اول الملاحم في الاسكندرية

خنس لا تعني افطس .. تعني شخص هارب او مختفي .. ويمكن تكون من اشتقاق اخنب .. اي في صوته خنب لا يخرج مقاطع الحروف بشكلها الدقيق .. مثل كلام احد الرؤساء المشاهدين الان

اما مسئلة مصر .. ليس بالضرورة جمهورية مصر العربية .. فكلمة مصر اي دولة من الدول .. وكونه من بني امية .. فلا يستبعد ان تكون دولة خليجية .. المهدي يغلب على ملكه او حكمه ..فيهرب لامريكا او اسرائيل فياتي بهم لمقاتلته ..

ضروري هذا الحاكم يكون لديه اموال كبيرة حتى ياتي بالغرب .. مصر العربية لا يوجد فيها مثل هذه الاشخاص ولا يوجد فيها بترول او ثروات كبيرة تهم امريكا عشان تقاتل عليها ..

على العموم اشك انها الكويت .. لان القصص دائما تكرر

هذا والله اعلم

يقول لي بعض الشباب أن هناك مفكر غربي في مظاهرة كبيرة قبل انتخابات بلاده وهناك مظاهرة أخرى معارضة فمر بشباب مسلمين سني وشيعي يتناقشون بحدة فسأل هذا المثقف ، من هم الرؤساء الذين يتناقشون بشأنهم؟! فرد عليه أحدهم قائلا إنهم يتناقشون عن أشخاص ماتوا قبل ١٠٠٠ سنة فضحك هذا المثقف حتى دمعت عيناه

بسام كتب:بمصر ( أي ببلد) يلي سلطانا

بس انت حددت معنى ثاني في موضوعك فقلت انت ان مصر هنا تعني  بلد وليس دولة مصر  

وهذا مشهور في اللغه كما يقولون الامصار وهو جمع البلدان
ولا اعلم من حصر هذا المعنى هنا وهل هو من الراوي ام من نعيم ام من المحقق ام من احد نقال الموضوع

ممكن السيسي هو أخنس مصر يفر للروم...ويغلب عليه المهدي في الحكم مع تأييد انقلاب عسكري
فيأتي انصاره الاتحاد الاوروبي بغزو من البحر وتكون أول الملاحم حول الاسكندرية

في رؤيا عن هجوم علي مصر من البحر وتفاجأ العالم بالتصدي له:

رات اختي ان الخطر الذي يحدق بمصر لا ياتي من النواحي الصحراوية بل من جهة البحر وتفاجأ مصر العالم بدفاعها البحري بسلاح جديد ولكن لا تعلم اختي ما هو هذا السلاح كما ان اختي رات ايطاليا حليف لنا اي لمصر في هذة الحرب . فما التفسير لذلك جزاكم الله خير

انفجار قنبلتين بدائيتي الصنع في الإسكندرية شمالي مصر

نشرت: الأربعاء 14 أكتوبر 2015 - 03:30 ص بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : شهدت محافظة الإسكندرية شمالي مصر، في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء، انفجاران بقنبلتين بدائيتي الصنع، لم يسفرا عن وقوع ضحايا أو مصابين.
وقال "شريف عبد الحميد" مدير المباحث الجنائية بالإسكندرية في تصريحات للأناضول إن "وسط الإسكندرية شهد انفجارين بقنبلتين بدائيتي الصنع إحداهما بجوار المستشفى الإيطالي بمنطقة وابور المياه والآخر أسفل عربة قطار في جراج السكة الحديد بمنطقة محطة مصر".

ومن جانبه، نفى "مجدي حجازي" وكيل وزارة الصحة بمحافظة الإسكندرية لـ"الأناضول"، وقوع ضحايا جراء الانفجارين، مشيرًا إلى "وجود بعض الإصابات البسيطة التي لم تستلزم النقل إلى المستشفى، جراء انفجار القنبلتين البدائتيتين في المنطقتين المذكورتين".
وأوضح أن "سيارات الإسعاف توجهت على الفور إلى مكان الحادث بصحبة قوات الدفاع المدني والحريق وأمن الإسكندرية"، مؤكدًا "حتى الآن لم تتلق المديرية أي بلاغ بوجود إصابات أو وفيات جراء الانفجار".

وزارة الداخلية المصرية، أصدرت بيانا على لسان مسؤول مركز الإعلام الأمني، أكدت خلاله صحة الحادث.
وذكر البيان أنه "مساء اليوم (أمس) إنفجرت عبوتان بدائيتي الصنع أحدهما بمخزن قطارات محطة مصر بالإسكندرية أسفر عن حدوث تلفيات بزجاج أحد عربات القطار بالمخزن والأخرى بدائرة قسم شرطة باب شرق بالإسكندرية أسفرت عن إصابة مواطنين تصادف مرورهما بإصابات سطحية".
وأوضح البيان أن "الأجهزة الأمنية وقوات الحماية المدنية وخبراء المفرقعات توجهوا إلى مكان الحادث، وأنه تم تمشيط منطقة الإنفجار، كما أن الجهات المعنية تعمل حاليا لضبط مرتكبى الواقعة".

وقد دفعت قوات الأمن والحماية المدنية والصحة بالإسكندرية بسيارات الإسعاف والمطافئ وخبراء المفرقعات إلى مكاني الانفجارين لتمشيطها والتأكد من خلوهما من أية قنابل مزروعة أخرى.

وكان سكان وسط الإسكندرية قد سمعوا دوي انفجارين شديدين بمنطقتي محرم بك والحضرة بوسط الإسكندرية.
وحتى الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث.