إهداء لكل مسلم وقع على تمرد
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أبومؤيد- اللهم انا نعوذ بك من جهد البلاء
- عدد المساهمات : 330
تاريخ التسجيل : 08/06/2013
رد: إهداء لكل مسلم وقع على تمرد
انتشر مقطع على النت لشخص يتكلم عن "الفاشية الإسلامية". ويظهر من مقدمة كلامه آفة كثير من هؤلاء: حب الظهور من باب خالف تُعرف..."كنت في جامعة الدول العربية"، "دعيت قبل هذا"...ثم استخدام العبارات الثورية "مفيش عندي خطوط حمراء"... وهي العبارات التي تجتذب الشباب في الوقت الذي يرون فيه تدجينا من البعض باسم الإسلام!
ثم غاص في التدليس وتزوير التاريخ مستغلا وجود جمهور جاهل بالإسلام وبالتاريخ معا.
1) فبدأ بقوله: "أنا أؤرخ بداية الفاشية الدينية بفتح مكة". إذن فالعالَم كان يتمتع بالتعايش الديني إلى أن فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة! وجهل -أو تجاهل- عشرات الملايين الذين قُتلوا في الحروب الدينية قبل وبعد الإسلام, وأنصح في ذلك جدا بمراجعة كلمة (نماذج "السعادة" البشرية في غياب الفتوحات الإسلامية!): http://bit.ly/13iszuS
2) ثم ادعى أن الدعوة الإسلامية بدأت بالتعايش، والمشاركة لا المغالبة: ((لكم دينكم ولي دين)) ثم لما تمكن الإسلام لم يعد هناك تعايش بل تحطيم الأصنام وفرض فكر أحادي!
وهنا علينا أن نشرح لمن يجهلون الحقائق أن هذه الآية لم تكن من قبيل التعايش بل المفاصلة. فسبب نزولها أن الكفار عرضوا على نبينا صلى الله عليه وسلم أن يعبدوا إلهه عاما ويعبد آلهتهم عاما فنزلت الآيات لتقنط الكفار من هذا التنازل. ولعل المتكلم عوَّل على أن كثيرا من الناس لا يحفظ السورة أصلا! وإلا فالآيات التي سبقت الآية تدل على معنى المفاصلة، وليس التعايش والمشاركة: ((قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون)) (الآيات).
ثم لا بد من أن نبين للناس أن الإسلام في مرحلة الاستضعاف لم يداهن كفار قريش ولا وعدهم بأن تكون الدعوة سلمية مدى الحياة! بل من مسلَّمات علم الاجتماع والسياسة أن الفئة القليلة المستضعفة لا تخوض حربا تفنيها ضد الأكثرية المتجبرة، وإلا فإن القرآن في المرحلة المكية كان مليئا بتهديد الكافرين بالعذاب الأليم، وتسفيه أحلامهم وإبطال آلهتهم، ونزلت آية ((سيُهزم الجمع ويولون الدبر))، مخبرا بأن حربا ستكون وأن الكفار سيُهزمون فيها، وصح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لكفار مكة حين استهزأوا به: ((أتسمعونَ يا معشرَ قريشٍ! أما والذي نفسُ محمدٍ بيدِه لقد جئتكم بالذبحِ)).
3) ثم رسم صورة "مشرقة"! لمكة قبل الفتح الإسلامي على اعتبار أن الكعبة كانت تضم معبودات العرب على اختلاف عقائدهم، بينما عندما جاء الإسلام فرض "الفكر الأحادي"، قال: "وهذا لُب الفاشية: اعتبار التنوع انحراف"
وهذا إخواني يدل على ما نؤكده مرارا من أن هؤلاء ينبغي أن يسموا بالجاهليين لا بالعلمانيين، فمثل هذا معجب بالوضع الجاهلي، معجب بعبادة الأصنام والزنا وشرب الخمر ووأد البنات ووجود هبل وعزى ومناة الثالثة الأخرى على اعتبار أن هذا كله تنوع ديني، بينما عبادة الله وحده لا شريك الله أحادية فاشية! فهؤلاء جاهليون يدافعون عن الجاهلية، ويتغاضون عن حروب داحس والغبراء وحرب البسوس وحرب الفجار وحرب بعاث، وغيرها وغيرها. فالجزيرة العربية عند هؤلاء كانت تعيش تسامحا دينيا، إلى أن جاء الإسلام "الفاشي"! وقضى على التنوع "الجميل"! والتسامح الديني وفرض الأحادية بقول الله تعالى: ((إن هذه أمتكم أمة واحدة)) وقول نبينا صلى الله عليه وسلم: ((وكونوا عباد الله إخوانا)).
4) ثم يبدو أن المتكلم معتمد على أن جمهوره لم يحضر ولا حتى فيلم الرسالة!! الذي يبين ما تعرض له المسلمون على أيدي "المتسامحين دينيا" كأبي جهل وأبي لهب وأمية بن خلف! ولا عجب، فإن كان الإعلام المصري الذي يسيطر عليه أمثال هؤلاء لا يستحي أن يحول المجرم إلى ضحية والضحية إلى مجرم في أيامنا التي نعيشها وعلى الرغم من انتشار التصوير واليوتيوب والإعلام البديل، فلماذا لا يفعل مثل ذلك مع التاريخ الماضي؟!
وهنا أيضا يظهر أن هؤلاء ليسوا علمانيين على الحقيقة، إن العلمانية تقتضي التسوية بين الجميع بغض النظر عن المعتقد، أما هؤلاء فلا يرون بأسا فيما تعرض له المسلمون على أيدي المشركين في المرحلة المكية، ولا يرون أن خنق ياسر وطعن سمية وكسر أضلاع ابنهما عمار وحرق ظهر خباب ووضع الصخور على صدر بلال...لا يرون ذلك متعارضا مع التسامح والتنوع الديني قبل فتح مكة! بينما يرون قوله تعالى: ((وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة)) -أي رد الناس عن دينهم بالقوة-((ويكون الدين كله لله))...يرون ذلك فاشية إقصائية دكتاتورية!
إنها ليست علمانية، إنها العداوة للإسلام، وللإسلام بالذات.
5) ثم يطرح طرحا يبدو ذكيا ومنطقيا لمن ليس لديه ذكاء ولا منطق! فيقول ما ملخصه: (إن أردت ألا أحاكم القرآن ومحمدا إلى معايير القرن الحادي والعشرين، وألا أنتقد وجود الجواري والعبيد وقضايا حرية المرأة فسأقول لك: ماشي، لكن في المقابل لا نسمح لـــ"أفكار" القرن السابع (يقصد الإسلام) أن تتحكم في حياتنا اليومية والسياسية والتشريعية في القرن الحادي والعشرين).
فنقول إخواني: هذا الكلام مبني على أن الإسلام فكرة، أي أنه نتاج عقل بشري، وهو يفترض أننا نسلم بهذه المقدمة، بينما نحن نراه دين رب العالمين خالق البشر في القرون كلها. ثم إننا عندما نرفض محاكمة بعض التشريعات كقضايا المرأة والرق إلى معايير القرن الحادي والعشرين، فإن هذا ببساطة لأننا نراها معايير منحرفة لا نسلم لها ولا نقر بها وإن أصبحت مسلمات لدى منظمات "حقوق الإنسان" بل وقوانين يُعمل بها في دول العالم الإسلامي مصادمة للشريعة. لا أننا نرى ما كان عليه النبي صوابا لزمانه والقوانين المعاصرة صوابا لزماننا!
ختاما: 3 ملاحظات مهمة:
أ) هذه الندوة عقدت في 4 يونيو، أي أثناء رئاسة محمد مرسي! ومع ذلك فالمتكلم بدأ كلمته بأنه سعيد بالتطور الكبير في تاريخ مصر أنه استطاع أن يعود ويبث قناعاته ويتكلم بحريته بعد انقطاع 7 سنين! أي في ظل حكم "الإسلاميين"!! لذا قلنا ونقول:
إما أن "الإسلاميين" لم يكونوا ممكنين فلم يستطيعوا منع أمثال هؤلاء من بث كفرهم وجهلهم. أو أنهم تغاضوا عن مثل هذه النشاطات من باب إظهار التسامح وعدم الإقصائية! وفي الحالتين فهكذا حكم غير مأسوف على ذهابه!
عودوا أيها الإسلاميون إلى دعوة نقية تحصنون فيها الناس من أمثال هؤلاء، فهذا أنفع لكم ولهم.
ب) كثير من الإخوة يتناقلون المقطع المذكور من باب بيان قبح فكر هؤلاء، دون تناقل الرد عليه، وهذا إخواني مما لا ينبغي أبدا، حيث أن أمثال هؤلاء يعتمدون في كذبهم وتدليسهم على جهل كثير من الناس بالإسلام وبالتاريخ. فقد يؤثر كلامهم فيهم. فلا ينبغي تناقل الشبهات –وإن كانت سخيفة بالنسبة لك- إلا مع الرد عليها.
ج) يقتصر بعض الإخوة على السب واللعن في التعليق على الفيديو، وهذا في الواقع يزيد من رصيد أمثال هؤلاء، لأن الساب اللاعن يبدو في عيون الناس ضعيفا عجز عن رد الحجة الحجة، بينما يرى لدى الطرف الآخر (الجاهليين) كلاما هادئا بل ويبدو منطقيا! فلنناقش الأمور بعلم لنستل هذه الشبهات بهدوء من أذهان الناس ونعينهم أن يلقوا ربهم تعالى بقلب سليم.
أرجو المساعدة في نشر المقال في المواضع التي انتشر فيها المقطع المذكور.
والسلام عليكم ورحمة الله.
ثم غاص في التدليس وتزوير التاريخ مستغلا وجود جمهور جاهل بالإسلام وبالتاريخ معا.
1) فبدأ بقوله: "أنا أؤرخ بداية الفاشية الدينية بفتح مكة". إذن فالعالَم كان يتمتع بالتعايش الديني إلى أن فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة! وجهل -أو تجاهل- عشرات الملايين الذين قُتلوا في الحروب الدينية قبل وبعد الإسلام, وأنصح في ذلك جدا بمراجعة كلمة (نماذج "السعادة" البشرية في غياب الفتوحات الإسلامية!): http://bit.ly/13iszuS
2) ثم ادعى أن الدعوة الإسلامية بدأت بالتعايش، والمشاركة لا المغالبة: ((لكم دينكم ولي دين)) ثم لما تمكن الإسلام لم يعد هناك تعايش بل تحطيم الأصنام وفرض فكر أحادي!
وهنا علينا أن نشرح لمن يجهلون الحقائق أن هذه الآية لم تكن من قبيل التعايش بل المفاصلة. فسبب نزولها أن الكفار عرضوا على نبينا صلى الله عليه وسلم أن يعبدوا إلهه عاما ويعبد آلهتهم عاما فنزلت الآيات لتقنط الكفار من هذا التنازل. ولعل المتكلم عوَّل على أن كثيرا من الناس لا يحفظ السورة أصلا! وإلا فالآيات التي سبقت الآية تدل على معنى المفاصلة، وليس التعايش والمشاركة: ((قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون)) (الآيات).
ثم لا بد من أن نبين للناس أن الإسلام في مرحلة الاستضعاف لم يداهن كفار قريش ولا وعدهم بأن تكون الدعوة سلمية مدى الحياة! بل من مسلَّمات علم الاجتماع والسياسة أن الفئة القليلة المستضعفة لا تخوض حربا تفنيها ضد الأكثرية المتجبرة، وإلا فإن القرآن في المرحلة المكية كان مليئا بتهديد الكافرين بالعذاب الأليم، وتسفيه أحلامهم وإبطال آلهتهم، ونزلت آية ((سيُهزم الجمع ويولون الدبر))، مخبرا بأن حربا ستكون وأن الكفار سيُهزمون فيها، وصح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لكفار مكة حين استهزأوا به: ((أتسمعونَ يا معشرَ قريشٍ! أما والذي نفسُ محمدٍ بيدِه لقد جئتكم بالذبحِ)).
3) ثم رسم صورة "مشرقة"! لمكة قبل الفتح الإسلامي على اعتبار أن الكعبة كانت تضم معبودات العرب على اختلاف عقائدهم، بينما عندما جاء الإسلام فرض "الفكر الأحادي"، قال: "وهذا لُب الفاشية: اعتبار التنوع انحراف"
وهذا إخواني يدل على ما نؤكده مرارا من أن هؤلاء ينبغي أن يسموا بالجاهليين لا بالعلمانيين، فمثل هذا معجب بالوضع الجاهلي، معجب بعبادة الأصنام والزنا وشرب الخمر ووأد البنات ووجود هبل وعزى ومناة الثالثة الأخرى على اعتبار أن هذا كله تنوع ديني، بينما عبادة الله وحده لا شريك الله أحادية فاشية! فهؤلاء جاهليون يدافعون عن الجاهلية، ويتغاضون عن حروب داحس والغبراء وحرب البسوس وحرب الفجار وحرب بعاث، وغيرها وغيرها. فالجزيرة العربية عند هؤلاء كانت تعيش تسامحا دينيا، إلى أن جاء الإسلام "الفاشي"! وقضى على التنوع "الجميل"! والتسامح الديني وفرض الأحادية بقول الله تعالى: ((إن هذه أمتكم أمة واحدة)) وقول نبينا صلى الله عليه وسلم: ((وكونوا عباد الله إخوانا)).
4) ثم يبدو أن المتكلم معتمد على أن جمهوره لم يحضر ولا حتى فيلم الرسالة!! الذي يبين ما تعرض له المسلمون على أيدي "المتسامحين دينيا" كأبي جهل وأبي لهب وأمية بن خلف! ولا عجب، فإن كان الإعلام المصري الذي يسيطر عليه أمثال هؤلاء لا يستحي أن يحول المجرم إلى ضحية والضحية إلى مجرم في أيامنا التي نعيشها وعلى الرغم من انتشار التصوير واليوتيوب والإعلام البديل، فلماذا لا يفعل مثل ذلك مع التاريخ الماضي؟!
وهنا أيضا يظهر أن هؤلاء ليسوا علمانيين على الحقيقة، إن العلمانية تقتضي التسوية بين الجميع بغض النظر عن المعتقد، أما هؤلاء فلا يرون بأسا فيما تعرض له المسلمون على أيدي المشركين في المرحلة المكية، ولا يرون أن خنق ياسر وطعن سمية وكسر أضلاع ابنهما عمار وحرق ظهر خباب ووضع الصخور على صدر بلال...لا يرون ذلك متعارضا مع التسامح والتنوع الديني قبل فتح مكة! بينما يرون قوله تعالى: ((وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة)) -أي رد الناس عن دينهم بالقوة-((ويكون الدين كله لله))...يرون ذلك فاشية إقصائية دكتاتورية!
إنها ليست علمانية، إنها العداوة للإسلام، وللإسلام بالذات.
5) ثم يطرح طرحا يبدو ذكيا ومنطقيا لمن ليس لديه ذكاء ولا منطق! فيقول ما ملخصه: (إن أردت ألا أحاكم القرآن ومحمدا إلى معايير القرن الحادي والعشرين، وألا أنتقد وجود الجواري والعبيد وقضايا حرية المرأة فسأقول لك: ماشي، لكن في المقابل لا نسمح لـــ"أفكار" القرن السابع (يقصد الإسلام) أن تتحكم في حياتنا اليومية والسياسية والتشريعية في القرن الحادي والعشرين).
فنقول إخواني: هذا الكلام مبني على أن الإسلام فكرة، أي أنه نتاج عقل بشري، وهو يفترض أننا نسلم بهذه المقدمة، بينما نحن نراه دين رب العالمين خالق البشر في القرون كلها. ثم إننا عندما نرفض محاكمة بعض التشريعات كقضايا المرأة والرق إلى معايير القرن الحادي والعشرين، فإن هذا ببساطة لأننا نراها معايير منحرفة لا نسلم لها ولا نقر بها وإن أصبحت مسلمات لدى منظمات "حقوق الإنسان" بل وقوانين يُعمل بها في دول العالم الإسلامي مصادمة للشريعة. لا أننا نرى ما كان عليه النبي صوابا لزمانه والقوانين المعاصرة صوابا لزماننا!
ختاما: 3 ملاحظات مهمة:
أ) هذه الندوة عقدت في 4 يونيو، أي أثناء رئاسة محمد مرسي! ومع ذلك فالمتكلم بدأ كلمته بأنه سعيد بالتطور الكبير في تاريخ مصر أنه استطاع أن يعود ويبث قناعاته ويتكلم بحريته بعد انقطاع 7 سنين! أي في ظل حكم "الإسلاميين"!! لذا قلنا ونقول:
إما أن "الإسلاميين" لم يكونوا ممكنين فلم يستطيعوا منع أمثال هؤلاء من بث كفرهم وجهلهم. أو أنهم تغاضوا عن مثل هذه النشاطات من باب إظهار التسامح وعدم الإقصائية! وفي الحالتين فهكذا حكم غير مأسوف على ذهابه!
عودوا أيها الإسلاميون إلى دعوة نقية تحصنون فيها الناس من أمثال هؤلاء، فهذا أنفع لكم ولهم.
ب) كثير من الإخوة يتناقلون المقطع المذكور من باب بيان قبح فكر هؤلاء، دون تناقل الرد عليه، وهذا إخواني مما لا ينبغي أبدا، حيث أن أمثال هؤلاء يعتمدون في كذبهم وتدليسهم على جهل كثير من الناس بالإسلام وبالتاريخ. فقد يؤثر كلامهم فيهم. فلا ينبغي تناقل الشبهات –وإن كانت سخيفة بالنسبة لك- إلا مع الرد عليها.
ج) يقتصر بعض الإخوة على السب واللعن في التعليق على الفيديو، وهذا في الواقع يزيد من رصيد أمثال هؤلاء، لأن الساب اللاعن يبدو في عيون الناس ضعيفا عجز عن رد الحجة الحجة، بينما يرى لدى الطرف الآخر (الجاهليين) كلاما هادئا بل ويبدو منطقيا! فلنناقش الأمور بعلم لنستل هذه الشبهات بهدوء من أذهان الناس ونعينهم أن يلقوا ربهم تعالى بقلب سليم.
أرجو المساعدة في نشر المقال في المواضع التي انتشر فيها المقطع المذكور.
والسلام عليكم ورحمة الله.
أبومؤيد- اللهم انا نعوذ بك من جهد البلاء
- عدد المساهمات : 330
تاريخ التسجيل : 08/06/2013
رد: إهداء لكل مسلم وقع على تمرد
هذا مرتد كافر
لو مكنت منه لفعلت به الأفاعيل
لكن صبر جميل
فإن متنا وأمثاله ينطقون
فلعل ابناءنا من أمثاله ينتقمون
لو مكنت منه لفعلت به الأفاعيل
لكن صبر جميل
فإن متنا وأمثاله ينطقون
فلعل ابناءنا من أمثاله ينتقمون
عبد من عباد الله- موقوووووووف
- عدد المساهمات : 729
تاريخ التسجيل : 21/01/2013
رد: إهداء لكل مسلم وقع على تمرد
اكيد شخص جاهل بالتاريخ والاسلام .. الا يعلم ان في الجاهلية كان يقتل الاطفال .. ان في الجاهلية كان عبودية وقتل للعبيد بدون ان يتكلم عنهم او ياخذ ثارهم .. الا يعلم ان كان الزنا منتشر والخمر منتشر والفسوق منتشر
يكفي ان قبل الاسلام .. لا يوجد واحد يعرف منهو خالقه ومنهو الله سبحانة وتعالى .. كانت حياتهم مثل الحيوانات .. قبيلة تغير على الاخرى والسبي والنهب والقتل ..
وين علماء المسلمين للرد على هؤلاء المتسولين باسم الدين ..
يكفي ان قبل الاسلام .. لا يوجد واحد يعرف منهو خالقه ومنهو الله سبحانة وتعالى .. كانت حياتهم مثل الحيوانات .. قبيلة تغير على الاخرى والسبي والنهب والقتل ..
وين علماء المسلمين للرد على هؤلاء المتسولين باسم الدين ..
الهمداني- عضوية ملغية "ايقاف نهائي"
- عدد المساهمات : 3554
تاريخ التسجيل : 30/04/2013
مواضيع مماثلة
» هناك مسلم .. وهناك مسلم على السنة فسلام على أهل السنة أينما كانوا ...
» متابعة تداعيات الانقلاب العسكري في مصر على الرئيس مرسي... متجدد
» رؤيا عاديه 2
» على غرار المصرية.. "تمرد" تونسية للإطاحة بالتأسيسي المنتخب
» إهداء الى بومبرمان
» متابعة تداعيات الانقلاب العسكري في مصر على الرئيس مرسي... متجدد
» رؤيا عاديه 2
» على غرار المصرية.. "تمرد" تونسية للإطاحة بالتأسيسي المنتخب
» إهداء الى بومبرمان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى