[ظهور الرافضة من علامات آخر الزمان وروايات في كتب الشيعة تقود الرافضة إلى الحق ]
صفحة 1 من اصل 1
[ظهور الرافضة من علامات آخر الزمان وروايات في كتب الشيعة تقود الرافضة إلى الحق ]
[ظهور الرافضة من علامات آخر الزمان وروايات في كتب الشيعة تقود الرافضة إلى الحق ]
بسم الله الرحمن الرحمن
قال الهادي يحيى بن الحسين بن القاسم الرسي, و هو حسني النسب, زيدي المذهب, في كتابه "الأحكام في الحلال و الحرام" الجزء الأول صفحة 454-455, .. حدثني أبي وعماي محمد والحسن عن أبيهم القسم بن ابراهيم صلوات الله عليهم أجمعين عن أبيه عن جده ابراهيم بن الحسن عن أبيه عن جده الحسن بن علي بن أبي طالب عن أبيهم علي بن أبي طالب عليه وعليهم السلام عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال: يا علي يكون في آخر الزمان قوم لهم نبز يعرفون به يقال: لهم الرافضة فإن أدركتهم فاقتلهم قتلهم الله فإنهم مشركون] والحديث قد جاء عن عدة من الصحابة
عن ابن عباس - رضي الله عنهما - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: يكون في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام فإذا رأيتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون.. رواه الطبراني والبزار وأبو يعلى.
وعن علي - رضي الله عنه - قال: قال لي النبي - صلى الله عليه وسلم -: إن قوماً لهم نبز يقال لهم الرافضة إن أدركتهم فاقتلهم فإنهم مشركون، قال علي - رضي الله عنه -: ينتحلون حبنا أهل البيت وليسوا كذلك وذلك أنهم يشتمون أبا بكر وعمر.. رواه عبدالله بن الإمام أحمد.
وعنه - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: يظهر في أمتي في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام.. رواه عبدالله بن الإمام أحمد.
وعنه - رضي الله عنه - أنه قال: تفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة شرها فرقة تنتحل حبنا وتفارق أمرنا.. رواه أبو نعيم في الحلية.
وعن ابن عباس - رضي الله عنه - قال: كنت عند النبي - صلى الله عليه وسلم - وعنده علي - رضي الله عنه - فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حب أهل البيت لهم نبز يسمون الرافضة قاتلوهم فإنهم مشركون.. رواه الطبراني.
وعن علي - رضي الله عنه - أنه قال: يخرج في آخر الزمان قوم لهم نبز يقال لهم الرافضة يعرفون به ينتحلون شيعتنا وليسوا من شيعتنا وآية ذلك أنهم يشتمون أبا بكر وعمر أينما أدركتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون.. رواه اللألكائي.
عن علي عليه السلام قال : حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة "تهذيب الأحكام " للشيخ الطوسي 7/ 251 .
عن أبي عبد الله قال : حلال محمد حلال. وحرامه حرام الى يوم القيامة« (الكافي1/7 المقدمة).
عن أمير المؤمنين علي قال : ( أما بعد لقـد بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، فلم يكن للشاهدأن يختار ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار إذا اجتمعوا على رجل فسموه إماماً كان ذلك لله رضا ، فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على إتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاة الله ما تولى ) .راجع كتاب ( نهج البلاغة ) تحقيق محمد عبده صفحة 542.
عن علي بن أبي طالب أنه قال لأصحابه: ( أوصيكم في أصحاب رسول الله لا تسبوهم، فإنهم أصحاب نبيكم، وهم أصحابه الذين لم يبتدعوا في الدين شيئاً، ولم يوقروا صاحب بدعة، نعم! أوصاني رسول الله في هؤلاء) . ["حياة القلوب للمجلسي" ج2 ص621].
عن أمير المؤمنين لما قيل له: ألا توصي؟ فقال: ما أوصى رسول الله فأوصي، ولكن إذا أراد الله بالناس خيراً استجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم) .["الشافي" ص171 ط النجف]. لشيخ الشيعة المسمى "علم الهدى".
عن جعفر بن محمد عن أبيه ( أن رجلاً من قريش جاء إلى أمير المؤمنين فقال: سمعتك تقول في الخطبة آنفا: اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين، فمن هما؟ قال: حبيباي، وعماك أبو بكر وعمر، وإماما الهدى، وشيخا الإسلام. ورجلا قريش، والمتقدى بهما بعد رسول الله من اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدى إلى صراط المستقيم) .["تلخيص الشافي" ج2 ص428].
عن أبي عبد الله قال: " يا عجباً لقوم يزعمون أنا نعلم الغيب، ما يعلم الغيب إلا الله عز وجل، لقد هممت بضرب جاريتي فلانة، فهربت مني فما علمت في أي بيوت الدار هي" (الكافي 1/200 باب نادر فيه ذكر الغيب).
عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرنة عند المصيبة ونهى عن النياحة والاستماع إليها )" وسائل الشيعة 2/915. .
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : لا يصلح الصياح على الميت ولا ينبغي، ولكن الناس لا يعرفون" الكافي 3/226 ، الوافي 12/88، وسائل الشيعة 2/916
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى وآله قال: (صوتان ملعونان يبغضهما الله أعوال عند مصيبة وصوت عند نعمة، يعني " النوح والغناء) . مستدرك الوسائل للنوري 1/144، بحار الأنوار 82/101.
وفي كتاب الإمام علي عليه السلام إلى رفاعة بن شداد ( وإياك والنوح على الميت ببلد يكون صوت لك به سلطان "مستدرك الوسائل " 1/144 .
عن الصادق عليه السلام قال من ضرب يده عل فخذه عند المصيبة حبط أجره ) "وسائل الشيعة 2/914 "
عن أبي عبد الله عليه السلام : ( لا ينبغي الصياح على الميت ولا تشق الثياب)" الكافي 3/225 ، وسائل الشيعة 2/916 .
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص فِي هَدْمِ الْقُبُورِ وَ كَسْرِ الصُّوَرِ
الكافي 6/528 ، وسائل الشيعة 2/870 ، جامع أحاديث الشيعة 3/445.
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص إِلَى الْمَدِينَةِ فَقَالَ لَا تَدَعْ صُورَةً إِلَّا مَحَوْتَهَا وَ لَا قَبْراً إِلَّا سَوَّيْتَهُ وَ لَا كَلْباً إِلَّا قَتَلْتَهُ
"الكافي ج : 6 ص : 528 ، وسائل الشيعة 2/869 ، جامع أحاديث الشيعة 3/445.
عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله أن يصلى على قبر أو يقعد عليه أو يبنى عليه"وسائل الشيعة 2/869
وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى أن يجصص القبر أو يبنى عليه أو أن يقعد عليه "مستدرك الوسائل 1/127.
عن الإمام الصادق رحمه الله قال: " من أكل السحت سبعة: الرشوة في الحكم ومهر البغي وأجر الكاهن وثمن الكلب والذين يبنون البناء على القبور" مستدرك الوسائل 1/127.
عن علي بن جعفر قال: سألت أبا الحسن موسى عليه السلام عن البناء على القبر والجلوس عليه هل يصلح؟ فقال: لا يصلح البناء عليه ولا الجلوس ولا تجصيصه ولا تطيينه "وسائل الشيعة 2/869 ، جامع أحاديث الشيعة 3/444.
يقول شيخهم الطوسي في تهديب الأحكام، 1/2: إن أحاديث أصحابنا فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه حتي جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا وتطرقوا بذلك إلى إبطال معتقدنا، إلى أن قال: أنه بسبب ذلك رجع جماعة عن اعتقاد الحق! ومنهم أبوالحسين الهاروني العلوي حيث كان يعتقد الحق ويدين بالإمامة فرجع عنها لما إلتبس عليه الأمر في اختلاف الأحاديث وترك المذهب ودان بغيره اهـ
عن أبي جعفر قال :" أيكفي من انتحل التشيع أن يقول بحبنا أهل البيت، فوالله ما شيعتنا إلا من اتقى الله وأطاعه… " فلو قال: " إني أحب رسول الله – فرسول الله صلى الله عليه وسلم خير من علي عليه السلام – ثم لا يتبع سيرته ولا يعمل بسنته ما نفعه حبه إياه شيئاً فاتقوا الله واعملوا لما عند الله، ليس بين الله وبين أحد قرابة، أحب العباد إلى الله عز وجل [ وأكرمهم إليه ] أتقاهم وأعمالهم بطاعته، يا جابر والله ما يتقرب إلى الله تبارك وتعالى إلا بالطاعة وما معنا براءة من النار ولا على الله لأحد من حجة من كان لله مطيعاً فهو لنا ولي ومن كان لله عاصياً فهو لنا عدو " (الكافي كتاب الإيمان والكفر 2/60 باب الطاعة والتقوى).
والحمد لله رب العالمين.[/b]
بسم الله الرحمن الرحمن
قال الهادي يحيى بن الحسين بن القاسم الرسي, و هو حسني النسب, زيدي المذهب, في كتابه "الأحكام في الحلال و الحرام" الجزء الأول صفحة 454-455, .. حدثني أبي وعماي محمد والحسن عن أبيهم القسم بن ابراهيم صلوات الله عليهم أجمعين عن أبيه عن جده ابراهيم بن الحسن عن أبيه عن جده الحسن بن علي بن أبي طالب عن أبيهم علي بن أبي طالب عليه وعليهم السلام عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال: يا علي يكون في آخر الزمان قوم لهم نبز يعرفون به يقال: لهم الرافضة فإن أدركتهم فاقتلهم قتلهم الله فإنهم مشركون] والحديث قد جاء عن عدة من الصحابة
عن ابن عباس - رضي الله عنهما - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: يكون في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام فإذا رأيتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون.. رواه الطبراني والبزار وأبو يعلى.
وعن علي - رضي الله عنه - قال: قال لي النبي - صلى الله عليه وسلم -: إن قوماً لهم نبز يقال لهم الرافضة إن أدركتهم فاقتلهم فإنهم مشركون، قال علي - رضي الله عنه -: ينتحلون حبنا أهل البيت وليسوا كذلك وذلك أنهم يشتمون أبا بكر وعمر.. رواه عبدالله بن الإمام أحمد.
وعنه - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: يظهر في أمتي في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام.. رواه عبدالله بن الإمام أحمد.
وعنه - رضي الله عنه - أنه قال: تفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة شرها فرقة تنتحل حبنا وتفارق أمرنا.. رواه أبو نعيم في الحلية.
وعن ابن عباس - رضي الله عنه - قال: كنت عند النبي - صلى الله عليه وسلم - وعنده علي - رضي الله عنه - فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حب أهل البيت لهم نبز يسمون الرافضة قاتلوهم فإنهم مشركون.. رواه الطبراني.
وعن علي - رضي الله عنه - أنه قال: يخرج في آخر الزمان قوم لهم نبز يقال لهم الرافضة يعرفون به ينتحلون شيعتنا وليسوا من شيعتنا وآية ذلك أنهم يشتمون أبا بكر وعمر أينما أدركتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون.. رواه اللألكائي.
عن علي عليه السلام قال : حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة "تهذيب الأحكام " للشيخ الطوسي 7/ 251 .
عن أبي عبد الله قال : حلال محمد حلال. وحرامه حرام الى يوم القيامة« (الكافي1/7 المقدمة).
عن أمير المؤمنين علي قال : ( أما بعد لقـد بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، فلم يكن للشاهدأن يختار ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار إذا اجتمعوا على رجل فسموه إماماً كان ذلك لله رضا ، فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على إتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاة الله ما تولى ) .راجع كتاب ( نهج البلاغة ) تحقيق محمد عبده صفحة 542.
عن علي بن أبي طالب أنه قال لأصحابه: ( أوصيكم في أصحاب رسول الله لا تسبوهم، فإنهم أصحاب نبيكم، وهم أصحابه الذين لم يبتدعوا في الدين شيئاً، ولم يوقروا صاحب بدعة، نعم! أوصاني رسول الله في هؤلاء) . ["حياة القلوب للمجلسي" ج2 ص621].
عن أمير المؤمنين لما قيل له: ألا توصي؟ فقال: ما أوصى رسول الله فأوصي، ولكن إذا أراد الله بالناس خيراً استجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم) .["الشافي" ص171 ط النجف]. لشيخ الشيعة المسمى "علم الهدى".
عن جعفر بن محمد عن أبيه ( أن رجلاً من قريش جاء إلى أمير المؤمنين فقال: سمعتك تقول في الخطبة آنفا: اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين، فمن هما؟ قال: حبيباي، وعماك أبو بكر وعمر، وإماما الهدى، وشيخا الإسلام. ورجلا قريش، والمتقدى بهما بعد رسول الله من اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدى إلى صراط المستقيم) .["تلخيص الشافي" ج2 ص428].
عن أبي عبد الله قال: " يا عجباً لقوم يزعمون أنا نعلم الغيب، ما يعلم الغيب إلا الله عز وجل، لقد هممت بضرب جاريتي فلانة، فهربت مني فما علمت في أي بيوت الدار هي" (الكافي 1/200 باب نادر فيه ذكر الغيب).
عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرنة عند المصيبة ونهى عن النياحة والاستماع إليها )" وسائل الشيعة 2/915. .
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : لا يصلح الصياح على الميت ولا ينبغي، ولكن الناس لا يعرفون" الكافي 3/226 ، الوافي 12/88، وسائل الشيعة 2/916
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى وآله قال: (صوتان ملعونان يبغضهما الله أعوال عند مصيبة وصوت عند نعمة، يعني " النوح والغناء) . مستدرك الوسائل للنوري 1/144، بحار الأنوار 82/101.
وفي كتاب الإمام علي عليه السلام إلى رفاعة بن شداد ( وإياك والنوح على الميت ببلد يكون صوت لك به سلطان "مستدرك الوسائل " 1/144 .
عن الصادق عليه السلام قال من ضرب يده عل فخذه عند المصيبة حبط أجره ) "وسائل الشيعة 2/914 "
عن أبي عبد الله عليه السلام : ( لا ينبغي الصياح على الميت ولا تشق الثياب)" الكافي 3/225 ، وسائل الشيعة 2/916 .
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص فِي هَدْمِ الْقُبُورِ وَ كَسْرِ الصُّوَرِ
الكافي 6/528 ، وسائل الشيعة 2/870 ، جامع أحاديث الشيعة 3/445.
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص إِلَى الْمَدِينَةِ فَقَالَ لَا تَدَعْ صُورَةً إِلَّا مَحَوْتَهَا وَ لَا قَبْراً إِلَّا سَوَّيْتَهُ وَ لَا كَلْباً إِلَّا قَتَلْتَهُ
"الكافي ج : 6 ص : 528 ، وسائل الشيعة 2/869 ، جامع أحاديث الشيعة 3/445.
عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله أن يصلى على قبر أو يقعد عليه أو يبنى عليه"وسائل الشيعة 2/869
وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى أن يجصص القبر أو يبنى عليه أو أن يقعد عليه "مستدرك الوسائل 1/127.
عن الإمام الصادق رحمه الله قال: " من أكل السحت سبعة: الرشوة في الحكم ومهر البغي وأجر الكاهن وثمن الكلب والذين يبنون البناء على القبور" مستدرك الوسائل 1/127.
عن علي بن جعفر قال: سألت أبا الحسن موسى عليه السلام عن البناء على القبر والجلوس عليه هل يصلح؟ فقال: لا يصلح البناء عليه ولا الجلوس ولا تجصيصه ولا تطيينه "وسائل الشيعة 2/869 ، جامع أحاديث الشيعة 3/444.
يقول شيخهم الطوسي في تهديب الأحكام، 1/2: إن أحاديث أصحابنا فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه حتي جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا وتطرقوا بذلك إلى إبطال معتقدنا، إلى أن قال: أنه بسبب ذلك رجع جماعة عن اعتقاد الحق! ومنهم أبوالحسين الهاروني العلوي حيث كان يعتقد الحق ويدين بالإمامة فرجع عنها لما إلتبس عليه الأمر في اختلاف الأحاديث وترك المذهب ودان بغيره اهـ
عن أبي جعفر قال :" أيكفي من انتحل التشيع أن يقول بحبنا أهل البيت، فوالله ما شيعتنا إلا من اتقى الله وأطاعه… " فلو قال: " إني أحب رسول الله – فرسول الله صلى الله عليه وسلم خير من علي عليه السلام – ثم لا يتبع سيرته ولا يعمل بسنته ما نفعه حبه إياه شيئاً فاتقوا الله واعملوا لما عند الله، ليس بين الله وبين أحد قرابة، أحب العباد إلى الله عز وجل [ وأكرمهم إليه ] أتقاهم وأعمالهم بطاعته، يا جابر والله ما يتقرب إلى الله تبارك وتعالى إلا بالطاعة وما معنا براءة من النار ولا على الله لأحد من حجة من كان لله مطيعاً فهو لنا ولي ومن كان لله عاصياً فهو لنا عدو " (الكافي كتاب الإيمان والكفر 2/60 باب الطاعة والتقوى).
والحمد لله رب العالمين.[/b]
يماني- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 23/12/2014
مواضيع مماثلة
» علامات ظهور الاعور الدجال
» علامات تؤكد أننا في آخر الزمان
» علامات ظهور المهدي
» الشرك الاكبر لجنود المالكي الرافضة الشيعة
» الرافضة يهتفون (الشعب يريد ظهور الإمام)
» علامات تؤكد أننا في آخر الزمان
» علامات ظهور المهدي
» الشرك الاكبر لجنود المالكي الرافضة الشيعة
» الرافضة يهتفون (الشعب يريد ظهور الإمام)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى