الرؤيا كانت في العام ها قد نقلتها في الخاص

الرؤيا هي :،رأيت كأن بنت إسمها أمان و هي بنت ملتزمة و منقبة هابطة من جبل صغير هي وولد إسمه خليل(هذان الشخصان أعرفهما في الواقع) فتلاقينا في طريق هناك،أخذت أمان تتحدث عن الدين بحديث هو من إجتهادها فقلت لها إن هذا إلا كطنين الذباب" أي أن هذا الكلام ليس مبني على حجة " قلت لها قال الله عز وجل :أرأيت الذي يكذب بالدين فذلك ... "إلى ٱخر السورة" و قال في موضع ٱخر " فاليوم لا تظلم نفس شيئا ولا تجزون إلا ما كنتم تعملون ،إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون ،هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون،لهم فيها فاكهة ولهم
ولهم ما يدعون ،سلام قولا من رب رحيم. ثم رأيت كأن في يدي باقة من الزرع الأخضر"أقصد تلك النبتة التي فيها سنابل الشعير" و كانت أمان تلبس محفظة على يدها فضربت بباقة الزرع على محفظتها ضربتين فأخذت مني الباقة ووضعتها في محفظتها هذا كله وخليل معنا.. وٱنتهى اللقاء.