عام الفيل 1437

- رأت ابنتي ( 28 سنة ) احسبها من الصالحات والله حسيبها أن في مدخل مدينتنا وهي مدينة في سلسلة جبال السروات تقع جنوب مكة المكرمة بحوالي ثلاثمائة كيلومتر لوحة كبيرة مكتوب عليها بخط كبير ( عام الفيل 1437 ) ...

ياليت أحد الشيوخ الأفاضل يؤولها ،، وجزاكم الله خيرا ..

البحر الأحمر كتب:
- رأت ابنتي ( 28 سنة ) احسبها من الصالحات والله حسيبها أن في مدخل مدينتنا وهي مدينة في سلسلة جبال السروات تقع جنوب مكة المكرمة بحوالي ثلاثمائة كيلومتر لوحة كبيرة مكتوب عليها بخط كبير ( عام الفيل 1437 ) ...

ياليت أحد الشيوخ الأفاضل يؤولها ،، وجزاكم الله خيرا ..

أبرهة = السفيانى (الذى سوف يخسف الله بجيشة)

واعتقد انة سيكون فى المحرم 1437

والله اعلم

جزاك الله خيرا أخي الكريم الأزدي ..
بعد رؤيا ابنتي بحوالي الشهر أو أقل من ذلك بأيام رأى ابني ( 18 سنة) رؤيا عجيبة ،، وهذا الولد من المقصّرين في طاعة الله أصلحه الله وجميع شباب المسلمين .. رأى كأن يمشي حافي القدمين في طريق في مدينتنا وهذا الطريق يؤدي إلى عقبة والاسم الرسمي لهذا الطريق هو طريق الملك عبدالله أما اسمه الشعبي فطريق ( حِزْنَهْ ) وكان برفقته اثنين من أولاد عمّته ( عمر و عادل ) فهطلت السماء بأعمدة من حديد أشبه ما تكون بأعمدة الكهرباء التي تحمل تيار الضغط المتوسط .. بعض هذه الأعمدة يهبط على الارض فينغرس ويظل واقفا وكثير منها يسقط على جنبه وكان المنظر مخيفًا ما دعاه إلى الهرولة إلى البيت ... انتهت .

بعد هذه بحوالي شهر أيضًا رأت ابنتي الأخرى أحسبها من الصالحات والله حسيبها وهي أستاذة في علم أصول الفقه وتحضر الدكتوراة رؤيا يغلب على ظني بأنها مكملة لهذه السلسلة من الرؤى ،، فقد رأت بأن القيامة قامت وأن الناس في سيارات تذهب بالناس إلى الجنة ،، ورأت كأننا ( العائلة ) في إحدى هذه السيارات التي ستوصلنا إلى الجنة ونتحدث عن منزلتنا في الجنة ثم تساءلنا عن إحدى أخواتها ولم تكن معنا فقال بعضنا لبعض هي في الفردوس الأعلى ...

جزاكم الله خيرا على التأويل وسامحوني على الاطالة ..

البحر الأحمر كتب:
- رأت ابنتي ( 28 سنة ) احسبها من الصالحات والله حسيبها أن في مدخل مدينتنا وهي مدينة في سلسلة جبال السروات تقع جنوب مكة المكرمة بحوالي ثلاثمائة كيلومتر لوحة كبيرة مكتوب عليها بخط كبير ( عام الفيل 1437 ) ...

ياليت أحد الشيوخ الأفاضل يؤولها ،، وجزاكم الله خيرا ..

إن صدقت الرؤيا فهي منذرة من أن عام 1437هـ سيشهد فيه فتنة "تستهدف هدم الكعبة أو تفجيرها أو حتى حرقها" بوصول خلايا معدة لهذا الغرض. وهذه الفتنة غالباً ما ستكون من جهة اليمن وبدعم من إيران تستغل فيه ثغرة ما. وأن أصحاب هذه الفتنة ستخمد فتنتهم قبل مكة من جهة الجنوب بنحو ثلاثمائة كيلو تقريباً. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

انا ايضا رأيت ناس لا اتذكره و لكن جاء في باللي او حد قالي انهم اصحاب الفيل