مابقي الا أن تعلن عن منتخب داعش لكرة القدم وتشارك بكاس العالم !!

اخي العزيز قادمون ياأقصى
اضحك الله سنك يأخي
وعقبال ما تهدى النفوس
حقيقه لفت نظري الى مسالة
ينبغي ان يتنبه لها الدواعس
وهي ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتألف
من حوله ويتودد اليهم ويعطيهم
وهذا من الأسباب والوسائل لنشر دين الاسلام وليس من الذل في شي
فمن مصلحتها كسب الأصوات وخصوصا صوت السعودية والكويت
وهذا يتطلب مبادره من الدواعس تشعر بالأمان ...

قادمون ياأقصى كتب:لكن الان اه يا اخواني الصليبيين يستعدون للحرب البرية بتنسيق مع ايران وتركيا عليهم من الله مايستحقون
لقد حمي الوطيس اللهم سلم سلم وانصر وثبت المجاهدين

اخي الحبيب المعبر لطفي
صاحب الأسلوب المميز في طريقة التعبير عبر نقاط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيبي انت ذا لب متفتح يرا ما يدور أمامه كما هو...
لا يرا ما يريد ان يراه او يريد أن يراه الآخرين
اخي من سنين طوال وأناس ذهبت انفسهم وإعمارهم
يطالبون حكام بلدانهم بتحكيم شرع الله ورفع المظالم
ولم يستجب لهم احد
فقرروا ان يقوموا بما امر الله عباده ان اذا لم يستطيعوا
إقامة شرع الله في ارض ان يرتحلوا منها فان أرض الله واسعة
قف اخي الغالي
هل بقي لله ارض بعد هذا التقسيم والاحتكار
كيف أحقق أمر الله بالارتحال من ارض الظلم الى ارض
يقيمونها كما أقامها محمد صلى الله عليه وسلم من قبل
هل تستطيع ان تعطيهم كيلوا واحدا
وهل الاعتراف بهذا القسيم الشيطاني
الذي يهدف الى مخالفة أمر الله وادعاء ملك
مناطق شاسعه تحرصها الشبوك والألغام والدبابات
اذا علمت هذا اخي لطفي
علمت اننا مخالفون بادعاء تملك ارض الله وحجرها
عن الآخرين وان كانت تكفيهم وتكفي آلاف الأجيال
ولن يستطيعوا أن يعمروها كلها ...
فلا تطيعوهم في تقسيمهم ولو بقلوبكم
الا ان القلوب تفضحها الألسن
ومن خفي علينا حاله
استنطقنا عنه لسان حاله ....

المعبر لطفي كتب:

قادمون ياأقصى كتب:لكن الان اه يا اخواني الصليبيين يستعدون للحرب البرية بتنسيق مع ايران وتركيا عليهم من الله مايستحقون
لقد حمي الوطيس اللهم سلم سلم وانصر وثبت المجاهدين

لماذا لم تذهب للقتال مع داعش يا قادمون يا ؟

اخي لطفي عذرا
فانا محامي وقد نصبت نفسي
محاميا للدولة الاسلامية في العراق والشام
وانهم مظلمون وواجب علينا نصرة المظلوم
استجابة لأمر الله
وما اقدمه في هذا الملتقى
فإنما هو دفوع وطلبات
حسب المنصوص عليه في الشرع او في الانظمة الغير معارضه للشرع
وانا انتظر الحكم
من حكم العدل السماوي وآخذ بأسباب تحركه
والأخذ على يد الظالمين الذين عثوا في الارض مفسدين
ولا يعني ذلك غض النظر عما وقعت فيه موكلتي
سواء رضت بي وكيلا ام لا فالقضية عامه وللجميع حق فيها
ولا بد نعلم ان تقديم ما حقه التقديم اولا في جميع الانظمة
وتقديم الاعتراض على الحكم على المجاهدين
بالاستسلام او بالقتل الجماعي
ظلم وجور وغير مسبوق به في غير المسلمين
فلم تقاضى ايران في الجزر التي اخذتها
ولا اليهود في الارض التي اغتصبوها من اهل فلسطين
ولا الروس الذين اخذوا جزيرة اكرانيا
ولا فرنسا قبلهم ولا من كالب العالم عليهم
امركا الجبارة التي اغتصبت أرض الهنود الحمر
وفعلت فيهم ابشع انواع المجازر
كما لم تحاكم امركا في السود الذين تم الضحك
عليهم وحولتهم الى عبيد والسياط في ظهورهم
نحن نطالب بإقامة العدل
ليس لأننا لا نستطيع ان نظلم كما يظلم غيرنا
الا اننا نريد ان ينتهي الظلم الذي بيننا جميعا
لان الله جعله بيننا محرما فلما نتظالم
وهذا عام لجميع الناس الذين على الأرض
قبل محكمة الارض

ملحمه كتب:

المعبر لطفي كتب:

قادمون ياأقصى كتب:لكن الان اه يا اخواني الصليبيين يستعدون للحرب البرية بتنسيق مع ايران وتركيا عليهم من الله مايستحقون
لقد حمي الوطيس اللهم سلم سلم وانصر وثبت المجاهدين

لماذا لم تذهب للقتال مع داعش يا قادمون يا ؟

يأبى الله الا يخرج  مافي  قلب هذا المدعي من حقد دفين 

ويااخي الازدي لاتقل له معبر فجعبة الاسهم  لفظه كمعبر وطرده ويعود لغاية في نفسه فتنهبهوا ايها الاخوة

اخت ملحمة حفظها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما حبيتها منك عفى الله عما سلف
وارجو منكما ان تنسوا الذي مضى
فالعفو والصفح عن بعضنا
سبب لعفو الله وصفحه
الا تحبون ان يغفر الله لكم

والى جميع الأخوة المجاهدين في الدولة الاسلامية
ان يلتزموا بنظام محكمة العدل السماوية
وذلك بالا يعتدوا على من اعتدا حتى يزيد ظلمه
لا بقول ولا بفعل فقط مدافعة عن ارضهم وكذلك مؤيدينهم
فهذه تعد من الطلبات التي تقدم لمحكمة العدل السماوية
ومتى استيأسنا ونحن في انتظار نصر الله فانه قريب
ولكن له اسباب فالتزموا بما أقول لكم
فهناك احكام مستعجلة يحق لنا المطالبة بها
وليس اعدل من محكمة العدل السماويه

كما ارجو من الأخوة في العراق والشام
اطلاعنا على حالهم
من حيث المكان الذي يأتيكم منه الجور
الذي لا تحتملونه ...
وكذلك طبيعة الارض التي انتم فيها
هل هي جبال ام مفتوحه
وغير هذه مما نستعين به
مما خلقه الله لنا في الارض