أسطورة الكهف (تابع 2)
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أسطورة الكهف (تابع 2)
من قبل مانويل الملكي
قلنا أن الإنسان هو في مسار التطور في المسألة.
أفلاطون في قصة رمزية له يظهر للإنسان في وخارج تماما من حياته الروحية التي تنفق، لأنه كما قلنا، وقد يفقد تدريجيا اتصال مع الأكثر حميمية الوجود.
يقول أفلاطون أن هذا يتم دون بالسلاسل حرية التنقل، يمكن أن نرى فقط الظلال، سماع أصوات فقاما، ولكن لا يمكن أن تكسب أكثر من مباراة.
سوف تظل في هذا الوهم، وحتى يكون لديك الشجاعة للاستماع إلى صوتك الداخلي، على غرار الآخرين الذين كانوا بالسلاسل أيضا مثله وتمكنت من مغادرة الكهف.
في الرمز أفلاطون يحدد مختلف المناسبات، ولكن سنشير إلى تلك التي يتم تحريرها واحدة من سلاسل ويدخل عملية تدريجية. الطريق هو العودة لعملية التغيير.
إنسان يجب أن يتغير تماما بالطبع. نلاحظ أن السجين يواجه جدار قادر على الحصول على مزيد من يراقب الظلال على جدران الكهوف. عندما تعطى التغيير هو استدارة كاملة للتوجه الى الخروج وأول شيء هو أن تجد اللهب التي تحرق عند مدخل الكهف.
رؤية الأشياء ويمكن تمييزها عن الظلال التي حصل سابقا، ولكن لم يكن قد غادر الكهف. تدريجيا عينيه يجب أن تعتاد على ضوء قبل أن يتمكنوا من الخروج الى الشارع.
ماذا يعني هذا؟ جيدا أن الرجل عندما يسمع صوته الداخلي، فإنه يظهر لك في حالة وجودك في ويعطي لك الفرصة لمغادرة البلاد. ليس الجميع يريد الخروج، لأن الخوف من المجهول، ومشلولة.
ينظر على سبيل المثال الحالة التي يكون فيها الشعب اليهودي في مصر كان.
أنا جعلت هذا إشارة كما هو مبين في الكتاب المقدس كما ان الطريق الصحراوي أن الرجل لم يجتز بعد، أي الخروج من الكهف هو نفس الخروج من مصر.
بل هو عملية التي يمكن أن تبدأ إلا عندما يستخدم الرجل ارادته في الطريق الصحيح، وبعد تعليمات من صوتك الداخلي.
هذه العملية تبدأ مع تغيير جوهري كبير في العملية التي تبدأ الهياكل شخصية لتتم معالجتها والحواس جديدة تبدأ في إدراك الحالة التي يقع فيها. هو الطريق إلى الوطن. المثل الابن الضال يضيء قليلا عن ما كنت تحاول.
الابن الضال عندما يرى البؤس الذي كان (تذكر) تذكر أن الثروة التي كانت في بيت أبيها، ويقرر (سوف) تحصل في طريقه إلى منزله.
على الرغم من أن السجين يمكن أن ترى سوى الظلال في وسط مصغرا له تذكرنا مجدها السابق. استمر هذا الصوت للدعوة، ولكن الرجل لا يمكن ولن الاستماع.
فقط أولئك الذين لديهم الشجاعة والاستعداد للاستماع إلى هذا الصوت، ببطء قد أفرج عنه من السجن.
في المقالة التالية سوف نقوم بتطوير الاستنتاج النهائي لهذه الأسطورة.
قلنا أن الإنسان هو في مسار التطور في المسألة.
أفلاطون في قصة رمزية له يظهر للإنسان في وخارج تماما من حياته الروحية التي تنفق، لأنه كما قلنا، وقد يفقد تدريجيا اتصال مع الأكثر حميمية الوجود.
يقول أفلاطون أن هذا يتم دون بالسلاسل حرية التنقل، يمكن أن نرى فقط الظلال، سماع أصوات فقاما، ولكن لا يمكن أن تكسب أكثر من مباراة.
سوف تظل في هذا الوهم، وحتى يكون لديك الشجاعة للاستماع إلى صوتك الداخلي، على غرار الآخرين الذين كانوا بالسلاسل أيضا مثله وتمكنت من مغادرة الكهف.
في الرمز أفلاطون يحدد مختلف المناسبات، ولكن سنشير إلى تلك التي يتم تحريرها واحدة من سلاسل ويدخل عملية تدريجية. الطريق هو العودة لعملية التغيير.
إنسان يجب أن يتغير تماما بالطبع. نلاحظ أن السجين يواجه جدار قادر على الحصول على مزيد من يراقب الظلال على جدران الكهوف. عندما تعطى التغيير هو استدارة كاملة للتوجه الى الخروج وأول شيء هو أن تجد اللهب التي تحرق عند مدخل الكهف.
رؤية الأشياء ويمكن تمييزها عن الظلال التي حصل سابقا، ولكن لم يكن قد غادر الكهف. تدريجيا عينيه يجب أن تعتاد على ضوء قبل أن يتمكنوا من الخروج الى الشارع.
ماذا يعني هذا؟ جيدا أن الرجل عندما يسمع صوته الداخلي، فإنه يظهر لك في حالة وجودك في ويعطي لك الفرصة لمغادرة البلاد. ليس الجميع يريد الخروج، لأن الخوف من المجهول، ومشلولة.
ينظر على سبيل المثال الحالة التي يكون فيها الشعب اليهودي في مصر كان.
أنا جعلت هذا إشارة كما هو مبين في الكتاب المقدس كما ان الطريق الصحراوي أن الرجل لم يجتز بعد، أي الخروج من الكهف هو نفس الخروج من مصر.
بل هو عملية التي يمكن أن تبدأ إلا عندما يستخدم الرجل ارادته في الطريق الصحيح، وبعد تعليمات من صوتك الداخلي.
هذه العملية تبدأ مع تغيير جوهري كبير في العملية التي تبدأ الهياكل شخصية لتتم معالجتها والحواس جديدة تبدأ في إدراك الحالة التي يقع فيها. هو الطريق إلى الوطن. المثل الابن الضال يضيء قليلا عن ما كنت تحاول.
الابن الضال عندما يرى البؤس الذي كان (تذكر) تذكر أن الثروة التي كانت في بيت أبيها، ويقرر (سوف) تحصل في طريقه إلى منزله.
على الرغم من أن السجين يمكن أن ترى سوى الظلال في وسط مصغرا له تذكرنا مجدها السابق. استمر هذا الصوت للدعوة، ولكن الرجل لا يمكن ولن الاستماع.
فقط أولئك الذين لديهم الشجاعة والاستعداد للاستماع إلى هذا الصوت، ببطء قد أفرج عنه من السجن.
في المقالة التالية سوف نقوم بتطوير الاستنتاج النهائي لهذه الأسطورة.
الحالم- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 1116
تاريخ التسجيل : 27/01/2014
رد: أسطورة الكهف (تابع 2)
ما شاء الله كلام حلو كتير لكن لم افهم شيء .....اخي العزيز ما رايك ان تقتبس من كلام الله افضل لنا حتى نستفيد
حائر- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 1059
تاريخ التسجيل : 08/03/2014
رد: أسطورة الكهف (تابع 2)
مالرابط المشترك بين الكهف وافلاطون
yahya3- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 1450
تاريخ التسجيل : 31/01/2013
رد: أسطورة الكهف (تابع 2)
الرابط ابليس بعد الله حسب ما اتصور من منظوري المتواضع
الحالم- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 1116
تاريخ التسجيل : 27/01/2014
مواضيع مماثلة
» الكهف المضلم
» رؤيا الكهف
» المعجزة الرياضية في سورة الكهف
» قراءة سورة الكهف
» المهدي في سورة الكهف !..
» رؤيا الكهف
» المعجزة الرياضية في سورة الكهف
» قراءة سورة الكهف
» المهدي في سورة الكهف !..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى