المهدي سبق الشهداء بخمسين الف سنة

ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ
ﺃﻧﻘﻞ ﻟﻜﻢ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺅﻳﺎ
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺮﺍﺋﻲ
ﺭﺃﻳﺖ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻧﻪ
ﻳﺮﻯ ﺭﺅﻳﺎ ﻭﻫﻮ ﻧﺎﺋﻢ ﻓﻜﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ
ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻳﻤﺸﻲ ﻓﻲ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻤﺤﺸﺮ ﻭﻳﺘﻔﻘﺪ
ﺍﻷﻣﺔ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻜﺎﻥ ﻳﻤﺸﻲ ﺣﺘﻰ ﺭﺃﻯ
ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﺟﺎﻟﺲ ﻭﻗﺪ ﺗﺮﺑﻊ ﻣﺘﻜﺄ ﻟﺸﺠﺮﺓ
ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﺃﻣﺎﻣﻪ، ﻓﻠﻤﺎ ﺭﺁﻩ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺳﻠﻢ ﻭﻋﺮﻑ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻵﺧﺮ ﺑﺸﻲﺀ
ﻣﻌﻴﻦ ﻭﺳﻤﻊ ﺻﻮﺗﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﺳﺒﻖ
ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﺑﺨﻤﺴﻴﻦ ﺃﻟﻒ ﻋﺎﻡ ﻓﺘﺒﺴﻢ ﻛﻞ
ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻟﻶﺧﺮ ﻭﻗﺎﻝ ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﻭﺍﻟﻤﻬﺪﻱ
ﻣﻨﻲ ﻭﻋﺎﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ
ﺃﺗﻰ، ﺛﻢ ﺍﺳﺘﻴﻘﻆ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﻨﺘﻈﺮﻭﻧﻪ
ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺤﺠﺮﺓ ﻓﺨﺮﺝ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻠﻢ ﺃﺣﺪﺍ
ﺣﺘﻰ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﻘﺒﻠﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﺃﻟﻠﻬﻢ ﺻﻞِ ﻋﻠﻰ ﺁﻝِ
ﻛﻤﺎ ﺻﻠﻴﺖ ﻋﻠﻲ ﻭﻛﺮﺭﻫﺎ ﻓﻨﺰﻝ ﺟﺒﺮﻳﻞ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺑﺎﻟﺼﻼﺓ ﺍﻹﺑﺮﺍﻫﻴﻤﻴﺔ.
ﺇﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﺮﺅﻳﺎ
منقولة

34590 - يدخل رجل من هذه الأمة الجنة قبل موته

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وازواجه وصحبه

كل يوم نرى غلو اكبر في المهدي وكأننا نريد ان نسابق الشيعه في ذلك
المهدي مجرد امير للمؤمنين سيجمع الله الامه عليه ليس بنبي ولا معصوم

وكل منا سيلقى الله بصحيفته الخاصه وليس بصحيفة المهدي ، فالكيس العاقل من اشغل نفسه بالتوبه والطاعات وترك امر المهدي لله فان ادركته فابايعه وانا باق على سنة نبيي صلى الله عليه وسلم وإن لم ادركه فانا كذلك باق على سنة نبيي صلى الله عليه وسلم

الهمداني كتب:34590 - يدخل رجل من هذه الأمة الجنة قبل موته

أخي/ الهمداني

كان المفترض ان تنقل القصة كاملة حتى تفهم بسياقها !!

عموما الحديث فيه ضعفاء ومجاهيل ولا يحتج به .. واما معناه بحسب السياق فهو دخول رجل للجنة التي اهبط منها آدم وليست جنة الخلد .. أو دخول رجل في نار الدجال فكأنه يدخل جنة قبل موته .. ولعل هذا الرجل هو من يخرج لمسالح الدجال فيلقيه في ناره .. وكل ما تقدم احتمالات ضعيفه إلا انها توضح أن ما ذهبت إليه أخي "الهمداني" خاطيء جملة وتفصيلاً .. ويا اخي مثل هذا القول الخطير لا يكتب كتغريدة خارج السرب بل نرجو منك الالتزام بالنقل الوافي لتتضح الصورة .. والله المستعان

الحديث كاملاً:

أخبرنا القاسم بن السمرقندي ، أنا أبو الحسين بن الطيوري ، أنا أبو العباس أحمد بن عمر بن أحمد البرمكي ، أنا أبو الحسين محمد بن إسماعيل بن عيسى بن إسماعيل المعروف بابن سمعون ، نا أبو علي محمد بن محمد بن أبي حذيفة ، بدمشق ، نا أبو معاوية سفيان بن سلمون السفياني الدمشقي ، نا زهير بن عباد ، نا رديح بن عطية ، عن إبراهيم بن أبي عبلة ، عن شريك بن خماشة ، أنه ذهب يستقي من جب سليمان الذي في مسجد بيت المقدس ، فانقطع دلوه فنزل في الجب ، فبينما هو يطلبه في نواحي الجب إذا هو بشجرة فتناول ورقة من الشجرة فأخرجها معه ، فإذا هي ليست من ورق شجر الدنيا ، فأتى بها عمر بن الخطاب ، فقال : أشهد أن هذا لهو الحق ، سمعت رسول الله ، يقول : " يدخل رجل من هذه الأمة الجنة قبل موته " ، فجعلوا الورقة بين دفتي المصحف . كذا قال ابن خماشة بالميم والخاء والصواب حباشة بالحاء والباء ، وسفيان بن سلمون هذا هو سفيان بن شعيب بن مسلم بن شعيب بن مسلم الذي يأتي ، وهو أبو معاوية . وقوله حدثنا ، بين أبي معاوية ، وسفيان مزيدة ، ولا شك أن جده مسلما ، كان يقال له : سلمون فنسب إلى جده ، وقال : السفياني لأنه من مواليهم ، والله أعلم .

لكي تفهم القصة .. اقراء الحديث الي يتكلم عن الخضر عليه السلام.. عندما طلب من جبريل عليه السلام ان يريه الجنه .. فاول ما دخلها الخضر .. قال لجبريل عليه السلام .. الم يقول الله سبحانة وتعالى .. من دخلها لا يخرج منها .. فتحير جبريل عليه السلام .. كيف يعمل .. المهم في نهاية القصة .. ان الجنة قد شاهدها اكثر من شخص واكثر من نبي ورسول ..

وشرح القصة كاملة بياخذ وقت .. وانا نقلت حديث ولم انقل ارائي او فكري

هذا والله المستعان