رؤيا عن الخليج

هذا حلم من الشيطان .. تعوذب من الشيطان الرجيم .. لا يضرك

هذا والله اعلم

اهلًا اخي الصعب وحياك الله
لعلك تعيد النظر فالرؤيا تبين أمرا وهو أن الرائي والناس يرون أمرا يروه حقاً وهو ليس بحق بدليل ان الرائي مات موتة الشهيد وهو كان يرى انه ينصر الظلم والله اعلم .

انت بالاصل لست من الامارات خلاص .. يعتبر حلم من الشيطان .. باتتي احلام اخرى افضل من هذا وبنعبرها لك .. انساه .. وباذن الله ما يحصل لك اي شئ

اهلًا بالهمداني وحشتني حيل بس الرؤيا ليست لي بل لشخص آخر وفيها ان الظلمة ستزود حتى ان الحق والباطل لا يستطيع التفريق بينها الا من هدى الله وان كثير من الناس سيندمون حين يعلمون انهم كانوا يروا الظالم مظلوما والمظلوم ظالم وليس هذا فحسب بل يقفون في وجه من أراد إزالة الظلم والله المستعان انقلاب في الموازين وفتنه جعلت القلوب لاتفرق فرحماك بنا ربنا هذا تعبيري انا وليس بالضرورة أكون محق ولاكني أبشركم بزوال الظلمه وانقشاعها وعلو الحق وأهله .

سبحان الله .. بعد معرفتي انك لست صاحب الرؤيا .. نزل الالهام ..
يكون صاحب هذه الرؤيا .. موظف في احدى الشركات .. من اجل الحراسة ..  وهي تعني كالعسكري في الامارات التي عليهم قوانين صارمة بعدم المشاركة في اي عمل جماهيري اذا كانوا موظفين يتبعون الدولة كون اغلبيتهم من دول اخرى .. ثم خروج مظاهرات في بلده او الدولة التي يعمل فيها موظف بسبب حرب اسرائيل لغزه .. فيقوم صاحب هذه الرؤيا بالمشاركة في هذه المظاهره ..ويكسر القوانين الخاصة بعمله او وظيفته  لان الامر يتعلق بنصره اسرائيل وبقتل الابرياء .. وكان يجب عليه ان بعد المشاركة في هذه المظاهره الخروج سريعا .. حتى لا يختنق اي يتم القبض عليه وكشف امره .. وكان يعرف هو وبعض زملائه انه ممكن يتم القبض عليهم او طردهم فتره من الوقت بسبب هذا الفعل .. ولكن بعد التحقيق او كشف امره .. تم ايقافه او طرده.. وهو ساقط من المبنى .. وهو خارج من العمل او الوظيفه .. يتشكي الى مرؤسية او الاشخاص الذي قاموا بايقافه عن العمل .. ويسئلهم .. هل هذا مجرد طرد مؤقت ام هو فصل نهائي من الوظيفه .. فعرف انه فصل نهائي من الوظيفه .. واهله يبكون اي يعاتبونه .. وهو لا يستطيع ان يغير شئ

هذا والله اعلم ..

إن صدقت الرؤيا مظاهرات تحدث في الامارات بسبب غزة. يكون لك رأي فيها وقد تتأثر بها بحيث تغير من نظرتك وتترك مهنتك المعينة للظالم ويفرح اهلك بذلك. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

بموافقة إسرائيلية ومساعي إماراتية “محمد دحلان الرئيس القادم لفلسطين”

في مقال نشرته مجلة “Israel Defense”، صباح اليوم، دعا جنرال إسرائيلي إلى الشروع فورا في نقل صلاحيات محمود عباس، إلى وريث يكون “مريحا” بالنسبة لإسرائيل، ويمتاز بالنشاط والحضور.

قال الجنرال شفتاي شوفال، الذي شغل مواقع في شعبة الاستخبارات العسكرية “أمان” إلى وجوب تحلي إسرائيل بالحذر وعدم المجاهرة بدعم هذا المرشح، خشية أن يتم المس بشرعيته في نظر الفلسطينيين ويظهره كعميل لإسرائيل.

و شدد شوفال على توظيف من أسماهم “عملاء بالوكالة” مثل الأمريكيين والمصريين والأوروبيين والأردنيين، للتأثير على هوية خليفة عباس بحيث يكون مريحا لإسرائيل ولهذه الأطراف.
وأكد على أن تدخل إسرائيل “الذكي” وتأثيرها على مرحلة ما بعد عباس مهم لأنه يحمل في طياته تلافيا لمخاطر توقف التعاون الأمني المهم والحيوي، منوها إلى أن إسرائيل استغلت الصراع بين “فتح” و”حماس” في أعقاب المواجهات التي دارت بينهما في غزة في صيف 2007، من أجل تعزيز علاقاتها مع السلطة.كما حذر شوفال من مخاطر تدهور غير مسبوقة على الواقع الأمني في إسرائيل في حال لم تبادر إسرائيل للتأثير على مستقبل الأمور في السلطة، مشددا على أن وقوع إسرائيل تحت وطأة المفاجأة في أعقاب غياب عباس سيكون مكلفا. وأضاف أن مسألة غياب عباس عن المشهد السياسي، ما هي إلا مسألة وقت، وأن الجميع بات يعرف هذا الأمر.

وأوضح شوفال أن السلطة الفلسطينية تعاني من فقدان شرعية متعاظم في أوساط الفلسطينيين بسبب الطابع الاستبدادي لإدارة عباس لشؤون الحكم فيها، وبسبب إحباط الفلسطينيين من عوائد المفاوضات.ولم يستبعد شوفال أن يفضي غياب عباس إلى انفجار صراع داخل السلطة وحركة فتح، يفضي إلى فوضى تؤدي بدورها إلى المس بالواقع الأمني في إسرائيل؛ منوها إلى أن ذلك يفرض على إسرائيل التدخل وبكل قوة.

ويقول أن هناك احتمال أن تستغل حركة حماس غياب عباس وفقدان السلطة الشرعية لتسيطر على الضفة الغربية، ما يدفع إسرائيل لإعادة احتلالها، مستدركا بأن تولي إسرائيل زمام الأمور من بعد غياب عباس يحمل في طياته مخاطر كبيرة بسبب الكلفة الأمنية والسياسية والاقتصادية.

تداولت قبل فترة في وسائل الإعلام أنباء عن تحسين العلاقات بين الإمارات المتحدة العربیة وإسرائيل ومن المقرر أن الأخيرة ستفتح مكتبا لرعاية مصالحها في الإمارات .

ولكن العلاقات بين الإمارات وإسرائيل لم تكتف بالإقامة بين الجانبين فحسب بل بسبب مصالحها المشتركة والتعاون والإستشارات التي بينهما قد يتدخلان في قضايا باقي الشعوب والدول.
وقال صحفي فلسطيني فضل عدم الكشف عن اسمه ، إنه في الآونة الأخيرة تسربت معلومات عن وصول السياسي الفلسطيني المشهور محمد دحلان الى السلطة ، وقد تكون هذه الأنباء صحيحة وهناك مساعي كثيرة تبذل بهذا الشأن.
وأضاف أن الإمارات وإسرائيل هي من تبذلا هذه المساعي لإرتياحهما لشخصية دحلان.

ويذكر أن دحلان سياسي فلسطيني مشهور يقيم في الإمارات ومن اصحاب الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات ولكن اتهم فيما بعد بتورطه بإغتياله. دحلان ايضا من الشخصيات الامنية التي كانت على علاقة مع مختلف المسؤولين الإسرائيلين. ويعتبر من أعداء سرايا المقاومة الفلسطينة.وكالات