تكبيرات العيد

السلام عليكم ورحمة الله
رأيت اليوم رؤية صحيت منها على اذان الفجرأذكر منها ما يلى:

كتت أنا ومعى أخرين مطاردين وقد أختبأنا عند خروج امراءة فرتسية (كافرة) من منزلها لكى لا ترانا وتشئ بنا وكانت تنادى على احد عبيدها باللغة الفرنسية وكان هذا الرجل امامنا ويرانا فسار نحو سيدته فصرت انادى عليه بعد أن تخطانا وكان ذلك باللغة الفرنسية (مع انى لا اعرف اللغة الفرنسية فى الواقع) لكى احثه ان لا يخبرها عنا لكنه لم يلتفت نحونا فعلمنا ان امرنا قد انكشف فقررنا التقدم للامام بهدف الوصول الى مكان ما معين (لا اعرفه) والاختلاط بالناس هناك فنكون فى مأمن ثم رأيت أننا قد وصلنا وموجودين بمنزل احد منا ونريد أن نفطر فقد طال صيامنا ونغتسل ونتوجه للصلاة فقد كنا نسمع تكبيرات العيد فقد تبقى لصلاة العيد أقل من ساعة.


من كان له علم فى التعبير فليدلو بدلوه.

اللهم أجعلها رؤيا خير
والسلام عليكم ورحمة الله.....

لا

أخي وعد الاخره .... قد لا أكون معبر ولكن أقول رأي فقط

قد تمرون انت ومن معك في شده والله اعلم ... ولكنكم تصبرون عليها ثم ما يلبث أن ياتيكم الفرج سريعا
بسبب احتسابكم وصبركم وتوكلكم على الله

هذه الشده ربما تكون من أعوان أو عيون للدوله التي أنتم فيها .... ولكن لا تقلق سيعميهم الله عنكم
...... أذا وقعت في ضيق أو أخافك أمر قل .. ( وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون )

جزاكم الله خيرا وشكرا لكم..

إن صدقت الرؤيا فهي تدل على احتمال تدخل فرنسي في بلدكم عبر اتباع لها من نفس البلد. إما في سوريا أو الجزائر أو أي بلد أنت منها. ثم تحثون ابناء بلدكم أن لا يتعاونوا مع الفرنسيين ولكن لا تحدث استجابة وتوقنون أنكم امام هذا الوضع ستكونون ورقة مكشوفة للعدو وان خير امان لكم هو في الاختلاط بين الناس حتى يضيع استهدافكم أو قصفكم ولا يعرف العملاء مقراتكم المتعددة. والرؤيا كذلك تبشركم بالنصر بعد الصبر على الشدة والجوع. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)