رسمة في كبد السماء أشبه برسومات النصارى تتحول لجملة الله ربكم ولا معبود سواه

إن صدقت الرؤيا فهي مواجهة بين عمار المساجد وعباد الصليب على الارض ينتصر فيها أهل الحق على أهل الضلال. وقد تبدأ شرارتها بخداع الناس بصريا بوضع الصورة المزعومة لمريم عليها السلام بجوار مآذن المساجد بتقنية الهيلوجرام او الشعاع الازرق. والله أعلم

(التعبير ظني وهو بين احتمالين فإما أن يكون أو لا يكون)

اذكر انه بعض الاقباط تم خداعهم بهذه التقنيه بعد ان شكوا في دينهم فاستخدمت هذه التقنيه وشكلوا صوره مزعومه لمريم عليها السلام وصدقوها .

ابارك بانشاء قسم خاص مهتم باخبار مصر وفي نفس الوقت معزي لما يحدث في مصر وبلاد المسلمين
من يلاحظ من الاعوام الماضيه حتى الان كل سنه وفي رمضان نجد انه مساحه الدعاء للمسلمين في الدول الاخرى تزداد
كنا نقول اللهم انصر اخواننا في الشيشان وبعدها صرنا نقول اللهم انصرهم في الشيشان وافغانستان وبعدها في العراق وبعدها في لبنان وبعدها ليبيا وبعدها سوريا والان مصر
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل عميل وخائن ومتخاذل اوصل بلاد المسلمين الى هذا الحال