الحوثيون يقتلون صيدلي في صنعاء بسبب ” لحيته ”

أقدم مسلح تابع لــ الارهابين الحوثيين من قتل الدكتور وضاح الهتاري بالعاصمة اليمنية صنعاء اليوم الحمعة داخل الصيدلية التي يعمل بها بالقرب من المستشفى الجمهوري .
وذكر شهود عيان وفق موقع المشهد اليمني إن مسلحين حوثيين قدموا الى صيدلية دار الدواء المجاورة للمستشفى الجمهوري الحوثيين الى مقر عمل الدكتور في الصيدلية للاستفسار عنه بعد ان شاهدوه بحجة الاشتباه به بسبب لحيته لكن العاملين في الصيدلية اخبروهم انه موظف وأنه يمكنهم التأكد من حراسة المستشفى حيث يعرفه الجميع.
وقالوا أنه “بعد ذهاب الهناري الى المطعم لتناول الغداء في مطعم شبوة المجاور للمستشفى عاد ليزاول عمله في الصيدلية وبينما هو على بعد امتار قليلة من الصيدلية طلب منه احد المسلحين المنتمي للحوثيين بالتوقف واخبره الدكتور انه لا يحمل شيئ وهو مسالم .
وأضافوا أن المسلح الحوثي اقدم على اطلاق النار على وضاح الهتار وسقط على الارض وهرع احد افراد الصيدلية لإسعافه الا ان المسلحين الحوثيين فتحوا امان اسلحتهم عليه وتم اسعاف الهتاري الى المستشفى ولم تكتب له النجاه حيث توفي بعد وصوله بقليل .

رحمك الله مسكين تم قتله بدم بارد لا بواكي له فالقاتل رافضي والمقتول من اهل السنه !!

والمشايخ كما قال شيخهم الاكبر كسالى

هؤلا الله وأعلم انهم هم الخوارج وهم يقتلون اهل الاسلام فقد وصف اهل العلم الاوائل الرافضه بأنهم خوارج فالرافضه يدعون الاسلام وهم يقتلون المسلمين https://youtu.be/o1rSBkTaYZw

هذه هي الفتن التي حذرنا منها رسولنا صلى الله عليه وسلم
تطيش عقول الناس فيقتل بعضهم بعضا
الآن بين الشيعه والسنه
ثم بين السنه انفسهم
ثم بين الاخ واخيه وجاره

من اراد النجاة فلا يثق بعقله وتقديراته ومقاييسه في معرفة المخطيء من المصيب فقد وصفها نبينا انها تطيش فيها العقول ويصبح الحليم حيران
من اراد النجاة منها ومن ان يتحمل دماً حراما  ليتمسك بنصيحة نبيه وليلزم داره ويمسك يده ولسانه ويتعبد ربه

 هذا جزاء رفض تعليق شعارات الحوثيين باليمن

نشرت: الأحد 04 يناير 2015  

مفكرة الإسلام : أقدم مسلحون حوثيون في تعز (وسط اليمن) على قتل مواطن يمني بسبب رفضه إلصاق شعارات الحوثيين على جدار منزله.

وقالت مواقع إخبارية يمنية: إن المواطن اليمني محمد الفلاحي رفض إلصاق شعارات للحوثيين، ما تسبب بإراقة دمه وقتله، وفقًا لوكالة إرم.

ودار تلاسن بين المواطن والحوثيين يوم الجمعة الماضي، بعد رفضه إلصاق الشعارات، فبيَّت المسلحون النية لقتله، ونفذوا ذلك.

وأفاد مصدر محلي بأن مسلحًا يُدعى محمد عامر واثنين من مرافقيه أطلقوا النار مساء السبت على الفلاحي، ولاذوا بالفرار على الدراجة النارية التي كانوا يستقلونها.

وأشار المصدر إلى أن السلطات الأمنية لاحقت مغتالي الفلاحي، غير أنها لم تتمكن من القبض عليهم.


رؤيا لها علاقة:

https://t3beer.ahlamontada.com/t10421-topic

منصور محمد كتب:هؤلا الله وأعلم انهم  هم الخوارج وهم يقتلون اهل الاسلام  فقد وصف اهل العلم الاوائل الرافضه بأنهم خوارج  فالرافضه يدعون الاسلام وهم يقتلون المسلمين https://youtu.be/o1rSBkTaYZw

بلا شك الخوارج هم عبدة القبور لعنهم الله أما دولة الإسلام نصرها الله فهي دواء هؤلاء الأنجاس والسنة المرتدين.

ميليشيا الحوثي تقصف آخر مستشفى تعالج ضحايا الحرب في تعز

نشرت: الأربعاء 13 يناير 2016 - 01:00 م بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : قصفت ميليشيا الحوثي والمخلوع صالح ، مساء الثلاثاء، آخر المستشفيات التي تعالج ضحايا الحرب من مدنيين وجرحى المقاومة الشعبية، الموالية للرئيس «عبدربه منصور هادي»، في مدينة تعز، وسط اليمن،وفقاً لمصدر طبي وشهود عيان.

وقال «سهيل عدنان الذبحاني»، مدير مستشفى الروضة لـ«وكالة أنباء الأناضول»، إن «المستشفى تعرض مساء اليوم (أمس)، لقذيفتي دبابة أطلقها الحوثيون، من مواقعهم في الحرير، شرقي تعز».

و أسفر القصف عن سقوط جرحى من مرافقي المرضى، وأضرارا كبيرة في أقسام العناية المركزة، بالإضافة إلى تهشم زجاج الطوابق الثلاثة العلوية بالمستشفى،وتم نقل الجرحى إلى البدروم الخاص بالمستشفى، خشية تجدد القصف.

وتابع، «الذبحاني»، أن مستشفى الروضة هي الوحيدة التي تستقبل حاليا جرحى الحرب وسط المدينة، بعد خروج مستشفى الثورة (حكومي)، عن الخدمة، نتيجة تكرر قصف الحوثيين عليه، وانعدام الإمدادات الطبية.

وتعاني مستشفى الروضة من نقص حاد في الإمدادات الطبية والأكسجين، نتيجة الحصار الذي يفرضه الحوثيون، وقوات الرئيس المخلوع على عبدالله صالح، على مداخل المدينة، ومنعهم دخول المواد الإغاثية والطبية.

و تسبب إنعدام مادة الأكسجين بوفاة 7 جرحى داخل المستشفى، بينهم أطفال، ولا يتم استخدام الأكسجين، الذي يصل عبر طرق التهريب الجبلية، سوى للحالات الحرجة.

وأعلنت منظمة أطباء بلا حدود العالمية، أنها استقبلت 5300 جريح منذ مايو/أيار، وحتى أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لكنها غادرت المدينة بعد اشتداد الحصار ومنع دخول إمداداتها، وفقا لبلاغ صحفي صادر عنها.

الحوثيون يسعون لاستمالة قبائل صنعاء لمواجهة الجيش والمقاومة

نشرت: الأحد 24 يناير 2016 - 04:35 م بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : تسعى جماعة الحوثي لكسب ولاء قبائل صنعاء والمناطق المحيطة بها للوقوف معها في مواجهة الجيش الوطني والمقاومة الشعبية.

وذكرت مصادر قبلية، أن رئيس "اللجنة الثورية العليا" التابعة للحوثيين محمد علي الحوثي قد التقى خلال الأيام الماضية مشايخ من مديريات الحيمة الداخلية وأرحب وبني حشيش، وحثهم على الوقوف معهم في معركة "الشرف والكرامة"، وحاول من خلال كلماته إثارة البعد المناطقي بتخويفهم من تسليم مناطقهم لمن يريدون "احتلالهم"، على حد قوله.

ويأمل الحوثيون كسب رجال القبائل لصفوفهم أو تحييدهم عن مواجهتهم والحيلولة دون وقوفهم مع الشرعية، على غرار دخولهم صنعاء في 21 سبتمبر/أيلول 2015 دون مواجهة، كما يستهدفون من يعدونهم خصوما لهم، خاصة بمديرية أرحب (شمال العاصمة) بشراء ولاء المشايخ بتعيينات إدارية بأجهزة الدولة.

الناطق باسم المقاومة بصنعاء عبد الله الشندقي، رأى تحركات الحوثيين لكسب ولاء القبائل محاولة خاسرة تعبر عن حالة خوف من انفضاض القبائل التي كانت تواليهم بعد انكشاف حقيقة مشروعهم، وتعرضها للانتهاكات سواء بقتل رجالها أو تهجيرهم أو تفجير المنازل.

وأكد -في حديث للجزيرة نت- أن الكثير من هذه القبائل تقف مع الشرعية وتساند المقاومة في معارك مديرية نهم، وبعضها ينتظر دورها عند انتقال المواجهات إلى مديرياتها.

كما استبعد الباحث الاجتماعي محمد بن محمد تأييد قبائل حزام صنعاء للحوثيين، على غرار العام الماضي، بعدما ظهروا على حقيقتهم متنكرين لشعارات الشراكة الوطنية بممارسة الإقصاء بحق الآخرين، وتعرض بعض من أيدوهم للأذى.

وأضاف للجزيرة نت "لكن هذا لا يعني تأييد القبائل لشرعية الرئيس عبد ربه منصور هادي، لشعورهم بخذلانه بعدم مواجهة الحوثيين عند دخولهم صنعاء عام 2014، ما لم يحصل تغيير يعيد لهم الثقة من قبيل الدفع بشخصيات عسكرية مثل اللواء علي محسن الأحمر مستشار الرئيس لشؤون الدفاع والأمن.

من جانبه، عزا الكاتب والمحلل السياسي عبد العزيز المجيدي التحركات الحوثية إلى أمرين: الأول يرتبط بوصول قوات الجيش الوطني والمقاومة إلى تخوم العاصمة، والثاني أن الحوثيين يعدّون هذه المناطق خزان إمداد لهم بالمقاتلين.

وأشار في حديث للجزيرة نت إلى أن الحوثيين يستنفرون جهودهم تحت عناوين متداخلة، عبر الارتباطات العصبية والقبلية والمذهبية والمناطقية، واستثمار الفقر والأمية في هذه المناطق، وهو ما يزيد الاندفاع نحو خطاب العصبيات والبحث عن المال، كما حصل عند اجتياح صنعاء.

لكنه استدرك بأن القبائل وزعاماتها براجماتية أكثر، وهي تنحاز لمن تميل الكفة لصالحه، طمعا في ترتيب وضعها في المستقبل، وتحقيق مكسب آني بالحصول على المال.

واقترح المجيدي على السلطة الشرعية والتحالف التصعيد ميدانيا بإسقاط بعض المديريات الرئيسية أو إشعال قتال فيها، لتسريع تفكيك تحالف الانقلابيين، وتمكين شخصيات مؤثرة وذات مصداقية من تلك المحافظات لكسب ود القبائل المحيطة بصنعاء.

وشدد في الوقت ذاته على أن "الأهم هو الدفع بقوات جيش وطني من أبناء تلك المناطق ليكونوا هم كتلة العمل العسكري على الأرض، لتجنب تعقيدات الحساسيات المناطقية والمذهبية".

التعليق:

لا اشك بأن الحوثيين مدعومين من الحرس الثوري وحزب الله يخادعون اهل صنعاء وسيباغتونهم على حين غرة فأعدوا للمجرمين العدة يا أهل صنعاء .. والله المستعان

مليشيات الحوثي تختطف 11 مواطنا من مستشفي بصنعاء

نشرت: الخميس 11 فبراير 2016 - 06:30 م بتوقيت مكة

مفكرة الاسلام : خطفت مليشيات الحوثي والمخلوع صالح أمس الأربعاء، 11 شخص من أبناء مديرية همدان، من أحد مستشفيات العاصمة صنعاء، وذلك اثناء زيارتهم أحد أقاربهم بها.

وأوضح مصدر مطلع أن مليشيا الحوثي، قامت بمحاصرة مستشفى الدكتور عبد القادر المتوكل، بالعاصمة صنعاء، ثم قامت بمداهمته واختطاف 11 شخصا، كانوا في زيارة لأحد أبناء المديرية الذي يرقد بالمستشفى. وبحسب المصادر، فإن مدرس يدعى محمد عوضة الحمراء، مدير أحدى المدارس الابتدائية بمديرية همدان، أصيب بكسرين في ساقه بحادث مروري، تم على إثر ذلك نقله إلى المستشفى.

وبعد وصوله إلى مستشفى عبد القادر المتوكل، داهمت المليشيات المستشفى، قامت باختطاف مسعفيه، ومن قدموا لزيارته وعددهم 11 شخص من أبناء المديرية. وقال مصدر مقرب من الحمراء، إن عناصر المليشيات لم يسمحوا له، بإجراء العملية إلا بمرافقة 2 من عناصر المليشيات الذين دخلوا معه إلى غرفة العمليات برفقته.

وأشار إلى أنهم رفضوا أيضا السماح لزوجته بزيارته، وبعد إلحاح من الحاضرين سمحوا لها بزيارته مدتها دقائق معدودة. وقال المصدر، إن هاتف المصاب الحمراء، بات تحت رقابة المليشيات، بينما تقوم باختطاف كل من يأتي لزيارته، مع الإشارة إلى أن معظم من يزوره هم من أقاربه.

موضوع له علاقة:

https://t3beer.ahlamontada.com/t16732-topic

الحوثيون يرفعون صور "الأسد" في شوارع صنعاء

السبت 23 رجب 1437هـ - 30 أبريل 2016م

صنعاء - كامل المطري

في مشهد أثار استياء واسعاً لدى عامة اليمنيين، رفع أنصار الحوثي صور بشار الأسد في مسيرات خرجت اليوم السبت بالعاصمة اليمنية صنعاء، بمناسبة ذكرى مقتل زعيمهم السابق بدر الدين الحوثي.

وقد خرج المئات من أنصار الانقلابيين في صنعاء حاملين صور بشار الأسد وأعلام سوريا، ورُفعت لوحات ضخمة في شوارع صنعاء تمجد بشار الأسد.

يمنيون اعتبروا ذلك إساءة بالغة للشعب اليمني الواقف مع أبناء سوريا الذين يتعرضون لأبشع المجازر على يد آلة الحرب التابعة لنظام الأسد وآخرها مجازر حلب التي استخدم فيها نظام الأسد البراميل المتفجرة لتدمر مدن بكاملها على من فيها، وهو ما أسفر عن مقتل المئات من النساء والأطفال، بالإضافة الى استهداف المراكز الصحية والمستشفيات في جريمة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً.

ورأى ناشطون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي أن ما يجري في صنعاء يُبين حقيقة موقف الانقلابيين وأنصارهم الذين يُعدون أدوات بيد إيران التي تسعى الى تفتيت المنطقة وإداخلها في دوامة من الصراعات المذهبية بهدف تحقيق أهدافها على المدى البعيد.

وقال المحلل السياسي سعيد أحمد إن رفع الحوثيين لصور الأسد هو حدث يرضي ثلاثة أطراف وهم إيران ونظام الأسد وحزب الله اللبناني، وهو تعبير عن الامتنان لما تحظى به هذه الجماعة من دعم مباشر أو غير مباشر من تلك الأطراف الثلاثة.

الحوثي يستغل الهدنة لتجنيد 48 ألف قاصر في صنعاء

نشرت: الأربعاء 04 مايو 2016 - 04:15 م بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : قال مسؤول في الجيش الوطني اليمني: إن الميليشيات الحوثية وحليفها الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، جنّدت أكثر من 48 ألف فرد من القاصرين والشباب داخل العاصمة اليمنية «صنعاء» خلال الأيام الماضية، تمهيدًا لإنشاء عدد من الألوية العسكرية المدربة تحت إشراف خبراء أجانب.
وقال العميد عبد الله الصبيحي، قائد «اللواء 15 ميكا» وقائد القطاع الشمالي الشرقي في عدن، لـ«الشرق الأوسط» إن ميليشيات الحوثيين والحرس الجمهوري الموالي لعلي صالح، استفادت كثيرا في الأيام الماضية منذ انطلاق الهدنة في تجهيز وترتيب صفوفهم العسكرية، حيث قامت الميليشيا بتجنيد أكثر من 48 ألف عنصر من سكان العاصمة صنعاء، غالبيتهم من القاصرين والمراهقين الذين لم تتجاوز أعمارهم 16 عاما، إضافة إلى عمليات التجنيد في عدد من المديريات التي تسيطر عليها والتي يجري رصد المنتسبين الجدد فيها.
وأضاف العميد الصبيحي، أن هذه الأعداد التي جُندت بأساليب مختلفة، منها الإكراه، والضغط على أهالي المجندين، تسعى الميليشيات وحليفها الرئيس المخلوع، لاستخدامها خلال الفترة المقبلة، بإشعال المعارك الحربية خاصة في المدن الرئيسية داخل الأقاليم والتي يتمركز فيها الجيش الوطني، موضحا أن الجيش الوطني، جاهز لكل الاحتمالات التي من المتوقع حدوثها ويتعامل مع هذه التحركات بحذر وحيطة.
وعن المواجهات المباشرة، قال قائد «اللواء 15 ميكا»، إن هناك عددا من المواجهات المباشرة مع الميليشيات في مواقع مختلفة، والجيش الوطني يرد بكل قوة على هذه الخروقات والاستفزازات من قبل الحوثيين، إلا أن أبرز الخروقات التي تشنها الميليشيات بدعم من الحرس الجمهوري تحدث في جبهة «الوازعية» بالقرب من مدينة تعز والتي تشهد تدفقا لأفراد الميليشيا من بعض المعسكرات، إضافة إلى الخروقات في «باب المندب» والتي ضُربت بصواريخ باليستية صباح أمس الثلاثاء وفي مواقع متفرقة.
وقال ناشطون حقوقيون،أن الميليشيات استغلت الهدنة وسيطرتها على بعض المدن والمديريات في عمليات التجنيد الإلزامي لعدد كبير من فئات المجتمع المدني، كما حولت الكثير من المدارس والكليات في صنعاء، والحديدة، وذمار، إلى ثكنات عسكرية وأخرى لحسينات، ومراكز تدريب للأفراد، وإرسالهم فيما بعد إلى نقاط التماس مع الجيش الوطني.

موضوع له علاقة:

https://t3beer.ahlamontada.com/t16732-topic