النجمة السداسية والثمانية والخماسية ليست رموز إسلامية بل رموز ماسونية شيطانية

النجمة السداسية والثمانية والخماسية ليست رموز إسلامية بل رموز ماسونية شيطانية -- هشام كمال عبد الحميد
الرسومات الموجود بها النجمة السداسية والثمانية والخماسية وغيرها من رموز ماسونية بالمساجد والمتاحف والقصور الإسلامية بكل أنحاء العالم الإسلامي ليس مرجعها أن هذه الرموز إسلامية في الأساس ولكن السبب في ذلك يرجع إلي أن ملوك وحكام المسلمين في عصور الدولة الأموية والعباسية والعثمانية والفاطمية وغيرها كانوا يستعينون بعمال البناء والمهندسين المهرة وكانوا جميعهم من اليهود ويعرفون باسم البناءون الأحرار او الفري ماسون بالفرنسية وهؤلاء كانوا يملئون المساجد والكنائس والقصور والمعابد والمنازل برموزهم الماسونية عند زخرفتها لأن بعضها يشكل تمائم تجلب الشياطين أو تجلب طاقات سلبية بالمكان والناس لم تكن تفهم معاني هذه الرموز ودلالاتها ويروج الماسون الآن إلي أن النجمة السداسية والخماسية والهلال والسيف ووجه البومة ووجه بافومت الذي يملأ زخارف رسومات المساجد وسجاجيد الصلاة والمسجد الحرام والمسجد النبوي هي رسومات وزخارف أصلها إسلامي ليتقبلها المسلمين ويعتنقوها ويتقلدوها كأساور ووشم وخواتم وخلافه فتجلب لهم الشياطين والطاقة السلبية لأنها ليست سوي تعاويذ وتمائم سحرية وشيطانية مصممة بنسب هندسية دقيقة فاحذروها لأنها تنتشر بكثرة الآن علي الفيس والأنترنت النجمة السداسية والثمانية والخماسية ليست رموز إسلامية بل رموز ماسونية شيطانية -- هشام كمال عبد الحميد