صور من الفوضى المنظمة التي تقف وراءها المعارضة المصرية وما تسمى جبهة الإنقاذ

فرق كبير بين أن تستيقظ الانسان من غيبوبته ليقبل على وجبة دسمة ومنصب عالي وبين أن يستيقظ على العبودية لله وحده راغباً في السجود له والاحتكام لأمره .. نسأل الله لهم الهداية والرشاد والافاقة بعد الرقاد

ما الذي ينتظر مصر في 30 -6 القادم ؟؟؟

اتمنى على الأقل من الجيش المصري أن يفض الاشتباكات على الأقل كما فعل في بداية الثورة المصرية .. والله المستعان

ينتظرون .. احراق البلد .. ما سمعت الاخوان المسلمين

لعبه جديده من امريكا واسرائيل .. من اجل سحق الجيش المصري وخلق حرب داخلية مثل سوريا


ولعبتهم هذه المره ابسط واسهل


تقوم امريكا واسرائيل وبعض الدول الخليجية .. بتوزيع اموال على الاحزاب المعارضة للاخوان المسلمين

في 30 /7 .. سوف تقوم بالمعارضة باخراج مليون مصري مسكين وغلبان وجاهل .. بايديهم كروت حمراء وصفارات .. تعطي مرسسي كرت احمر

مرسي والاخوان المسلمين .. سوف يستميتون .. ولا يسقط مرسي او يتم عمل انتخابات مبكره ..

بتتحول الى عراك مباشر واحراق المحلات وسيارات الشرطة .. واطلاق النار وقتل عدد من المتظاهرين ورجال الشرطة

المعارضة مجهزين في الصعيد سلاح .. والاخوان مجهزين في المقطم سلاح وتستعين بقوات الامن

نتيجتها يخرج المجلس العسكري بوقف مرسي .. فيتم تم ضخ المجاهدين والمسلحين وحرب مثل سوريا


بس اعتقد الحرب لن تتطور الا بعد حل مشكلة سوريا .. الغرب ذكيين .. كل ما انتهوا من مهمه ينتقلون الى مهمه اخرى .. ولا يجمعون بين مهمتين في نفس الوقت .. وبعد مصر الاردن

والله اعلم

من مصر ومن سيناء تحرير فلسطين خط سير الخلافة ان شاء الله من مكة الى مصر الى فلسطين ثم الشام ثم تركيا ان شاء الله ربنا اللهم انصر الاسلام وكل من يريد رفع راية التوحيد بصدق واخلاص لك وحدك يا جبار يا رحمان

أخي/ الباعث الحثيث

بارك الله فيك .. وجزاك الله خيرا

لا اخالفك فيما ذكرت غير أن لي تفصيل في ذلك:

فالمنافقون يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف .. ويتشربون الفتن التي تعرض عليهم حتى تصبح كشرب الماء للضمآن فتصبح كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا .. وفي المقابل تعرض الفتن على قلوب المؤمنين فينكرونها ولو بأدنى مراتب الانكار ولا يتابعون عليها حتى تصبح قلوبهم بمناعة حديدية من كل فتنة قادمة .. فهؤلاء المنكرين ولو بقلوبهم عسى الله أن ينجيهم قبل المواجهة التي ستعقب التمحيص وإن هلكوا فيبعثون على نياتهم .. والفت النظر ان هناك مواجهات قد بدأت بعد التمحيص في عدة دول عربية وأخرى على وشك واخرى لا زالت في فترة الغربلة قبل المواجهة .. المهم في الأمر هو استمرار التوعية والتوجيه للأمه بما فيه خير لها وعدم استباق الاحداث بافتعال معارك مصيرية ونحن لا زلنا في فترة غربلة .. حتى يتقوى فسطاط أهل الايمان على فسطاط اهل النفاق .. ولا يشترط بعد هذه المرحلة أن يتم القضاء على فسطاط النفاق بل يكفي في الأمر حصرهم والوقاية من ضررهم بتحجيم دور المتنفذين منهم أثناء مواجهة المشركين واليهود والكفار .. بمعنى نأطرهم على ان يكونوا في موقف حياد من الجهة العملية فلا هم يقاتلون مع الكفار ولا نحن نقاتلهم ما لم يقاتل أهل النفاق الخالص أهل التوحيد المخلصين .. والله الموفق