تزايد دول التحالف ضد الولة الاسلامية.....
2 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
تزايد دول التحالف ضد الولة الاسلامية.....
2 10/03/2014 News >> تزايد عدد دول التحالف الدولي الداعمة لمحاربة "داعش"
تزايد عدد دول التحالف الدولي الداعمة لمحاربة "داعش"
التحالف شن أكثر من (300) غارة جوية حتى اليوم على سوريا والعراق.
جنيف / فريق من المراسلين/ الأناضول
أخذ عدد البلدان المنضوية في التحالف الدولي التي تقوده الولايات المتحدة الأميركية ضد تنظيم داعش، يتزايد يوما بعد يوم، حيث شن التحالف الدولي حتى اليوم غارات جوية على أكثر من (300) هدف تابع للتنظيم (230) منها في العراق، و(76) في سوريا.
واستخدمت القوات الأميركية في الحرب ضد داعش طائرات حربية من طراز (F-22)، وصواريخ توماهوك، وأشارت الإدارة الأميركية، أن تكلفة الغارات الجوية لليوم الواحد في مواجهة داعش يصل إلى ما بين (7-10) ملايين دولار. كما خصصت الولايات المتحدة (500) مليون دولار لتدريب المعارضة السورية المعتدلة.
وتعد فرنسا من الدول الأولى التي أبدت مشاركتها في التحالف الدولي من أجل شن عمليات عسكرية ضد التنظيم، حيث نفذت باريس أولى غاراتها في (19) أيلول/ سبتمبر الماضي.
وأرسلت فرنسا فرقاطة مزودة بنظام دفاع جوي إلى الخليج العربي، إضافة إلى مشاركة (9) مقاتلات من طراز "رافال"، وطائرة استطلاع، وأخرى للتزويد بالوقود في الغارات الجوية، إضافة إلى تقديمها مساعدات إنسانية، وأسلحة، ومعدات عسكرية للأكراد العراقيين.
وتشارك بريطانيا في التحالف الدولي ضد داعش، حيث تقتصر غاراتها على أهداف التنظيم في العراق فقط، وذلك عقب موافقة البرلمان البريطاني الأسبوع الماضي على المشاركة في التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية، وكانت (6) مقاتلات بريطانية من طراز "تورنادو" انطلقت من القاعدة الجوية البريطانية في الشطر الجنوبي من جزيرة قبرص بدءًا من الأسبوع الماضي، لتنفيذ غاراتها في العراق.
وبدورها أرسلت أستراليا (600) جنديا إلى الإمارات العربية المتحدة، وذلك لدعم التحرك العسكري الدولي ضد داعش، إضافة إلى إرسال (8) طائرات حربية من طراز "هورنت"، وطائرة إنذار مبكر، وأخرى للتزويد بالوقود.
وفي بلجيكا، صادق البرلمان الاتحادي البلجيكي، الجمعة الماضية، على مشروع قرار للمشاركة في التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية ضد تنظيم "داعش" الإرهابي، بإرسال (6) طائرات حربية من طراز "إف 16"، إضافة إلى (120) جنديا، بعد موافقة (114) نائباً على مشروع القرار، ورفض اثنين، فيما امتنع (10) نواب عن التصويت.
ونشرت بلجيكا الطائرات، والجنود في قاعدة "موفق سلطي" الجوية، التي تبعد قرابة (100) كيلو متراً عن العاصمة الأردنية عمّان، حيث تشارك الطائرات بالعمليات ضد داعش في العراق فقط، ولن تلعب أي دور في العمليات ضد التنظيم بسوريا.
اما النرويج فقد أرسلت (5) ضباط ركن إلى المقر الرئيسي للتحالف، من أجل تقديم الدعم في التدريب، ومتابعة العمليات العسكرية ضد داعش، فيما لازال إرسال مقاتلات نرويجية للمشاركة في الغارات الجوية موضع نقاش في البلاد.
وأرسلت كندا (70) عسكريا من القوات الخاصة، لتدريب قوات البيشمركة الكردية في إطار الدعم للتحالف الدولي ضد داعش، كما تخطط لإرسال طائرات حربية من طراز (CF-18) للمشاركة في غارات التحالف على أهداف التنظيم.
وألغت الحكومة الاتحادية الأسترالية، في وقت سابق جوازات سفر (50) شخصاً، لأسباب تتعلق بالأمن القومي، حيث أكدت أن هؤلاء الأشخاص توجهوا إلى منطقة الشرق الأوسط للقتال في صفوف التنظيمات الإرهابية.
وفي الدنمارك وافق البرلمان الدنماركي أمس الخميس، على طلب تقدمت به الحكومة لإرسال (7) طائرات (F-16)، و(140) جنديا، للمشاركة في التحالف، حيث أرسلت أمس (4) مقاتلات إلى المنطقة عقب موافقة البرلمان، في حين تحتفظ ببقاء (3) مقاتلات أخرى في الاحتياط.
أما ألمانيا فهي لم تشارك فعليا في العملية العسكرية ضد داعش، إلا أنها تدعم إقليم شمال العراق بالسلاح، والذخيرة لاستخدامه ضد داعش، كما ترسل مساعدات إنسانية للنازحين، واللاجئين السوريين، والعراقيين.
وكانت الحكومة الألمانية قد اتخذت في (31) أغسطس/ آب الماضي قرارًا بإرسال مساعدات عسكرية، وأرسلت الشحنة الأولى منها يوم (25) سبتمبر/ أيلول عبر بغداد، ومن ثم إلى أربيل. ودربت ألمانيا، على أراضيها، (30) من قوات البيشمركة، كما أرسلت (6) من جنودها إلى العراق لتدريب قوات البيشمركة.
وتعمل ألمانيا على مساعدة المدنيين، الذين فروا من هجمات داعش إلى الدول المجاورة، وكانت الخطوة الأخيرة التي اتخذتها في هذا الإطار، الإعلان عن تخصيص (10) مليون يورو لمساعدة النازحين، واللاجئين في سوريا، والعراق، والدول المجاورة.
الدول العربية الداعمة للتحالف
كشفت الولايات المتحدة الأميركية عن مشاركة (5) دول عربية في أول غارات جوية تشنها على مواقع لداعش في سوريا، والدول هي المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، وقطر، والبحرين، والأردن.
الأردن
وتحمل الأردن أهمية كبيرة للتحالف بسبب موقعها الجيوسياسي، رغم محدودية خياراتها العسكرية والاقتصادية، إذ تستعين على التعامل مع أزمة اللاجئين المتصاعدة، بالمساعدات الخارجية، وتعد من بين أكثر الدول التي تحصل على مساعدات من الولايات المتحدة الأمريكية.
وأرسلت وزارة الدفاع الأمريكية (200) جندي لحماية منطقة الحدود السورية الأردنية، التي تشهد اشتباكات من حين لآخر، وأعلنت المخابرات المركزية الأمريكية (سي أي إيه)، أنها استخدمت الأراضي الأردنية لتدريب مجموعات من المعارضة السورية الموالية للغرب.
ويوجد على الأراضي الأردنية (600) ألف لاجئ سوري مسجل، كما يعتقد أن حوالي (1800) أردني غادروا الأردن للالتحاق بداعش، وعدد من المجموعات المتطرفة الأخرى.
المملكة العربية السعودية
تأتي السعودية في مقدمة المشاركين في التحالف الدولي لمواجهة داعش، وهي التي عانت خلال السنوات العشر الأخيرة من هجمات تنظيم القاعدة على أراضيها، وتخصص رابع أكبر ميزانية للدفاع على مستوى العالم تبلغ حوالي (57) مليار دولار.
ومن أهم الدوافع وراء المشاركة القوية للسعودية في الحملة ضد داعش، التهديد الذي يحمله وجود تنظيم راديكالي قوي على حدودها الشمالية، مع ما يحمله ذلك من خطر امتداده وتسربه إلى أراضيها.
وشاركت السعودية بطائراتها، وطياريها في الغارات الجوية على مواقع داعش، كما أصدرت قانونا يحكم بالسجن حتى (20) عاما، على من يقدمون الدعم للمنظمات المدرجة على قائمة الإرهاب، أو يسافرون من السعودية للالتحاق بها.
البحرين
تتمثل المساهمة الرئيسية للبحرين في استضافتها الأسطول الخامس الأمريكي .
الإمارات العربية المتحدة
تتحرك الإمارات في سوريا، برفقة المملكة العربية السعودية، وتقدم الدعم المادي، والعسكري، لنفس المجموعات المدعومة من السعودية.
قطر
لم تعلن قطر مشاركتها في ضرب مواقع داعش في سوريا، إلا أن الولايات المتحدة ذكرتها بين الدول المشاركة في التحالف، وتستضيف قطر على أراضيها قاعدة العديد الجوية الأمريكية، ولقطر تأثير قوي على عدد كبير من مجموعات المعارضة السورية المسلحة والسياسية، وبالتالي تمتلك قوة ناعمة فيما يتعلق بحث هذه المجموعات الموجودة على الأرض على مواجهة داعش.
الدول الآسيوية
تشارك اليابان في التحالف الدولي ضد داعش، كما قدمت منذ (26) سبتمبر/ أيلول الماضي، 6 ملايين دولار لجهود المساعدة الإنسانية للمتضررين من داعش في العراق، وأعلنت الحكومة اليابانية أنها ستسهم في جهود مكافحة داعش بـ (25.5) مليون دولار.
وتبرعت كوريا الجنوبية بمليون دولار لمساعدة ضحايا داعش في العراق، كما تشارك تايوان في المساعدات الإنسانية لضحايا داعش في العراق، وأعلنت تعاونها مع المجتمع الدولي بهذا الخصوص، وبدورها أعلنت سنغافورة أنها ستتحرك مع المجتمع الدولي في جهوده لمواجهة داعش في حال دعت الحاجة.
جهود الدول الأخرى
تشارك بولندا في جهود التحالف ضد داعش، ووعدت بتقديم الدعم السياسي، والدبلوماسي، إلا أنها لا تخطط للاضطلاع بدور عسكري حاليا.
وأعلنت النمسا أنها لن ترسل أسلحة إلى القوات الكردية التي تحارب داعش في شمال العراق، إلا أنها تقدم مساعدات إنسانية للمدنيين، وتقدم إسرائيل دعما استخباراتيا للولايات المتحدة في جهودها لمكافحة داعش.
وأعلن الرئيس المصري"عبد الفتاح السيسي" أنه من الممكن تقديم الدعم للتحالف، إلا أنه من غير الواضح ما إذا كانت مصر ستشارك عسكريا أم لا في مواجهة داعش.
فيما تقدم إيطاليا دعما عسكريا، وإنسانيا لشمال العراق، وأعلنت أنها يمكن أن تقدم دعما أقوى للتحالف في حال أصبح تحت مظلة الأمم المتحدة، بينما تقدم اليونان مساعدات عسكرية للبيشمركة كما تسهم في المساعدات الإنسانية.
وأعلنت كل من المجر ورومانيا اعتزامهما تقديم دعم عسكري لجهود التحالف، في حين تنأى أسبانيا بنفسها عن المساهمة العسكرية في العمليات ضد داعش حتى الآن. - Cenevre
تزايد عدد دول التحالف الدولي الداعمة لمحاربة "داعش"
التحالف شن أكثر من (300) غارة جوية حتى اليوم على سوريا والعراق.
جنيف / فريق من المراسلين/ الأناضول
أخذ عدد البلدان المنضوية في التحالف الدولي التي تقوده الولايات المتحدة الأميركية ضد تنظيم داعش، يتزايد يوما بعد يوم، حيث شن التحالف الدولي حتى اليوم غارات جوية على أكثر من (300) هدف تابع للتنظيم (230) منها في العراق، و(76) في سوريا.
واستخدمت القوات الأميركية في الحرب ضد داعش طائرات حربية من طراز (F-22)، وصواريخ توماهوك، وأشارت الإدارة الأميركية، أن تكلفة الغارات الجوية لليوم الواحد في مواجهة داعش يصل إلى ما بين (7-10) ملايين دولار. كما خصصت الولايات المتحدة (500) مليون دولار لتدريب المعارضة السورية المعتدلة.
وتعد فرنسا من الدول الأولى التي أبدت مشاركتها في التحالف الدولي من أجل شن عمليات عسكرية ضد التنظيم، حيث نفذت باريس أولى غاراتها في (19) أيلول/ سبتمبر الماضي.
وأرسلت فرنسا فرقاطة مزودة بنظام دفاع جوي إلى الخليج العربي، إضافة إلى مشاركة (9) مقاتلات من طراز "رافال"، وطائرة استطلاع، وأخرى للتزويد بالوقود في الغارات الجوية، إضافة إلى تقديمها مساعدات إنسانية، وأسلحة، ومعدات عسكرية للأكراد العراقيين.
وتشارك بريطانيا في التحالف الدولي ضد داعش، حيث تقتصر غاراتها على أهداف التنظيم في العراق فقط، وذلك عقب موافقة البرلمان البريطاني الأسبوع الماضي على المشاركة في التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية، وكانت (6) مقاتلات بريطانية من طراز "تورنادو" انطلقت من القاعدة الجوية البريطانية في الشطر الجنوبي من جزيرة قبرص بدءًا من الأسبوع الماضي، لتنفيذ غاراتها في العراق.
وبدورها أرسلت أستراليا (600) جنديا إلى الإمارات العربية المتحدة، وذلك لدعم التحرك العسكري الدولي ضد داعش، إضافة إلى إرسال (8) طائرات حربية من طراز "هورنت"، وطائرة إنذار مبكر، وأخرى للتزويد بالوقود.
وفي بلجيكا، صادق البرلمان الاتحادي البلجيكي، الجمعة الماضية، على مشروع قرار للمشاركة في التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية ضد تنظيم "داعش" الإرهابي، بإرسال (6) طائرات حربية من طراز "إف 16"، إضافة إلى (120) جنديا، بعد موافقة (114) نائباً على مشروع القرار، ورفض اثنين، فيما امتنع (10) نواب عن التصويت.
ونشرت بلجيكا الطائرات، والجنود في قاعدة "موفق سلطي" الجوية، التي تبعد قرابة (100) كيلو متراً عن العاصمة الأردنية عمّان، حيث تشارك الطائرات بالعمليات ضد داعش في العراق فقط، ولن تلعب أي دور في العمليات ضد التنظيم بسوريا.
اما النرويج فقد أرسلت (5) ضباط ركن إلى المقر الرئيسي للتحالف، من أجل تقديم الدعم في التدريب، ومتابعة العمليات العسكرية ضد داعش، فيما لازال إرسال مقاتلات نرويجية للمشاركة في الغارات الجوية موضع نقاش في البلاد.
وأرسلت كندا (70) عسكريا من القوات الخاصة، لتدريب قوات البيشمركة الكردية في إطار الدعم للتحالف الدولي ضد داعش، كما تخطط لإرسال طائرات حربية من طراز (CF-18) للمشاركة في غارات التحالف على أهداف التنظيم.
وألغت الحكومة الاتحادية الأسترالية، في وقت سابق جوازات سفر (50) شخصاً، لأسباب تتعلق بالأمن القومي، حيث أكدت أن هؤلاء الأشخاص توجهوا إلى منطقة الشرق الأوسط للقتال في صفوف التنظيمات الإرهابية.
وفي الدنمارك وافق البرلمان الدنماركي أمس الخميس، على طلب تقدمت به الحكومة لإرسال (7) طائرات (F-16)، و(140) جنديا، للمشاركة في التحالف، حيث أرسلت أمس (4) مقاتلات إلى المنطقة عقب موافقة البرلمان، في حين تحتفظ ببقاء (3) مقاتلات أخرى في الاحتياط.
أما ألمانيا فهي لم تشارك فعليا في العملية العسكرية ضد داعش، إلا أنها تدعم إقليم شمال العراق بالسلاح، والذخيرة لاستخدامه ضد داعش، كما ترسل مساعدات إنسانية للنازحين، واللاجئين السوريين، والعراقيين.
وكانت الحكومة الألمانية قد اتخذت في (31) أغسطس/ آب الماضي قرارًا بإرسال مساعدات عسكرية، وأرسلت الشحنة الأولى منها يوم (25) سبتمبر/ أيلول عبر بغداد، ومن ثم إلى أربيل. ودربت ألمانيا، على أراضيها، (30) من قوات البيشمركة، كما أرسلت (6) من جنودها إلى العراق لتدريب قوات البيشمركة.
وتعمل ألمانيا على مساعدة المدنيين، الذين فروا من هجمات داعش إلى الدول المجاورة، وكانت الخطوة الأخيرة التي اتخذتها في هذا الإطار، الإعلان عن تخصيص (10) مليون يورو لمساعدة النازحين، واللاجئين في سوريا، والعراق، والدول المجاورة.
الدول العربية الداعمة للتحالف
كشفت الولايات المتحدة الأميركية عن مشاركة (5) دول عربية في أول غارات جوية تشنها على مواقع لداعش في سوريا، والدول هي المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، وقطر، والبحرين، والأردن.
الأردن
وتحمل الأردن أهمية كبيرة للتحالف بسبب موقعها الجيوسياسي، رغم محدودية خياراتها العسكرية والاقتصادية، إذ تستعين على التعامل مع أزمة اللاجئين المتصاعدة، بالمساعدات الخارجية، وتعد من بين أكثر الدول التي تحصل على مساعدات من الولايات المتحدة الأمريكية.
وأرسلت وزارة الدفاع الأمريكية (200) جندي لحماية منطقة الحدود السورية الأردنية، التي تشهد اشتباكات من حين لآخر، وأعلنت المخابرات المركزية الأمريكية (سي أي إيه)، أنها استخدمت الأراضي الأردنية لتدريب مجموعات من المعارضة السورية الموالية للغرب.
ويوجد على الأراضي الأردنية (600) ألف لاجئ سوري مسجل، كما يعتقد أن حوالي (1800) أردني غادروا الأردن للالتحاق بداعش، وعدد من المجموعات المتطرفة الأخرى.
المملكة العربية السعودية
تأتي السعودية في مقدمة المشاركين في التحالف الدولي لمواجهة داعش، وهي التي عانت خلال السنوات العشر الأخيرة من هجمات تنظيم القاعدة على أراضيها، وتخصص رابع أكبر ميزانية للدفاع على مستوى العالم تبلغ حوالي (57) مليار دولار.
ومن أهم الدوافع وراء المشاركة القوية للسعودية في الحملة ضد داعش، التهديد الذي يحمله وجود تنظيم راديكالي قوي على حدودها الشمالية، مع ما يحمله ذلك من خطر امتداده وتسربه إلى أراضيها.
وشاركت السعودية بطائراتها، وطياريها في الغارات الجوية على مواقع داعش، كما أصدرت قانونا يحكم بالسجن حتى (20) عاما، على من يقدمون الدعم للمنظمات المدرجة على قائمة الإرهاب، أو يسافرون من السعودية للالتحاق بها.
البحرين
تتمثل المساهمة الرئيسية للبحرين في استضافتها الأسطول الخامس الأمريكي .
الإمارات العربية المتحدة
تتحرك الإمارات في سوريا، برفقة المملكة العربية السعودية، وتقدم الدعم المادي، والعسكري، لنفس المجموعات المدعومة من السعودية.
قطر
لم تعلن قطر مشاركتها في ضرب مواقع داعش في سوريا، إلا أن الولايات المتحدة ذكرتها بين الدول المشاركة في التحالف، وتستضيف قطر على أراضيها قاعدة العديد الجوية الأمريكية، ولقطر تأثير قوي على عدد كبير من مجموعات المعارضة السورية المسلحة والسياسية، وبالتالي تمتلك قوة ناعمة فيما يتعلق بحث هذه المجموعات الموجودة على الأرض على مواجهة داعش.
الدول الآسيوية
تشارك اليابان في التحالف الدولي ضد داعش، كما قدمت منذ (26) سبتمبر/ أيلول الماضي، 6 ملايين دولار لجهود المساعدة الإنسانية للمتضررين من داعش في العراق، وأعلنت الحكومة اليابانية أنها ستسهم في جهود مكافحة داعش بـ (25.5) مليون دولار.
وتبرعت كوريا الجنوبية بمليون دولار لمساعدة ضحايا داعش في العراق، كما تشارك تايوان في المساعدات الإنسانية لضحايا داعش في العراق، وأعلنت تعاونها مع المجتمع الدولي بهذا الخصوص، وبدورها أعلنت سنغافورة أنها ستتحرك مع المجتمع الدولي في جهوده لمواجهة داعش في حال دعت الحاجة.
جهود الدول الأخرى
تشارك بولندا في جهود التحالف ضد داعش، ووعدت بتقديم الدعم السياسي، والدبلوماسي، إلا أنها لا تخطط للاضطلاع بدور عسكري حاليا.
وأعلنت النمسا أنها لن ترسل أسلحة إلى القوات الكردية التي تحارب داعش في شمال العراق، إلا أنها تقدم مساعدات إنسانية للمدنيين، وتقدم إسرائيل دعما استخباراتيا للولايات المتحدة في جهودها لمكافحة داعش.
وأعلن الرئيس المصري"عبد الفتاح السيسي" أنه من الممكن تقديم الدعم للتحالف، إلا أنه من غير الواضح ما إذا كانت مصر ستشارك عسكريا أم لا في مواجهة داعش.
فيما تقدم إيطاليا دعما عسكريا، وإنسانيا لشمال العراق، وأعلنت أنها يمكن أن تقدم دعما أقوى للتحالف في حال أصبح تحت مظلة الأمم المتحدة، بينما تقدم اليونان مساعدات عسكرية للبيشمركة كما تسهم في المساعدات الإنسانية.
وأعلنت كل من المجر ورومانيا اعتزامهما تقديم دعم عسكري لجهود التحالف، في حين تنأى أسبانيا بنفسها عن المساهمة العسكرية في العمليات ضد داعش حتى الآن. - Cenevre
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: تزايد دول التحالف ضد الولة الاسلامية.....
اتسائل هل هو تحالف من أجل خوفهم من الاسلام .. ام خوفهم على جبل الذهب ؟!!!
لأنني مقتنع أن الاقتصاد يقودهم .. والدين مبررهم !!!
لأنني مقتنع أن الاقتصاد يقودهم .. والدين مبررهم !!!
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: تزايد دول التحالف ضد الولة الاسلامية.....
اخرها تركيا......التي تفتح بالتكبير..............
انها مقدمة للملاحم والحروب بين الاديان والملل.................
انها مقدمة للملاحم والحروب بين الاديان والملل.................
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: تزايد دول التحالف ضد الولة الاسلامية.....
برلين - تعتزم الحكومة الألمانية تعزيز الدعم العسكري ضد تنظيم "داعش"، وفتح مركز تدريب في أربيل شمال العراق.
وأفادت وكالة الأنباء الألمانية، نقلاً عن نواب أعضاء في لجنة الدفاع بالبرلمان الألماني، أن وزيرة الدفاع "أورسولا فون دير ليين"، أبلغتهم بأن الحكومة تعتزم إنشاء مركز تدريب في أربيل، وتدرس إرسال ضباط ألمان كمستشارين لمساعدة الجيش العراقي، في حربه ضد "داعش".
من جانبها ذكرت قناة "إن 24" الإخبارية أن الحكومة الألمانية تدرس تدريب مقاتلين إيزيديين، ومسحيين، وأكراد، وإنشاء مركز تدريب من بين (8-12) مركزًا من المرتقب إنشاؤها في المنطقة، وذلك في ظل دعوات الولايات المتحدة لحلفائها بالانخراط أكثر في محاربة "داعش".
وتبلغ قيمة المساعدات التي تعتزم ألمانيا إرسالها (70) مليون يورو من التجهيزات، والمعدات العسكرية، لتضاف إلى المساعدات السابقة التي قدمتها ألمانيا للبيشمركة، وتضمنت تلك المساعدات كذلك تدريب (32) عنصراً من البيشمركة في ولاية بافاريا بألمانيا، وإرسال (13) مدرباً عسكرياً إلى أربيل.
وأفادت وكالة الأنباء الألمانية، نقلاً عن نواب أعضاء في لجنة الدفاع بالبرلمان الألماني، أن وزيرة الدفاع "أورسولا فون دير ليين"، أبلغتهم بأن الحكومة تعتزم إنشاء مركز تدريب في أربيل، وتدرس إرسال ضباط ألمان كمستشارين لمساعدة الجيش العراقي، في حربه ضد "داعش".
من جانبها ذكرت قناة "إن 24" الإخبارية أن الحكومة الألمانية تدرس تدريب مقاتلين إيزيديين، ومسحيين، وأكراد، وإنشاء مركز تدريب من بين (8-12) مركزًا من المرتقب إنشاؤها في المنطقة، وذلك في ظل دعوات الولايات المتحدة لحلفائها بالانخراط أكثر في محاربة "داعش".
وتبلغ قيمة المساعدات التي تعتزم ألمانيا إرسالها (70) مليون يورو من التجهيزات، والمعدات العسكرية، لتضاف إلى المساعدات السابقة التي قدمتها ألمانيا للبيشمركة، وتضمنت تلك المساعدات كذلك تدريب (32) عنصراً من البيشمركة في ولاية بافاريا بألمانيا، وإرسال (13) مدرباً عسكرياً إلى أربيل.
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: تزايد دول التحالف ضد الولة الاسلامية.....
وافق البرلمان الكندي يوم الثلاثاء على خطط الحكومة إرسال طائرات مقاتلة إلى العراق للمشاركة في الضربات الجوية التي تقودها الولايات المتحدة ضد متشددي الدولة الإسلامية لمدة تصل إلى ستة أشهر.
ولم تكن نتيجة التصويت موضع شك لأن حزب المحافظين الحاكم لديه أغلبية في مجلس العموم. وقد وافق على المهمة 157 عضوا مقابل رفض 134 عضوا. وكان حزبا المعارضة الرئيسيان عارضا المهمة على أساس أن رئيس الوزراء ستيفن هاربر لم يقدم التفاصيل الكافية وأن المهمة قد تجر البلاد إلى حرب طويلة. وتعهد هاربر بأن بلاده لن تنشر قوات برية لقتال تنظيم الدولة الإسلامية.
وتقصف الولايات المتحدة مواقع تنظيم الدولة الإسلامية وجماعات أخرى في سوريا منذ أكثر من أسبوعين بمساعدة حلفاء عرب وتضرب أهدافا في العراق منذ أغسطس آب. وانضمت دول أوروبية للحملة في العراق فقط. وقال هاربر إنه ما لم يتم إيقاف تنظيم الدولة الإسلامية فيمكن أن يشن هجمات في مختلف أنحاء العالم بما في ذلك كندا.
ولم تكن نتيجة التصويت موضع شك لأن حزب المحافظين الحاكم لديه أغلبية في مجلس العموم. وقد وافق على المهمة 157 عضوا مقابل رفض 134 عضوا. وكان حزبا المعارضة الرئيسيان عارضا المهمة على أساس أن رئيس الوزراء ستيفن هاربر لم يقدم التفاصيل الكافية وأن المهمة قد تجر البلاد إلى حرب طويلة. وتعهد هاربر بأن بلاده لن تنشر قوات برية لقتال تنظيم الدولة الإسلامية.
وتقصف الولايات المتحدة مواقع تنظيم الدولة الإسلامية وجماعات أخرى في سوريا منذ أكثر من أسبوعين بمساعدة حلفاء عرب وتضرب أهدافا في العراق منذ أغسطس آب. وانضمت دول أوروبية للحملة في العراق فقط. وقال هاربر إنه ما لم يتم إيقاف تنظيم الدولة الإسلامية فيمكن أن يشن هجمات في مختلف أنحاء العالم بما في ذلك كندا.
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
رد: تزايد دول التحالف ضد الولة الاسلامية.....
وزير الدفاع الإسباني يقول إن بلاده تنوي السماح باستخدام قاعدتين عسكريتين أمريكيتين على أراضيها في عمليات التحالف الدولي ضد "داعش".إسبانيا -أعلن وزير الدفاع الإسباني بيدرو مورينيس، اليوم الجمعة، أن بلاده تعتزم إرسال 300 جندي إلى العراق، إضافة إلى السماح باستخدام قاعدتين عسكريتين أمريكيتين على أراضيها في عمليات التحالف الدولي ضد "داعش"، بحسب بيان صادر عن وزارة الدفاع.
وقال مورينيس، في البيان الصادر عن وزارة الدفاع الإسبانية، ونقلته صحيفة "إيلبايس"(خاصة)، إن مدريد تعتزم إرسال 300 جندي إلى العراق، إضافة إلى أن الحكومة الإسبانية ستسمح لقوات التحالف الذي تقوده واشنطن ضد تنظيم "داعش" باستخدام القاعدتين العسكريتين الأمريكيتين "روتا ومورون دي لا فرونتيرا" جنوبي إسبانيا في عملياته.
ولم يبيّن وزير الدفاع على وجه التحديد مهمة الجنود الإسبان الذين سيتم إرسالهم، وفيما إذا كانوا سيكلفون بمهمات قتالية على الأرض في مواجهة "داعش"، أم تدريب قوات الجيش العراقي فقط، وكذلك موعد إرسالهم إلى العراق، وفق مراسل الأناضول.
وكان مورينيس، قال في تصريحات صحفية له مؤخراً، إن مساهمة إسبانيا في مكافحة "داعش" تشمل توريد الأسلحة الفتاكة للقوات العراقية وجمع المعلومات الاستخباراتية إضافة إلى تقديم دعم لوجستي للقصف الجوي الذي يشنه طيران التحالف، لكنه استبعد في نفس التصريحات إرسال أي قوات قتالية، مشدداً على أن إسبانيا "لن تشارك بنفسها في القصف الجوي لأهداف داعش في العراق".
ويوجه التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة دول أوروبية وعربية، ضربات جوية لمواقع "داعش"، في سوريا والعراق، في إطار الحرب على التنظيم، ومحاولة تحجيم تقدمه في مناطق أوسع في الدولتين الجارتين.
وقال مورينيس، في البيان الصادر عن وزارة الدفاع الإسبانية، ونقلته صحيفة "إيلبايس"(خاصة)، إن مدريد تعتزم إرسال 300 جندي إلى العراق، إضافة إلى أن الحكومة الإسبانية ستسمح لقوات التحالف الذي تقوده واشنطن ضد تنظيم "داعش" باستخدام القاعدتين العسكريتين الأمريكيتين "روتا ومورون دي لا فرونتيرا" جنوبي إسبانيا في عملياته.
ولم يبيّن وزير الدفاع على وجه التحديد مهمة الجنود الإسبان الذين سيتم إرسالهم، وفيما إذا كانوا سيكلفون بمهمات قتالية على الأرض في مواجهة "داعش"، أم تدريب قوات الجيش العراقي فقط، وكذلك موعد إرسالهم إلى العراق، وفق مراسل الأناضول.
وكان مورينيس، قال في تصريحات صحفية له مؤخراً، إن مساهمة إسبانيا في مكافحة "داعش" تشمل توريد الأسلحة الفتاكة للقوات العراقية وجمع المعلومات الاستخباراتية إضافة إلى تقديم دعم لوجستي للقصف الجوي الذي يشنه طيران التحالف، لكنه استبعد في نفس التصريحات إرسال أي قوات قتالية، مشدداً على أن إسبانيا "لن تشارك بنفسها في القصف الجوي لأهداف داعش في العراق".
ويوجه التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة دول أوروبية وعربية، ضربات جوية لمواقع "داعش"، في سوريا والعراق، في إطار الحرب على التنظيم، ومحاولة تحجيم تقدمه في مناطق أوسع في الدولتين الجارتين.
حليم- معبّر المنتدى
- عدد المساهمات : 4182
تاريخ التسجيل : 03/03/2013
مواضيع مماثلة
» لقاءات مع المجاهدين حول التحالف العالمي ضد الدولة الاسلامية
» نهاية النظام النصيري "أخبار متجددة"
» مجاهد من الدولة الاسلامية معتقل لدى الجبهة الاسلامية يكلم اخوانه ويسال عن المهاجرات على اللاسلكي
» صور الإرهابين قتلهم التحالف الأمريكي الصليبي
» التحالف الدي سيجعل المسلمين قوة عظمى
» نهاية النظام النصيري "أخبار متجددة"
» مجاهد من الدولة الاسلامية معتقل لدى الجبهة الاسلامية يكلم اخوانه ويسال عن المهاجرات على اللاسلكي
» صور الإرهابين قتلهم التحالف الأمريكي الصليبي
» التحالف الدي سيجعل المسلمين قوة عظمى
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى