الرسول يشير لخروج دجال من أحد مساجد المدينة المنورة ويوصي

اللهم سلم سلم

أرى والله أعلم أن الامر هو حاصل الأن أو لنقول قد بدأ يوم أن أعتلى مشايخ السلطان المنابر
فحرفوا في الدين وأفتوا على هواهم وبما يريد السلطان .... وذكر هنا في الرؤيه أن الرسول صلى الله عليه وسلم ذكر أنه حالما سيخرج من المسجد فسيأتي الدجال ..... وذكر أيضا أن حاله عليه الصلاة والسلام كان مهموما .. وهو ما يتوافق مع حديث له عليه الصلاة والسلام
عندما راى في رؤيه أن القردة تتعاقب على منبره ....... وقد ظل حزينا فديته بنفسي الى أن توفي حسبما قرأت

أذا فالرؤيه تشير الى السلاطين وعلمائهم وقد وصى الرسول صلى الله عليه وسلم في فتنة الدجال أن لا تلاقيه وأن نثبت على الدين
فاوصيكم ونفسي بالثبات على الدين وأن أبتعدوا عن أمر السلاطين وعلمائهم ولا تأخذوا منهم شيئا

هذا والله اعلم

بسم الله الرحمن الرحيم , السلام على من اتبع الهدى ولم يشرك بالله شيئا . ياسبحان الله , ياسبحان الله , حسبي الله ونعم الوكيل , ولاحول ولا قوة إلا بالله العزيز القدير , وفعلا أيها السهل بأنك سهل ممتنع عن الحق وما أسهل إغوائك بالباطل , وكيف يأمر محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم المسلمين بأن يولوا الأدبار للدجال وأتباعه ويتواروا عنه في الكهوف والجبال , ومتى كان المسلم خوارا , بل نواجههم ولو كان رجل مسلم واحد بنفسه ونحرض الناس والمؤمنين لقتالهم , وقال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم , فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا ( نفسك ) وحرض ( المؤمنين ) عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأسا وأشد تنكيلا . صدق الله العظيم . فسبحان ربك رب العزة عم يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

هناك فرق بين ( الجهاد ) و ( الفتنه )
فقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بأن لا نولي الأعداء الأدبار ولو لاقيناهم زحفا
أما في الفتنه فيجب الأبتعاد قدر المستطاع .... ومن يقول أنه يجب ملاقاة الفتن فذاك أما ملاك أو ضال أوجاهل
وقد أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن لا نتمنى لقاء الدجال ...... أرجع للحديث

وحقيقة الوضع اليوم أشكل على الكثيرين .... هل هذا جهاد أم فتنه ؟؟؟؟ !!!
وكان ردي على نفسي .... أننا اليوم في فتن عظيمة وهي تزداد يوما بعد يوم
ومع هذا لا بد للخير أن يكون موجودا مهما عم الظلام ...... فبحثت وبحثت عن الحق حتى هداني ربي الى الحق

لقد كانت حساباتي بسيطه جدا ..... فقط نظرت لسهام أعداء الدين ورأيت أن معها سهاما من جلدتنا ثم جلت ببصري فرأيتها أين تقع
فعرفت الحق مع الذين تقع عليهم سهام اعداء الدين
وليس معنى هذا أنني أوافقهم في كل ما يفعلوه ...... فما زلت أنظر ....... والله أعلم بالحق

اعتقد إن الرؤية تفسيرها في حديث فتنة السراء رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني وليس مني وإنما أوليائي المتقون.
فمسجده صلى الله عليه وسلم يدل على بيته وهذا الدجال من بيتة وما أوصانى به صلى الله علية وسلم إلتزام الجماعة...
واجتناب الفتنة,,والله أعلم.

بل خاصة بالمجموعة اقصد طلاب الحلقة ومدرسهم
وليست عامة

الرؤيا بتفصيل أكثر حين رأى أنه في المدينة هذا خير للرائي, والعصر يدل على قرب أمر ماوهم الرسول صلى الله عليه وسلم يدل على ضيق حال الأمه ,والعمرة تدل على فترة رخاء أو هدؤ الأوضاع قليلا" وتمتعهم بفترة من الإزدهارخصوصا" في بلدالرائي لأن العمرة ذكرت في القرآن مقرونة بالحج واقترنت بها المتعة قال الله تعالى: فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ [البقرة: 196].ونلاحظ قد يعقب هذه المرحلة حرب وجهاد تدعوا له حتى دولة الرائي لأنه رائى الطلبة محلقين قال الله تعالى: لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا ,,وقد يفتح الأقصى بإذن الله وماذلك على الله بعزيز.
كما إن رؤية حفظت القرآن فيه حفظ لبلد الرائي من هذه الفتن..
ثم  بعد ذلك يأتي رجل يدعي المهدية وهو ليس كذلك ولا يتبعه نفر كثير.,أو يدعوا إلى دعوة ما يكذب ويدلس فيها ولا يتبعة الكثير من بلد الرائي وهذا يحزن الرائي أن يتبعة أبناء جلدتة والدجال أيضا"منهم..وقد تدخل بلاده في محاربة له.
والله أعلم.
والمعبر يجب أن يتصف بالموضوعية في التفسير لا بحسب أهوائة.