انما يفتري (الكذب) اللذين لا يؤمنون بموعود الله

عاشقة السماء كتب:

من الكذبات التي تداولت بالأمس في خبر عريض على الميدل ايست أن الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله قبل أن يلفظ أنفاسه!!!!!!! حذر من الدولة الإسلامية ووجد التحذير في كومة اوراق بمخبئه بباكستان!!!!!!!!!!
أفلس القوم فراحوا يستعينون بالأموات!!!!!!!

إبراهيم محمد إبراهيم كتب:أخي واختي في الله ( قادمون يا اقصي ، عاشقة السماء ) جازاك الله خيراً

والهمكم الصبر في ما استعملكم فية ، ابنتم الحق ورددتم علي الشبهات ، وما زلنا ننتظر منكم ومن باقي اعضاء المنتدي الكرام المزيد حتي ينجلي الغبار ويظهر الحق .

اللهم لك الحمد أن سخرت لتلك الطائفة المستضعفة من يضحي بوقتة وجهدة من أجل إظهار الحق للمسلمين لتقيم حجتك ، وتبين للناس ، ثم تهدي من تشاء

اللهم اجعلنا جميعا من المهتدين ، وأرنا الحق حقا وارزقنا اتباعة ، وأرنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابة ، اللهم تقبل اعمالهما واكتبهم من الشاهدين ، اللهم تقبل منا صالح الاعمال واجمعنا في جنتك يا رب العالمين ، فانت تعلم ما نظهر وما نبطن واليك ترجع الأمور

الازدي١١١ كتب:يا قادمون يا أقصى 
قولا لا فعل 
أين العلماء الذين كذبوا وافتروا
لا تدع اللف والدوران انت تعلم ان من استشهدت بكلامهم ليسوا
علماء فمن يفتري الكذب الان .
 وتطبلون لبعضكم اين العدل .....

قادمون ياأقصى كتب:

الازدي١١١ كتب:يا قادمون يا أقصى 
قولا لا فعل 
أين العلماء الذين كذبوا وافتروا
لا تدع اللف والدوران انت تعلم ان من استشهدت بكلامهم ليسوا
علماء فمن يفتري الكذب الان .
 وتطبلون لبعضكم اين العدل .....

صح النوم يا ازدي الآن الامر تعدى الكذب وصل الى ردة بعضهم اللهم ثبتنا" على دينك

قادمون ياأقصى كتب:يبدو انك مازلت نائم !!!
سئلتني عن الكذب فقلت ان (بعضهم) وصل الى الرده
فقمت تولول خوارج خوارج هههه يا اخي دعك من هذا الاسلوب
هل هناك عصمه لاحد ان يرتد عند دين الاسلام ان ارتكب ناقض من نواقض الاسلام
ام انك على عقيدة المرجئه نسئل الله السلامه

عبد من عباد الرحمن كتب:على الأقل من كان يرى الدولة الاسلامية انهم خوارج  او يجهل بهم

ما كان المفروض ان يفرح بمصالح اهل الكفار المعتدين على ديارنا ويصفق لهم

بل يخرج من دائرة الاشتباه الى ان يبين الأمر هذا افضل بكثير

لان هناك فسطاطين اهل الكفر ومن والاهم -والدولة الاسلامية

واللهم آرنا الحق حقا وازرقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

الله يصلح قلوب الجميع

الازدي١١١ كتب:اخي عبدمن عباد الرحمن اشهد الله على محبتي لك فيه
اخي الا ترى في كلامك تناقض
بين هذا السطر

اما قولك غدر او نفاق فلا احكم على احد إلا ان بين لي الامر .. واشهد بنفسي وادرس


حتى لا اصيب احد بجهاله واثم بهم
وبين هذا السطر

وماوجدت هؤلاءء القوم اعني الدولة الاسلامية  نصرهم الله الا قوم مخلصين يبتغون النصر وإعلاء كلمة الرحمن 


فقد برأتهم من الغدر لأنك لم تشهد غدرهم وهو مثل الشمس في كبد السماء
فكيف عرفت انهم مخلصون وفقك الله
اخي هناك من ليس مع دولة الخلافة ولا مع الدول 
بل مع الحق يدور معه أينما دار حتى لو كان مع دولة الخلافة فسنكون معها ان شاء الله .
نسال الله أن يصلح قلوبنا وان نكون مقسطين لانقدم هوانا على الكتاب والسنة والإجماع 

الازدي١١١ كتب:جزاك الله خيرا 
الحكم على الشي فرع عن تصوره
والإخلاص محله القلب ولا يعلم به الا الله .
فان كنت ترى انك على الحق ومع الحق 
مع العلم انك لم تورد دليلا سوى انك تشاركهم
ماهم فيه ونسيت ما فعلوه بالأمس وتسببوا
في تأخر جبهة النصرة ومن معها.
فإن كنت ترى نفسك مع هذا كله على الحق وتناصره
فكذلك محدثك يعلم انه على الحق ويدعو اليه 
ويناصره
جزاك الله خيرا على الدعاء وكذلك نحن ندعو لكم .

عاشقة السماء كتب:

الصفوة
العراق: التفاصيل الكاملة حول أزمة نصارى “الموصل” وفرض الجزية عليهم
تم النشر الثلاثاء, 22 يوليو, 2014

أخلى نصارى مدينة الموصل الأحد الماضي منازلهم بالكامل من المدينة بعد رفضهم الخضوع لأحكام وقوانين الشريعة الإسلامية التي عرضتها عليهم الدولة الإسلامية، وتم وضع حواجز إسمنتية على غالبية كنائسها، وذلك بعد انتهاء المهلة المحددة لنصارى المدينة من تحديد موقفهم من عقد الذمة أو مغادرة المدينة.

وقال مراسل وكالة الأناضول خلال دخوله الموصل بمحافظة نينوى شمالي العراق إن “المدينة باتت خالية من المسيحيين وذلك بعد انتهاء مهلة الدولة الإسلامية لجميع المواطنين المسيحيين لتركها أو إعلان إسلامهم أو دفع الجزية بموجب عقد الذمة”.

وأضاف أنه “من خلال دخولي إلى الموصل وتجوالي بالقرب من جميع كنائس لاحظت وجود حواجز إسمنتية محاطة بغالبية هذه الكنائس”، وتابع أن “جميع منازل المسيحين المتواجدين بالقرب الكنائس كانت مغلقة وذلك بعد تركهم إياها”.
في الوقت ذاته بدت الحياة طبيعية جدًا في المدينة بالنسبة للمسلمين، حيث كانت الأسواق مفتوحة أبوابها وتكتظ بالمواطنين أما المحال التجارية والشوارع وكانت مليئة بالمارة منهم أيضا”.

وكانت “الدولة الإسلامية” في مدينة الموصل، أحد أبرز معاقلها في العراق، قد أمهلت النصارى المتواجدين في المدينة مهلة أسبوع انتهى ظهر السبت الماضي، لبيان موقفهم من “الدولة”، وذلك في الوثيقة التي أصدرتها وألقيت خلال خطب الجمعة في مساجد المدينة.


ووضعت الدولة ثلاثة خيارات أمام النصارى في الموصل وهي إما مغادرة المدينة، أو إعطائهم عهد الذمة (أي دفع الجزية مقابل الأمان والحماية) أو إعلان الإسلام.

وتقول مصادر صحفية عراقية إن عدد المسيحيين في الموصل لا يتجاوز بضع مئات وذلك بعد نزوح الآلاف منهم خلال السنوات العشر الماضية، مما يعني أن الحكومة السابقة التابعة لرئيس الوزراء الشيعي نوري المالكي هجرت النصارى بأعداد كبيرة والفئة الباقية لا ترقى إلى حوالي 150 أسرة على الأكثر -وفقًا لتقديرات رويترز-، وعلى الرغم من ذلك لم نسمع صوتًا للإعلام حول هذا الأمر أثناء حكم المالكي، كما أن المجتمع الدولي يقف صامتًا أمام ما يحدث للمسلمين في إفريقيا الوسطى من قتل وتهجير كامل وأيضًا في سريلانكا وبورما والصين التي تجبر المسلمين على الإفطار في رمضان إلى جانب قتلهم.


وعلى الرغم من زهد المبلغ الذي فرضته الدولة الإسلامية (80 دولار أمريكي) سنويًا يدفع على مرتين (40 دولار) كل 6 أشهر يدفعها القادر فقط من النصارى، وبعد أن وافقت قيادات كنسية على الشروط وإبرام العقد، إلا أنها تراجعت ورفضت قبيل اجتماع أعيان المدينة في الوقت المحدد لإبرام العقد لأسباب غير معلومة يرجح أن تكون وسيلة لتهييج المجتمع الدولي ضد الدولة الإسلامية.

ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن أسقف كاثوليكي من الموصل أن “قيادات كنسية نصحت الأسر التي تريد التفاوض مع الدولة بمغادرة المدينة من أجل سلامتها” -على حد قوله-.

وتناولت وسائل الإعلام العربية والغربية الخبر بشكل غير موضوعي دون نشر الحقيقة، وتم تناول الأمر على أنه إجبار لغير المسلمين على دخول الإسلام أو القتل متجاهلين عقد الذمة الذي يعطيهم الأمان والحماية وفقًا للشريعة الإسلامية، وهو مبلغ بسيط بالمقارنة بما يدفعه المواطنون في الدول العربية والغربية تحت مسمى ضريبة.
لكن التعنت الذي قام به قيادات الكنيسة في الموصل يظهر أن رفض الشروط ما هو إلا محاولة لتشويه الإسلام بتنسيق مع وسائل الإعلام العربية والغربية ومن ثم شن حملة ضد الدولة الإسلامية.

وننشر عليكم شروط المبادرة التي طرحتها الدولة الإسلامية على نصارى الموصل:

أولا: الدخول في الإسلام وشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله وأن عيسى عبد الله ورسوله.
ثانيًا: إبرام عقد ذمة يقضي بدفع المواطنين النصارى من الرجال فقط ما يعادل مبلغ 80 دولار سنويًا يدفع على مرتين ويعفى منه غير القادرين.
ثالثًا: الخروج من المدينة بسلام دون قتال ثم السيف بعد ذلك.

المصادر: رويترز + الأناضول + مواقع

قادمون ياأقصى كتب:من طرف الازدي١١١ أمس في 7:21 pm

لو كنت من المرجئة لما قلت لك انك خارجي محترق
فأجب كيف يرتد من كان كافرا أصلا

لا يا ازدي يبدوا انك لم تكن نائم قما ظننت !!
انت مدلس انت مدلس الى الله اشكوك وهو حسيبنا

ما زلت في ظنك المرجوح ... ... من جرف في دحديره