم وتقييدهم له ، ويهددونه بالقتل فيقولون له : إما أن توافقنا وتظهر الإنقياد لنا ، وإلا قتلناك ، فإنه والحالة هذه يجوز له موافقتهم في الظاهر مع كون قلبه مطمئنا بالإيمان ، كما جرى لعمار حين أنزل الله تعالى (( من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان )) وكما قال تعالى (( إلا أن تتقوا منهم تقاة )) فالآيتان دلتا على الحكم كما نبه على ذلك ابن كثير في تفسير آية آل عمران ..
الوجه الثاني : ( وهو ما ينطبق على حال العراقيين السابق ذكره ) أن يوافقهم في الظاهر مع مخالفته لهم في الباطن وهو ليس في سلطانهم وإنما حمله على ذلك إما طمع في رياسة أو مال أو مشحة بوطن أو عيال ، أو خوف مما يحدث في المآل فإنه في هذه الحال يكون مرتدا ولا تنفعه كراهته لهم في الباطن ، وهو ممن قال الله فيهم
(( ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين )) فأخبر أنه لم يحملهم على الكفر الجهل أو بعضه ولا محبة الباطل ، وإنما هو ان لهم حظا من حظوظ الدنيا فآثروه على الدين
(( يقول علماء السوء انه في هذه الحالة مرتكب كبيرة يا لله العجب !! )) ...هذا معنى كلام شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى وعفا عنه ...

أخي/ فقه الجهاد

صدقني المسألة شائكة واقوال هؤلاء العلماء رحمهم الله هي خاصة بحالات فردية وليست عامة .. اما ما نعيشه فهو عام وله علاقة بدول وهذه الدول يتبع لها وزارات وسفارات .. وهذا يحتاج لعدم استعجال في اطلاق الردة تعييناً على قادة يقولون بأنهم مسلمين ولو حكموا بغير ما انزل الله .. وحتى الدول التي تحكم بغير ما انزل الله تعالى فإن نظامها كافر دون شك على وجه العموم .. أما التعيين فهو يحتاج لاستفصال من النظام نفسه .. فقد يقولون نحن نتدرج في تطبيق الشريعة مع انه طريق خطأ.. وقد يقولون هي افضل من الشريعة وهو طريق الردة .. وكل حالة ولها حكمها الذي يعم المسلمين فنفع الحكم وضرره متعدي وقد يصل لجميع من تحت هذا النظام من مصالح او مفاسد .. فالدولة التي حكم العلماء بكفر نظامها الوضعي وإن كان خلعهم واجب إلا أنه لو كانت المفاسد عظيمة جدا جدا وقد تقضي على المسلمين وذراريهم فالعلماء على عدم جواز خلعه لأن المفسدة عظيمة ومتحققه (وهذا لا ينطبق على النظام النصيري لأنه ظلم ودمر مما اجبر الشعب أن يدفع عن نفسه) .. اما نظام بلاد الحرمين والمعلن وهو الكتاب والسنة فقلي بربك كيف يكون مرتدا وما يحدث أنه يحكم بالشريعة وقائم بالشعائر .. فإن قيل إنه موالي للغرب ضد المسلمين والمجاهدين قلنا كما يقول العلماء .. إن ثبت ذلك فهم على كبيرة وخطر عظيم ولا يعلم بمصيرهم يوم القيامة إلا ملك الملوك .. لكن أن نكفرهم ونتخذ من تكفيرهم جسراً لمحاربتهم وسفك دمائهم ويسلم الغرب من سيوفنا فهذا ما لا يريده منا الاسلام .. فبالنسبة قد اقبل الخلاف وكلمات مثل التواطؤ مع الغرب أو طلب الدنيا وهجر الآخره أو الظلم من قبيل الخلاف .. لكن القول بالردة هذا حكم شرعي وإطلاقه على من يحكم بالشريعة هذه الأمور تحتاج لعالم مثل ابن باز رحمه الله تعالى او ابن عثيمين رحمه الله وللأسف من بعد موتهما لا يوجد .. والله المستعان


اسال الله ان ينير بصيرتك هذا ما استطيع ان ارد عليك به

فقه الجهاد
نعوذ بالله من الفتن

عدد المساهمات : 265
تاريخ التسجيل : 21/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty رد: ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  فقه الجهاد الخميس مايو 30, 2013 8:05 pm

عاشقة السماء كتب:أكرمك الله أختي فقه الجهاد في الدارين

وحسبنا الله وهو نعم الوكيل في كل من ساهم في تضليل أمتنا وتغريبها.

امين ولك بالمثل عزيزتي

ونعم بالله واساله سبحانه ان يطهر امتنا من المنافقين والخونه فهم سبب كل بلا

فقه الجهاد
نعوذ بالله من الفتن

عدد المساهمات : 265
تاريخ التسجيل : 21/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty رد: ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  فقه الجهاد الخميس مايو 30, 2013 8:10 pm

الباعث الحثيث كتب:
فقه الجهاد كتب:وفيك يبارك البارئ

جعبة صدقني الحق واضح لا يستطيع احد ان يحجبه ولم يعد للقوم من حجج يوهمونا بها هذا زمن الفسطاطين فاختر لنفسك

اي فسطاطين هدانا الله واياك

سقطت اوراق التوت ووضحت الحقائق

المعركة بين اهل التوحيد والمشركين الرافضة

فسطاط ايمان لا نفاق فيه اخي الكريم
وفسطاط نفاق لا ايمان فيه

فعلا هم اهل التوحيد الذين نفروا ولم يقعدو مع القاعدين المتخاذلين الموالين حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن خذل مؤمن في وقت هو بحاجه لنصرته من اجل دنيا زائله وعروش متهالكه

فقه الجهاد
نعوذ بالله من الفتن

عدد المساهمات : 265
تاريخ التسجيل : 21/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty رد: ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  الهمداني الخميس مايو 30, 2013 8:29 pm

في كل فتنه .. هناك فئتين وليس فسطاطين .. لان الفسطاط يعني الجيش
وفي اخر الزمان هناك جيش منافق وجيش مسلم .. والناس تختلف في ذلك الوقت مع اي جيش تقاتل


الان نحن بين ثلاث فئات .. فئة باغية وفئة غير باغية .. وفئة لا مع هؤلاء ولا هؤلاء
الهمداني
الهمداني
عضوية ملغية "ايقاف نهائي"

عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟ Empty رد: ما حكم من أعان الكفار على المسلمين خوفاً منهم ؟

مُساهمة  جعبة الأسهم الجمعة مايو 31, 2013 2:48 pm

الهمداني كتب:
الان نحن بين ثلاث فئات .. فئة باغية وفئة غير باغية .. وفئة لا مع هؤلاء ولا هؤلاء

وضحهم لنا أخي الهمداني .. هل ذكروا في الاحاديث الصحيحة ؟!!!

جعبة الأسهم
الفقير إلى عفو ربه

عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى