الا تشعرون بشيء؟؟

جعبة الأسهم كتب:اللهم اكفنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن

الاحداث محيرة ولكن الدهيماء عموما مسبوقة بالسراء وبالدليل .. والسراء عندي قتال بين المسلمين يسر العدو .. ولا يسرهم إلا قتال بعد أن عادت لهم الخلافة زمناً .. يقود هذا القتال رجل يخرج على الخلافة القادمة من أهل بيت النبوة لكنه ليس بصالح .. ثم يصطلح الناس بعد القتال على رجل كورك على ضلع لا يلبث أكثر من عامين ثم تعقبه الدهيماء .. والله أعلى وأعلم

اي فتال بين المسلمين نسميه فتنة فلا جدال والخلافة بوجود السراء امر جديد فاشرحه لي


وسؤالي  مالذي سيحدد لكم اننا بالدهيماء لاتابعه جزاكم الله كل خير جميعا

ذات النطاقين كتب:

جعبة الأسهم كتب:اللهم اكفنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن

الاحداث محيرة ولكن الدهيماء عموما مسبوقة بالسراء وبالدليل .. والسراء عندي قتال بين المسلمين يسر العدو .. ولا يسرهم إلا قتال بعد أن عادت لهم الخلافة زمناً .. يقود هذا القتال رجل يخرج على الخلافة القادمة من أهل بيت النبوة لكنه ليس بصالح .. ثم يصطلح الناس بعد القتال على رجل كورك على ضلع لا يلبث أكثر من عامين ثم تعقبه الدهيماء .. والله أعلى وأعلم

اي فتال بين المسلمين نسميه فتنة فلا جدال والخلافة بوجود السراء امر جديد فاشرحه لي


وسؤالي  مالذي سيحدد لكم اننا بالدهيماء لاتابعه جزاكم الله كل خير جميعا

الهمداني كتب:
فقصة اخر الزمان .. ممكن ما تحدث .. وقصة المهدي .. ممكن تكون اليوم وممكن بعد الف سنة .. وممكن ما تحدث خالص ..

الهمداني كتب:في شئ الكثير لا ينتبه له .. ولا حد يفكر به .. او حتى يتم فهمه

بيد الله سبحانة وتعالى كل شئ .. قال تعالى (يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ)

فاي شئ تم كتابته .. ممكن يتم محموه من قبل الله سبحانة وتعالى .. وممكن يثبت اشياء جديدة


فقصة اخر الزمان .. ممكن ما تحدث .. وقصة المهدي .. ممكن تكون اليوم وممكن بعد الف سنة .. وممكن ما تحدث خالص ..

جعبة الأسهم كتب:

الهمداني كتب:في شئ الكثير لا ينتبه له .. ولا حد يفكر به .. او حتى يتم فهمه

بيد الله سبحانة وتعالى كل شئ .. قال تعالى (يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ)

فاي شئ تم كتابته .. ممكن يتم محموه من قبل الله سبحانة وتعالى .. وممكن يثبت اشياء جديدة


فقصة اخر الزمان .. ممكن ما تحدث .. وقصة المهدي .. ممكن تكون اليوم وممكن بعد الف سنة .. وممكن ما تحدث خالص ..

قال تعالى (يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ)

تفسير الطبري رحمه الله:

وأولى الأقوال التي ذكرت في ذلك بتأويل الآية وأشبهها بالصواب ، القول الذي ذكرناه عن الحسن ومجاهد ، وذلك أن الله تعالى ذكره توعد المشركين الذين سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم الآيات بالعقوبة ، وتهددهم بها ، وقال لهم : ( وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله لكل أجل كتاب ) ، يعلمهم بذلك أن لقضائه فيهم أجلا مثبتا في كتاب ، هم مؤخرون إلى وقت مجيء ذلك الأجل . ثم قال لهم : فإذا جاء ذلك الأجل ، يجيء الله بما شاء ممن قد دنا أجله وانقطع رزقه ، أو حان هلاكه أو اتضاعه من رفعة أو هلاك مال ، فيقضي ذلك في خلقه ، فذلك محوه ، ويثبت ما شاء ممن بقي أجله ورزقه وأكله ، فيتركه على ما هو عليه فلا يمحوه .

وبهذا المعنى جاء الأثر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وذلك ما : -

20502 - حدثني محمد بن سهل بن عسكر قال : حدثنا ابن أبي مريم قال : حدثنا الليث بن سعد ، عن زيادة بن محمد ، عن محمد بن كعب القرظي ، عن فضالة بن عبيد ، عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله يفتح الذكر في ثلاث ساعات يبقين من الليل ، في الساعة الأولى منهن ينظر في الكتاب الذي لا ينظر فيه أحد غيره ، فيمحو ما يشاء ويثبت . ثم ذكر ما في الساعتين الأخريين .


تفسير ابن كثير رحمه الله:

ومعنى هذه الأقوال : أن الأقدار ينسخ الله ما يشاء منها ، ويثبت منها ما يشاء ، وقد يستأنس لهذا القول بما رواه الإمام أحمد : [ ص: 470 ]

حدثنا وكيع ، حدثنا سفيان ، وهو الثوري ، عن عبد الله بن عيسى ، عن عبد الله بن أبي الجعد ، عن ثوبان قال : قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم : " إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه ، ولا يرد القدر إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر " .

ورواه النسائي وابن ماجه ، من حديث سفيان الثوري ، به .

وثبت في الصحيح أن صلة الرحم تزيد في العمر وفي الحديث الآخر : " إن الدعاء والقضاء ليعتلجان بين السماء والأرض " .




تفسير: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}
للشيخ محمد الحسن الددو الشنقيطي

السؤال: هذا السؤال عن معنى قول الله تعالى: {يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ}؟
الإجابة: إن الله سبحانه وتعالى أخبر أنه يمحو ما يشاء مما كتبه معلقاً بالشروط وانتفاء الموانع، ويثبت ما يشاء من ذلك، {وعنده أم الكتاب} وهي الصحف التي عند الله فوق عرشه كتَبَ فيها ما هو كائن، فتلك الصحف ليس فيها تعليق بالشروط ولا بانتفاء الموانع.

وأما اللوح المحفوظ فيكتب فيه الأمر مشروطاً بالشروط وبانتفاء الموانع، ولذلك فالملائكة إنما يعرفون ما كتب في اللوح المحفوظ أو ما تكلم الله به، فإذا تكلم الله بشيء من قدره اهتز له الملائكة فرعبوا له، فإذا سري عنه قالوا: {ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير}، فيجيبهم جبريل عليه السلام بما أمر الله به من أمره، فذلك عندما يفزع عن صدورهم أي يزول عنهم الفزع: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ} فيكتب الله تعالى في اللوح المحفوظ مقادير الأمور مشروطة بالشروط وانتفاء الموانع فيقال مثلاً: فلان بن فلان إذا وصل رحمه أو إذا تصدق بكذا زيد عمره بكذا، وإذا لم يفعل مات في الوقت الفلاني، فملك الموت لا يدري هل سيفعل ذلك أو لا يفعله لأن هذا من الغيب الحقيقي الذي اختص الله به، {وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ} في خمسٍ لا يعلمهن إلا الله: {إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ} فملك الموت إنما يطَّلعُ على ذلك مشروطاً بالشروط وانتفاء الموانع، ودليل هذا ما أخرجاه في الصحيحين أن ملك الموت أتى موسى عليه السلام عندما حان أجله فأراد قبض روحه فصكه على عينه ففقأ عينه أي عين تلك الصورة التي ظهر فيها، فرجع إلى ربه فقال: أي رب أرسلتني إلى عبدٍ لا يريد الموت، فكلَّم الله موسى عليه السلام فعرض عليه أن يطول عمره أن يضع يده على صفحة ثور فله بكل شعرة سنة، فقال: أي رب ثم ماذا؟ قال: ثم الموت قال: أما إذا كان لا بد منه فالآن، فلذلك لم يكن ملك الموت يعلم أن عمر موسى قد تأخر قليلاً في تلك اللحظة، إنما كان يعلم أنه كتب أنه سيموت في تلك اللحظة إذا أدى شرطاً أو إذا انتفى مانع، فخفي عليه ذلك وقد علمه الله سبحانه وتعالى وهو في أم الكتاب عنده، فلذلك قال: {يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ} أي من اللوح المحفوظ، {وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} وهي الصحف التي عنده فوق عرشه ليس فيها محو ولا تبديل، فكل ما فيها فهو على حاله.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.
http://ar.islamway.net/fatwa/13287


ومما سبق فإن مجيء المهدي رضي الله عنه سيقع لأنه مما لا خيار للعبد فيه ومما لا يدخل في المحو والاثبات .. عقيدتنا في المهدي راسخة لا تهزها الشبهات لأن ما ورد في مجيء المهدي رضي الله عنه متواتر يفيد حتمية وقوعه .. والله الموفق

الهمداني كتب:
الثانية .. وهي الاحلاس .. وهي التي نحن فيها .. تتكون من سبع فتن خاصة ..

جعبة الأسهم كتب:أختنا الفاضلة ذات النطاقين.

بالنسبة لهذا الحديث "الْفِتْنَةُ الرَّابِعَةُ عَمْيَاءُ مُظْلِمَةٌ تَمُورُ مَوْرَ الْبَحْرِ ، لا يَبْقَى بَيْتٌ مِنَ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ إِلا مَلأَتْهُ ذُلا وَخَوْفًا ، تُطِيفُ بِالشَّامِ ، وَتَغْشَى بِالْعِرَاقِ ، وَتَخْبِطُ بِالْجَزِيرَةِ بِيَدِهَا وَرِجْلِهَا ، تُعْرَكُ الأُمَّةُ فِيهَا عَرْكَ الأَدِيمِ ، وَيَشْتَدُّ فِيهَا الْبَلاءُ حَتَّى يُنْكَرَ فِيهَا الْمَعْرُوفُ ، وَيُعْرَفَ فِيهَا الْمُنْكَرُ ،.."

فهو يتعلق بأمرين ولم يتحققا بالكلية حتى الآن:

* الذل والخوف: ولا يكون إلا بالحروب. كما قال الله تعالى عن ملكة سبأ : (غن الملوك إذا دخلوا قرية جعلوا أعزة أهلها أذلة .. وقد تكون من الثورات ولكن هذا لا يستقيم لأن هناك اناس كثر معزلين الثورات سواء بعدم المشاركة فيها .. أو بالهروب من مواطنها .. فلا يتم استهدافهم اللهم إلا إن كان هذا الأمر الذي يحدث هو نهاية الدهيماء أو جزئها الأخير .. وهذا يحتاج لاثبات نقلي وعقلي واسقاط محكم ليس فيه مطعن .. والله أعلم
اترك لك الاثباتات ولكن اجد هذا الحديث يتحدث عن طبيعة تطور الفتنة الرابعة بمراحلها واخر مرحلة ستكون انكار المعروف واتباع المنكر

* استحلال الحرام وتحريم الحلال: وقد عبر عنه الحديث بلا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكرا .. وهذا لم يحدث بصفة عامة وإن كان حدث من قبل فهو لم يحدث في كل الاقطار .. والله أعلم
بينت السبب اعلاه لان ماذكرت سيكون اخر مرحلة من طبيعة الفتنة

اما بالنسبة لحديث " يَا ابْنَ حَوَالَةَ ، كَيْفَ تَصْنَعُ فِي فِتْنَةٍ تَثُورُ فِي أَقْطَارِ الأَرْضِ كَأَنَّهَا صَيَاصِي بَقَرٍ ؟ " ، قَالَ : قُلْتُ : أَصْنَعُ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ ، قَالَ : " عَلَيْكَ بِالشَّامِ " .


فهناك رأي أرجحه وهو أن الحديث خاص بمن ثار على عثمان رضي الله عنه .. وقد حدث انهم ثاروا عليه في الاقطار .. والحديث موجه لابن حواله وسياقه على أنه سيعاصر ذلك .. وقد خيره النبي صلى الله عليه بالشام .. ليس لأن معاوية رضي الله عنه اولى بالحق من علي رضي الله عنه .. ولكن لأن الشام كانت اسلم من الفتن الحادثة في العراق والتي يسر الله لها رجال اشداء على الفتن امثال علي رضي الله عنه ومن معه فكانوا اهلها وفعلهم شاهد بالخوارج وبغيرهم من أهل الفتن .. والله أعلى وأعلم

ذات النطاقين كتب:

جعبة الأسهم كتب:أختنا الفاضلة ذات النطاقين.

بالنسبة لهذا الحديث "الْفِتْنَةُ الرَّابِعَةُ عَمْيَاءُ مُظْلِمَةٌ تَمُورُ مَوْرَ الْبَحْرِ ، لا يَبْقَى بَيْتٌ مِنَ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ إِلا مَلأَتْهُ ذُلا وَخَوْفًا ، تُطِيفُ بِالشَّامِ ، وَتَغْشَى بِالْعِرَاقِ ، وَتَخْبِطُ بِالْجَزِيرَةِ بِيَدِهَا وَرِجْلِهَا ، تُعْرَكُ الأُمَّةُ فِيهَا عَرْكَ الأَدِيمِ ، وَيَشْتَدُّ فِيهَا الْبَلاءُ حَتَّى يُنْكَرَ فِيهَا الْمَعْرُوفُ ، وَيُعْرَفَ فِيهَا الْمُنْكَرُ ،.."

فهو يتعلق بأمرين ولم يتحققا بالكلية حتى الآن:

* الذل والخوف: ولا يكون إلا بالحروب. كما قال الله تعالى عن ملكة سبأ : (غن الملوك إذا دخلوا قرية جعلوا أعزة أهلها أذلة .. وقد تكون من الثورات ولكن هذا لا يستقيم لأن هناك اناس كثر معزلين الثورات سواء بعدم المشاركة فيها .. أو بالهروب من مواطنها .. فلا يتم استهدافهم اللهم إلا إن كان هذا الأمر الذي يحدث هو نهاية الدهيماء أو جزئها الأخير .. وهذا يحتاج لاثبات نقلي وعقلي واسقاط محكم ليس فيه مطعن .. والله أعلم
اترك لك الاثباتات ولكن اجد هذا الحديث يتحدث عن طبيعة تطور الفتنة الرابعة بمراحلها واخر مرحلة ستكون انكار المعروف واتباع المنكر

* استحلال الحرام وتحريم الحلال: وقد عبر عنه الحديث بلا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكرا .. وهذا لم يحدث بصفة عامة وإن كان حدث من قبل فهو لم يحدث في كل الاقطار .. والله أعلم
بينت السبب اعلاه لان ماذكرت سيكون اخر مرحلة من طبيعة الفتنة

اما بالنسبة لحديث " يَا ابْنَ حَوَالَةَ ، كَيْفَ تَصْنَعُ فِي فِتْنَةٍ تَثُورُ فِي أَقْطَارِ الأَرْضِ كَأَنَّهَا صَيَاصِي بَقَرٍ ؟ " ، قَالَ : قُلْتُ : أَصْنَعُ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ ، قَالَ : " عَلَيْكَ بِالشَّامِ " .


فهناك رأي أرجحه وهو أن الحديث خاص بمن ثار على عثمان رضي الله عنه .. وقد حدث انهم ثاروا عليه في الاقطار .. والحديث موجه لابن حواله وسياقه على أنه سيعاصر ذلك .. وقد خيره النبي صلى الله عليه بالشام .. ليس لأن معاوية رضي الله عنه اولى بالحق من علي رضي الله عنه .. ولكن لأن الشام كانت اسلم من الفتن الحادثة في العراق والتي يسر الله لها رجال اشداء على الفتن امثال علي رضي الله عنه ومن معه فكانوا اهلها وفعلهم شاهد بالخوارج وبغيرهم من أهل الفتن .. والله أعلى وأعلم

لم افهم معنى صياصي البقر هنا الا اذا كنت تعني خوار الناس كالبقر والصراخ الثوري وهنا كلمة عليك بالشام توافق حديث يخبر النبي عليه الصلاة والسلام الامر نفسه فلا اعتقد بما ذهبت اليه وخصوصا كان الرسول يستطيع ان يخبر علي بن ابي طالب بهذا وليس ابن حوالة وخصوصا انه اخبر بلال عن الفئة الباغية التي ستقتله في فتنة الضراء والله اعلم

ذات النطاقين كتب:اخي الهمداني تقول ان فتنة الدهيماء من قبل شخص واحد ولا دليل على كلامك ثم ذكرت حديث علي بن ابي طالب رضي الله عنه
وفيه وَإِنَّ أَوَّلَ مَنْ يَكْسِرُ عَمَدَهَا وَيَضَعُ جَبَرُوتَهَا وَيَنْزِعُ أَوْتَادَهَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ,
وهذا يوافق رؤيا بأن الله يقوم بتكسير العمد  و ينزع الاوتاد منذ فترة قليلة
فاثبتوا عباد الله فقد دخلنا الدهيماء والله اعلم الا اذا كان تفسير الرؤيا انني ساعرف هذا الحديث

ذات النطاقين كتب:سبحان الله وكأنك تريد القول بان الثوار كالخوارج

جعبة الأسهم كتب:أخي/ الهمداني

كلامك مرسل بلا ضوابط .. يا أخي الضابط في كل ما تقول .. هو يقتلون أهل الاسلام ويدعون أهل الاوثان .. وهذا ينطبق على من يستحل دم الحاكم أو العالم المسلم او احد من المسلمين لأدنى الشبهات أو حتى لكبيرة مختلف في كونها تخرجه من الملة أو لا تخرجه .. فتجده يحكم على عالم بالردة ويكفره مباشرة لمجرد فتوى اجتهادية دون حتى ابداء اعتراض عليها ومناقشة ملابساتها وإقامة الحجة .. وهؤلاء قلة بين صفوف المجاهدين وفي الاعلام لا يبغونهم إلا الفتنة وتمهيد الطريق للمواجهة مع المسلمين .. لا اعني اولئك الذين يدافعون عن المجاهدين في الثغور ضد من يتهجم عليهم وينتقص منهم بغرض تشويه شيء اسمه جهاد .. إنما أعني من يستحل دم خصمه وقتاله من خلال تكفيره ليكون معه المبرر وكانه قام بخيانة عظمى للأسلام وما هو إلا اختلاف في وجهات النظر في ظل هذا التلبيس الشديد .. مع ان الحكم الفقهي لا يستدعي هذا التكفير فهناك نفاق وهو درجات وليس فيه استحلال دماء .. والشارع الحكيم وجهنا للتعامل مع النفاق وأهله بالكلمة (وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا) .. مثلا يقال هذا الفعل كفر أو نوع من الردة ويجب تركه ويحذرهم من تولي الكافرين ويشدد على ذلك دون تكفير اعيانهم ما لم يصرحوا بالكفر أو يفعلوه بشكل واضح .. ثم توجه البنادق على العدو مباشرة وخصوصاً في الثغور لان هذا منهك لهم .. ومن انبرى للدفاع عنهم فلا يلومن إلا نفسه .. اعتذر عن اسهابي في الموضوع .. ولكن الخلاصة أن الخوارج لهم صفات محددة في السنة يجب أن ينظر لها بشكل شامل حتى لا نظلم أحدا .. وبرأيي القاصر فإن من يقاتلون اهل الاسلام ويدعون أهل الاوثان في عصرنا هم الرافضة والنصيرية وأن المكفر بغير دليل ولا برهان ويحط من قدر العلماء أو بعض الصحابة رضي الله عنهم بحجة تغيير الخلافة لملك سيصل به المطاف ليكون رافضيا أو باطنيا أو يموت وهو عند الله من الخوارج الذي يخرج الدجال في عراضهم .. فأجملوا في طلب كل شيء أيها المسلمون حتى في طلب الشهادة .. ولا يستفزنكم المنافقون لتكفيرهم أو استحلال دمائهم فتخسروا الدنيا والآخره .. والله من وراء القصد

الهمداني كتب:
اخي الكريم جعبه .. النص هذا ممكن يفهم باكثر من معنى وشرح (هو يقتلون أهل الاسلام ويدعون أهل الاوثان) يدعون اهل الاوثان .. ممكن ضربات او ما تسمى العمليات الارهابية للسفارات او المصالح الامريكية في الدول العربية .. مما يجعل الغرب او اصحاب الاوثان ياتون للدفاع عن مصالحهم .. فهذا المعنى ممكن يفهم باكثر من طريقه

اعرف مسبقا ان الخوارج ليست نوع واحد او فرقه واحدة او فكر واحد .. هي عدة اشكال .. منها سنية ومنها شيعيه .. ومنها عميلة ..

الهمداني كتب:مجرد تشابه الى حد ما .. لان القصة متكرره .. لسنا في الدهيماء التي تتكلم عنها الاحاديث ..

الدهيماء حرب عالمية تضرب الدول بالاسلحة النووية .. ويحرق فيها البيت العتيق .. ويحدث موتان شديدان .. ويحدث طاعون في الامة العربية وخصوصا مكه يقضي على ثلثي سكان العرب .. وتكون هذه السنوات فيها زلازل وبراكين تعرب الامة ..

فتنه الدهيماء .. هي اهلاك القرى بما ظلمت نفسها الامه .. وفتنه الدهيماء تكون في المائة الاخيره من الالف السابع

ونحن الان في نهاية الالف السادس

والله اعلى واعلم